أهلاً بك يا صديقي آدم! نصّك يحمل كثافة شعورية عالية، وينتقل بسلاسة من حالة -الرفض والعداء- إلى حالة -التصوف والبحث عن الجوهر-. عجبني التساؤل الفلسفي الختامي العميق: -هل الدمع كان قبل العين أم في الأصل كان البكاء؟-. هذا السؤال يذكرنا بتساؤلات المعري أو المتصوفة؛ هل الوجع صفة مكتسبة أم هو أصل الوجود؟ سؤال يترك القارئ في حالة من -الرنين- المستمر بعد القراءة. ألقاك على خير
(28) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان التحول من المعرفة الخاصة للثقافة العامة
اتابع تعليقي على مداخلة الاخ حميد ان النظم التقنية لاتكفي لمعالجة ظواهر العنف والتمييز ضد المرأة والعنصرية ولديكتاتورية، كلام صحيح ولا احد ينظر لها انها الساحر العظيم او المسيح المخلص او المهدي المنتظر ..انما التسارع المعرفي الذي تقوم به سيختصر عقودا وقرونا للوثوب الحضاري ، والعملية هي واقعا تتم بتحويل المعارف الجيدة الى ثقافة عامة ، فالموقف من المرأة اليوم كثقافة عامة يختلف عما قبل مئتي عام وحتى مئة عام بدور وشأن المرأة كشخصية و كمساو للرجل ،تحولت من طرح معرفي الى ثقافة عامة، ونفس الامر تجاه رفض العنصرية ورفض الديكتاتورية.انها ظاهرة تحول المعرفة الى ثقافة عامة يتطبع بها الانسان وتصبح عادة له وهو كائن متطبع كما نعلم اخيرا حول مصلحة شركات الذكاء الاصطناعي في نشر الثقافة الموضوعية ربطتها بمصالحها التجارية الربحية وعداها ستفلس اذا كف الناس عنها لانحياز او ترويج مؤدلج ، هو طرح موضوعي ولو كانت تحت سيطرة الدولة لخضعت لارادة حزب فائز او سلطة مؤدلجة ..الحمد لله انها خاصة ويهمها كسب الارباح مما يجبرها ان تكون موضوعية وحيادية ولاتغضب الناس ولو تحت حكومة لرأيتها بوقا دعائيا كل الشكرو التحية
(29) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان لماذا يخدم الذكاء الاصطناعي التطور الحضاري 2
هناك نتيجة فرعية للقانون اعلاه تقول ان زيادة المعرفة تؤدي لزيادة التحضر. وخذ مثالا امامنا ان المجتمعات الاكثر تحضرا اليوم هي اقل عرضة للوقوع تحت حكم الديكتاتوريلت والايديولوجيات المتعصبة مما في الدول الاقل تحضرا، ماهو السر؟ انها المعرفة التي اقيم عليها التحضرفي هذه الدول اولا، وثانيا كون المعرفة خلقت وعيا عاما عند شعوبها بخطر التسلط الايديولوجي والديكتاتوري ومنه تقف ضدها حتى لو اقتنعت بطروحات انية لليمين او اليسار المتطرف فهي تقبلها ولكنها لن تسمح لاي منهم ان يؤدلج دولها ومجتمعاتها، ولا هذه القوى تجرأ عليه.. الوعي المعرفي عند الناس لايسمح للاوعي العاطفي ان ينجر وراء الدعوات المؤدلجة ، ومنه طرحت في مقالتي علاقة المعرفة ب بمفهوم الامان الاجتماعي والايديولوجيا ي وعلاقة الذكاء الاصطناعي بهذا الامر مباشرة. ان مانسميه الذكاء الاصطناعي واقعا هي نظم استخدام واستنتاج وتوليد ونشر المعرفة (على فكرة هذا هو التعريف العلمي الدقيق للمصطلح) فمادتها الاولية هي المعرفة ومنتوجاتها هي معرفية ايضا، واذ ان وظيفة هذه النظم زيادة دور المعرفة في الحياة ومنه (بزيادة المعرفة يزداد التحضر) هو دورها الهام.يتع
(30) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان لماذا الذكاء الاصطناعي سيطور البشرية
