الرّاعي الدّائم للحوار الحضاري «الدكتور لبيب سلطان»، الدّاعم نقيض الهادم. حملة ثقافة المحبة والسلام، معرض ضمّ 15 عبارة مصحوبة بـ 15 لوحة فنية منفذة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، تتناول مكونات العراق المتنوعة تحت شمس التعايش المشترك والتنوع الخلّاق في المُجتمع العراقي. المعرض الفني رافق افتتاح معرض وثائقي بعنوان «التنوع الثقافي في الوثائق العراقية»، أعدّه المركز الوطني للوثائق، ضمّ 30 وثيقة وصورة وخارطتين وألبوماً، ليؤكد المعرضان معاً أن العراق يحتضن جميع مكوناته ويصون تنوعه الثقافي، ويجسدان ذاكرة وطنية مشتركة وهُوية جامعة، بما يعزز دور دار الكتب والوثائق كمُؤسّسة رائدة في حفظ التراث ونشر ثقافة التعايش.
شكرا د لبيب للمقال المفيد، وقد وجدت أن سؤالك -هل سيساهم نمو استحدام الذكاء الاصطناعي في درء خطر التأدلج والتعصب العقائدي؟- كان بالفعل مفصليا وحاسما وقد وضع العقدة في المنشار...المشكلة أن الذكاء الاصطناعي لم يتبلور بعد بشكل كامل، ولا أحد يضمن انه سيبقى وسيلة بيد ذوي النوايا الطيبة فحسب.
قبل ايام فرض الاتحاد الاوربي عقوبات على حوالي 60 شخصية اغلبهم من اوربا بما فيهم جاك بود او باود الذي كان ضابطا رفيعا في الناتو لسبب بسيط وهو ان ارائهم حول اوكرانيا لاتتفق مع الرواية الرسمية. جاك باود بالذات هو شخص رزين وموضوعي جدا ورفض الظهور على اي وسيلة اعلامية روسية. العقوبات هي وحشية اذا ليس بامكانه دفع الفواتير او السفر داخل الاتحاد الاوربي. وهذا تم بدون اي محاكمة واي دليل بانهم ينشرون الدعاية المعادية. من ناحية اخرى مامن احد يقلل من قيمة التطور التكنلوجي الذي حدث في ظل الرأسمالية والتي بدأت في اوربا ومنها انتشرت الى بقية انحاء العالم ولكن هذا لايمنع بان الغرب احتل ونهب ثروات البلدان الاخرى. الادلة على هذه الحقاق من الوضوح بحيث حتى قادة الغرب لاينكرونها. ترامب بقولها بصراحة. الان كل شركات السيارات الامريكية على الاطلاق عدا تسلا تنتج وتبيع سيارات اكثر في الصين مما تنتج في امريكا. .تسلا اصلا لاتستطيع المنافسة خارج امريكا. هذه المسالة دلالة ان الغرب في هبوط. مشكلتك انك لحقت بالرهط الذي يهلهل للغرب في وقت متاخر. الغرب الان في انهيار وهو في طريقه الى الفاشية..
الاخ حميد ثروة الغرب تولدت من المعارف الانتاجية ومنذ الثورة الصناعية وبقيت تزداد خرافيا بتطور المعرفة والعلوم فالمعرفة اساس توليد الثروة وسيارة واحدة ينتجها مصنع اميركي او الماني او ياباني خلال دقيقة واحدة تولد ثروة تعادل العمل على انتاج 50 طن من الموز او الطماطم او انتاج 400 برميل نفط من الارض هناك اكذوبة كبيرة روجها السوفيت في منطقتنا ان الغرب كون ثروته من نهب بلداننا وثرواتنا وليست المعرفة الغربية هي التي ولدت ثرواته وان الغرب لايعرف الانسانية ولا الحضارة كونه رأسماليا واستغلاليا كما يطرح الماركسيون تغطية على نظمه الديمقراطية واحترام حقوق المواطنة والحريات ويسمونها مزورة وكأنما الصحيحة منها عند ستالين وماو وبول بوت وكيم سينغ ..اعتقد حان الوقت لليسار العربي للتخلص من هذه الاكاذيب والانطلاق من فهم اسس حضارة الغرب في اقامة نظم حكم رشيدة تأخذ بالديمقلااطية وتحترم الحريات والانسان كما والاخذ بنموذج اقتصاد المعرفة ودورها في زيادة الثروة والرفاه وليس بترديد طروحات لنظام اثبت فشله من منغوليا الى البانيا ..ما تورده في تعليقك اود القول ان طرح الغرب على شاكلتك لاتخدم الا الاصولية
