بل تنورة سلفيا و ما تحتها أشرف من كل مبادئهم المستمد من كتابهم الغير أنسانى و غير حضارى. إذا كانت هذة عقوبة الطفلة البريئة فما هى اذا عقوبة من أغتصب 200 الف طفلة و أمرأة فى درفور؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أريد أن أرد عن تسائل مثل هذا الشيخ الذى ابتلينا بهم (لماذا لا يوجد رياضيين يهود يتنافسون في الالعاب الرياضية؟) فأقول لة أن هناك العشرات من الرياضيين اليهود الحاصلين على الذهبية فى الألمبيات و أبرزهم السباح الأمريكى مارك سبيتز الحاصل على 6 ميداليات ذهبية فى دورة واحدة
أتفق مع الأستاذ محمد البدرى من حيث أن ترجمة القرآن تفقدة كل الرونق و السجع و ما شابة الذى هو كان أسلوب البدو حتى الآن. فأذا قرأنا ترجمة القرآن مترجما الى اللغة العربية الدارجة ( القرآن الشعبى- و هو موجود على النت) سيلاحظ الغير متعلم كل العيوب من ركاكة و مبادئ لا تصلح لبشر و لا حيوان.
ما الغريب فى ذلك فهى طبيعة العرب فقد قال عنهم الفرس - أنهم شعب من الجوعى يحتاج الى التأديب- فالغزو و النهب و الأغتصاب حتى القتل شئ طبيعى من ثقافتهم حتى الآن كما هو واضح من الأحداث الأخيرة فى صعيد مصر- بلدك-.
عن أى مؤامرة تتحدث ألا يكفيك كل هذا الكم من الرعب و الأنتقام و القتل و تقطيع الآيادى و الأرجل و قتل المخالف لكى تقتنع أن هذا الدين ليس من ألة يحب الناس
يا أستاذ طلعت أنا لم أكتب شيئا عن اللوح المحفوظ ولا أى شئ عن جرائم محمد و لا عن أغتصاب محمد لطفلة. فلماذا يكون هكذا ردك على تعليقى. ألم أقل لك أن هناك شئ ينقص كتاباتك ألا وهو العقل. مع أحترامى
هذة هى غزوة الخنازير- الغزوة العنترية- لقد تم سحق هذا الحيوان بدون رحمة. لا خجل و لا حياء- أتمنى من كل قلبى أن يكون الجزاء من نفس صنف العمل (كما ذكر فى بعض الديانات).
لقد بحثت فى النت عن قصة هذا الشخص المدعو أبراهيم خليل فيلوبوس فوجدت نفس المقالة التى كتبتها انت منشورة فى جميع المواقع الأسلامية و لم أجد ولا موقع محترم يذكر هذة القصة. لو كانت هذة القصة حقيقية لعلمنا بها فى مصر أولا حيث الحرب على أشدة ضد أقباط مصر. ثم هذا المدعو يستشهد بأنجيل برنابا و أعتقد أن الكل يعرف (حتى ذوى الثقافة المحدودة) أن أنجيل برنابا كتب فى القرن الخامس عشر – واذا كان الهدف منة الأضرار بالمسيحية فهو أيضا- فية ضرارا- بالأسلام (راجع كتابات العقاد حول هذا الموضوع). تستطيع ياسيدى أن تنشر زبالاتك و أكاذيبكم الأسلامية فى أى موقع أسلامى و أن تترك لنا هذا الموقع نتنفس منة شئ من الأمل فى التغيير.