افضل السلام والتحية للاستاذ حميد شكرا على ملاحظاتك الاعتراضية الكثيرة وانا اشاركك بأغلبها وعلى وعي كامل بها انما اعتبرتها ظواهر وقضايا جانبية واستثنيتها من الطرح و النقاش لسببين الاول هناك قانون عام يحكم التطور الانساني هو الصعود دوما للاعلى مهما تعترضه متعرجات وتراجعات وحروب ومآسي وردات ولكن التطور العام يسير دوما للاعلى والى الامام ومنه كل المآسي التي تجري يحصد الانسان منها المعرفة للسير للامام ( مثلا المعرفة بالنازية التي وردت في تعليقك 7 خلقت وعيا ضد النازية ومثلها ضد الستالينية وضد البعثية في العراق وسوريا الخ) وهذه علميا تدعى -التعلم من التجارب - فهي تولد معرفة مفيدة تساعد البشرية على المضي للامام مستفيدة من تجارب سيئة ولا تعيد تكرارها ( المؤمن لايلدغ من جحر مرتين قول صحيح حتى ولو اتى من الموامنة) وهناك قانون ثاني مهم ايضا ان اساس التحضر هو المعرفة ( المعرفة بالكتابة مثلا قلبت تاريخ الانسان ومنها يرجع المؤرخون تاريخ بدء الحضارة) أي لايمكن تصور ان تحضرا يحصل دون معارف داعمة يقام عليها التحضر انا اسير في مناقشة تأثير الذكاء الاصطناعي على التطور من هذين القانونين ..يتبع
المخلص أو المنقذ المنتظر سلفا فى المانيا 2 كلما صرخ هذا القائد (الذى فشل فى دخول كلية الفنون الجميلة ومات منتحرا ) الذى زعق فى البرلمان مهددا اليهود بالأبادة أنظر : الخطة النازية-: إبادة اليهود https://encyclopedia.ushmm.org/content/ar/film/the-nazi-plan-annihilation-of-jews كلما صرخ هذا المرشد كلما هتف الشعب لدرجة العبادة . مثلا رفيقه Rudolf Hess ( 1894 - 1987) حوكم فى نورنبرج بالسجن مدى الحياة ومات منتحرا. خطب فى الجموع قائلا : Hitler ist Deutschland wie Deutschland Hitler ist أي هتلر هو ألمانيا وألمانيا هى هتلر ! . اعترف المستشار Willy Brandt (1913 - 1992) بالهولكوست (المحرقة) وركع فى 7 ديسمبر 1970 أمام نصب تذكارى للجيتو ب Varsovie وحصل على جائزة نوبل فى 1971 الخلاصة : تعس هذا البلد المحتاج لبطل Malheureux le pays qui a besoin dun héro عنوان كتاب : Lionel Richard مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
تحية مرة أخرى وشكرا على مفالتك المهمة أبرز نقاط الضعف في مقالتك هي التغافل عن احتمال استغلال الذكاء الاصطناعي كوسيلة متطورة لتعزيز القمع بدلاً من كونه أداة محايدة. و الافتراض بأن تحقيق الأرباح يعزز الموضوعية، في حين أن الواقع العملي يظهر خلاف ذلك. و حصر أسباب العنف في -نقص المعرفة-، مع إغفال الجوانب الهيكلية والاقتصادية التي تسهم بشكل كبير في تفاقمه. إضافة إلى الافتراض بأن توفر المعلومات بسرعة وسهولة، سواء بالصوت أو الفيديو، كافٍ للقضاء على التعصب الأيديولوجي بشكل كامل. تحليلك يقوم على ثنائية واضحة بين -المجتمع المعرفي- و-المجتمع الأيديولوجي-، مع اعتقاد بأن المعرفة تشكّل الدواء الشافي للأيديولوجيا، وأن الذكاء الاصطناعي هو القوة الدافعة لهذا التغيير.- تصويرك للمجتمع المعرفي كمساحة للأفكار العقلانية المطلقة، ووصف المجتمع الأيديولوجي بأنه تابع للعواطف بشكل أعمى، يعكس رؤية ميكانيكية تفتقر إلى الشمولية. ذلك لأن المعرفة نفسها قد تتحول إلى أيديولوجيا عندما تُستخدم في إطار موجه، كما هو الحال في -الأيديولوجيا العلموية-.
