تحياتي للأخ عبد الحسين سلمان حالياً (الزميل جاسم سابقاً) المحترم برأيي الفطرة الأنسانية السليمة! أعزائي عمو يعقوب وعزيزي جاسم هي من تجعلنا نحزن أو فرح مع الغير اياً كان!، وهي نفس الفطرة التي تجعلني أتفهم بتحديدكم (الشيوعيين) نظراً لميولكم الشيوعية ، كل شخص وما هوى!؟ نفس الفطرة السليمة التي جعلتني أبتسم عندما قرأت تعليق عمو يعقوب!، بأنتباهه لتوجيه أعتذار للسيد ناظم الماوي لمصادرة صفحته ويحمل نفسه المسؤولية هكذا هو الأنسان السليم فكراً وروحاً!؟ يهمني جداً ان يعلم عمو يعقوب، انني وغيري كثيرين من جيلي من العراقيين ربما تعذّر ويتعذر علينا أن نعبّر عن مشاعرنا له!، أعذرنا عمو يعقوب (شبكات الأتصالات مُسيطرعليها وتحت الرقابة دوماً! أما الخط مشغول! او خارج نطاق الخدمة!!!)، لكن حضرتك وعائلتك أهلنا وأحبائنا وفي بالنا دوماً ؟ تمنياتي بالصحة والعافية والعودة لدارك سالماً معافى، وقبلة على جبينك!؟ والشكر الجزيل لأخي العزيز جاسم تحياتي وتقديري
عمو يعقوب و الدكتور علي عجيل منهل المحترمين وانا أيضاً (سعدتُ جداً!) اليوم عندما علمت انني كنت سبباً في فرحكم وسعادتكم!؟ شكراً جزيلاً لترحيبكم بي وأتمنى ان اكون -دوماً- عند حسن ظنكم بي!؟ محبتي وتقديري
ورد في تعليقي الأول: هل السعادة والنضال تخصان فئة عمرية معينة، ان كانت الأجابة نعم!؟ التصحيح: هل السعادة والنضال تخصان فئة عمرية معينة ام تشمل الأطفال؟، ان كانت الأجابة نعم!؟ تشمل الأطفال!!! سقطت سهواً (كتابة)، لكن المعنى بقلب أغصان!؟
مختصراً لما أريد قوله!، ان جميع افكاري وأقوالي التي قلتها انا مثلاً قبل سنة من الآن لايمكن ان تكون هي نفس افكاري وأقوالي اليوم، وهذا ليس معناه انني ندمت عليها او الغيها!، بل هي فخري وشاهدي الذي يُعزز تطوري كأنسان (حي)موجود فاعل ومتفاعل بهذه الحياة وحسب ظرفي الزماني والمكاني (الحاضر)!؟ لهذا انا أقول مثلاً اليوم عكس ماقاله ماركس! بلوغي الهدف! هو السعادة!!!؟، وليس نضالي!!!!؟ وكلما كان نضالي أقل وقتاً لوصولي لهدفي!، كلما سعدت أكثر!!!؟
ختاماً!، (الله وجد ام لم يوجد) كما تحب ان تقولها عمي يعقوب ـ يسعد ويريح بال الجميع وبدون نضال!!!؟
مساء الخير بتوقيتكم ومشتاقة عمو يعقوب المحترم مقالة تشكر عليها لأنها أختصرت وبالموجز لمن لايفهم بالشيوعية وغير منتمي لحزب -مثلي- عن مباديء وأفكار رائعة (حالمة!) لعالم الجنس البشري حسب تصور مفكر رائع -كارل ماركس- في حينه (قرن ونصف!!)، التي أجدها فترة زمنية بعيدة جداً ليس بعدد سنواتها تحسب!، بل بهول التطور العلمي الذي اخترع لنا (سيولاً) لعالم تكنولوجي يستعين به الأنسان في كل يوم جديد!!؟فكرعظيم لكنه يخلوا من الواقعية!؟ !!ومثالاً أقتبست حضرتك قولاً له في حينه - إن السعادة في النضال- ولم يقل إن السعادة هي في بلوغ الهدف من النضال ويتبادر لذهني سؤوال/ هل -السعادة والنضال- تخصان فئة عمرية معينة، وان كانت الأجابة نعم!؟ مامعنى طفلاً -يناضل- ،انا كأنسان أعتبره (مناضل) من اجل قوته اليومي ليعيل عائلته!؟ وهل هو سعيد!؟ في زمنا هذا!، سعادة الطفل! المفروض ونتيجة للتطور الذي حدث تكون بلعبه مع أقرانه ولن أقول السفر الى مدن -الوندر لاند- لكي لا أطمع!، لكن على الأقل في مدينة الملاهي الموجودة في مدينته مثلاً!؟ !!هذا الطفل حتى لعب -الدُعبل- (وأحيلك ل د.منهل ان لم تعرف لعبة الدُعبل) شاخ عليها! يتبع لطفا
سؤوال: من انتخب هؤلاء الفاسدين الجواب: الشعب سؤوال: لماذا يتشكى اذن الجواب: سولة وعادة بيهم
تعليقي:جميع الحاضرين بصورهم في العراق الآن، أشك بأنهم عراقيين يخدمون بلدهم، هم يخدمون مصالحهم فقط! قلبي مع من ليس لهم حيلة! من أطفال نساء رجال لم يستطيعوا الخروج من هناك!؟، وهؤلاء فقط هم من أحن لهم!؟، ونتمنى كمواطنين مغتربين من أصول عراقية، التواصل معهم لتوعيتهم بخلاف ماأعتادوا عليه من أفكار!، ولنكن حلقة الوصل بالتقارب بين العالم الغربي والعالم الشرقي، لكن (الكبارية بكل انواعهم!) مايسمحولنا!!!؟ شفت المسرحية بتقديم أستقالة الوزيرة!، جائتني لحظة شك (وعذري معي!) حيث كل شيء منهم مشكوك به!/ انه حابين يتخلصون منها!؟ لا أعلم مدى صحة شكي، في كل الأحوال شكلها من الأول مايساعد على ان تكون وزيرة وللصحة كمان!؟
كما نصحتني!قرأت تواُ عن البركيني(سالفته سالفة!)، في محور حقوق المرأة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات :تعليقي كما ذكرت سابقاً، الأنسان يمر بعدة تجارب ومراحل وليس من المعقول ان أمرأة مثلي وصلت تقريباً للخمسين من عمرها بتجاربها (الفاشلة والناجحة) ان تفكر بنفس تفكيرها وهي في العشرينات!، المكان والزمان! أوصلني لمرحلة اعتبر نفسي فيها من أنصار حقوق الرجل ومساواته في كافة المجالات!؟ استطيع ان أكتب وادافع عن حق الرجل الذي لم يعش طفولته بحضن اقرب الناس اليه(عائلته ومحيط نشأته)، انا مع تعليمه المدرسي والمنزلي، مع دلاله والحرص عليه حاله كحال البنت!، واقع الحال يؤكد ان الرجل لم يعش طفولته بل مُستغل من قبل مجتمعه!ـ ولهذا نرى عجزاً في الرجولة المكتملة، وهذا يجعلني من انصار حقوق الرجل مساواته في كافة المجالات!!؟ ولأدعم نظريتي!، أقول من المخجل حقاً انا كأمرأة التكلم بالمساواة والحقوق وامامي مثال حي لأمرأة تترشح لمنصب رئاسة جمهورية أكبر دولة في العالم (شئنا ام أبينا!)،ومن المحتمل تنجح وتصل لرئاستها وتصبح سيدة العالم!؟ فعن اي مساواة وحقوق تطالب به أمرأة مثلي!؟
تسلم دكتور وشكراً جزيلاً لردك، انا ايضاً اذكركم بالخير، كانت أيام حلوة،لكن هذه هي مراحل الحياة!، الأنسان يمر بعدة تجاربمراحل، وكل مرحلة لها وضعها الخاص الذي يحاول قدر الأمكان التأقلم معها حسب فهمه وقدراته!، في الفترة الأخيرة (غيابي ولازلت) التغييرات التي تمر علي سريعة الأيقاع!، احاول بين فترة واخرى ان استغل فرصة لأتفصح الموقع!؟ أستفزتني كلمة -البوركيني ومصممتها!-فحبيت أشارك بتعليق!
