في اللاذكية ضجة ما بين أحمد والمسيح هذا بناقوس يدق وذا بئذنة يصيح كل يمجد دينه يا ليت شعري ما الصحيح وتحية للكاتبة التي أعطت لشاعرنا الفيلسوف ما يستحق موفق حدادين
السيدة حنان بديع المحترمة بعد التحية مقالة جديرة بالقراءة لكن الهاتف النقال شر لا بد منه إذا نسيت هاتفي في مكان ما فإني أكون قلقا حتى أجدة لانه يحتوي على معلومات مخزنة به أحتاجها كل يوم علاة أنه منجدي في أوقات الضيق و هو مكتبة في جيبي يجيب على معظم استفساراتي بسرعة إلا أن الإدمان على استعمالاته ضرر كبير على التواصل الشخصي بين أفراد العائلة أولا وخطر على علاقاتنا الاجتماعية ثانياً موفق حدادين عمان
مرحا للاستاذ حميد الكفائي على هذه المقالة الموزونه واسلوبه العلمي الانيق ولا شك أن كل من يقرأ المقالة هذه يقتنع بالحجج التي تزينها موفق حدادين عمان الاردن
إن قول الكاتب المحترم -أو الوصول إلى سلام على أسس مشتركة تدعم الديمقراطية وتنبذ كل أنواع التطرف القومي والديني من الطرفين- هو في ظني المتواضع هو تفاؤل غير ممكن التطبيق لأن من خلق اسرائيل وهم الغرب والصهيونية ليس في نيتهما أن يكون هناك سلام بين اليهود والمسلمين أو بين الاسرائيليين والعرب لأنه إذا إتفق الطرفان الأخيران سينقلب عليهم الغرب والصهيونية اللذين يقرران مصير المنطقة مع التحية موفق حدادين عمان/ الاردن
الاستاذ نصير عواد المحترم تحية، وصفت الحالة في العراق بتجرد وموضوعية ولكن لم تقترح حلاً إن الذي وصفته بالدكتاتور لم تتجنَ عليه ولكني أجزم أنه لو بقي رئيساً للعراق لكان أفضل ألف مرة من هذه الزمر الشيعية والسنية التي كرّست الطائفية أساساً للحكم في العراق واشاعت القتل في الشوارع ولم تكتفِ بذلك بل تعدته لسرقة أموال البلد الذي كان ذخراً للعرب أما الآن فأمر العراق مرهون لغيره موفق حدادين
الدكتور عماد نصر ذكرى المحترم تحية طيبة لمّا كان الحديث النبوى وأمثاله يتناقله الناس شفاهاً ( الحديث الجيد والحديث الحسن الخ) فإن مقالتك هذه لها نفس الحكم فقد تكون جيدة أو حسنة أو مشكوكاً بها وكذلك مراجعك التى تستشهد بها
السيد سعود سالم المحترم مقال رائع لمن يرغب بفهم الاشياء بطريقة علمية محايدة أرجو أن أضيف أن معنى الكلمة يتغير مع مرور الزمن فمثلا إن معنى كلمة مكتب في بيت الشعر( لأحمد شوقي) ألا حبذا صحبة المكتب وأحبب بأيامه أحبب تعنى المدرسة أما اليوم فإنها تعني مكان العمل أو الطاولة في مكان العمل ولهذا لا يمكن أن نعتبر كلمات الكتب المقدسة هي كلام لا يتغير معناه مع مرور الزمن ولهذا لا يمكن أن ننسبها إلي الله مع تحياتي موفق حدادين
الاستاذ فهد المضحكي المحترم تحية طيبة مقالتك هذه جديرة بالاهتمام لمحاولة تطوير اللغة العربية في مجال العلوم مثلما أبدعتْ في الشِعر إن أول معيقات اللغة العربية في رأيي المتواضع هو قواعدها التي تناقض المنطق في كثير من الاحيان مثلا لماذا ينصب جمع المؤنث بالكسرة ولماذا الاعداد من ثلاثة إلى عشرة تذكر مع المؤنث وتؤنث مع المذكر عندما تكون مفردة و و و و ألخ موفق حدادين عمّان
الشاب الذي يعاني من هذه الحالة بحاجة الى طبيب أعصاب وليس نفسي ولو أن الاخير يمكن أن يساعدPsychiatrist الدككتور طلال الربيعي الذي يكتب في هذا الموقع يمكن أن يقدم النصيحة في هذا المجال
الاستاذ جريس الهامس المحترم لا بد من دليل مادي كالكتابات على الحجارة تفيد بما تدعيه ليكون لإدعاتك دليل تاريخي محسوس تراه العين العلْمية أي يتمثل هذا الإدعاء ان الاصل هو العربية التي استعملها الله في لوحه المحفوظ وإلا يستطيع كاتب آخر إدعاء العكس وهذا يدخلنا في جدال آخر مع المتدينين موفق حدادين الاردن
كاد مقالك ان يقول يجب العودة الى عهد البعث مضافاًٍ اليه نقطة مهمة وهي عدم التفرد بالسلطة أي إشراك القوى الوطنية غير الطائفية في مسؤولية الحكم ولربما ان تحقيق العودة هذه تتطلب انقلابا عسكريا - شعبيا مشتركاً يقضي على الطائفية ويضع مسؤولين ذوي ايدي نظيفة في السلطة .والحديث هنا يطول. مع التحية للسيد كاظم الموسوي كاتب المقال موفق حدادين الاردن
المحترم السيد سلمان الهلالي تحية طيبة أرى أن ما ذهبت اليه منطقي جدا وانه ينطبق ولكن بالمعكوس على إيران الصفوية والخمينية ولذا فإن المصيبة العربية هي التمسك بالمذهب تمسكا شديدا سواء أكان مذهبا مسيحيا كما في لبنان ومصر أو إسلاميا كما في البلاد العربية الاخرى وأود أيضا أن أصحح خطأين وردا في مقالتك وهما إن المرحوم صادق جلال العظم هو علماني وإن أعتبره البعض مسلما سنيا وإن اسم الدكتورة الاخير هو سلطان وليس سلطاني
الدكتورة وفاء سلطان المحترمة بعد التحية قرات مقالتك الطويلة نسبيا باهتمام ومتعة وبين الفينة والأخرى انتابني شعور بان ما اقرأ به شئ من المبالغة والخيال ولكن أعود وأتذكر أن كاتبة المقالة هي الدكتورة وفاء سلطان التي تستولي على اللب والقلب بصدقها مرحى لك وشكرا جزيلا على دأبك لبث روح الأمل في أن نجد الخير والمعروف سائدا بين الناس من يفعل الخير لا يعدم جوازيه لا يذهب العرف بين الله والناس واستبدل كلمة الله بالكون(ويبقى وزن بيت الشعر سليما) مقترضا الفكرة من مقالتك الرائعة ودمت للخير د موفق حدادين استاذ في الصيدلة عمان ١-;- كانون ثاني ٢-;-٠-;-١-;-٧-;-