المخلص أو المنقذ المنتظر سلفا فى المانيا 1 الحرب العالمية الأولى انهزمت فيها ألمانيا - مات فيها الملايين - وفرض الحلفاء على الألمان فى معاهدة فرساى دفع تعويضاب رهيبة وقعت عليها جمهورية فيمار République de Weimar ( Weimarer Republik ) ترتب على هذه المعاهدة أحساس الألمان بالذل وكانت الجمهورية الجديدة مسرحا للصراعات والقتال العنيف فى الشوارع ...ورغبة الشعب فى الأنتقام . فى عام 1929 أنهارت البورصة فى أمريكا ( نتائج وخمية : أنتحار بعض المضاربين ..) وأمتدت الأزمة الأقتصادية الحادة إلى ألمانيا : بطالة ، تضخم ، فقدان العملة قيمتها : مثلا أرسل بنك لأحد عملائه خطابا يقول فيه حسابك به مليون مارك ، طابع البريد ثمنه مليون مارك ، أذن حسابك يساوى صفر.. فأصبح الشعب يبحث عن المخلص ، المنقذ وجاء هذا المخلص عام 1933 الذى يجيد الصراخ : Heil وأطلق على نفسه القائد أو المرشد : Der Führer يتبع . مجدى سامى زكى
هذه المشكلات لها جذور اقتصادية ونفسية وتاريخية لا يمكن التغلب عليها عبر المعرفة وحدها، حيث إن الذكاء الاصطناعي لا يمتلك القدرة على تغيير السلوك البشري أو معالجة البنى الاجتماعية العميقة التي تغذي هذه القضايا.أما ما يتعلق بفكرة المجتمعات -اللامعرفية-، فإن مجرد توفير المعرفة لا يعني بالضرورة قدرتها على استخدامها بشكل فعال. الأهم هو قدرتهم على تحليلها ونقدها. للأسف، الذكاء الاصطناعي ليس مضمونًا أن ينشر الحقائق فقط؛ فانتشار الأخبار المزيفة والمعلومات المضللة بمساعدة تقنية التزييف العميق يمثل تهديدًا قد يؤدي إلى اضطرابات اجتماعية شديدة بدلاً من الاستقرار المنشود. إن فكرة أن الشركات لن تنحاز بسبب هدفها الربحي العام تتجاهل نمط الاقتصاد القائم على جذب انتباه المستخدمين بأي ثمن. أظهرت التجربة مع منصات التواصل الاجتماعي أن المحتوى الجدلي والمثير للانقسام يجذب تفاعلًا أكبر من المحتوى المعتدل، مما يعني أن الربح السريع قد يدفع هذه الشركات نحو تعزيز الانقسام والغضب المجتمعي بدلاً من نشر التعقل الكبير والهدوء اللازمين لدعم الأمان الاجتماعي.
الذكاء الاصطناعي يعزز تداول المعلومات وفق توجهات المستخدم، وهو ما يؤدي إلى تعزيز تحيزاته أصلًا من خلال ظاهرة فقاعات التصفية. إضافة إلى ذلك، أنظمة الذكاء الاصطناعي ليست محصنة من التأثر بتوجهات الحكومات، كما يظهر من خلال النماذج التي تطبقها بعض الدول في استخدام التقنية لأهداف قمعية كفرض الرقابة على المحتوى. الربط بين الذكاء الاصطناعي وإمكانية العيش دون قمع يتجاهل الوجه الآخر لهذه التقنيات حين تُستخدم في بناء دول بوليسية رقمية. تطبيقات مثل تقنيات التعرف على الوجه وتحليل البيانات الضخمة أصبحت أدوات مركزية للعديد من الحكومات التي تستخدمها لتتبع المواطنين وقمع أي معارضة محتملة. هذا الاستخدام يتناقض بشكل كبير مع الأطروحة التي تشير إلى أن التكنولوجيا ستقودنا إلى مجتمعات خالية من القمع. وعلاوة على ذلك، نجد أن الإشارة إلى قدرة التقنيات الحديثة على معالجة مشكلات اجتماعية متأصلة، مثل العنف ضد المرأة أو العنصرية، تعكس نوعًا من التبسيط المفرط للمشكلات هذه المشكلات لها جذور اقتصادية ونفسية وتاريخية لا يمكن التغلب عليها عبر المعرفة وحدها،