ملاحظة مهمه: عن نقطتي الرابعة ذكرت بالخطأ -مع انشاء مسابح خاصة بالمخمرات - والمحجبات....الخ-. والتصحيح بدون -مخمرات بس اوقات او مسابح للمحجبات-؟
تحياتي د. منهل المحترم أولاً: مشتاقين وهوايا ثانياً: اول مرة أسمع بالبوركيني ثالثاً: انا شخصياً مع رفض ارتداء البرقع(الخمار)ـ مع انني مع حرية الفرد لملبسه (التقليدي) ايا ًكان منشأه!!! لكن (البرقع كغطاء وجه للمرأة) أعتبره مرفوض من نواحي أمنية وهو فعلاً يخل بالدستور الذي يتكلم عن حقوق ومساواة، فلاعدل ولامسواة مع وجوه مقنعة!. أقل القليل بحقي ان اتعامل مع وجه مكشوف!، ولو أخذتها من منظور ديني، كيف يسمح للمرأة -الحاجة- التي تذهب لزيارة مقدسة كالحج ان يكون وجهها مكشوف برغم الزحام الشديد!!!وهي أصلاً مخمرمة كمانقولها عراقياً)!؟- انا أعتقد السبب بهذا يكون بسب أمني رابعاً: مع انشاء مسابح خاصة بالمخمرات والمحجبات ومنع تواجدهم في الأماكن السباحة العامة حفاظاً على نظرهم وعفتهم وحتى لايشيلون خطية!!!!؟ تحياتي وتقديري
شكراً لأخونا الدكتور علي على التحية المؤثرة بقلبي ايما تأثير! عمو يعقوب، الموضوع ليس جرأة بقدر ماهو العيش بدولة مدنية علمانية اضافت لي كشخص معناً مهماً لأنسانيتي وهو ان اتقبل فكر اي انسان قد يختلف عني دينياً وفكرياً وان لم اقتنع بهم، ايامك وعائلتك سعيدة ! استاذ جاسم، برأي اي دين ابتعد عن روحانيته عندما اصبح منهجا وسلوكاً للحيازة على السلطة وهذا ليس وليد اليوم بل منذ القدم، الموضوع ليس اعياداً نحتفل بها بل هي مشاركة للمختلف عني بهويته الدينية، لتكن غاية الأعياد وسيلة ضد التطرف العنصري وبه نكون وصلنا لأعلى مراحل الخلق الأنساني(مسروقة!!!)، التي اطمح ان يصل العالم لها! اكرر المعايدة والتحيه
تحياتي للكاتب والحضور المحترمين وعن السوؤال المطروح بنهاية تعليق رقم 140 من قبل عمو يعقوب، اجيبه لو ان ماركس كان حياً لأستعار عنوان المقال اعلاه لاتركبها محددة!!! استاذ محمد جاسم كاظم المحترم تحياتي جميعا وعيد فصح على هابي ايستر على ايامكم سعيدة على يايعيش ماركس وهو الله يرحمه ويجعلنا جميعاً متمركسين بالفطره!!! مع التقدير
لست من رأيك يرجى أعادة قراءة ماكتبته حضرتك انا مع مصر والسيسي لكن كلا حسب موقعه اخشى فوضى وانهاك قوى عند تبادل الادوار وساعتها نغني مع بعض والي شبكنا يخلصنا!!!، مع حبي ووفائي للراحل عبد الحليم حافظ تقديري أحترامي
تحياتي للكاتب المحترم الأستاذ مجدي مؤسف ومحزن ان نسمع ان الأعجاز العلمي الآنف الذكر ينسب لمصر!؟ وعلى رأي الأخوة الصعايدة مصر بتنهان من الداخل يارجالة!!؟ من مراقبة ومترقبة للوضع المصري!!!؟ أنا أجير الثورة لخارجها، حيث مصر بترفع الراس!؟ https://www.youtube.com/watch?v=ZDvInUrUrDs#t=286 تقديري وأحترامي
تحياتي عمو يعقوب وشكراً لشعورك وأحساسك العالي بوجودي روحياً : (أنا هكذا أفسر أين أنت يا أغصان!!؟ ها انا هنا حاضرة بتعليقي الآن بعد ان شاهدت للتو فديو (ما اكول تقرير!!!) عن المهندسة المعمارية العالمية زها حديد!، الرابط أدناه!!!؟ https://www.facebook.com/photo.php?v=713497762028892&set=vb.575559445822725&type=2&theater شكراً جزيلاً على المقال تحياتي ومحبتي للجميع
