|
محمد بن آمنة، رسول المسلمين، وجماع الأموات - ردّا على مقال عبد الحكيم عثمان
مالك بارودي
الحوار المتمدن-العدد: 4459 - 2014 / 5 / 21 - 02:01
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
محمد بن آمنة، رسول المسلمين، وجماع الأموات - ردّا على مقال عبد الحكيم عثمان
يبدو أنّي قد أصبت المدافعين عن الإسلام بالكذب والتّدليس في مقتل بنشري للمقال الأوّل "محمد بن آمنة، رسول المسلمين، وجماع الأموات" فإنبرى عبد الله أغونان يبرّر الأمر فنسفت إدّعاءاته في المقال السّابق "محمد بن آمنة، رسول المسلمين، وجماع الأموات - ردّا على تعليق عبد الله أغونان" وقدّمت تفسيرا منطقيّا لا تشوبه شائبة معتمدا على المعاني اللّغويّة من المعاجم وعلى أدلّة أخرى من أحاديث فاضحة وروايات منحطّة تداولتها كتب التّراث الإسلامي ولم يذكر لنا أحدٌ أنّ أحد "الصّحابة" قد إستنكر ما ورد فيها... ولكن هناك من المدافعين من يستميت في الدّفاع عن خرافاته حتّى آخر رمق ولا أظنّه سيرضى بأيّ تفسير مهما إلتزم المنطق والحياد... قلت أنّه يبدو أنّي قد أصبت المدافعين عن الإسلام بالكذب والتّدليس في مقتل، وهذا يُسعدني كثيرا... لذلك سأواصل في هذه السّلسلة.
في هذه الحلقة سأجيب "حارس مرمى الإسلام" المدعوّ عبد الحكيم عثمان، الذي نشر منذ سويعات مقالا ينتقد فيه مقالي الثّاني فوضع له العنوان التّالي "مالك بارودي ماهي ادلتك على ان اضطجاع محمد مع فاطمة بنت اسد في قبرها كان جماعا". وأتمنّى أن يحكم المعلّقون على كلّ المقالات بحياديّة ويقرّروا أيّ مقال إلتزم الجدّيّة في البحث وتقديم الأدلّة الأكثر إلتزاما بالمنطق والعقل، وسأضع في نهاية هذا المقال قائمة بالمقالات السّابقة لكي يسهل على القارئ الوصول إليها وتفحّصها.
لذلك، سأذكّر القرّاء بالحديث موضوع المقالين المذكورين، والذي، كما هو واضح وجليّ، ألهب مشاعر المفبركين والمدلّسين. يقول الحديث: "حدثنا أبو بكر بن خلاد، حدثنا محمد بن غالب بن حرب. ح وحدثنا سليمان بن أحمد، حدثنا محمد بن البستنبان بسر من رأى، قالا: حدثنا الحسن بن بشر البجلي، حدثنا سعدان بن الوليد بياع السابري، عن عطاء بن أبي رباح، عن ابن عباس، قال: "لما ماتت فاطمة أم علي خلع رسول الله صلى الله عليه وسلم قميصه وألبسها إياه واضطجع في قبرها، فلما سوى عليها التراب، قال بعضهم: يا رسول الله، رأيناك صنعت شيئا لم تصنعه بأحد، قال: إني ألبستها قميصي لتلبس من ثياب الجنة واضطجعت معها في قبرها لأخفّف عنها من ضغطة القبر، إنها كانت أحسن خلق الله صنيعا إلي بعد أبي طالب". لفظ سليمان يُكْنَى أبا الحسن، وكنَّاه النبي صلى الله عليه وسلم أبا تراب، ويكنَّى أبا قضم". (كتاب "معرفة الصحابة لأبي نعيم"، رقم الحديث: 273)
أوّلا، يقول عبد الحكيم عثمان في مقاله الأخير: "مالك بارودي أنت تعلم وكل من يعرف لغة العرب ان مفردة اضطجع لها عدة معاني ومنها الجماع فلا نريد منك ظنون او تكهنات او تفسير لها وفقا لسرسرتك او اهوائك او مزاجاتك او مشاعرك التي تسيطر عليه الكراهية". هل يعتقد فعلا أنّ ما قدّمته مبني فقط على مجرّد ظنون؟ هل فسّرت الأمر بناء على أهوائي؟ حقّا؟ إذن، لنرى ما كتبته في تفسير معنى "إضطجع" في معرض حديثي في المقال السّابق "محمد بن آمنة، رسول المسلمين، وجماع الأموات - ردّا على تعليق عبد الله أغونان"... قلت: "ففي معجم "الغني" نجد التفسير التالي للفعل "ضاجع": "ضاجع - ضَاجَعَ: [ض ج ع]. (فعل: رباعي متعدّ). ضَاجَعَ، يُضَاجِعُ، مصدر مُضَاجَعَةٌ. 