تحياتي لك د. لبيب تتناول مقالتك رؤية تدعو إلى -التفاؤل التقني- الذي يربط بين المعرفة والتقدم في مجال الذكاء الاصطناعي وبين تحقيق الأمان الاجتماعي والقضاء على العنف. ومع أن هذه الفكرة تبدو جذابة، إلا أنها تتضمن العديد من الافتراضات التي يمكن وصفها بالمغالطات المنطقية. تفترض في المقالة أن زيادة المعرفة تؤدي بالضرورة إلى تعزيز التحضر ومن ثم إلى تحقيق الأمان. غير أن التاريخ يؤكد عكس ذلك، حيث نجد أن المعرفة والعلم لم يكونا في جميع الحالات مانعين للعنف. ألمانيا النازية مثال واضح على ذلك؛ فقد كانت واحدة من أكثر الدول تقدمًا معرفيًا وتقنيًا في عصرها، ورغم ذلك شهدت أحد أشد أشكال العنف السياسي والإنساني. المعرفة بحد ذاتها أداة محايدة يمكن أن توظَّف لبناء عالم مثالي أو لتطوير أنظمة قمعية واستبدادية، مثل تقنيات الرقابة الشاملة باستخدام الذكاء الاصطناعي. كما أن افتراضك بأن شركات الذكاء الاصطناعي ستظل محايدة بحكم غاياتها التجارية يتجاهل قضايا حساسة مثل الانحياز في الخوارزميات.
شكرا على تعليقك القوي ونحن مثلك نتمنى أن يتمكن الديموقراطيون من تأمين الاغلبية في الكونجرس بمجلسيه في الانتخابات النصفية القادمة بعد عدة أشهر وهذا سوف يحد من خطورة ترامب كثيرا الذي يتحرك بسرعة غير عادية ليس فقط لتغيير أمريكا ولكن لتغيير العالم كله، وهناك مؤشرات تبين أن الكثير من اتباعه داخل أمريكا يتجهون للتخلي عن تأييده وهو يعرف هذا ولذلك قام بعدة اعتداءات عسكرية على دول أخرى للظهور كرجل قوي. مع إطيب تحياتي
يتحدث احدهم وبتهم هذا الكلام العلمى الموثق بالهراء، ولظ يجرؤ على مناقشة محتواه، كما يستعين بمقال بجريدة معلوم اتجاهاتها واهتمامات منشأها، ويخاول هؤللء تعديل مصطلح المسيحية الصهيونية ليصبح الصهيونية المسيحية وكانما هم هكذا برئت ساحتهم، بينمة الواقع يقول أن أحمد زى الحاج أحمد وأقذر وأسوأ، وممارسات المسيحيين الصهاينة او الصهاينة المسيحيين على عينك يا تاجر تفضحكم ايها الفاشيون،،
تحية اخوية طيبة سن الكونغرس الاميركي قانونا شاملا ملخصه ان يتم التعامل من انظمة الذكاء الاصطناعي بما يخص النشر والترويج والتشهير بنفس الحقوق والمسؤوليات. للافراد والمجموعات والشركات التي تنشر او تشهر كما لايجوز قانونا جمع واستخدام اية معلومات شخصية دون موافقة صريحة من الشخص المعني ( مثلا ان اردت ان لايجمع تك تك معلوماتا عنك لا تستخدمه، وان استخدمته وتم نشر معلومات عنك دون اذنك فيمكن مقاضاته، واذا قام احدهم بنشر معلوماتمشوهة او مضللة عنك على تك تك مثلا فعلى الموقع تجهيز معلومات الناشر كاملة اذا قام ذو الشأن بالشكوى وهكذا) فاليوم يوجد قانون يمنع الاستخدام اللاخلاقي او التشويهي للناس بخصوص ان يقلص اويلغي الذكاء الاصطناعي ابداع الانسان ففلسفيا لايمكنه ذلك فالابداع مرتبط بمشاعر وعواطف وخيال الانسانوهذه لا تتوفر لهذا المرشد المعرفي السريع ولن يطمح اليها كونه ليس انسان بل وكيل معرفي ليساعده في استخدام المعرفة وتسريع الابداع ان الدور المعرفي المساعدلهذه النظم هو عملها الاساس (وكيل مساعد للانسان) وكذلك سيبقى الانسان هو من يتحكم بها ، طبعا الانسان العاقل الخير هو الافضل مع الشكر
