مرحبة ..صدق المفكر الاممي كارل ماركس حينما قال أن الدين افيون الشعوب ..فهو كالمخدر للطاقة البشرية وحاصر للتفكير والذي يجعل الانسان يحكمه القدر ولا يناضل في التخلص من واقعه المرير ..الناس تدرك المأسات التي تكتوي بها لكنهم صامتون ينتضرون إلاه الكون المزعوم بأن يرفع عنهم الغمة وينقذهم من مصيرهم وواقعهم المؤلم وهنا فأن الاحزاب الاسلامية المسيطرة على السلطة تستغل هذا الواقع خير استغلال ولا ترفع عنهم الضيم الذي يعانون منه بل تتركهم يصلون ليل نهار ويدعون رب العباد بأن ينقذهم من هذه المحن المتراكمة والنازلة بكثافة على رؤوسهم ..أما هم فيتمتعون بالرواتب الخيالية والاستثمارات ويقومون بتحليل النصب والاحتيال والسرقات والتزوير على أنها عادية ولا تقف حائلاً ضد دخولهم الى الجنة الموعودة !..هؤلاء يمسكون بأياديهم مفاتيح الجنة والحياة الدنيا ولا يهتمون بمعانات الفقراء والمساكين بل يرددون ان لهم الله وهؤلاء الفقراء والمعدمين يصدقون ان الله سوف لن ينساهم فعلى الاقل سوف يدخلهم الجنة مع قادة ورؤساء الاحزاب الاسلامية التي تدعي التقوى وتسبح بحمد الله زوراً كل يوم !!.
مرحبة ..في عام 1979 ماتت جدتي لأمي فأراد أولادها بيع البيت والحصول على الورث ..كانوا خمسة شباب وأمي وهي البنت الوحيدة ولأن البيت تم بيعه بمبلغ 22 الف دينار ..فكانت حصة كل واحد منهم اربعة آلاف ولأمي الفين فقط ..وللذكر مثل حظ الانثيين ..المهم استلمت الوالدة المبلغ ورتبت أمور بيتها المستأجر من بعض النواقص بألف وإشترت بالألف الثاني قطعة ارض في بغداد وكانت فرحة جداً بأنها صارت تمتلك ارض وتفكر ببنائها اذا الله سهّل ..! وتمر الايام ويموت خير الله طلفاح خال صدام حسين ويأتيها خبر كما يأتي لآخرين بأن الاراضي التي اشتريتموها تعود ملكيتها للحاج خير الله والآن صار للورثة وتعالوا بفلان يوم ومعكم الوصولات التي تبين شرائكم لكل قطعة ولما وصلوا الى المكان المقرر اخذوا من والدتي الوصل وسلموها الف دينار ..!! الذي صار سعره حوالي اربعة دولارات بدل 3600 !!!!!..كانت والدتي تقص عليّ ما حصل بعد ان التقيت بها رحمها الله بعد سقوط النظام عام 2003 فقلت لها وماذا عملت بهذا المبلغ ..ضحكت وقالت اشتريت به كيلوا لحم ..!!
مرحبة فوز .. خيالك خصب واللوحة التي رسمتيها معبرة ..آه كم أحب المدن الساحلية البلغارية وخاصة مدينة برگاس ..وسوف أكون الصيف القادم في مدينة فارنا التي لم أزرها منذ حوالي أكثر من 16 عام ومشتاق اليها ..چاو
مرحبة ..هو أحمد حسين الشرع , أكد هو نفسه وقد ولد عام 1982 في الرياض السعودية ووالده رجل يعمل في مجال التجارة ووالدته مدرسة مادة الجغرافية وبعد ولادته بسبع سنوات عادوا الى بلدهم سوريا وواصل أحمد دراسته ودخل كلية الطب التي لم يكملها بل توجه للدراسة الدينية ..وعاش فترة من حياته في قطر ونتيجة لعمله مع عدد من المنظمات الارهابية ومنها القاعدة وداعش وجبهة النصرة السورية ونشاطه في العراق تم القاء القبض عليه وسجن لمدة في العراق ثم تم إطلاق سراحه وفي عام 2011 كان يقود أحد الفصائل النشطة في المعارضة السورية ضد حكم بشار الاسد حتى صار رئيس ما يسمى جبهة تحرير الشام ..أفكاره دينية ذات توجه سني من ناحية المذهب ولا أحد يعلم ماذا ستكون افكاره ونهجه في الحكم في الاشهر القادمة وهذا متعلق ايضاً باعضاء القيادة الملتفة حوله ..أنا شخصياً لا أعتقد انه سيكون عنصر ديمقراطي بشكل حقيقي لأنه سوف يستعمل الديماغوجية في الظرف الراهن لحين تقوية مراكزه ومن ثم يجري التحول السريع لافكاره ومعتقداته الحقيقية والتي برزت من خلال خطابه في الجامع الاموي وليس !في مكان آخر ومنذ البداية ..الاشهر القادمة حبلها بالمفاجئات وسوف نرى..
