صباح الخير عزيزتنا الأستاذة منى!، وجميل ان تدافعي عن، زملائك (الكاتب -ة) ، لكن الأجمل ان تتفهمي، انا لا أعادي او أهاجم الأستاذه مكارم (ليس من طبعي معاداة او مهاجمة أشخاص اعرفهم فكيف بمن لاأعرفهم!؟)، فلا تقوليني مالم أقله رجاءً انا لفت نظر أدارة الموقع!، لأسلوب (منهج) أتبعته الأستاذه مكارم، وبه الفت أنتباهها كونها شخص مسؤول بالموقع وقلت بما معناه!، يعني أفتهمنا ان يكون الكاتب معلق ومشرف ايضاً ينشر يمنع حسب مايريد لكن ان يغلق نافذة التعليقات بمقالاته، بموقعه! (الحوار!)، هذه صعبة شوية لايتقبلها عقلي! وهذا واجبي! مايحمله ضميري امام نفسي قبل ان يكون للموقع (الذي أحضره يومياً وان كنت لاأشارك فيه دوماً)والأستاذة مكارم والقراء!؟ الحقوق! أستاذة منى تكتسب عندما نقدم الواجب! المفترض!؟ أعتقد ان الأستاذة مكارم من الذكاء (كونها عاشت فترة طويلة بالغرب) لتفهم هذا!؟ ثم ممن تخاف الأستاذة مكارم!، من مهاجمات شخصية!؟، هي وانت وانا والجميع يعلم أن من يهاجم شخصاً وليس فكراً، يسيؤون لأنفسهم !؟
طبعاً كوني أكتب (تعليقاً!)،فبالعافية على -الهريسة- اليوم!؟
شكراً للمحاورة وتحيات مباشرة للأستاذة مكارم بدون وسيط!
ستي منى مختصراً من ماذكرته الأستاذة مكارم، يؤيد ما أذكره دوماً أميركا هي الحلقة الأقوى، لأنها تحيي، تمييت، تمرض، تعالج!؟ فبالله عليكم كفوا عن ماترددوه دوما ان كنتم حقاً تريدون الخلاص!؟، ووجهوا شعوبكم لمصلحتها التي لاتمنع ان تكون مع مصلحة أميركا!؟ انا اعرف انا لو تكلمت سنين لاينفع!، لكن سيأتي يوماً غالبية مايكتبون ضد أميركا، قد انقلبوا بفعل وقدرة أيران الجبارة (على وزن شمشون الجبار!) ، وستجدين أن أميركا تحولت من وحش كاسر الى حمل وديع!؟ وهذا الذي نتمناه! واللهم انت الشافي والمعافي، من داء العمم! بجميع اطيافها والوانها!؟ همزين عندي عمى الوان!؟
ختاماً: ارجو ان تكون وجبة التمن والقيمة (على وزن معلومات ثمينة!) التي قدمتها طيبة وصحتين على قلوبكم
النور نوركم أستاذة منى شكراً للتواصل وشكراً لمناداتي بأسمي قرأت مقال الأستاذة مكارم، تشكر لمجهودها والمعلومات الطبية التي قدمتها!؟ لكني بنفس الوقت أستغرب منهجها!؟ الأستاذة مكارم كاتبة (فوق العادة!) أقصد بالأضافة لكونها كاتبة هي ايضا مسؤولة ومشرفة على نشر التعليقات وحجبها!!! وفقاً للشروط المفترض السير عليها حسب ادارة الحوار المتمدن!، لكنها تمنع تعليقات الشعب عن طريق الحوار المتمدن، وتسمح فقط لتعليقات عن طريق الفيسبوك!؟ وهذه نقطة سلبية بحق ادارة الحوار المتمدن!، يعني ياعيوني ياأدارة حوار متمدن! مايصير هيجي!، هم كتاب وهم معلقين وهم مشرفين ينشرون ويحجبون بكيفهم (هذا نحبه! هذا نكرهه!)، وهم تريدون يصير براسنا خير!؟ اي ماتكلولي شلون!؟
