مقال شيق وواقعي ببراهين وأحداث واقعية عن نظال الشعب الكردي في فترة التسعينات وحتى سقوط النظام وما بعده ! تحية التقدير والود لأخي العزيز عدنان المحترم واتمنى له الصحة الدائمة وكل الموفقية والنجاح !
كلامك فيه مغالطة هل تعتقد ان الله ذات بلا روح ، لو قلنا ان روح الله القدوس حل في احشاء مريم ، ستقول واين هي كلمة الله ؟ هل الله بلا كلمة او عقل ناطق ؟ الله واحد لا ثلاثة وانت انسان واحد بثلاثة عناصر جسد ونفس و روح ، و الشمس واحدة بحرارة وضوء و قرص . فهل تفهم بالمقلوب ام تفسرون انجيلنا حسب قرآنكم ؟
تسأل : هل الروح القدس ازلى ؟ ان كان اله ازلى فاين هو من نص يوحنا ؟
الرد : هل من الضروري ان يذكر الاب والابن والروح القدس في كل مرة يذكر فيها اسم الله ؟ اليس ذكر اسم الله لا يكفي ليدل على جوهر الله بذاته وروحه و كلمته العاقلة الناطقة ؟
Dear Dr. almudaffar salam and thank you for such an highly articulated and well formed as well as well needed article, in particular for the time being where the clashes of opinions very much in need for clarification and better understanding .
Dear Dr. Almudhaffar Thank you for the reply to my comment on your failure of democracy ..... article, to start with my name is Dr. Sabah Alasady and not Sabah Alsaadi ( may be to much watching TV). Democracy, to my understanding, is a principle of social contract between members of any community to guarantee the freedom of choice of all individuals within the limit of safety, security and freedom of other members of the society and the society at large. By definition as a moral principle there is no good and bad democracy. The main problem of our process of democracy is not being brought by America or any body else it was and is the involvement of other regional and neighbouring countries(and their terrorist activity) in the process, this ultimately fed into the benefit of the ruling parties, no matter how corrupt they are, as the fear of terrorism limited the options available at the desposal of Iraqi people. Thank you
Dear Dr. Jaffar Once again a well structured highly informative article with a clear insight of the subject. One think I would like to add to your article is the fact that this very young democratic process in Iraq, and because the dramatic changes in the geopolitical structure of Iraq, has attracted alot of interest in region which unfortunately can only be described as negative, with a consequent interference influencing the out outcome of such new democratic process. These facts,I think, left us in between two hard choices, one of them is the use of force by the administration, in this case is the government represented by the prime minister Mr. Almaliky and this carry the risk of development of yet another dectatorship on one side and the risk of abortion of our democratic process under the influence and interference of other countries leaders in the regions. thanks
(7) الاسم و موضوع
التعليق
د. صباح ألمرعي Dr. Sabah ALmarii شكراً لك ضياء. أراك دائما على حق
ليس لنا ان نقف موقف المدفاعين عن الشرائح المهمشة؛ والتي تشكل الجزأ الكبر من مجتمعاتنا؛ ما لم تعي هذه الشرائح بأننا نحن من يدافع عنها، في تأمين مستلزمات الحياة الحرة الكريمة. . الله ثم الدين لاحقاً، كانا هما السببان المعرقلان لتقدم البشرية. إن علينا ان لا نصادر حرية الافراد فيما يتعلق بألإيمان ، و لكن علينا أن نجعل دائما مقارنات تفيد الناس و تقرب لهم . ذواتهم ِشكرا لك ضياء
Dear Dr. Jaafar salam, It has been such a long tim since the time of university, it is pleasure to share you the interest in this subject, I can not think of any thing more important to the present and future of Iraq than the subject you toched on. It is actully only last week I came back from almost two months trip to Iraq, spending big part of it in Basrah. This subject unlike the goverment is the major concern of the ordinary people in the street, what you hear from those (unlike the corrupted mind of the people in the goverment) straight forward simple solutions, like building dams along shatt alarab water way to stop wasting what ever small amount of water we get from Turkey and Iran. I actually brought up the subject with some body I know with a good relation to the minister of (ray) regarding whether these simple solutions has been considered by the ministry, the answer was unsurprisingly not to his knowledge. Please consider me for what ever efforts I can.