(31) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل تحياتى لك الاخ الدكتور لبيب سلطان المحترم
التعليق مهم وحيوى اضاف للمقاله امورا مهما -اما اخونا انجلز - فقد قرر عدم الزواج الاحادى - البرجوازى حسب وصفه - ويراه مهزله استغلاليه ويرى مؤسسة الزواج هى تقسيم غير عادل للعمل--وعاش أولاً مع ماري بيرنز، وبعد وفاتها المبكرة، وبعد ذلك- عاش مع أختها -ليديا ليزى -وله كلمه مشهوره - -لو لم تكن هناك نساء فرنسيات، لما كانت الحياة تستحق العيش-
تحية للاخ د. علي منهل مقالة قيمة بلقطات جميلة ذات معنى طالما ربطت موقف الديانات الابراهيمية من تقليل دول المرأة عشتار الجبروت الهة القوة الانثوية والحب والحياة والخصب ومنه تمسك سكان وادي الرافدين بها فهي تعطيهم النسل في الانجاب كما هي من يعطي الحياة للغرز والحصول على محصول الارض كلاهما يشكلان اهم اسس الحياة لسومر واكد وبابل ومنه تطورت الحضارات المدنية الاولى المستقرة والهها الجميلة القويةعشتار وجاءت دعوة ابراهيم ان يكون الاله ذكرا ملكا قويا جبارا اقوى من كل الملوك ( هكذا تصوره للاله لمجابهة نورام سين ابن سرجون الاكدي الذي من حرم الكهنة من جمع مردود عقد العقود الى جيبوبهم ولهذا احتاج ذكرا قويا جبارا فوق الملوك ولكن سكان الرافدين ضحكوا عليه ..عندهم عشتار خيرا من الهه الملك الاعلى ومنه ظل حاقدا عليها وعلى المرأة فهي كما في وصف التوراة اغوت ادم وهي المسؤولة عن كل الشر وجاء الاسلام ليقضم نصف شهادتها وميراثها اتماما لليهودية اما انجلز فهو مضحك حقا مهوس بالملكية ولاريعترف انىهناك حبا ولا عشقا يتلوه زواج ومعاشرة الحياة في العائلة بل حفاظا على تقاسم الملكية ..ياله من تفسير اتحية
فى أنتظار جودو (الى ما لانهاية) البؤس والظلم والأحساس بالوحدة فى عالم لايرحم يجعل البشر يبحثون عن المخلص أو المنقذ : Le sauveur الذى سوف يحررهم مما يجعلهم يتعلقون بالقيصر ، بالبطل ، بالزعيم ، بالرئيس المفدى (بالروح ، بالدم..) الذى قد يتحول إلى دكتاتور بل دكتاتور دموى ! هذا المخلص أو المنقذ يسميه اليهود المسيا أو المسيح المنتظر Le Messie ويسميه الشيعة الأمام الغائب أو المهدى . هذا المسيا سوف يأتى فى المستقبل Il viendra لا ضرر من أنتظاره إلى الأبد ولكنه لم يأتى ولن ياتى لأنه مجرد فكرة خيالية (أنظر ماذا فعلوا ب يسوع) نصيحة : لا تدعى أنك المسيا ولا تصر على ذلك حتى لا تثير الضحك أو الرثاء. أنظر مسرحية : En attendant Godot ل Samuel Beckett (1906 - 1989 ) جائزة نوبل 1969 مع مودتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
أشكرك من القلب على كلماتك الدافئة وإطرائك الذي أعتبره وساماً على صدري. إنما الروعة تكمن في قراءتك المتأملة ومتابعتك الراقية التي تمنح للنصوص قيمتها الحقيقية. نحن لا نكتب إلا لنبني جسوراً من الفكر والمودة مع عقول مبدعة مثلكم.
دمت بموفور الصحة والعطاء، ولك مني كل التقدير والمحبة
تحية فكرية طيبة أشكرك على هذه الإضافة النوعية التي أثرت المقال. أتفق معك تماماً في أن الماركسية، بمنهجها المادي الجدلي، تتجاوز الثنائيات التقليدية (إيمان/إلحاد) بوصفها نتاجاً لظروف تاريخية واجتماعية معينة. الماركسي لا يقف موقف -الضد- فحسب، بل يسعى لفهم -الجذر- والمحرّك التاريخي لهذه الأفكار، وهو ما يخرجه من دائرة الصراع الميتافيزيقي إلى رحاب التحليل العلمي للواقع.