بمقالها تذكر عن غزو أميركا للعراق (هكذا سمته!)، ارجو ان تتفهم ان العراق كان غازيه الحافي قبل أميركا!؟، وأميركا حررتنا من نظام الحافي!؟، وكان أيامها فرحة للجميع، وبألأخص رفاقها ورفيقاتها!؟ هذا ثانيا
أرجو ان تكون الأستاذة مكارم تعي ان بأي حرب يتم أستخدام أسلحة حقيقية، ولاتستخدم ألعاب نارية ومسدسات ترش ماي ورد على الناس!؟ ثالثا
اعتذر عن وجود اخطاء املائية بالتعليقين! واهمها بالرتبة العسكرية للفريق الأول عبد الفتاح السيسي!؟ حيث كتبت رفيق!!! فمعذرة لخطأ غير مقصود!؟
ومعذرة اخرى لتشعبنا ودخولنا بمواضيع خارجة شكلياً وليس مضموناً! (عموما كله سرطان!، وكله عيب) عن ماكتبته بالخصوص الأستاذة منى بموضوع مقالها المهم!؟ الظروف سنحت لفرصة!، وكان لابد من أستغلالها!؟
لاتحملوا الرفيق اكثر من طاقته، الرجل لايصلح لأن يكون رئيس جمهورية لأنه سيخفق والشعب من سيتسبب بهذا! كونه عسكرياً وليس دبوماسياً، وهنا الفرق!؟ وبهذا انا لاأحمل أي رئيس أميركي اخطاء ترتكبها الشعوب نفسها!؟ رابعاً: حركة الأخوان المسلمين، من سينتفع بها بالأخير، هي الشعوب العربية!،لأنها فضحتهم!، وعقبال باقي الحركات ذات التوجهات العنصرية المتطرفة!؟ خامساً: السبيل الوحيد لأنقاذ العراق المنطقة عموماً، هي حركة تمرد جماعية ضد مالقنوا واعتادوا عليه من صغرهم! سادساً: كلي أمل بالغرب!، فبضلهم سيكون يوماً ما للشعوب العربية شأن!، لكن ليس الآن، فالابد من دفع الثمن!؟ اعلاه هي أراء قابلة للجدل!؟، قد اكون أصبت بها او أنصابيت هههههههههه
واهلا بك عزيزتي ويسعد يومك كما أسعديتيني بحوار متمدن مفتوح بيننا ولمن يحب ان يشارك!؟ ملاحظاتي على ماذكرتيه بتعليق 18 كالتالي: أولا: لم يخطر في بالي عزيزتي ان اوصلك لمرحلة تشاؤم او يأس ابداً(وان كان موجود مع البعض فلا نستطيع لومهم فكل شيء حولهم محبط!)، ارجو ان تتفهمي بأنني أكتب بتفكيري وطريقتي بأسلوبي المتبع بالحياة اليومية!، كل شيء يرفضه المنطق!، أتمرد عليه وأعتبره بوابة أمل جديدة فتحت لي!؟، من خلاله أرضي غروري وأحقق ذاتي!؟ ثانياً: بالنسبة للأصوات انا سأجلجل معك!؟، لكن هل هذا ينفع!؟، مانحتاجه هو أفعال!؟ ثالثاً: أوباما، في يوماً ما سيرحل وسيأتي خلفه رئيس أميركي سيتورط (لدرجة الأتهام!) ايضاً بعملية دعمه للديمقراطية!، لنأخذ مصرا على سبيل المثال!، الشعب المصري للغالبية المتدينة وبعد ازاحة الرئيس مبارك!، انتخبت حكومة الأخوان!، وبعد ان عم الظلم والفساد، الشعب ازاحه، بدعم من الجيش وبرائسة الرفيق السيسي!، والذي انهى مهمته الآن!، الخطأ الفادح الذي قد يرتكبه المصريين هو ان يجعلوه رئيساً لمصر!، بهذا ستتكرر الأخفاقات لمصر!، الشعوب العربية عامة تفكر بعاطفة بعيده عن المنطق!، والمنطق يقول يتبع لطفا
