رائع جدا قولكم : إن كل من يقول أن الوطنية حليب رضعناه من أثداء أمهاتنا إنما يؤسس لنشيد حماسي وليس لحالة سياسية وأخلاقية موضوعية شاخصة, فالوطنية لا تورث وإنما تنشأ وتنمو وتترعرع وتشب ويتصلب عودها حينما تتغذى بتربة خصبة. وفقتم اخي الدكتور جعفر والى المزيد من العطاء الفكري الخلاق
كل مقالة من كتابات الاستاذ الدكتور جعفر المظفر تغنيني عن قراءة كتاب ، ففيها من العمق وبعد النظر واستحضار دروس التاريخ وتجارب الاخرين الكثير ، فضلا عن القيمة اللغوية واسلوب كتابات الاستاذ المظفر ، له مني كل التقدير والاحترام
الاخ الاستاذ الدكتور جعفر المظفر المحترم تحياتي ، تعجز كلماتي ان تعبر عن اعجابي بما تخطه اناملكم وما ينتجه فكركم النير ، اسمح لي ان اضع هذا المقال على صفحتي في الفيسبك ، اشكركم وفقتم ، الا ليت قومي يسمعون
اخي الرائع الدكتور جعفر المحترم ، ما ابلغك وما اروعك وانت تهندس افكارك السياسية ، سمحت لنفسي بوضع المقال على صفحتي في الفيسبك ،تقبل تحياتي ولك التوفيق والصحة الدائمة
اخي الكبير الدكتور جعفر المحترم تتعثر كلمات الاطراء وتتلعثم الجمل في تقييم كتابتكم الرائعة ، باستمرار ترفدوننا بروائع مفيدة ، حسرتنا كبيرة ان لايكرم العمالقة وهم احياء في اوطانهم ، لكم ولموقع الحوار المتمدن الذي وفر لنا التواصل مع الكتاب الاصلاء كل التقدير والاحترام
نعم اخي العزيز الدكتور جعفر المحترم - إن جريمة النرويج يجب أن تكون إشارة واضحة للمهاجرين المسلمين كي يبدءوا تاريخا جديدا يتخلصوا فيه من كل الممارسات والثقافات المتخلفة التي تجعل انتصار قوى التطرف اليميني الأوروبي والأمريكي ممكنا. وليتذكروا أنهم سوف يكونوا أول ضحايا هذه النكسة, حيث سيكون العدو من ورائهم والعدو من أمامهم- ولكن كيف يكون ذلك ومن يقود المراكز الاجتماعية في اغلب الدول الاوربية هم انفسهم ينشرون تلك الممارسات المتخلفة ؟ لكم كل التقدير والاحترام
اخي الدكتور جعفر ، راي سديد ، وتشخيص رائع ، اعتقد ان ماقالة الشاعر الكبير سعدي يوسف ، شقشقة هدرت ثم قرت ، ربما بنت لحظتها ، او كبوة حصان ، لغتكم في محاورته هي اللغة المطلوبة التي نفتقدها ، اشكركم مرة اخرى ، وفقتم
الناشط المبدع احمد مكطوف الوادي ، ابن مدينتي الرائعة الناصرية اطل علينا اليوم بمقاربة تاريخية رائعة تتسع لنؤلف فيها كتب واطروحات فكرية ، لابد لي من القول ان اس المصائب في عالمنا العربي والاسلامي هو عدم الفصل بين السلطتين الدينية والسياسية ، وقد بدأ ذلك حينما تمتع الخلفاء بنفس صلاحيات الرسول ( ص ) مع انهم ليسوا انبياء ، بل ان بعضهم فاق الانبياء بصلاحياته ، تحية للرائع الاخ احمد ،
مرة تلو الاخرى تظهر الحكمة واضحة في كتابات الاخ المبدع الاستاذ الدكتور جعفر المظفر ، والتي تغني عن قراءة كتاب ، واليوم وفي هذه المقالة وجدت في قوله - لو أن صدام أفاق من جنونه لمنعه هؤلاء من أن يعود عاقلا- اجمل وصف لجوقة المنافقين الذين لاتهمهم الا منافعهم الشخصية . فتحية للدكتور المظفر على مواقفه الشجاعة في تلك الحقبة ، والتي كلفته غاليا ، وعلى مايسطر بقلمه هذه الايام
المقال عنوانا ومضمونا واسلوبا يشير الى قلم وطني مبدع غير هياب ، يؤشر الاخطاء ويضع المعالجات ، فهل هناك آذان واعية ؟ شكرا للدكتور جعفر المظفر على ما ابدع وماسطر
(11) الاسم و موضوع
التعليق
Tahir Albakaa الدكتور جعفر المظفر ظاهرة فكرية متجددة
مَن يتابع ما يكتبه الاستاذ الدكتور جعفر المظفر لابد ان يقول : انه بحق ظاهرة فكرية متجددة ، يتابع الموضوع العراقي بحيادية وموضوعية عالية ، يستحق عليها كل التقدير والاعجاب ، شكرا لك اخي العزيز
