في كل ما مضى من تواريخ و ملاحم و معاظم و مفاسد لم يعرج علينا قوم ياجوج و ماجوج كما هو الحال الان ....و لا ارى في المستقبل القريب انفراجاً و استقلالاً من هؤلاء المعوجين و ليس هناك سبيل سوى اطلاق الصوت الوطني الموحد لكل الاحرار و المقهورين من ابناء سومر و اكد او من حملة المستند الرعوي لدولتنا على حد سواء
يا ابن زيوس الاخير ......يا اخ كلكامش .....يا رفيق عشتار في ليلها الماجن....ياشريك عزرائيل في بشائره المارقه .....يا مردوخ يا ابن المسلة العرجاء هنياً لك .....فقد لمست السموات بكلماتك
اتساءل دوما ...كيف و متى حدث و ان لم يكن كذلك كيف له ان ينافس الازل و اين ابتدا المبتدا ...؟؟؟؟؟ ........اشعر بالاسترخاء و الارباك يملئني ككاس ضاقت بها الاجواء فاندلقت .!!! افحمتني ...افرحتني ....ابكيتني ........محبتي لك يا رفيق
كلهم انت ...و انا على يقين انك ستموت في مشهد بهي و سيستمتع الجمهور بتلك اللحظة المدوية ...لحظة اغتيال الاسطوره و انفتاح الافق و دنو السموات من الجحيم و اندلاع القافية الاخيرة ....فليكن كذلك يا رفيق فليكن لهم الجنه و ليكن لك الجمال المهيب .
يا دكتور فيه انسان عاقل بعد 1500 سنه اسلام يقول الكلام المجنون ده فعلا صدق الله العطيم في كل مانقله لنا نبيه الكريم هل تطن انك وامثالك غير مكررين في التاريخ انتم يا دكتور اسمكم العلمي الكافرون وانتم حطب جهنم ندعوا الله ان يهديكم ويصلح عقولكم الخاويه فلن يضرنا شيء ان دخلتم النار ولكن سنسعد لو هداكم الله فانها لا تعمي الابصار ولكن تعمي القلوب التي في الصدور
راْي المثقفين بالفسطينيين يعبر عن مستوى ثقافتهم, فاللبنانيون على مستوى عالي من الثقافة. راْي الاخرين بالفلسطينيين, ياْتي من منطلق: الغيرة من قدرات الشعب الفلسطيني وتحملهم وصبرهو ومواجهاتهم مع العدو دون خوف. يعتبر الفلسطينيون تهديد كبير لكثير من الدول لما يمتاز به هذا الشعب من طاقات فاعلة والقدرة على التفكير ومواجهة التحديات, والقدرة على التطوير والانجاز وتحقيق الطموحات, واستغلال الامكانيات المتوفرة والمتاحة قدر الامكان. لعب العدو دورا كبيرا في تجزئة الشعوب العربية وايقاع الفتنة بينهم وكان الشعب الفلسطيني احد هذه الشعوي فاصبح به انقسامات قللت من قوته,
المخطط الصهيونى لاجهزة فرعون مصر.....تقسيم الشعب الاهبل الى مائه طائفه .....اولا الاقباط لانهم سوف يستعدون الغرب علينا ....يتم تفتيتهم من الداخل...الي طؤائف وملل....واستقطاب اصحاب المصالح منهم................. ودائما نخوفهم ونشعرهم انهم اقليه وان المسلمون يتربصون لهم ..وان وجودنا هو ضمان لوجودهم...ولابد ان يكون كل همهم هو الدفاع عن انفسهم وان يتربصوا للمسلمين...ويصبح تفكيرهم الاساسي كيف نعيد مصر لاحضان المسيحيه...... وكيف يكون المسيحي اصدق من المسلم وكيف وكيف..............هدا هواولا فهل ادرك اخواني دلك....اما ثانيا.....حتي المئه فانا لا اجد اي فائده للكلام.........وشكرا علي رحابه صدركم
أتفق مع السيد كامل ناصيف بأن الجمل التحليلية الكتابية للدكتور عيد هي جمل طويلة ، مقطعية ، تتطلب تركيزا وجهدا ذهنيا مرهقا لقارئها العادي غير المختص، يشاركه بهذه الصفة كاتب لايقل تركيزا وارهافا عنه وهو اللبناني وضاح شرارة . لكني اختلف مع السيد ناصيف ، بأن جمل عيد في الحلقة التلفزيونية لبرنامج الاتجاه المعاكس المشار اليه لم تكن كجمله الكتابية في مقالاته وكتاباته وخاصة التراثية، بل كانت قصيرة ، نفاذة ، مباشرة كطلقات رصاص المسدس ، ولذلك انتعش قلبي وقلب السوريين بطلقاته على جثة النظام الفاسد المنحط والمحنط الذي يسميه عصابة طائفية مافيوزية ...
لا يا سيد ناصيف ، ليس عبد الرزاق عيد من يقترح له نتنياهو استاذا ، بل الذين يقبلون حذاء نتنياهو ليقبل محاورتهم .. ولذا فقد كانت أهم جملة في حوارية عبد الرزاق عيد أن بشار الأسد يقبل الأحذية الأمريكية – الاسرائيلية لانقاذه من المحكمة الدولية ، وقد قالها بجمل قصيرة مفهومة واضحة كضوء النهار ...
أما السيد شكري فهمي الذي نظنه هوالشخص ذاته المتواري خلف اسم (كامل ناصيف) فلم نفهم سبب خلافه مع د.عيد ليدعوه إلى التدقيق في طروحاته سوى الوظيفة التي تحدث عنها سوري حزين،فما دام موافقا على التشابه بين التجربتين ( الحريرية والمهاتيرية) ، فأين ال