(30) الاسم و موضوع
التعليق
Amir Amin أسباب الهجرة هو العامل السياسي اي القمع والارهاب
مرحبة ..لكل بلد اسبابه التي تدفع أفراده للهجرة فمثلاً هجرة الافغان هو بسبب التخلف الشديد والقمع الواقع على افراد المجتمع وخاصة على المرأة الافغانية كذلك القمع ضد نساء ايران وعلى اليساريين بشكل عام في المجتمع الايراني ومنذ قيام الثورة الاسلامية فيها عام 1979 وللآن ..أما هجرة العراقيين فمرتبطة بالوضع السياسي بصورة عامة حيث لا توجد عندنا مجاعة لكن الارهاب والقمع مسلط على العراقيين منذ انقلاب 8 شباط عام 1963 وثم مجيء البعثيين للحكم ومحاربتهم للشيوعيين وقوى اليسار منذ عام 1978 وخصوصاً حينما استلم صدام حسين دفة الحكم حيث شن حرب قمعية مبرمجة ضدهم مما حدا بألوف الشيوعيين واليساريين من التوجه للهجرة الى البلدان الاوربية تخلصاً من حملات الاعدامات العشوائية لهم ولعوائلهم ..أنا شخصياً صدر بحقي حكم بالاعدام بسبب انتمائي للحزب الشيوعي وكنت هارب من الخدمة الالزامية ولولا هروبي الى سوريا ومن ثم لبلدان اللجوء لما عشت للآن كذلك فر جميع افراد عائلتي بسبب القمع والارهاب ضدهم ولم يبقى لنا سوى أختي الصغرى والتي اعدمت مع زوجها بسبب شيوعيتهم ..الناس تلجأ للهروب حتى لا تعدم لكن عند بعض الشعوب بسبب الفقر
مرحبة ..شيء جيد وممتاز أن يتم تذكر أحد المبدعين العراقيين من شعراء وكتّاب وفنانين حتى يبقى اثرهم خالداً لا يندثر ..ويا حبذا لو كنت قد وضعت بعض الاسطر الشعرية التي قام بغنائها أحد المطربين ..وللعلم مرت يوم أمس الخامس عشر من تشرين الثاني ذكرى مرور أربعين عاماً على وفاة الشاعر الغنائي الكبير سيف الدين ولائي في دمشق في عام 1984 وسيف الدين كتب مئات الاغاني التي أطربت اسماع ملايين العراقيين بصوت عدد من أشهر المطربين وللأسف لم يتذكره أحد وعلينا عدم نسيان مثل هكذا عمالقة أثروا الذائقة الروحية للشعب العراقي..ولا زلنا نطرب لسماع سمرة وسيعة عين ..عيني سمر ..وغريبة من بعد عينج يا يمة وغيرها المئات ..تحية لذكرى الشاعر كاظم الرويعي والشاعر سيف الدين ولائي وجميع المبدعين العراقيين وشكراً لك
لكي يستتب الأمن والسلام في منطقة الشرق الاوسط وتنتهي الصراعات والحروب , يجب طرد إسرائيل من عضوية الامم المتحدة وتنحية أمريكا من مجلس الامن الدولي وتعيين دولة بدلها لها تاريخ طويل ومعروف بالسلام العالمي وعلى جامعة الدول العربية طرد الدول المطبعة مع إسرائيل قديماً كمصر والاردن وحديثاً كالامارات والبحرين والمغرب والسودان وغيرها..إن حل الدولتين لا يتحقق بالتخاذل العربي والاقليمي بل بتقوية الموقف العربي والاسلامي..لذلك ستبقى اسرائيل شوكة قاتلة في قلب الوطن العربي وعلى شعوبنا العربية زيادة الدعم بكافة الوسائل للشعب الفلسطيني ومد المقاومة بالسلاح والعتاد والاموال والرجال المقاتلين ..البندقية هي الاقوى على الارض وليس المفاوضات العقيمة والتي تصب في صالح الكيان الصهيوني الاجرامي ..إسرائيل عصابات إجرامية مارقة ومكانها ليس ضمن دول العالم وخاصة المتحضرة منها بل خارجها .