سقم الرؤيا لأ تترك لنا مجلا للتنفس ....و ضحالة الواقع جعلتنا نغرس في الارض كجذور السوس ......عندما ازور شاعرنا بمقلة المتابعة و شبق البحث لا اشتهي سوى الحياة و الابدية و العن كل يوم اخر اوحب اخر او نزق ثاني او موعد مؤجل او موت قريب كان ام بعيد ........سيكون قريباً و ليس ببعيد ان نكون احراراًمن جديد.؟
ارى ان التعليقات باتت على شاكلة النص الرخيم و هذا ما يفرحني بعد ما اصابني الاحباط .....كم جميل ان ترمى الاوراد في زقاق بغدادي عتيق في جانبه شمس تجعل من الطابوق القديم سبائك من ذهب و في جنبه الاخر ظل بارد يثلج القلوب و لون بنفسجي ينعكس على وجوه الاطفال و في ايديهم كعاب تتدحرج باتجاه الحياة ......ايها المواطنون لا زال هنالك امل فينا .....مباركة هي حياتنا و جميل هو مستقبلنا
الوذ بك من الناس .. كره فيهم بل حقد .... و انتقاص حلق بعيداً في ملكوتك فسبحانك فقير ...كسير حساس .... يتعوذون من شياطينك الاحرار ...المواطنون.. الانجاس لا تلذ باي كان فانا انا ..و انت انت ماجد و نبراس
هذا ما عهدته بك .....تاكل ما تبقى من جسد مزقته الازمان المدعية و المنابر التبشيرية و لكن عزائي فيك انك نجم خبا ضوءه مذ ازمان و ها هو الان يستعد للانفجار العظيم . تلميذك المحب انور
قد يكون التعليق ربما مفكك من الناحيه الادبيه ربما فاني لست مختص، ولا ينطبق مع العنوان ، فلا باس ولكننا نحتاج الي مثل هكذا كلام كي يوجه صدمه ذهنيه للهائمين في بحور الظلمات مع الخالق المزعوم فذكر ان نفعت الذكري مع الشكر للكتابه
السيد الدكتور المحترم لدي رجاء واحد ابعثه لك واحلفك بشرفك وعقيدتك ان تقول امام قرائك اي عهد كان زاهرا ومعطاء ومبشر بخير عميم هل هو حكم العسكر الذين نكلوا بشعب العراق ام كريم قاسم الذي اعمته شهوة الحكم ففرق اهل العراق وخان قسم الرجوله بان يحمي الوطن ومليكه ام صدام القروي الاحمق الذي حول العراق الى ارض الكوابيس والجريمة ام حكم الاخوين عارف المتخلفين ام حكم اللصوص الطائفيين المعممين الذين باعوا العراق لكل من هب ودب عربا وترك وعجم وهجروا اصحاب الشهادات والعلماء وجعلوا العراق رمزا للتخلف اسال نفسك ياسيدي لو بقي الحكم الملكي فاين كان سيكون العراق وشعب العراق كان شيوخ الخليج ياتون لاستجداء الخبز من العراق وكان الاردن قرية صغيرة والعراق الملكي كان تاج العرب من الاوباش امثال ناصر والحاقدين وكان الترك والعجم والباكستانيون يطلبون القربى من عراق فيصل ونوري السعيد ويحلم العالم كله بان يجد فرصة في اسواق العراق الواعدة واليوم الكويت الذي كان يستجدي التمر من العراق قد اصبح يغتصب ارض العراق وقطر وشيخها الطرطور يقود امة العربان ويخرب البلدان ويدعوا للانكليز والعجم والامريكان قلها ولك احترامي وتقديري
لا يخفى في أن إنتشار الامية و الجهل، يتمركز في الدرجة الاولى في البلدان التي يتحكم حكامها بأسم الدين. الدين هو العدو رقم واحد للعلم و المعرفة، و إلا ماذا يعني ان بصقة واعظ ديني، تشفي من كل الامراض. و ما دام الوضع على هذا الحال ، فسيستمر الجهل و الحرمان ، ما لم تتيقن الشعوب بأن العلم هو الطريق السالك للتقدم و الرقي و صحة الفكر. شكرا لك و مزيدا من العطاء. د. صياح المرعي
- ايجاد الية اتصال صحيحة. والاستفادة من الانترنيت و العمل بسرعه على إيجاد « ويب سايد» ، بإسم التيار، يضم استمارة الانتساب الى التيار بشكل مبسط للغاية مما يسهل ملأه بدون تعقيد. ، 4- إبراز دور المرأة في المجتمع من خلال إنتخابها في الهيئة الجديدة، خصوصا و إنها لم تكن حاضرة في التأسيس
مع امنياتي بنجاح مساعيكم الوطنية د. صباح المرعي لندن 19 - 10-2011
ثانيا: في مجال العلاقات الداخلية 1- السعي الى تطوير ثقافة بديلة عن التوتر والتحزب للرأي وعدم تفهم الآخر. بحيث تكون اداء وليست مقولات، فنحن في التيار الديمقراطي علينا شق طريق جديد بالعلاقة بالتأثير والتأثير المتبادل. وان نضع الموقف او الرأي الآخر موضع الاحترام والاخذ والرد. وهنا يكمن سر النجاح. 2- وضع مبدأ الانتشار في الوسط موضع التنفيذ، ذلك باستقدام عناصر شابة وجديدة من دون تخوف. مع التفكير بفعاليات جديدة تسهل هذا الهدف. (قد تكون هنا تجارب اخوتنا في بعض البلدان مفيدة)، الدنمارك مثلا. 3- عدم الاكتفاء بالتركيبة المؤدلجة الضيقة، وضرورة جعل هدف الاساس-التوسع- موضع الخيار الأول. لايتأتى ذلك بالموافقة على هذا البند، وانما جعل الية تطبيقه سياسة اساسية.