نأتي لدور الشعب، الشعب من سيء الى أسوء!، الوعي (زيرو!) ، غارق الآن بالطائفية وعقلية عشائرية متحجرة، وأسبابها تعود لحكم سابق والنتائج نحصدها الآن!؟ وطبعاً انعكس هذا على الشعب، وهنا سأربط مع موضوعك السابق!، سيدتي العزيزة ولاتزعلي مني!، من يتحكم ويترأس الآن اناس بدويين ريفين لايعرفون كما نقول الجك من البك!؟ تعلموا نعم!، لكن لم يتحضروا!!!، ولهذا ترين غزو بدائي عدائي لكل ماهو متحضر,,أبسط مثال لهذا، ارجعي الى (نايباتنا) نائبة بالبرلمان العراقي!، بالنسبة لي لاتتعدى مشروع دلاله وبهذا انا اعطيتها أكثر من ماتستحقه!؟! وتريدين بعد كل هذا ان توعي نساء للفحص الدوري للحد من سرطان الثدي!، وأنه ليس بعيب، ، كيف؟ الجود من الموجود ستي منى، لو كتبت الاف المقالات لن يجدي نفعاً، صدقيني، ولهذا انا قلت وسأكرر الطبقية مفروضة عزيزتي!، عندما يتحقق الحلم وتحصل المتحضرة بالعراق!!! على حقوقها ستجدين الريفية بأحسن حال!!!، وكل عيب بالتفكير الشرقي سيندثر!؟
ختاماً، تحية لك وللأستاذة مكارم، ولصديقتي (لولو ) تحياتي، وانا موجوده كلما سنحت الظروف!؟ تقديري
مساءكم خير أستاذة منى وللحاضرات المتفاعلات وللقراء موضوع سرطان الثدي يفتك بالعديد من النساء بالعالم أجمع، وهناك من تعافت منه ولكن كثيرات يرجعون ويصابون به بعدة عدة سنوات ولهذا انا اسميه مرض خبيث!؟. وعن اسبابه كما تفضلت علينا الأستاذة مكارم (مشكورة!) بمعلوماتها عنه. بالنسبة للدول المتطورة وبالرغم من التوعية الصحية المنتشرة أعلامياً بوسائلها السمعية والمرئية وذلك من خلال الفحص الدوري لأكتشافه مبكراً لازال العلماء يجتهد بأبحاثه للقضاء عليه تماما (يمكن قريباً يخترعون لقاح له كما حصل مع سرطان عنق الرحم!)، الفضل هنا يعود بتشجيع للأبحاث العلمية من الطرفين حكومة (ترصد ميزانية للمختبرات وتقلل ربما لحد الأعفاء المنظمات والمواطنين المتبرعين من الضرائب) وشعب من خلال حملات توعية وتبرعات فردية او جماعية وكل حسب قدرته ومجاله ويعود ريعها جميعاً لصالح تلك الأبحاث!؟ نأتي الى العالم العربي بشكل عام والعراقي بشكل خاص!؟ نحن متأكدين كحكومات للأسف لاترصد المبالغ للتشجيع لتلك الأبحاث وتطوير مختبراتها، ويمكن حتى مختبرات ماكو!، وان قدر لها فستكون للسلاح!، الذي سنحارب به أسرائيل!؟ أولاً
تحياتي للكاتبة المحترمة منى انا اليوم معك ومع العزيزة الصديقة ليندا كبرييل المحترمة، أختيار موفق!، وأتمنى ان يكون هناك طرح أعمق وتكرار لموضوع غاية في الأهمية للحد من هذا المرض الخبيث!؟ الوقت لايسعفني اليوم، لكني بالتأكيد سأرجع اليه لاحقاً كتبت الآن لأقل لك شكراً جزيلاً اولاً، وأنا اليوم معك! ولست مع الآخر!!! (المو حباب مثلي)!؟ بالتوفيق