(33) الاسم و موضوع
التعليق
Amir Amin أقطع يدي اذا انت فاهم سياسة الحزب الشيوعي
مرحبة ..هنا في تصريح احد قادة الحزب الشيوعي إشارة الى ان السيد السيستاني لم يرتضي ما تقوم به المليشيات من ضرب إسرائيل او المواقع الامريكية والتي سوف يتورط العراق وشعبه في تبعاتها ..هؤلاء ينفذون سياسات إيران من داخل العراق ما ينعكس سلباً على توريط الشعب العراقي بجرائم الكيان الصهيوني ضد شعبنا العراقي وهذه الافعال لا يؤيدها السيد السيستاني بل يشجبها ويندد بها ولكنهم لا يسمعون ..الحزب الشيوعي هنا مع موقف السيستاني والذي يتلائم مع موقف الحكومة العراقية و الساعية الى ابعاد العراق عن ما يدور في المنطقة من محاولة جرها الى النهج العدواني للكيان الصهيوني والذي يعمل بجد ونشاط لاجهاض حل الدولتين وتمكين الشعب الفلسطيني من اقامة دولته الوطنية المستقلة وعاصمتها القدس وأيضاً عمل الصهاينة على تدمير لبنان وازهاق ارواح شعبه بحجة تدميرها لحزب الله اللبناني ..
تحية طيبة ..مقالك عزيزي هو من أهم المقالات الصريحة والواضحة التي قرأتها هذه السنة هنا في الحوار المتمدن على الرغم من أنني أعتقد ان ما خفي هو الاعظم عن شخصية عادل عبد المهدي الذي ازهق المئات من شبيبة انتفاضة تشرين الاول عام 2019..أتمنى أن أقرأ المزيد عن شخصيات قادة الصدفة الهوجاء في عراقنا المبتلى بالحثالات ..شكراً لك
مرحبة ..أنا مع ترسيخ عقوبة الاعدام لجميع العراقيين الذين يقتلون عراقيين آخرين لأي سبب وكم أفرحني حينما تم اعدام عواد البندر الذي رأى ما كتب عن أختي وعقوبتها السجن المؤبد بكونها شيوعية فصار يستهزأ بالحكم وشطب على ما كتب وإستبدله بالاعدام الذي نفذ فيها وهي أم لطفل رضيع سلب منها لحظة الولادة وكان عمرها عشرون عاماً فقط ..كذلك فرحت لاعدام عدد من قادة السلطة السابقة وخاصة صدام وبرزان التكريتي وعلي حسن المجيد وغيرهم والآن أنا مع تثبيت عقوبة الاعدام وتنفيذها دون ابطاء مع جميع القتلة والغاء عقوبة السجن المؤبد للقتلة وتحويلها الى عقوبة الاعدام لأن القاتل سوف يرتاح بالسجن ولا يندم على فعلته وسوف يطالب بتوفير كل المستلزمات له وهو في السجن وسوف تخسر مالية الشعب ملايين الدنانير عليه لحين وفاته بالسجن هذا إذا ما هرب او أخرج بتأثير بعض المتنفذين ..الاعدام عقوبة مهمة جداً لجميع ..من يقتل ولأي سبب لكن يجب أن تكون عادلة وبشهود ومحامين ..
الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
RSS
الانستغرام
لينكد إن
تيلكرام
بلوكر
الموبايل