ثالثا: في مجال العلاقة مع الداخل 1- لابد من ان يتفهم اخوتنا في الداخل ظروف الخارج، بما فيها عوامل الجغرافيا واللغة وخصوصيات كل بلد. اضافة الى الظل الذي تلقيه مبادئ الديمقراطية هنا. فالأمر يتطلب المناقشة واستمزاج الآراء. 2- لذلك عدم حشر منظمات الخارج بوقت قصير. فالأمر يتطلب بعض الوقت وعدم التسرع. 3- ايجاد الية اتصال صحيحة. والاست
تحية. ادناه ملاحظاتي اليكم نتجه جميعا صوب اداء جديد وفكرة جديدة هي التيار الديمقراطي. وبقدر جدية الأمر وحداثته فأن علينا البحث بوسائله لتحقيق اهدافه، على اساس غير نمطي. ذلك يجنبنا اداء قديم فات الزمن عليه. وهنا لا ادعو لنبذ الوسائل القديمة وانما تحديثها. لذلك اضع بين ايديكم ملاحظاتي المتواضعة املاً مناقشتها مع بقية اراء الاخوة.
اولا: في مجال خصوصية الخارج 1- العمل على تقريب وجهات النظر، وتعميق تبادل الخبرات بين فروع التيار الديمقراطي في الخارج، وهنا اثمن مبادرة تيارنا وتيار الدنمارك بالدعوة الى «لقاء لندن» المرتقب الذي حدد المبادى الأساسية لتنظيم العلاقة وتوحيد الجهود. 2- ضمن واقع الخصوصية للخارج وخصوصية تجربة كل بلد، ارى الى ضرورة ابتكار اساليب حديثة في العمل مستفيدين من خبرة البلدان التي نعيش فيها. (حركة اليسار الناهضة في اوربا). 3- البحث في شكل التواصل عن مواقع اللقاء بين قوى التيار في الخارج والبناء عليها. 4- إيجاد شعار مركزي واحد للجميع، على ان يتبدل فيه اسم البلد بألغتين العربية ولغة البلد او الانكليزية كلغة عامة. (يطرح الامر على اجتماع لندن).
