نعم سيدي أنيس كان الأجداد براغماتيون و لازالو لحد الان نسبيا أو لنقل يتبنون ثقافة عدو العدو..وهدا لا يعدو كونه-كسلا و لا وعيا في رأيي بصفة عامة-....لكن هدا لا يجب أن يِأخد كمسلمة أو كقانون... العربية تقرأ بها الأدب صحيح لكن العلوم فأنا لا أعتقد و هدا بيت القصيد ادا أردنا تطويرها فلدينا لغتنا الأصلية لتطويرها فلمادا الاستمرار على سنة الأجداد....و ادا أردنا أن نصبح براغماتيين فالأولى أن نتبنى الأنجليزية .وشكرا علا الترجمة و الرد...اسف ان خرجت عن الموضوع.
-حين يكون المسلمون مستضعفين ولا قدرة لهم على مقاومة عدوهم، فعليهم أن يصبروا ويقولوا التي هي أحسن، ويدعوا بالحكمة والموعظة الحسنة، فإذا أصبحوا أقوياء كان لهم شأن آخر-.لقد أتبع سنة نبيه ...الظاهر أن عينه على -استرجاع الأندلس- تبليد المجتمعات متواصل و مسخر له كل الامكانات فما هو الحل للخروج من الدائرة المغلقة.. شكرا على المقال
شكرا على السلسلة...... تمنياتنا أن يطلع الكثير من المسلمين عليها.... فان لم تغير فعلى الأقل سوف تطرح مجالا من الشك و التفكير العقلاني عند قارئيها....فالغزالي للأسف الشديد كان مشرفا و أستادا في جامعة الأمير عبد القادر بالجزائر تحت الرعاية السامية.....أما محمد أركون فكان في السربون .فرنسا.مع احترامي لاعتقاد الكثيرين أظن أن الاسلام مكانه المتحف....عدرا علي الأخطاء اللغوية فأنا لم أعتد أستعمال العربية عند الطبع
شاهدت مرة القرضاوي في قناة الجزيرة و هو يحاول تجميل مالا يجمل عن ما يسمونه حكم الاسلام في المرتد فقال فيما معناه..... لا يجب قتله الا ادا قام و تهجم على الاسلام أو ادا أراد اغراء المسلمين بالخروج عن الاسلام... لو طبقنا فكرته عن التهجم فأي انسان مثلا حتى المسلم ان انتقد فكرة اسلامية تعد عند فئة أو مدهب اسلامي معين مقدسة ...فيعد عندها قد ارتد بل و هاجم الاسلام أيضا و عليه فيجب قتله.... فما بالك بغير المسلم
شكرا لك على المقال.......و النقطة المهمة جدا الخاصة بمسألة القضاء و القدر لأنها حسب راي المتواضع من الأسباب الرئيسية للتخلف الحاصل الان ....قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا...فعلى قدر الشقاء في الدنيا سيأتي الثواب في الاخرة.....