أستاذ عبدالله ارسلت تعليق قبل ان ارى تعليقك رقم 41 اولا: أسمي أغصان ثانيا: قرفت جداً من كلمة فظة غظة كتبتها بتعليقك 41، الا ترى ونحن بعصرنا الحالي وبالقرن الواحد والعشرون الأفضل ان ندعوه عقد زواج فقط!، كون الزواج ليس سأدعوه (فعل الحب!) فقط!؟، بل هي مصالح أنسانية منفعية مشتركة ومتبادلة بين طرفين ثالثا: مكان انعقاد المجلس!، من سيحدده ولماذا!؟ رابعاً والأهم: هل لو اتفق ان يكون لك أبنه او أخت تزوجت تحديداً بما أدرجته ب #41! لكن بدون علمك!، سترحب وتوافق على هذا الزواج!؟
تعليق #26 مرحباً ابو ارام، ارجو ان تكون انت والعائلة بخير
تعليق #28 تحياتي سيد أمل، انا احب المزح، وخاصة مع المختلفين!، الأستاذ عبدالله الله يسلمه، يطلب مني نص قرآني!!!، كيف يعني!، وشلون بعقله الملم بعدة أمور! يتوقع انه انا حافظة قرآن!؟، ولهذا مزحت معه وقلت ليه هيك توقعني بشر أعمالي!؟، هو حب الضحك عليً!، وهذا اعز ما عندي، فضحكت معاه عليه!!!!؟ بخصوص انواع الزواج!، اول مرة علمت بها كان عند كاتبنا العزيز محمد الرديني له باااااااااااااع وتاريخ بالزواج!، (لايكون تفهمني غلط!)، اقصد ان الكاتب الأستاذ الرديني يكتب عن هذه المواضيع بأريحية !؟
هل سمعت ياسيد أمل بالعراق شنو صاير!؟ أنقطاع بالتيار الكهربائي عند النسوان، يللا كله في بخت أستاذ عبد الله!؟، والي يقتلني يرجعون النسوان يلومون الرياجيل!!!، وهم في الحقيقة على حب الله متفقين!؟ http://www.youtube.com/watch?v=ZivKA3lWBgU
أستاذ عبدالله انتضرتك!؟ انا رايحة، عندي شغل، سأتركك مع السيد أمل!، مختص بك أكثر مني وصيتي رفقاً ببعضكم
الأستاذ عبد الله خلف!؟ كيف لاتوجد دعارة شرعية!؟، وماذا عن انواع الزواج المتعددة!؟،، كل حسب ظرفه، وحاله!؟ لماذا تريد مني نص قرآني!، هييييييك توقعني بشر أعمالي!؟ وهل انت تتبع القرآن فقط ام أحاديث السنة ايضا!!!!؟ بالنسبة لي!، لا أحتاج لنص سماوي!، لكي اميز ان بتعدد انواع الزواج هناك دعارة شرعية!؟ انا احتاج من شخص عبدالله خلف -نص دنيوي- يستنكر الزواج الذي يقوم على أساس ديني طائفي!؟، ويطالب بأن يكون الزواج عبر مؤسسة -مدنية- وليس -دينية- تضمن وتحفظ حقوق الأزواج سواء كان أمرأة أو رجل!؟ وبهذا نكون رضينا كل من الله وعبدالله وأمة الله!؟ شنو رأيك؟
أستاذ عبد الله خلف أنا بدأت وسألتك سؤوال، لا يهمني قول الأسلام او الألحاد!؟ حول المرأة يهمني قولك وردك انت كشخص أسمه عبدالله خلف!؟، وعليه سأكرر سؤوالي ما رأيك بالدعارة الشرعية -الحلال- بفساوي (عفواً فتاوي!) المفتين!؟