اجمل الشكر ةلسلام والتحية للاستاذة اسماء فسيفساء العراق هي اجمل باقة وثقافة الاخاء والاغناء المشترك بين مكوناته هي التي تبقى العراق جميلا متنوعا كحديقة بمختلف الاوراد الجميلة..اتذكر ونحن اطفالا يوزع علينا اطلس العراق اجمل ما انجزته وزارة المعارف زمن الملكية والجمهورية الاولى ..ترى الازياء بين كردي عقرة ويزيدي سنجار وعكال سوق الشيوخ وحلي سومر ..ترى كل تاريخ وتنوع الحضارات الانسانية والاقوام والاديات في بقعة اسمها العراق ..بلد ولادة الحضارات وتآخيها شكرا على الافاضة من هذا المعرص الجميل الهام الذي استخدم الذكاء الاصطناعي في لوحاته متمنين الموفقية مصحوبة بافضل السلام والتحية
(41) الاسم و موضوع
التعليق
علا مجد الدين عبد النور الاجابه صعبه والتأثير كبير
، إسرائيل أول اعتراف بالجُّمهوريّة الإسلاميّة الصّوماليّة Islamitische Somaliland كدولة مُستقلّة مُتعاونة اعترفت بإسرائيل، وسيتمّ التبادل الدّبلوماسي معها، أكبر بأربع مرّات من هولندا ويعيش فيها أكثر مِن 6 ملايين نسمة، انفصلت في القرن الإفريقي عن الصّومال عام 1991م، أكثر استقرارا مِن الصّومال الذي يعصف به تمرّد تنظيم الشَّباب الإسلامي المُتطرف والصّراعات السّياسيّة.
Israël eerste land dat afgescheiden Somaliland erkent
(43) الاسم و موضوع
التعليق
مجرد رااي ت 1 / تواطــــــؤ ســــــمج دنيء لا حوار متمدن !
بعد التحية وفائق الاحترام. انا مسلم شيعي ولكن للحق والحقيقة اقول. هل انا خيرت بين الاديان والمذاهب واخترت ما يعجبني مبني على ادلة لا يشوبها اي شك ام اني ورثت ديني من ابي والبئة التي ولدت فيها وما هو الدليل على صحة عقيدتي وخطا الآخرين؟؟.لا دليل ابدا. هي الوراثة لا غير. فالادعاء ان ان ديني هو الحق ودين غيري هو الباطل ادعاء باطل بكل مافي الحقيقة من معنى. لو ولدت في بيئة هندوسية لا اصبحت هندوسي ولو ولد الهندوسي في بيئة مسلمة لاصبح مسلم وعلى هذا فقس. وهنا اسال هل الله خالق الكائنات ومن فيها محتاج الى الى عمائم وقلنسوات وطول لحى للدفاع عنه وهو من خلق العولم باسرها حسب اردته؟؟.كلا ثم كلا ثم كلا. السيطرة واستعباد البشرية هي الدافع لخلق الاديان. الدين العام هو احترام جميع االمخلوقات والتقيد بالوصايا العشر وفي مقدتها (حب نفسك كما تحب لغيرك) واقتنع بما تقتنع بدون تطاول على الآخرين. ما هي نسبة المسلمين في العالم وما هي النسب الاخرى؟؟. فهل من المنطق ان كل الناس في جهنم ما عدا دين معين؟؟؟. الحقيقة: وينشا ناشئ الفتيان منا ** على ما كان عوده ابوه. سلام على محبي السلام لجميع البشر والارض ومن عليها