من حق الإنسان، أي كان أن يتمنى، و نحن كذلك. ربيع الثورات التي لما تزل لم تتحقق، سيطول حتما، ذلك لأن الوريث الحقيقي هو نفسه من كان يحكم بدون الأضواء، نحن بحاجة الى وقت طويل إلى أن تعي شعوبنا مصالحها.الدين عامل سلبي يستغله الحكام بمن فيهم الجدد، للإنحراف بألمسيرة نحو الإتجاه المعاكس. و الشعوب غارقة بأوهام الغيبيات، بدل الإتجاه في طريق العلم و التقدم. أأمل كما أنت أن يأتي اليوم ألجديد بحلته الجديدة. شكرا لك عزيزي خليل على مساهمتك في توعية من لم يعي لحد الان. دم لأخيك د. صباح المرعي- لندن
كنت قررت عدم المشاركة في مواضيعك المنشورة ،غيرة على الاكثر من الكم الهائل، الذي يعلق على الموضوع. و لكونك علقت على كل ما كتب عن موضوعك السابق إلا أنا، نسيتني أو بألأحرى تناسيتني . لكنك مسكتني من..... كما تقول الحكمة العراقية، إذ إبتدأت الموضوع بأسماء الاحبة و إسمي من ضمنها. لم تخبرني شيْ عن الشاعر عندما دعوتني الى قراءة القصيدة، أنا الوحيد بينكم، إمتدحت الشعر ألذي عرفت الان إنه لفاطمة. جميل هو إسلوبك في هذا الموضوع، و جميلة الفكرة هي الاخرى، و الأجمل أن محركها حسناوة و شاعرة رقيقة المفردات، قوية الافكار، جميلة الصور و مرتبكة الخطوات، قلقة. مزيدا من النتاجات الإنسانية، التي حقا تداعب روحي، و تنسيني مصائب العلاج الكيمياوي، الذي لا أتمناه حتى إلى من لا أحب، فأنا لا أعرف الكراهية و لآ أعرف الحقد كما تشهد أنت ، فذاك مهم عندي
إنه الإسلوب الأدبي الرفيع ، الذي إختاره العزيز هاشم، ظنناٌ منه ، ان الإسلوب السياسي الجاف ، يخدش مسامع الكثير من الناس - و هو على حق في رأيه، لذلك جاء موضوعه - كيفك انت- على شكل قصة قصيرة يتخللها النقد الجريء من اجل التطور، بداية طريق جديد، شيٌق وجميل و هادف علينا ان نبحث عن جذورنا في التربة الصالحة، التي إفتقدناها، و التي نثر الجهلة و اعداء التقدم و التطور، بذورا غير صالحة بإسم الدين، أثمرت ولكن ثمارا قاسية و مُرة. و كما قال الشاعر ستار الدليمي، إثر الضربة الشرسة الحاقدة على حزبنا في بداية سبعينيات القرن الماضي : و نحن كألثيل ألف روح له ، و لو القي في الصحراء، فحفنة من ماء، ترجعه أخضر. المخلص لك و لافاكرك المتجددة د. صباح الرعي- لندن .
هو الحرص الأكيد المتمثل في الرغبة الصادقة في فحص الثقافة السياسية لحزب مد جذوره بين الفقراء و المثقفين ، وكان العامل الأهم في توجيهها في السابق، و الذي فقد الكثير من ذلك اللمعان في الحاضر، على أمل إستعاد ته قي المستقبل غير واضح المعالم. ولست بصدد هفتان اللمعان، ولكني مع الدراسة الجدية المستندة على الوقائع ، لمعرفة خفايا الامور و التجاوزات التي رافقت مسيرة التراجع ، لحزب عريق و صادق في إنسانيته و ثقافته ، بل و حتى في علاقاته مع الاخرين. و لأننا كمثقفين ، كل حسب إختصاصه ، نرى حق قيادتنا المعدمين ، دون تخويل منهم أمراً طبيعياً، ) و هو كذلك) و لأن النهوض الحضاري يستوجب أن يكون نابعاَ من الدراسات العميقة لثقافاتات ا لبشر و بالنظر لتجذر حزبنا بين الفقراء و المثقفين ، كما أسلفت ، فإن دراسة المسببات التي حالت دون إستمرارنا في الحفاض على، او كسب الشرائح الأكبر ممن ندافع عنهم ، بل حتى نموت من اجلهم ، يصبح امراً ذا أهمية كبرى في مسوؤلياتنا تجاه الحياة.
الى الرقم 33 الحقيقة انا لا استطيع ان اتخيل من يستطيع ان يحكي هكذا دغري ان يكون يعني ما يكتب فانا اعتقد انه يتهكم على كل الطروحات التي جاء بها في حديثه وهو يعري به من يفترض انه يدافع عنهم الحقيقه انه بقولك هذا قد وضعت النقاط فوق الحروف وعريت ما كان مستورا رحمة الله على والديك فقد قلت ماقلت وهو عين الصواب وفتحت عيون اغلقها التطرف والجهل الله اكبر الله اكبر الله اكبر كررها ياخي حتى يسآم الله منك ومن سوالفك حتى يكرهك الى يوم القيامه او على الاقل حتى ظهور المهدي بعد ان يصحى من نومه الطويل
السيد الكاتب المحترم سوالي هو هل خلف الامام الحادي عشر عقب من صلبه ام ان الامام الثاني عشر هو ابن من؟ حيث ان الامام الحادي عشر قد مات دون ان يخلف عقبا فمن اين جاء الامام الثاني عشر افتونا ماجورين ولايهمك ما يكتبه او ما يقوله الاخرون فلقد خلقنا الله احرارا وليس يحق لاحد استعبادنا او فرض وصايه علينا فلقد تجاوزنا مرحلة الطفوله الفكريه وعلى الاخرين