يسرقون حلال ويقتلون حلال وبنهبون حلال ويستلمون عمولات حلال الاوساخ مغطية البلد حلال والكهرباء مقطوعة حلال والفقراء يزدادون حلال والحكام يزدادون غنا وممنلكات حلال الجهل والامية حلال . من اين جاءت هذه المخلوقات المتحجرة لندير العراق من اية مزابل ظهرت لتحكم كيف يسلك الناس وماذا يسمعون وماذا بلبسون هذه الامعات اصبحت تقرر مصير الناس وهم لا يملكون الحد الادنى من المعرفة واعتقد ا افضل مكان لهولاء النكرات هو شحنهم الى طالبان لعلها تستفيد من خبراتهم التى اكتسبوها من االمقابر والتكيات ليعمموا الجهل والتخلف فى بلاد المسلمين واذا احتاجتهم الجمهورية الاسلامية فهى الاحق بهم
الاخ الكاتب وانا مثلك انتخبت مثال رغم انى لا اعرفه ولكن تضامنا مع مواقفه وفضحه للعمائم والسبح والارهاب واذا كانت السماء قد لعبت دورا فى اغتيال اولاده فكم هى بائسة هذه السماء الوزير الارهابى االسابق من اغتال اولاده ويكفيه فخرا حب الكثير من العراقيين له لشجاعته ووضوحه اما المتشفى فهو بائس ومغرروليشبع ممن انتخبهم للسنوات القادمة من لصوصية وسرقات وتصفيات
تحليل منطقى وعلمى لتحركات مسوولى الحزب الحاكم و ميليشياته عندما لا يفوزون فى الاتتخابات فهى مزورة وعندما كان موشر الفوز لهم فهى نتائج حقيقية يا جماعة اتقوا ربكم واتركوا الحكم وارجعوا الى منابركم ودعوتكم فاكم غير قادرين على بناء بلد ودولة فقط قاردين على النهب والسرقة والتمتع بالمال الحرام وشراء العقارات والتمتع بمباهج الحياة رغم كل ادعائاتكم الفارغة و بيكفيكم عارا قيام رئيس دولة القانون بالتهديد بعودة العنف وكانه يبتز الشعب العراقى اما ابقى حاكما لكم او اذيقكم الموت فماذا يفرقك عن صدام او غيره من العتاة سوى العبارات الدينية التى لا تغنى عن شيى ولقد اتحفنا فى موتمره الصحفى- وهو محاط بازلامه من الشيوخ والمعممين -ويقطرغضبا وحقدا على النتائج الانتخابية ويهدد ويتوعد ويطمئن زبايته ببقائه فى الحكم الا باس القانون الذى يبنيه رئيس دولة الللأ قانون
حقا ان المرء ليقف عاجزا امام تصرف هولاء واستنجادهم بديكتاتور ارعن ومتخلف وقمة فى التفاهة الذى اذاق الشعب الليبى المر والويلات والذى استسلم بدون حياء لطلبات الادارة الامريكية السابقة وهو يتغير بين اللحظة والاخرى فمرة زعيم عربى ومرة قائد افريقى واخيرا ملك ملوك افريقيا وانا اتعجب من حضور السيد عبد الحسين شعبان الذى يتحفنا بأرائة الماركسية واللينينية ودراساته عن الثورة الكوبية ولا عجب من حضور السيدان عصام الجلبى وصلاح عمر العلى فهما من خريجى مدسة البعث وعبييد للرئيس القائد ومهما تغيرت الاحوال فهم بالمحصلة مدينون للنظام العفلقى بانه قد اظهرهم للساحة السياسة وهم بالتاكيد من استحصلاالكثير من الامتيازات المادية والوظيفية من التظام المقبور والعجب كيف يجتمع ماركسى شيوعى داعية لحقوق الانسان مع من يدينون بالولاء لقلئد جمهورية الخوف وما يثير الشفقة عليهم هو التحاق بشار الفيضى بهم حقا انها تشكيلة تثير العجب الا اذا كان هدفهم اعادة تسويق القائد القذافى واولاده الميامين للجمهور العربى .
(5) الاسم و موضوع
التعليق
Dr. Zuhair Abdul Malek ديمقراطية أم ديكتاتورية في طور الإعداد
لا أرى كيف يمكنني اعتبار قانون الانتخابات المعدل الذي شرعته الكتل البرلمانية الكبيرة المكونة من أحزاب اليمين ولاسيما الإسلامي ضربة موجهة ضد الديمقراطية، بل أرى إنها هو مجرد نية مبيته لدى الأحزاب الطائفية الدينية لسرقة أصوات الناخبين في الانتخابات المقبلة .