عزيزي الذي اريد ان اقوله هو ان نقدك لايتعدى فكرتين تعيدها حول كل المواضيع المطروحة. اذا انتقدت الغرب فانت تصطف مع الفاشية الاسلامية لان الاسلام اليسايسي ضد الغرب ايضا. حسب هذا المنطق اذا كنت ضد القتل وشخص يهودي هو ضد القتل فانت يهودي. والفكرة الاخرى، اذا كتبت مقالة وانتقدت الغرب فانت مع بوتين. عزيزي بوتين فاشي ابن فاشي وضد الشيوعيية وضد الحريات ولكن ما اريد ان اقوله في المقالة هو اكثر من ذلك. الحرب في اوكرانيا هي حرب بين الفاشيين ويجب ان لا نصطف نحن الشيوعين مع طرف. انت كشخص ليبرالي حر بهذا. لاسباب موضوعية تمكنت الطبقة العاملة في الغرب تحقيق مكاسب مهمة بما فيها اقتصادية وحد معين من الحريات السياسية ولكن قدرة النظام الرأسمالي على تحمل هذه المكاسب كانت على حساب نهب بقية دول العالم. الان بعد بروز بدائل وقوى اخرى لم يعد بمقدور الغرب نهب خيرات بقية المجتمعات ولذلك تجد الغرب في ازمة اقتصادية عميقة وهو يصادر الحريات. الغرب الان يتجه نحة الفاشية ونحو زيادة الميزانية العسكرية وشن الحروب من اجل تجاوز الازمة. حرب اوكرانيا هي حرب من اجل منع بروز اقطاب اخرى ومحافظة الغرب على هيمنته على العالم
ما أعرفه عن ماركس هو أنه ليس جزءا من كل هؤلاء لست متدينا ولست ملحدا، على أنه في الوقت نفسه لو أُعطي المفاضلة بين الملحد ورجل الدين لما فضل احدهما على الاخر، فهم من جنس فكري واحد. الانسان الماركسي لا يمكن ان يؤمن باي ديانة من الاديان وبنفس الوقت لا يمكن ان يكون ملحدا، فالايمان والالحاد من جنس فكري واحد او وجهان لعملة واحدة، لا يتداولهما الماركسي ويناى بنفسه عن طرفي الصراع بل عن الصراع نفسه، لانه مادي وجدلي في رؤيته الفلسفية وفي طريقته في التفكير والنظر الى الامور.على أنه بنفس الوقت يعرف كيف وصلت فكرة الإله إلى دماغ الإنسان مودتي والقاك على خير
لقد كررت مثل هذا المنشور عديد المرات...مع العبودي و مع وزير الصحة و مع مهرجان المربد و كلهم لم يعيروا اهتمام لما طرحت.. لطفاً الا تجد ان في تكرار ذلك استجداء مقيت...ثم مؤسستك النفسية التي تذكر رئاىستك لها بعد و عند تأسيسها قدمت في يوم من الايام شيء للعراق او للانسان اما نشاطك النفساني قبل السقوط فعليه ملايين علامات الاستفهام...هل هناك عاقل يصدق انك اسست او اقمت منظمة او مؤسسه او جمعية نفسية في ظل نظام صدام دون قبول مؤسسلت ذلك النظام اذا لم تحصل على موافقات مؤسسات ذلك النظام التي تعرفها؟
الاستاذ قاسم المحترم...طرحك هذا يلتقي مع سابقات لك من مثل مكرم الطالباني معك في السجن المركزي و موضوع تواجدك في سجن الحلة و حفر النفق و موضوع جلوسك قرب راس علي الوردي في لحظاته الاخيرة...كل تلك التي طرحتها بخصوص العناوين اعلاه لا يوجد من يؤيدها او اشار اليها يوماً فيما نُشر عن نفق الحلة و السجن المركزي و لم اقرأ شيء ان اسمك الكريم او مشاركاتك في تلك الحالات...هل لديك دليل لطفاً؟ و انا ابن الناصرية و كنت من الواقفين في باب شرطة الخيالة وقت ذاك
مساء الخير يالها من كلمات رثائية تعبيرية جميلة عن شاعر جميل مثل يسنين وبقلم العملاق تروتسكي كان عندي احساس قوي ان يسنين نحروه ولم ينتحر سعيدا جدا كوني اطلعت على هذا المقال عبد الرؤوف بطيخ احسنت الاختيار شكرا لك جلال
رغم قيام الجبهة بين الحزب الشيوعي والبعث الا ان حزب البعث كان منزعجأ من انتقادات وشجاعة الشهيد عادل سليم , وكانوا يعرفون جيدا بانه قائد جماهيري ووطني وشجاع لا يقبل المساومة على ثوابته الحزبية والوطنية مهما كلفه الامر , ويقف بوجههم بشجاعة واصرار كما فعل دون خوف او تردد في اجتماعات عديدة التي جرت بين الطرفين في كردستان وبغداد ومدن كثيرة اخرى , وعليه اغتالوه ودفع دمه ثمن مبادئه ومواقفه المشرفه