1. "ضَاجَعَ امْرَأَةً": اِضْطَجَعَ مَعَهَا، جَامَعَهَا. 2. "ضَاجَعَهُ الْهَمُّ فِي حَلِّهِ وَتَرْحَالِهِ": لاَزَمَهُ." وفي شرح اللفظ "إضطجع" في معجم "الرائد" نقرأ: "إضطجع - اضطجاعا: إستلقى ووضع جنبه بالأرض". وفي الحديث الذي أوردناه ورد اللفظ "اضطجعت معها في قبرها"... فإذا إختزلنا العبارة وعوّضنا "اضطجعت معها" بلفظ مرادف تصبح "ضاجعتها"، أي "جامعتها"..." بمعنى آخر، وبلغة الرّياضيّات: "اضطجعت معها" = "ضاجعتها" = "جامعتها"... فأين التّفسير بالهوى الذي تتّهمني به، يا عبد الحكيم عثمان؟ هل أتيتك بنفسير من عندي؟ هل أنّ معجمي "الغني" والرّائد" من تأليفي أنا؟ المعجمان موجودان ومهتمّان باللّغة (أي محايدان) ويمكنك الرّجوع إليهما والتّأكّد من صحّة نقلي لما ورد فيهما وأتحدّاك أن تجد إسمي مكتوبا على غلافيهما... فما قولك في هذا القول؟ فإذا كنت معترضا على ما ورد في هذين المعجمين، فهذا أمر لا يهمّني ولا علاقة لي به... وبالتّالي يصبح مقالك الأخير مجرّد تفاهة متهافتة وكلام إنشائي فارغ لا أصل له ويصبح إدراج إسمي في مقالك إفتراء وكذبا وتزييفا للحقيقة، لأنّ المغيّبين الذين سيطالعونه قد يتبادر إلى أذهانهم أنّي أختلق شروحا من عندي، وهذا كذب. ولو كنت صادقا في كلامك لذكرت الشروح التي ذكرتها لك الآن، ولكن عدم ذكرك لها يدلّ على خبث وتفاهة لا علاقة لهما بالحوار المنطقي المستند إلى الأدلة الذي تدّعيه. فأصلح نفسك وإلتزم بالمنطق وبإقتباس الأقوال كما وردت قبل أن تتّهم الآخرين.
ثانيا، يقول عبد الحكيم عثمان: "نحن في موقع حواري ولنقنع الآخرين بطروحاتنا يجب توخي الدقة في بيان اية معلومة وعلينا ارفاقها بنصوص شافية كافية لايرتقي اليها الشك". من الذي يجب عليه توخي الدّقة؟ أنا أم أنت؟ أنا قدّمت شروحا من كتب وبيّنت عناوينها، فماذا قدّمت أنت لنقض أدلّتي؟ صراخ؟ عويل؟ إتّهامات فارغة؟ عدم الإشارة لتفسيري؟ هل هذه هي الدّقّة في نظرك؟ أمّا عن قولك "نصوص شافية كافية لا يرقى إليها الشّكّ" فقول فارغ جملة وتفصيلا. لماذا؟ لأنّي أكتب عن الإسلام منذ فترة طويلة وأنا غير مقتنع أصلا بأنّ نصوصه (بداية من القرآن والأحاديث والسيرة إلخ) فيها شيء شافٍ وكافٍ، وفوق ذلك كلّه كلّ تلك النّصوص مشكوك فيها من ألفها إلى يائها، ولكنّني أعتمد عليها لإثبات خرافاته وتعرية عورته وعورات المغفّلين المؤمنين به. فالقول بأنّ هذا النّصّ شافٍ وكافٍ ولا يرقى إليه الشّكّ أمر نسبيّ، لأنّ الخرافة التي كانت تُقنع أتباع محمّد بن آمنة كانت موضوع سخرية وتهكّم من قبل النّضر بن الحارث، على سبيل المثال. ولأنّ خرافة البغل الطّائر الذي حمل رسولك إلى السماء السابعة تُقنعك أنت ولكنّها سخيفة جدّا في نظري ولا تستحقّ حتّى مجرّد تفكيري فيها. إذن، فالأدلّة التي قد تُقنعك لن تُقنع غيرك. لكن، لنتحدّث في النّصوص التي وردت في مقالي الأخير في الرّدّ على زميلك في حراسة مرمى الإسلام. نرى أفي الحديث الوارد في صحيح مسلم أنّ رسولك أحلّ نكاح المتعة بالثّوب إلى أجل، وأظنّ أنّ هذا تحليل واضح للزّنا، ولكنّنا لم نسمع أنّ أحد الصحابة قد إعترض على ذلك، فكلّهم إنغمسوا في هذا الزّنا الذي أحلّه "الله ورسوله" لهم. فهل الزّنا أمر أخلاقيّ؟ وهل من يُشرّع للزّنا يمتلك أخلاقا؟ وهل من ينغمس في الزّنا بتعلّة أنّ رسوله أحلّه له يمتلك أخلاقا؟ أترك لك هذه الأسئلة لتفكّر فيها... ثمّ أنّنا نرى في الرّواية الواردة في صحيح البخاري عن غزوة خيبر أنّ رسولك نكح محمّد صفيّة بنت حيي بعد سويعات من قتله لزوجها... ولا أحد من الصحابة تكلّم عن العدّة أو عن المشاعر الإنسانيّة؟ فهل نكاح إمرأة مازال دم زوجها لم يجفّ بعدُ أمر أخلاقيّ؟ بناء على ذلك، قلنا أنّه ليس من الغريب أن يكون محمّد بن آمنة قد نكح فاطمة بنت أسد في القبر... فإذا إستغربت أن يصمت الصّحابة على ذلك، فنحنُ نُحيلك إلي صمتهم في الحادثتين المرويّتين في صحيحي مسلم والبخاري ونُطالبك بتفسير للأمر. أمّا بالنّسبة لي أنا فالأمر واضح ولا غُبار عليه، فبغربلة كلّ سيرة محمّد بن آمنة وصحابته، لن تجد إلاّ سمة واحدة مسيطرة على الكلّ: إنعدام الأخلاق. وإذا كان ربّ البيت محمّد بن آمنة للدّفّ ضاربا، فما شيمة أهل بيته من الصّحابة والتّابعين؟
ثالثا، يقول حارس مرمى الإسلام: "نريد روايات يامالك بارودي واضحة كما الرواية التالية: الفتوى رقم: 1809، تاريخ: 3/5/1421: «أما من جهة مفاخذة رسول الله (ص) لخطيبته عائشة، فقد كانت في سن السادسة من عمرها ولا يستطيع أن يجامعها لصغر سنها، لذلك كان (ص) يضع إربه بين فخذيها ويدلكه دلكاً خفيفاً، كما أن رسول الله يملك إربه على عكس المؤمنين»"، وهو بذلك يضرب أخلاق رسوله من حيث يريد أن يُدافع عنه. وإنّي لأتعجّب ممّن يقرأ حديثا كهذا يتحدّث عن أمر لاأخلاقي فعله رسوله وعرفه صحابته ونقله إلينا الرّواة ويبقى مقتنعا بأنّ محمّد بن آمنة "على خلق عظيم" ويستغرب أن يكون رسوله قد نكح فاطمة بنت أسد في القبر... أمر غريب فعلا. ثمّ يقول كاتبنا الهمام: "عندك هكذا روايات واضحة لا لبس فيها قدمها لنا لكي تقنعنا ان معنى اضطجاع رسولنا صلى الله عليه وسلم مع فاطمة بنت اسد في قبرها جماع ولا تكفي قول احد الصحابة للنبي انك فعلت شيئا غريبا لم تفعله من قبل دليل على الجماع"... وهنا سأعيد طرح نفس الأسئلة عليك يا فارس طواحين الهواء: هل مفاخذة طفلة عمرها ستّ سنوات أمر أخلاقيّ؟ أليست هذه أفعال شخص منحرف ومريض نفسانيّا؟ وهل إستنكر الصّحابة هذا الفعل؟ بالطّبع لا، فقد أصبحت سنّة نبويّة شريفة... فهل تعتقد أنّ من لم يعترض على كلّ هذه الأحداث اللاأخلاقية يملك أخلاقا فعلا ليعترض على نكاح محمّد لجثّة في قبر؟ وهل لديك نصّ واحد ورد فيه "قول احد الصحابة للنبي انك فعلت شيئا غريبا لم تفعله من قبل" (كما تقول) في مفاخذة طفلة السّتّ سنوات؟
رابعا، يقول عبد الحكيم عثمان: "اما ان لم تستطع ان تاتينا برويات قاطعه حاسمة تؤكد ان الاضطجاع فيها جماع فمقالاتك لاتعدو عن كونها صادرة من شخص منحاز تتلاعب بطرحه الكراهية والعداء للاسلام وللمسلمين لا غير وبعيدة كل البعد عن المصداقية صادرة من شخص موتور لا اكثر". وأقول له: بالعكس، لست أنا المطالب بالإتيان بالأدلّة، لأنّ كلّ ما أنشره في مقالاتي لم آت به من كتب المستشرقين ولا من كتب المسيحيّين واليهود، بل من أمّهات كتب التّراث الإسلامي، أي من المصادر التي يعتمد عليها المسلمون لفهم دينهم (ولا أظنّ أنّ هناك من فهم شيئا إلى حدّ الآن من دين التّناقضات هذا). وفهمي لهذه النّصوص مبني على معاجم وتفاسير أحرص على جمعها وإخضاعها لفحص منطقي قبل نشرها... فإذا كنت معترضا على نشري لهذه النّصوص، فأنت مخطيء لأنّ النّصوص موجودة وتابعة للملكيّة العامّة ومن حقّي نشرها كما أريد. وإذا كنت معترضا على طريقة فهمي لهذه النّصوص فقد أعطيتك أدلّة لغويّة لا غبار عليها. أمّا عن إتّهامك لي بأنّي شخص موتور يحرض على الكراهية والعداء للإسلام والمسلمين فمردود عليك. وفي كلّ الأحوال، أن أكون موتورا خير لي من أن أكون منحرفا ومريضا نفسانيا ومغتصب أطفال كمحمّد بن آمنة، مثلما ورد في الحديث الذي ذكرته عن مفاخذة رسولك لعائشة وهي بنت ستّ سنوات... وكما يقول المثل: من فمك أدينك.