منافسة شديدة بالأقوال بينك وبين الملك فيصل الأول يقول الأستاذ عبد الخالق مايلي: يتوهم من يعتقد أن العدو هو نوري المالكي، وهو سبب الأزمة، وأن هذا الصراع سينتهي بمجرد إزاحته عن رئاسة الحكومة. فصراع العراقيين هو ليس مع المالكي كزعيم كتلة سياسية وينتمي إلى مذهب ديني وسياسي معين، بل هو العداء للديمقراطية!!!، وعداء الكل ضد الكل!!!؟,,,, انتهى وقول الملك فيصل الأول رحمه الله، المنشور بمذكرته عام 1933 كما تفضلت حضرتك!؟ حيث رفض فيها أن يسمي أهل العراق بشعب، فوصفهم بأنهم -كتلات بشرية خيالية!!!؟، خالية من أي فكرة وطنية، متشبعة بتقاليد وأباطيل دينية، لا تجمع بينهم جامعة، سماعون للسوء، ميالون للفوضى، مستعدون دائماً للانتقاض على أي حكومة كانت...انتهى
اقوال الملوك مسموعة وعلى العين والراس أستاذي
من بعد أذنك أستاذ عبد الخالق لي مداخلة للصديق رعد الحافظ تحياتي رعد، وسلامات ، سعدت جداً بقراء أسمك اليوم بشريط التعليقات، ارجو ان تتكرر ولاتطول الغيبة!؟
تعليق رقم 1 الأستاذ عبد الله خلف!، ما رأيك بالدعارة الشرعية -الحلال- بفساوي (عفواً فتاوي!) المفتين!؟
تعليق رقم 6 الأستاذة منى، تقولين:؟ لا نسمح للانفسنا ان نكون مثلهم ونفس الحوار لا ينتهي معنا الا ونحقق التغيير مبادئنا لا تسمح لنا باقصاء الاخر والا ما فرقنا عنهم لنكن افضل منهم,,,, انتهى
عال العال! وهذا مانتمناه!، (الآخر) بمقالك الأخير -ماوراء اليوم الدولي للمرأة الريفية- هي انا! وكتبت لحضرتك تعليقات، ارجو ان لايكون النت مفصول اليوم وتردي عليها!؟
تحياتي للمبدعة البديعة الكاتبة المحترمة، وبعد لا مالج حق ست منى!، بتعليق 10، وماكو بعده 11!؟، يرجى تفنيد ماكتبته بتعليق 9 وبصورة مباشرة ,,,, الناشط بحقوق المرأة والمساواة من صدك!، هيجي يسوي!؟
عزيزتنا سناء تعليق 8، نبهتني على جملة بتعلقيك الأستاذة منى (مشكورة!)، انا نظرت لحال المرأة العراقية! قبل وبعد تحرير العراق من الطاغية على يد الأمريكان(مو هيجي ست منى! مو كان طاغية وحررنا منه الأمريكان!؟) وشفت حالها يبجي بالأثنين!، صدقيني أبتلاء!، وطبعاً بلوة الريفية كان أعظم من ناحية انها تتزوج وهي صغيرة وتحبل وتلد وتربي وعلى هالمنوال كل سنة وعندما كبر ابنائها ساقهم (الطاغية!) بحروب لاناقة ولاجمل فيها ورجعوا محملين على الأكتاف بالأعلام (وكلهم فدوة لعيون الوطن الغالي) وبالقير والجهنم!، الريفية وخليها تلطم وتنوح وتلبس السواد طول عمرها شنو يعني!، مادام احنا نقدس الوطن وليس الأنسان!!، ونخطب عن المرأة!؟، وهناك من سيصفق لنا!!!!!!!!!!؟ فصل النت الآن!، نتمنى ان يعود بعد ان نرى محاورة مباشرة وصريحة من الأستاذة منى على هذا التعليق والذي سبقه!؟ تحياتي للجميع
(44) الاسم و موضوع
التعليق
Aghsan Mostafa بعديداً عن العيون الأقتصادية والماركسية
