جزء 2 الى استاذ وليد مهدي ارى في بحثكم لاتوجد دور للبحث التاملي .... لانك باحث علم لايمكنك ( الوصول الى البحث التماملي المساعد بالاستناد على كلام المتاملين الاولين مثل ( القبائل الاسترالية الاوائل وصلوا بالفطرة وبالتامل الى ( قناعات بجائلتهم الحواسية ان ( مادة الخلق والكون هي جزيئات صغيرة ) وهذه تتطابق مع ما وصل اليه الفيزيائون التقليديون منذ فترة ليس قبل القبائل الاسترالية .. وهناك باحثين علميين اقتنعوا بهم .. والمتاملون البوذيون قد وصلوا بتاملاتهم وخاصة مدرسة ( افاتاسكايا التاملية البوذية ) الى ا(ن جزء المادة فيها صفات الكل ..والكل فيها صفات الجزء الواحد) .. رجاء يتبع جزء 3 الاخير
جزء 1 (الوجود قبل خلق العالم رؤية لفيزياء جديدة ) يقول استاذ وليد مهدي - لكننا في موضوع اليوم سنحاول البحث بفلسفة علمية تأملية مدعومة بعموم نتاج الفيزياء في نظريتي الكم والنسبية عن إمكانية وجود مثل هذه الطاقة و أي القوى في الطبيعة التي يمكنها أن تمارس عملها أو فعلها بهذه الطاقة الخارج مكانية التي خلق منها هذا الكون ، وفيما اذا كان يمكن استثمارها وتطويعها لخدمة الإنسان مستقبلاً . مداخلاتي : مع الاحترام لكم تقول سنحاول البحث بفلسفة ( علمية تاملية)مدعومة بنظريةالكم ولنسبية ) .. لقد لاحظت تتوغلون في هذاالبحث الصعب والمجهول مستندين على ( نظريات الكم والنسيبة )فقط واما ادعائكم مع التامل في بحث (الجوانب التاملي المساعدة) .. ستبع رجاء جزء2
جزء 1 (الوجود قبل خلق العالم رؤية لفيزياء جديدة ) يقول استاذ وليد مهدي - لكننا في موضوع اليوم سنحاول البحث بفلسفة علمية تأملية مدعومة بعموم نتاج الفيزياء في نظريتي الكم والنسبية عن إمكانية وجود مثل هذه الطاقة و أي القوى في الطبيعة التي يمكنها أن تمارس عملها أو فعلها بهذه الطاقة الخارج مكانية التي خلق منها هذا الكون ، وفيما اذا كان يمكن استثمارها وتطويعها لخدمة الإنسان مستقبلاً . مداخلاتي : مع الاحترام لكم تقول سنحاول البحث بفلسفة ( علمية تاملية)مدعومة بنظريةالكم ولنسبية ) .. لقد لاحظت تتوغلون في هذاالبحث الصعب والمجهول مستندين على ( نظريات الكم والنسيبة )فقط واما ادعائكم مع التامل في بحث (الجوانب التاملي المساعدة) .. ستبع رجاء جزء2
استاذ وليد مهدي السلام عليكم مداخلة لجانب من موضوعكم القيم :
خلال متابعاتي لهالات الفرد وهي الهالة الضوئية التي تحيط بجسم الانسان .. تكون بهيجا في حالة الصحة الجيدة ..وتكون متنرفزة عند التمرض ..
وصلت بيقيني وليس بالهلوسة .. ان هالة كل فرد تصور ماحوله من الاحداث كالة الكاميرا .. الصورة والصوت وبقية التحسسات كالشم والذوق والهاجس .. وتبقى هذه المسجلات في هالة الفرد شبيهة بسجل كبير ليومياته وتاريخه .. فحينما يريد تذكر حادثة وقعت له اوفي محيطة يوما ما ..فالحدث لنفرض المصور منها .. تتنتقل من صفحة التحتانية الى الصفحة الاولى من سجله الشخصي ويتذكرها ..ولربما احد المتبصرين بأمكانه رؤية الحدث للفرد المقابل ببصيرته .. فبعد الموت يبقى الجسد كمعطف للفرد ينزعه خلفه .. اما ( سجلاته المصورات وبما فيها ايضا وعيه و مستوياته المعرفية والعقلية والارادة وتكوينه الشخصي كلها المسجلة تنتقل الى مابعد الموت لمرحلة حياة الاخرى ..
اعجبني موضوعكم الذي يحتاج الى جرءة وقناعة ...سابقا المفسرون للقران كانوا يقفون في ( وقد يسئلونك عن الروح قل من امر ربي ) .. وبعد ذلك بعض المفسرين الجدد المعاصرون كانت قناعتهم بان في القران اعجازات علمية ولاتوجد متناقضات له .. وفعلا ظهر بعض الاحداث المذكورة في القران مدى تطابقها مع قوانين العلم والفيزياء .. وبعض الباحثين فسروا ان الروح ايضا لابد انها نوع من الطاقات التي صعبة خضوعها الى الاختبارات الفيزيائية .. وهذه تنطبق مع ( وقد يسئلونك عن الروح قل من امر ربي ) .. اما علم الفيزياء لحد الان لم ينجح في معرفة طاقات التخاطر ولي الملاعق بالنظر ورؤية الغرفة المغلقة بالبصيرة .العلماء لم يرع ربعرفو لحد الان ماهية الهالة الضوئية التي تحيط بالانسان وكل الكائنات الى ان صورها ...صدفة ( العالم الروسي كرليان .. المتصوفون الاوائل من حقهم بعدم القناعة بالعقل في معرفة كل الامور الابالقناعة ....لان عقل الانسان العادي ليس في حالة يمكنه كشف بعض الامور التي خارج قوانين الفيزياء الا في حالة ( تغيير وعيه ) ويرى ببصيرته ابعادا اخرى .. لربما تعيش معنا كائنات لانراها باعيننا ولانحس بوجودها ..
1- في كهوف التبت المخفية عن الانظار ومخفية فتحات الدخول فيها .. وصل اليها مجموعة من الباحثيين ومنهم طبيب روسي ودخل اثنان منهم الى داخل الكهف ووصلوا الى مسافة 20 مترا وبيدهم فانوس وشاهدوا اناس عمالقة الجسد وبعضهم عاديون وهم جالسون جلسة بوذا .. صامتون ولكن فيهم الحياة .. العمالقة موجودون من مئات السنين ..واما الناس العاديون منذ الثورة الشيوعية التي حدثت في الصين ايام ماوتسي تونغ .. وحينما تعرض التبتيون البوذيون .. التجا بعضهم خوفا الى تلك الكهوف .. ويقال احيانا بعض البشر العاديين يخرجون لحد الان وثم يرجعون للكهوف والناس يعرفونهم ,, وهم احياء صامتون ويتنفسون .. ويقال انهم يتغذون من الهواء المحيطة بهم .. ولحد الان اكد هذا الموضوع من قبل عدد من المغامرين الذين دخلو الكهوف وفيه كهنة بوذيون وعلماء ..
الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
RSS
الانستغرام
لينكد إن
تيلكرام
بلوكر
الموبايل