إن الذي يحدث في العراق اليوم لا علاقة له بالديمقراطية، بل مجرد فوضى ناجمة عن غياب سيطرة الدولة على المجتمع بسبب افتقار أحزابها للكفاءات اللازمة لبناء دولة، أي قدرتها على فرض سلطتها الرجعية المعادية في طبيعتها وأصولها الفكرية والطبقية لكل ما هو ديمقراطي وعصري، أي عجزها على تأسيس دولة وإن كانت من الدول القديمة التي أكل الدهر عليها وشرب فما بالكم بالدول العصرية.
إنهم يدعون بالديمقراطية، لربما لإرضاء الأمريكيين، ولكي لا يقال عنهم أنهم خارج التاريخ ومتخلفين . أما هم فيسخرون في قرارة أنفسهم من كل ما هو ديمقراطي وكل ما هو متقدم أو تقدمي أو عصري.
نعم أنهم يرتدون بدلات أوروبية حديثة وأربطة حريرية من أحدث المودات الأوروبية. ويتحدثون باسم الفقراء والعدالة وإزالة المظالم ويتشدقون بمعاداة الديكتاتورية، لكنهم يمعنون في إفقار الفقراء وتجهيلهم وحرمانهم من حقوقهم في العيش الكريم ويسرقون قوتهم وطعامهم ع
الظاهر اذا صحت المعلومات ان دولة رئيس الوزراء المحترم جدا محاط بعصابات وميليشيات بدلا من سياسين ودبلوماسين وهم بالتأكيد يفتقدون الادب والكياسة والمعرفة ولا ندرى ماذا تعطينا الاحزاب الاسلامية المهيمنة على العراق من امثلة اخرى اضافة للسرقة والنهب وشراء العقرات فى بلاد الجوار والاغتناء السريع وتعيين الاقارب والاولادد من الجهلة وانصاف المتعلمين فى مناصب الدولة وانها لكارثة ما بعدها ما هو اسوا ان يحكم العراق ويتحكم به الثيو قراطيين اللذين ما ترددوا عن قمع كل الحريات الشخصية وتعميم الجهل والتخلف وهم اسوا من ابناء العوجة الميامين وكان السرقة والنهب والفساد لم تعد كافية لتأشير انجازانهم فى العراق الديقراطى الملفوف بعباءة الدين
The Amer of Qatar and Our Iraqi Poet Sady Youssif Saluted Muntather each in his own way.Both are first class hypocrites while the Qatari Prince has granted the USA the biggest base on earth ,facilitated the Invasion of Iraq and hold strong releations with Israelis our poet has and continue to enjoy the full privileges of the UK government including housing,payments and protection even though the British were the strongest supporters of the Bush administration.Both should show actions in liaison with their declared position.We do not blame the prince of Qatar because he is ignorant,medieval ruler trying to protect his mini state, Mr.Sadi youssif should at least object to the role of the British goverment by wavering his political asylum granted to him by so great Imperialist Government
لقد اجاد الكاتب وصف حالنا ايام جمهورية العوجة وسرق النكرات والامعات فرحتنا بسقوط العائلة المتخلفةوازلامهم الذين اذاقونا كل اصناف العذاب والويلات.واتحفتنا الاحزاب والحركات السيسة يمينها ويسارهابنهب وذبح البلاد والعباد واللحمد لله كل اعضاء البرلمان الخصى والتافه متفقون على النهب والفرهود.لم يقم ايا من المنضويين تحت لافتة الأحزاب اللبرالية او الشيوعية برفض هذه السرقات والأمتيازات فالكل مشاركة بالنهب واللغف.اما نحن كشعب فعاجزون كما اشار ألاستذ مصطفى عن تنظيم ابسط مظاهر الاستنكار او الاحتجاج.سايقا كنا نتحجج بقمع النظام الصدامى والأن بماذأ؟؟ بشللنا كافراد وجماعا ت وبسيطرة ميليشيات واالاحزاب الدينية المغرقة بالفساد والارهاب بالقتل والنهب وينطبق حال الفساد والنهب والسرقات على واقع كردستان ايضا.ماذا بقى لنا بعد ان سرق اولاد العوجة اعمارناواكملها اولاد القحبة سوى الفرار من هذا العراق لعل اولادنا يجدوا بلدا لا يديره الجهلة والمتخلفون ولا يتحكم بهم من لا يجيد سوى النهب والقتل والصلاة والبكاء.
الاعزاء رزكار وفريق العمل المجد والجميل احييكم واشد على اياديكم بمناسبة الذكرى السابعة لهذا المنبر الحر الجميل والراقي والذي يفتح الجسور والمعابر بفضاءات واسعة سعة الحياة وتنوعها وجمالها الاخاذ الى المستفبل السعيد الوضاء والى المزيد من النجاح والتقدم والتوفيق