تحياتي للكاتبة منى حسين المحترمة وللقراء الأفاضل من مقالك والتعليقات!، فهمت انكم تعتضرون على الأمم المتحدة بتحديد يوم دولي للمرأة الريفية وذلك لأنها تقوم بتصنيف قضية المرأة بشكل عام!؟ ولي اعتراضي على ماكتبتم والذي أسنده بأدناه:- اولا: اليوم هذا (موضوع النقاش) هو يوم دولي وليس عربي!؟ ثانيا: التصنيف هنا يضع المرأة الريفية بمكانها الصحيح واتمنى ان يكون هناك يوم للرجل الريفي (لو الرجال ماله حق بالأيام!؟) ثالثا: وبأستناداً الى ثانياً، بهذا نكون خدمنا المرأة الريفية وغير الريفية وعرفنا راسنا من رجلينا!؟ رابعا: بتفكيركم!، أراكم تخلقون زعزعة وخلل في بنية اي بلد!، فلايمكن ولا بأي حال ان نجعل الريفي مدني والمدني ريفي، تخيلوا معي امرأه ريفية تلبس سواريه وتأكل بالشوكة والسكين، واداة العمل المستخدمة (كومبيوتر)، وبعكسه نضع المرأة المدنية تحل محل الريفية,,,, (يبووووووه علينا)؟ خامسا: قضايا المرأه لن تحل بالمجتمع العربي!، طالما سوء الظن موجود سادسا والأهم: تقديراً واكراماً لحق المرأة الريفية، يرجى عدم المتاجرة بها!؟ مع تحياتي لكل نساء/رجال وحسب التصنيف الواقعي والمفروض، والله يكثر من أيامهم!؟
حضرتك لم تلبخي بكلامك!، ولم افهمه على انك تقصديني بالشواذ!، انا استعرت منك الكلمة (مشكورة) لأني وجدتها تفي بغرض وغاية التعليق!، قليل ياسيدتي من يعترض!، واحببت ان اشجع المعترضين!، كونه كما ذكرت سلفاً به أستفادة لي!؟ من يريد تغيير واقعه عليه ان يتقبل الرأي المخالف!؟ والرأي المخالف يقول : النظام الرأسمالي!، لم يريد للرجل ان يكون فحلاً ولم يشجع المرأة لبيع جسدها!، وهذه مغالطة!!!، بل هو يسعى ان يضع الشخص المناسب ان كان رجلاً ام أمرأة بالمكان المناسب!، ولعل ابسط مثال هي (عمدة) المدينة التي اسكن فيها، الحاكمة فيها سيدة تجاوزت التسعين من عمرها لكنها تغلب الشباب بحيويتها ونشاطها! (الأستاذ عبدالله خلف له رأيه بهذا!)، فهل يعقل بعد هذا ان نصدق ان الرأسمالية شجعت على البغاء!!!؟ ان كان المتكلم مجنون!، فالمستمع عليه ان يكون عاقل!!؟ ختاماً ممتنة لرأيك ولتشجيعك لي للمحاورة لك مني اطيب تحية عزيزتي سناء والى لقاء
اشكر ردك السريع عزيزتي سناء، انا اتفق معك بالخير للجميع!، لكن اختلف معك بالأسلوب!، وهذا وارد جداً!، أنسانيتي تحتم عليً ان اضع النقاط على الحروف، فالوقت يدركنا!!!، مع ملاحظة ارجو ان تلفتي لها، تخصيصي لذكر اسماء هو لأدراكي ان من ذكرتهم هم الغالبيه! ويعتمد عليهم بالخير للمجتمع العربي!؟,,,,فما المانع بأن اكون من الشواذ التي اعطت لنفسها ان تقول رأيها!، وبنفس الوقت تعطي للأخر حق الموافقه والأعتراض!؟ وضع الشعوب العربيه لايحتمل المجاملات عزيزتي ارجو ان تكون فكرتي وصلت
تحياتي سيدة سناء المحترمة لأول مرة أقرأ لسيدة تقر بموقع الخلل!؟، نعم سيدتي -المرأه- هي المتسبب والمتضرر لدى الشعوب العربية(طبعا اقصد المرأه المتعلمة!)، فالجاهله لها عذرها عزيزتي! يقول الكاتب والناقد المسرحي الساخر جورج برنارد شو Science never solves a problem without creating ten more وقوله يؤكده كل من الأستاذ عبدالله خلف الأستاذة فؤادة العراقية الأستاذه مكارم ابراهيم بقى لنا شخص انا اراهن عليه بالنسبة للشرق!، ارجو ان يبقيني على -أمل- مشرق، فهو ومن أمثاله يجعلني اتحكم بضغطي (الواطي) عموماً والمتحمل لعدة ضغوطات!؟ محبتي وتقديري سيدة سناء