شكرا لك يا عزيزي عبد الحكيم عثمان على مقالك الذي وفّر لي فرصة جديدة لدقّ الإسفين أكثر فأكثر في نعش الإسلام. وإلى فرصة أخرى.
---------------- الهوامش: 1.. مقال "محمد بن آمنة، رسول المسلمين، وجماع الأموات": http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=415585 2.. مقال "محمد بن آمنة، رسول المسلمين، وجماع الأموات - ردّا على تعليق عبد الله أغونان" http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=415617 3.. للإطلاع على بقية مقالات الكاتب على مدوّنته: http://utopia-666.over-blog.com 4.. لتحميل نسخة من كتاب مالك بارودي "خرافات إسلامية": http://www.4shared.com/office/fvyAVlu1ba/__online.html
#مالك_بارودي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
محمد بن آمنة، رسول المسلمين، وجماع الأموات - ردّا على تعليق
...
-
محمد بن آمنة، رسول المسلمين، وجماع الأموات
-
خواطر لمن يعقلون - ج17
-
فصول من مغامرات عاهات الثورات الزائفة: رئيس الجمهورية التونس
...
-
محمّد بن آمنة، رسول الشّياطين: شيطان محمّد الذي أسلم – ج1
-
محمّد بن آمنة، رسول الشّياطين: شيطان محمّد الذي أسلم – ج2
-
خرافات إسلاميّة: علاقة محمد بن آمنة بالشيطان بدأت عند ولادته
-
رسالة إلى المصريّين المسلمين: قرآنكم يُورّث أرض مصر لبني إسر
...
-
أيّها المسلمون، عدم إعترافكم بشرعيّة وجود دولة إسرائيل تكذيب
...
-
أعينوا إسرائيل على تأسيس دولتهم من الفرات إلى مصر، إن كنتم ف
...
-
لاموسوعة بيضيبيديا - مقال حول معارضة القرآن
-
تونس ثلاث سنوات بعد ثورتها البائسة: حين تُرفع صور رموز الإره
...
-
خرافات إسلامية: أين ضاعت آيات رضاعة الكبير أيّها الأحبّاء ال
...
-
السّورة التي سقطت من قرآن محمّد بن آمنة
-
خرافات إسلامية: كتب المسلمين تفضح تفاهة القرآن ولغوه وتناقضا
...
-
خرافات إسلامية: كتب المسلمين تفضح تفاهة القرآن ولغوه وتناقضا
...
-
خواطر لمن يعقلون - ج16
-
خرافات إسلامية: كتب المسلمين تفضح تفاهة القرآن ولغوه وتناقضا
...
-
خرافات إسلامية: كتب المسلمين تفضح تفاهة القرآن ولغوه وتناقضا
...
-
خرافات إسلامية: كتب المسلمين تفضح تفاهة القرآن ولغوه وتناقضا
...
المزيد.....
-
عمال أجانب من مختلف دول العالم شاركوا في إعادة بناء كاتدرائي
...
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي
...
-
أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع
...
-
الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى
...
-
الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي-
...
-
استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو
...
-
في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف
...
-
ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا
...
-
فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي
...
-
استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|