تحياتي كابتن وشكراً لك على عدة مقالات! قرأتها والفضل يعود لأخينا الدكتور علي منهل!، الذي يلفت أنتباهنا لكل ماهو جميل سأقول فكرتي ورأيي بالموضوع حسب ما فهمت منه!؟ رأيي ان حب الأنسان لنفسه وذاته هو مايجب ان يكون، لاأعلم لماذا تسمى أنانية!؟، بالعكس انا أجد ان الأنسان الذي لايحب ولايقدر نفسه لايستطيع ان يقدم للآخراي شيء!؟ من تجاربي مثلا بالعمل وبعد ان يكون الضغط وصل لحد أنهاك الجسم والعقل وعندما أشعر بأن معيار الأ aggressive سيتجاوز مرحلة الأمان (فهو على العكس من الفهم العربي من ضرورات العمل ومستحب هنا!) ويبدأ يعطيني اشارة أنذار!، أسرع وآخذ اجازة ولو لمدة يومين وأبتعد بنفسي هاربة من كل شيء، عملي يكون راحة وتأمل وأسترخاء فقط!. وبهذا أكون فضّلت نفسي وغيري لأنني أعلم لو بقيت سيكون الضرر كبير عليً وعلى المقابل الذي لاذنب له!؟ هذا الشيء يفتقده ويسيء فهمه المواطن العربي ولم يعتد عليه!؟ ولهذا تجد الشعوب العربية بتراجع مستمر!، جميعاً تباكى ويتباكون على القضية الكبرى لدرجة انكار ذاتهم!، لحد ما أصبحوا هم القضية!!!؟ ارجو ان تكون فكرتي واضحة ولايسيء اصحاب القضايا فهمها!؟ تحياتي ومودتي كابتن
تحياتي للصديقة العزيزه لولو المحترمة عزيزتي ليندا العرب وبرغم ماعاشوه من سنوات ألم وتضحيات وغيره من تجارب، شابت رؤوسهم لكنهم حقيقة لازالو أطفالاً مراهقين يقننصون الفرص كذباً حيناً ونفاقاً تارة أما اللواكة فتارات أخرى!، وكل هذا من أجل ان يأكدوا انهم على حق!؟ أبتعدت عن الحوار محاولة جادة مني للأقلاع عن كل شيء يدعي عربي!، لكني متابعة جيدة صباحاً لأقرأ وأستمتع وأنمي قدرات الحكمة بالأصغاء !؟ شكراً جزيلاً لمقال أفهم منه تنوع الفكر والرأي مطلوب!؟ تحياتي صديقتي وبالتوفيق، وأسمحي لي ان أعاضد السيدة ماجدة منصور فهذه السيدة وبرغم أختلافي معها بالتوجهات والأسلوب!، ولاأعرفها ولم نلتق حتى سابقاً بالتعليقات عند كاتب واحد!، لكن الألم واحد مماجعل أسمها محفور بقلبي وعقلي عندما تعرضت له من عراقياً نسميها (مزعطة) من قبل احد الكتاب اعتقد كان خلال الأسبوع الماضي!؟ وسؤوالي هل الموضوع يستحق أيها الكاتب المثقف كل هذا!؟ وان كنتم لاتتحملون المعارضة لأرائكم، فلماذا تكتبون!؟ هل تعتقدون نحن القراء مشافي لأمراضكم المزمنه والميؤوس منها!؟ قليل من الخجل والرقي لايضر تحياتي للسيدة ماجدة منصور
تحياتي لأخي الدكتورعلي ولعمو يعقوب المحترمين أعجابي باليهود يزداد في كل مرة أشاهد فلم او أقرأ واقعة حدثت لهم (كمقالك اليوم) أتذكر جدتي المتدينة! وحكاويها عنهم!، أناس تعرضت لهذا الكم الهائل من الظلم بتاريخ البشرية!، حققت ولازالت تحقق أنتصارات تلو الآخرى في كافة المجالات!!!، يستحقون رفع القبعة أحتراماً وتقديراً بمعروفهم!؟ يبدو أن الألمان سبقونا بالتدين!، فعمروا أنسانهم قبل أن يعمروا وطنهم، ولهذا نجد عندهم ال حيث أنطلقت به السيارات الألمانية بسرعة مهولة ووصلتهم لبر الآمان!؟ autobahn والحكيم من الأشارة يفهم!؟
مرحباً أستاذ أمل بطبيعتي لاأخذ الأمور بسوء قصد!، ولكوني أعيش في مكان خارجاً عن نطاق الخباثة!، وافق الطبع مع التطبع!، ولهذا تجدني أكتب براحتي وعلى طريقتي!؟ بتعليقي عن عقلي المركب غلط!!!، أنا طلبت ولم أأمر!؟ المعنى عندي أهم من الشكل!؟