أنا التي سعدت جداً بك وبردك الراقي عزيزتي كلنا قد نسيء التعبير ونستخدم كلام ليس بمحله، المهم ان ننتبه ونصحح قبل فوات الآوان!؟ شاكرة لطفك وتكرمك بالرد واعتذارك وانا أيضاً اعتذر لقسوتي بالتعليق، لكني ياسيدتي وضعت نفسي مكانها!، (مع اني لم افقد عزيزاً ولاأطبخ الا نادراً!) ومع هذا شعرت بها!؟ تقديري واحترامي
شكرا لك سيدتي سناء المحترمة انا من الذين يقولون كل ذلك لايفيد!، لأن من يحارب الموروث الديني هم انفسهم متوغلون بعفنه!، ومن يريد القضاء على التخلف والجهل، هم الجهلة!، ومن ينادي بتحرر المرأه هم مقيديها!، فكيف تريدون نشاطا أقتصاديا وسياسيا للمرأه!؟
عزيزتي سناء من يحرر انسان بغض النظر ان كان أمرأه او رجل، هيهو، نفسها نفسه، وعملية -التحرير- تكون ساعة ادراكهم لحاجاتهم الأنسانية، انت وانا لانستيطع ان نقول لأمرأه تبكي وتولول وتنحب ابيها زوجها اخيها ابنها!، لاتبكي وبدل من هذا اذهبي وشاركي بعمل سياسي!؟ قبل ان ادعوها للمثالية! عليً ان أواسيها لأنسانيتها!؟ وقبل ان استخف بطبخها (لماذا تعيب المرأه نفسها عندما تطبخ!؟) على لف ورق العنب وخرط الكوسا، أشكرها لأنها عملت جهداً لتطعمني!؟، احسسها بأهميتها!!؟ عندما نقول على المرأه التي لاتعمل ربة بيت!، لأنها فعلاً هي -الرب- الذي يعيش بحماه وبفضله باقي افراد الأسرة، فهل الأستهانه بهذا الرب وبما يقوم به داخل البيت هو التحرر والتقدم!؟ قطعاً لا!،، تحرير العقول من -فكرة الخدمه- هي اعظم خدمة تقدموها للمرأه ولنا بنساء السياسة الغربيات اعظم المثل!؟
تحياتي للكاتبة السيدة سناء المحترمة لا أعلم ان كنت فهمتك صح ام خطأ!؟ لهذا ارجو توضيح الآتي لأنني وبأعتقادي وبرأي لا ارى بالجملة ادناه دخل بالموضوع!ـ الا وهو حقوقها ومساواتها بالرجل بالأنخراط بالعملية السياسية!!!؟,,,, من اجل ان يتحقق -التقدم-!؟ حيث تقولين: -اذا كانت المرأه العربيه ستكتفي بالولوله والبكاء والنحيب على زوجها او ولدها او اخاها الذي قتل في سيناء لانه جندي يخدم الوطن او جندي يمني او عراقي سني او شيعي بتفجير سياره مفخخه او سوري في القتال الدائر هناك او او او فلتبقى على نحيبها ولتنسى مطالب المساواه والحقوق لانه دون انخراطها في العمليه السياسه والعمل البرلماني ومواقع صنع القرار واحداث تغير لن يتحق اي تقدم . ولتبقى على لف ورق العنب وخرط الكوسا وانتظارا سنوات سيطول امدها لمساواتها. - انتهى
الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
RSS
الانستغرام
لينكد إن
تيلكرام
بلوكر
الموبايل