شكرا استاذي العزيز فقط اريد ان اسالك ذكرت في احدى مقالاتك عن المغنية سيلين ديون بان الخبراء يعتبرون صوتها واحدا من افضل 22 صوتا في تاريخ الغناء سوالي : هل لك ( اذا امكن ) ان تذكر من هم افضل 22 صوت في تاريخ الغناء مع الشكر والتقدير حسن
كل التقدير والشكر على رحابة الصدر هذه وعلى الصبر والمطاولة والحرص على إجابة كل الناس المتسائلين . وشكر إضافي على ما تعلمناه هنا من احترام الرأي المخالف. وبعد، فاني أسجل انه من الغريب حقاً أنه لا أسئلة الأخ المحرر ولا أسئلة أي من الأخوة المشاركين تضمنت ذكراً لموقف قيادة الحزب الشيوعي من الاحتلال الأمريكي لبلادنا، مع تسجيل ان الدكتور كاظم ليس ممثلا للحزب ولكن الأخير هو موضوع الحديث. يعني الى متى نظل نسير ونردد أن طريقنا السابق كان خطأ لأننا لم نصغ في وقتها الى المعترضين والمنبهين المخلصين، ثم نواصل الآن عدم الاصغاء؟ ها هم معترضون ومنبهون مخلصون والقيادة ـ للمرة الألف ـ ترفض الاصغاء إليهم وتواصل السير وفق منظورها بانتظار عشر أو عشرين سنة أخرى لكي تحصل -مراجعة- متأخرة جداً وتظهر شخصية وتقول ما يقوله الدكتور كاظم هنا: كنا مخطئين! هذا ما حصل مع أخطاء 1959، ومع كارثة الجبهة 1973، ومع الموقف المتذبذب والمنافق (والذي لم -يراجَع- حتى هذه اللحظة) من التجويع والاذلال للشعب العراقي 12 سنة هي سنوات الحصار، وأخيراً مسألة التعامل الخياني مع المحتل الأمريكي والجلوس مع بول بريمر ممثل سلطة الاحتلال وبصفة -شيعي- لا شيوعي (وهي لوحدها مهزلة لا مثيل لها). بشرفكم هل مقتدى الصدر يحب العراق أكثر من الشيوعيين العراقيين الذين تحنّت بدمائهم جسور وساحات العراق فداء لحريته؟ ان مئات الألوف التي سارت وراء مقتدى رفضاً للاحتلال كان يجب أن تسير وراء راية الحزب الشيوعي العراقي. لا يا دكتور كاظم، لا المنهج ولا التنظيرات ولا -الضبابية الفكرية-...الخ سبب انفضاض الناس عن الحزب والتفافهم على الحركات الدينية المدنية منها والمسلحة، وإنما سببه تخلي الحزب عن رايته الأولى، راية الوطنية والتحرر، فسرقتها تلك الحركات ورفعتها لتخفي تحتها ارتباطاتها الاقليمية ومصالحها السياسية ولتكسب بها المزيد من الجماهيرية لأنها تعرف جيداً الغضب الذي يغلي في صدور الناس على جرائم قوات الاحتلال ، بينما يرفض ممثلو الحزب تسمية قوات الاحتلال وإنما يدعونهم -القوات الحليفة- ، ربما على وزن -الحزب الحليف- أيام الجبهة الوطنية! لقد ذهبت للعراق مرات كثيرة وشهدت النفاق ، والخنوع للاجنبي ،بأم عيني، وبكيفية التدريب على الذل بدءاً من انتظار -المناضلين- عدة ساعات أمام بوابات المنطقة الخضراء والتفتيش المهين (يتضمن الصراخ بالشخص والاستخفاف والتوبيخ) ومروراً بطاعة التقاليد الاحتلالية، ورأيت التناقض بين ما يسطر في صحف وبيانات الحزب وبين المجاملات الاستخذائية المخزية التي يقوم بها -رفاق- مع أناس يحتلون بلدهم ويقتلون أخوانهم ويخربون أرضهم ويقتلون بالسرطان أجيالاً قادمة من شعبهم، ولن يرحلوا من دون أن يحكموا القيود على مستقبل البلد: نفطاً، واقتصاداً، وسيادة، وعلى المدى البعيد. سؤالي يا دكتور كاظم: ما دمت خارج الحزب ، وما دمت محباً ومحترماً لتاريخ الحزب الشيوعي العراقي، وما دمت بهذا التواضع وهذه الصراحة في نقد الذات، فما موقفكم من موقف قيادة الحزب الحالية من الاحتلال الأمريكي لبلادنا؟ وعذراً على انفعالي فانما هو من عجبي من عدم انفعالكم على ما يجري. تمنياتي بدوام الصحة ومزيد من العطاء.