الدكتور(عبد الستار طاهر شريف-- كتب -والذي شغل منصب وزير الاشغال والبلديات والنقل في زمن (أحمد حسن البكر) في منتصف السبعينيات , كتب في مذكراته التى صدرت بعنوان (الصراع مع الحياة) عن الاجتماع الموسع للـ (الجبهة الوطنية) آنذاك والذي حضره صدام حسين في بغداد , وجرى فيه نقاش حاد حول علاقة الحزب الشيوعي العراقي مع حزب البعث، كتب شريف في مذكراته ويقول : (تحدث في هذا الاجتماع السيد عادل سليم بانفعال وغضب وقال لصدام حسين : عندما تأمر باطلاق سراح رفيق شيوعي معتقل , يتم اطلاق سراحه بعد عدة اشهر وبعد محاولات كثيرة من طرفنا , وعندما تأمر باعتقال احد الرفاق حتى اذا كان الوقت ليلا , لا يتم الانتظار الى الصباح . . حيث يتم اعتقاله فوراً , بعد ان يقتحم الامن بيته عن طريق السلالم. فقبل ايام اعتقلتم رفيقأ شيوعيأ بتهم (التآمر) , لان كان في حوزته مسدس (توتو) صغير الحجم ....؟ وانتقد السيد عادل سليم ايضأ خروقات كثيرة اخرى, وفي نهاية حديثة , شكره صدام مضطرا ومحرجاً , وقال شكرا لك ولانتقاداتك الجريئة , سوف نشكل هيئة للبت في هذه الامور) -
حقيقة استاذ محمد ان مصر بلد عجيبه وغريبه وليس لها مثيل ؟ يعنى انت تخرج من مصر وفى جيبك فقط 200 دولار شئ يستحق التوقف والتأمل والتحليل والحزن ؟ هذه عقليات متجبسه فاشله وجامده وتدفع ملايين المصريين من الهروب والنجاه من حكم العسكر الاستبدادى المجرم الغبى والذى لن ينساه المصريين ابدا
ا لاستاذ الكاتب الفاضل ان الفكر الذي تطرحونه يمثل منهج الاحزاب السرية الماركسية التي اخذت بنموذج البلشفية للقيام بانقلاب ولاستيلاء على السلطة وفي منطقتنا تعلمه القومجيون ومارسوه في مصر والعراق وسوريا واليمن وليبيا والسودان وانظر لحال هذه الدول اليوم. كم هي مدمرة . ستقولون ان فكر الماركسية مختلف عن الانقلابية القومية التي قامت في بلداننا ، ولكن انظر للدول التي قامت بها الماركسية البلشفية اقامت نفس نظم القمع واجهزة لامن ومنع الحريات واستعباد الناس .. واسلابهم..العالم تعلم واخذ من هذه التجارب الدرس ولم يبقى للفكر الانقلابي مكان غير في غرب افريقيا ..فكيف تريد لليسار العراقي ان يعمل به ، وينظم خلايا سرية لقلب النظام كما واضحا من مقالتكم الاخ رزكار ييطرح ضرورة ان يتعلم اليسار العمل العلني مادام ممكنا والايمان بمنهج الديمقرااطية واصلاحها جذريا لاصلاح نظام الحكم واقامة برامج عدالة اجتماعية لصالح طبقة أخ واسعة من الناس .هذه أهداف عامة لليسار ..ما تطرحونه فكر بروليتاريا انقلابية مأخوذ من كتب قرن 19 ..ونحن ما عدنا بروليتاريا كي نقوم بانقلاب ..العالم تعلم من تجاربه المريرة وتبدل يا أخ
(49) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان أين وجدتني ادافع عن سياسة اميركا والغرب
لم تجب القارئ لماذا لم تصنف نظام بوتين انه فاشي واذا اعتبرته فاشيا فحربه هي فاشية وينتهي الموضوع وصاحبك محق، واذا لاتصنفه نظام فاشي فاخبر القارئ مالذي لاينطبق من وصفك للفاشية عليه ما تدعوه الغرب هو مصطلحا فارغا موروثا من الحرب الباردة ولا وجود له اليوم الا عندك وميليشيات اية الله ( الغرب الكافر) هل يمكنك ان تنفي ان اميركا ودول الانحاد والاوربي لا تمثل نظم الديمقراطية واحترام المواطنة والحريات؟ اليست هي نموذجا ناجحا نريده لاقامة لنظم حكم شعوبنا ،فلماذا هذا الخلط واالنفاق ..دوما تجد مقالاتي موجهة ضد الديكتاتوريات واليمين المتطرف الاميركي والاوربي وسياسات ترامب ..فمن اين اتيت اني ادافع عن الغرب ..حالك حال ميليشيات اية الله وجماعته نفس الكلام ونفس التهم وكلاكما يلتقي بنفس الطروحات ..سبحان الله او كما تغني وحيدة خليل ( سبحان اللي جمعنا بغير ميعاد) ..نفس كلامك عن الغرب تسمعه من معمم اخونجي او داعشي او ميليشياوي ..وانت ماركسي كما نفهم ..كيف تبرر هذا اللقاء