شكرا لمرورك و لتعليقك استاذ منهل ...الواقع ان الجميع يشترك معكم ولا يؤول احد الاعتماد على حسن النية في تقييم استخدامات الذكاء الاصطناعي فهو يمكن ان يخدم الخير والشر بان واحد ووفق الهدف من المنظومة، فهو ليس كالانسان الشريف يرفض خدمة الاغراض السيئة. كمثال صرفت الصين مئات المليارات من الدولارات على منظومة ادارة 600 مليون كاميرا غرضها تتبع التجسس على حركة الناس وتحديدا حركة الاشخاص المراقبين من خلال تقنية التعرف على علائم الوجه وتحديد اين يذهبون ومع من يلتقون ليضاف هؤلاء لقائمة المراقبة..واضحا ان نظم الذكاء الاصطناعي هنا حلت محل عشرات الالاف من المخبرين وهذه وغيرها تعطي مثالا على النية السيئة للاستخدام دون شك على ان الفرضية الاساس هنا انه لايجوز حجب توسع استخدام هذه المنظومات بسبب امكانية ا ستخدامها من ايدي خبيثة لاغراض سيئة فهي مثل كل التقنيات الاخرى ثنائية الاستخدام كالسيارة التي يستخدمها ارهابي للدهس والهروب او سيارة الاسعاف لانقاذ انسان. والرأي السائد ان 99% من استخدامات الذكاء الاصطناعي مكرسة لاغراض مفيدة للانسان وبالطبع ال 1% لاتشكل هاجسا كبيرا امام الفوائد الجمة شكرا
ماهذا ايها الاخ مدبولى ؟ واضح انك تعانى من الهلوسه والدربكه والهمبكه ؟ انت دائما تدخل الدين فى مسارات وعره وهى تدعو الى الغرابه والدهشه والتعجب ؟ انت دائما هكذا اخ مدبولى متمرد وتحلم بقيام الخلافه الاسلاميه حيث يقوم المسلمين بذبح الكفره المشركين اعداء الله والدين ؟ اهدأ واستجم ايها الاخ
من يستخدم هذا المصطلح غير الأمين : المسيحية الصهيونية هو إما جاهل أو مغرض شرير حيث أصل المصطلح هو الصهيونية المسيحية كما هو موضح بالتفصيل فى مقال الأستاذ سمير مرقص بجريدة المصرى اليوم و رابط المقال https://www.almasryalyoum.com/news/details/4158814 أما الهراء المسطور أعلاه فهو أكاذيب و افتراءات سيئة النية
اهلا دكتور بكير ومقال هام وهادف ؟ حقيقه انا ارى انا العالم مقبل على فتره صعبه وغامضه وواضح انها غير مبشره ؟ اول هذه الاحداث المؤسفه هو وصول ترامب البلطجى الشرير والداعر الافاق والكاذب الاثيم الى سده الحكم فى اقوى بلد فى العالم ؟ كيف تمت هذه الكارثه ؟ لاادرى واقول ايضا ان نسبه كبيره من الشعب الامريكى على شاكله ترامب ؟ انهم اكيد جهله وسطحى التفكير وايضا اغبياء وعنصريين ؟ هنا احصائيه فى اميركا تقول ان سبعين مليون اميركى يؤيدوا ترامب على سياساته العقيمه الاجراميه ؟ هذه نسبه كبيره ولكن يوجد ايضا نسبه عاليه من الامريكان يلعنوا ترامب ويسبوه بأفظع الالفاظ والشتائم وهذا واضح فى كل مواقع الاتصال الاجتماعى والميديا الاجتماعيه ؟ حقيقه انا أأمل ان تحدث معجزه ولايكمل الملعون ترامب فتره رئاسته لكى ينجو العالم من شروره وعنصريته ومكائده
(50) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل تحياتى لك الاخ الدكتور لبيب سلطان المحترم
ظهور المخاطر الأخلاقية حيث يحتاج الذكاء الاصطناعي إلى جمع الكثير من البيانات والمعلومات الشخصية مما أدى إلى انعدام الخصوصية - وظهور اللامان -ومع احتمالية استخدام هذه المعلومات الشخصية بطريقة غير أخلاقية ضد الأشخاص انعدام الإبداع؛ فبالرغم من أن الذكاء الاصطناعي ينجز الكثير من المهام إلا أنه لن يستطيع محاكاة العقل البشري، وإن اعتماد البشر عليه سوف يمحي الإبداع البشري بشكل تدريجي إلحاق أضرار كبيرة ببعض الأشخاص أو الشركات، أو الدول، مثل تشويه السمعة عن طريق التلاعب بالصور أو نشر معلومات شخصية فاضحة