مرحباً بسناء برأيي لم تفهميني انت أيضاً وتقوليني مالم أقله!؟ أولا انا لاأعتبره رجلاً! من يقتل النساء لمطالبتهم بحق التعليم او الذي يطالب بضرب المرأة!؟، فكيف يكون جميلاً (كمون!؟) ثانياً! سأعيد ماكتبته بطريقة أخرى وأرجو ان أوفق هذه المرة!؟ أنت بمقالك تكلمت عن وضعين للذكر !؟ الأول ينولد ويتربى وينشأ ويعيش حياته ويموت ذكراً الثاني ينولد ذكر لكنه يتربى وينشأ ويعيش حياته ويموت رجلاً والسبب بالفرق برأيي هو القيد الذي ربطته به الأم! أولاً، فهي من تربي!، المجتمع الذي ينشأ فيه ثانياً، طبعاً لاشك ان هناك حالات نادرة تفوق بها الذكر!، وتحرر من قيوده الفرق بين الذكر والرجل واضح كما كتبت عنه بالمقال!، ولهذا انا عممت الجمال على الرجال!؟ تغيير الستايل مطلوب!،أشجعك عليه!؟، فلاتعيري بالاً لمن يخصصك بستايل واحد!؟ القضية الفلسطينية!، مثل قضية المرأة!، شائكة، احاول كل فترة وحسب الوقت والمزاج، أشارك بحلها!، لكن كل محاولاتي لحد الآن بائت بالفشل!؟ جميع العرب، يمثلون كوميدياء سوداء كل حسب دوره!، لاشك هناك أفضلية!؟ أستاذ عبد الله!، يقع بدائرة أهتماماتي!، لازلت أنتضر جوابه!، كون مايتأخر!؟، عندي شغل!؟
مساء الخير عزيزتي سناء، موضوعك شيق اليوم!؟ شوية تغيير بالستايل!!!، يحسب لكِ حيث تكلمت بأنصاف عن الرجل!؟ ويحسب عليك بعنوان الموضوع! برأيي خطأ ان نقول هناك من الرجال من هم النصف الاخر الجميل للمرأه الأصح هو الرجال جميعاً!!! هم النصف الآخر الجميل للمرأة ومعك بالتقدير والأحترام لهم لكونهم يكملونا جمالاً
من بعد أذنك!، أحب ان اوضح سوء فهم وقع فيه الأستاذ عبد الله خلف تحياتي أستاذ عبدالله كعادتك أستاذ عبد الله نزلت رابطين متضادين بالأتجاه عن وضع المرأة أنا ولكوني أهتم لأمرك!؟ أقول لك أمرين: الأمر الأول/ وهو توضيح!، المقال وحسب ماأفهم من عبرته هو تكريم للرجل!؟ الأمر الثاني/ وهو طلب!، ياريت ماتنزل رابط!، فأنا لاأشتري لا من هذا ولا من ذاك، عقلي مركب غلط!!!، فأخذني على كده وأكتب لي رأيك عن وضع الرجل!!!، ولكي لاتقع بسوء فهم مرة أخرى!، أركز على معنى (الرجل!) وليس (الذكر!)؟، فهناك فرق!؟ ولتوضيح الفارق بينهم، أعد قراءة المقال!؟
تحياتي عمة زينة! توجيه تعليقك لي!!!!!! رقم 91 ليس بمحله!؟، وأعتبره بمثابة تخلف لخطاب فكري!، فيرجى الترفع وعدم أدانة فكراً متحضراً ومختلف اختلافاً جذرياً عن الفكر الصحراوي!؟ قد تتسائلين كيف!؟ أجيبك، عشت بالشرق قبل ان أعيش بالغرب!؟ وعرفت ان أميز بين خطاب الأنسان وخطاب الضمير!؟ الأخير أروع!، فهو يعزف على الوتر الحساس!!!؟ فهل من متذوق للفن!؟
تحياتي للجميع، وتحياتي لأبو أرام تعليق -52 قرأت تعليقك منذ يومين لكن لم يتسنى لي الوقت لأجيبك عليه!؟ بتعليقك تقول انت من أسس الشلة! والغيت لأنها أنتهكت الأولويات بتشوية لينين وتسفيه ماركس!؟ جوابي!؟ هل هكذا تقص التاريخ!!!؟ لكوني واحدة من الشلة (وان كنت لاعبة احتياط!) أحتج واعترض وانتفض لقولك هذا!؟ وارفض ان احمل على ظهري تركة ثقيلة تجبرني عليها (التعليقات الموجودة بهذه الصفحة تؤكد صحة كلامي! تركتكم ثقيلة جداً) فلا تحملني! مالاطاقة به!!!. الشلة ولازال البعض منهم يقدم أفكاره لخدمة العصر الحالي!، عصر يسود فيه من كل قطر أغنية! قد تربح اليوم وتخسر غداً والعكس صحيح!؟ ودوماً بشوق للأفضل رجائي!، أحترم عقلي ولاتقم بنسف آرائي ان كنت ناسي أفكرك!؟ غير الجوكر!!!!!!!!!!!!!! لا أرضى ان ألعب!؟ اظن كلامي واضح ومفهوم