نعم استاذنا ... افقرونا و أذلونا - هم الاثنين ... لذلك وجب التفكير فى جريمة التفكير فى البعد الثالث
90% من المصريين ليس لهم اى دور فى ادارة البلاد ... و هم من وصفتهم ( ولكنهم ) :
(( و لكنهم في نفس الوقت يحتاجون للأمان .. و الحرية .. و لقمة العيش و لمدارس غير مزدحمة و مستشفيات أدمية نظيفة .. و وسائل تسلية وترفية و ملابس و مواصلات .. و حكم عادل .. و نصيب مناسب من الثروة .. و قدرة علي التعبير الحر دون خوف أو إحتراز . ))
و البعد الثالث هو : فى 100 عام .. تدريجيا و سلميا .. ينزل فيها التعداد من 100 مليون الى 15 مليون .. ، .. و حجم الفساد من 100 % الى 20 % .. ، .. و يتم فصل الدين و العسكر عن الحكم و الحياة العامة
اشكرك على التعليق الرائع فيه حاجه غلط فى اجيال القرن الحادى والعشرين ان كان للأولين بعض العذر للاسباب التى ذكرتها بمقالى فما العذر للمعتنقين الحاليين لتلك الترهات ؟؟؟
مساء الخير صديقي توقف عن كتابة الرواية الان بسبب اصابتي بوباء الكرونا على امل الاستمرار بها بعد التعافي شكرا جزيلا لك اخي العزيز اما زيد الان فهو أب لطفلين الكبير 13 سنة والصغير 7سنوات
الرفيق العزيز محمد العمراني كل الشكر على تعليقك وكلماتك الجميلة. كما قلت في المقالة ان حداثة منطقتنا هي ليست جزء من عصر التنوير وهي الأطروحة النقيض لها. لعب دور الضحية هو شكل من اشكال الظل. وهو للاسف متجذر في ثقافتنا وامر عابر للأديولوجيات. فالطوائف في العراق وهي في السلطة تتكلم وتتصرف وكأنها ضحية. واني اتذكر ان سعدبة الخبازة في مسرحية النخلة والجيران لغائب طعمة فرمان كانت تندب حظها دوما وترى نفسها كضحية الى ان أصبحت ضحية فعلا. البعض يتكلم عن نفسه كضحية باعتباره حزب الشهداء. الكل ضحايا والحدود بين الضحية والجاني غير واضحة والضحية قد يصبح جانيا والجاني ضحية. وثنائية الضحية-الجاني هي شكل من اشكال الظل التي تحدث عنها المحلل النفسي يونغ. ولا الضحية ولا الجاني يريد رؤية الحقيقة, لان الحقيقة كأشعة الشمس تزغلل اعينهم كما فعلت مع سكان كهف افلاطون ففضلوا العيش في ظلمات كهفه. الظلمات هي مرض الحداثة ونفيضها وكما تنبأ بذلك نيتشه. ومنطقتنا تحارب الشك ورسله و لا تعترف بهم وتفضل يقينيات الدين والمال, أي دين الرأسمالية. مع كل المودة والاحترام
بعد التحية هذا الاسلوب ليس لامراة بل لرجل ولكن سارد العنف الذي استخدمه احبائك في دخوله العراق وما اتبعوه من فرض واجبار وعنف وقوة وجزية و قتل وسيف قذر وركب حصان غبي لم يحدث كل هذا في تاريخ انتشار المسيحية وان حدث احيانا فانه كان رد بل رد قاسي لمن عصى وانت تفهم القصد رد من هذا النوع يحتاج الى دليل عندما تكتبه, الاسلام دخل غازيا مدمرا قاتلا مغتصبا سالبا موزعا للغنائم من غنائم الحروب وما ملكت ايمانهم من النساء والاسيرات وهذا ما جدد هذا التاريخ الدوي احفادهم الدواعش وهنا ايضا لا اريد الاطاله لكي لا اغضب ادارة الحوار المتمدن ومن يكتب ودوخ ادمغتنا بمبادئ اللينينزم والانجلزيزم وماركسيزم واخيرا طلع الافندي احد اخوان الدواعش تحية
تحية للاستاذ جاك عطاالله حمادة وتحيتي للجميع موضوع مختصر مفيد يجيب عاليها واطيها ويهدم الخزعبلات الداعشية هو فعلا ماحدا خسران شيئ من جيبه وبدل 72 حورية عطيهم الف هو سمك بالبحر وبيع لهؤلاء امة الجهل ياريت يصدقونا ويشتروا سمك بالبحر كنا صرنا مليونيرية وموضوعك هذا اثبت قضية مهمة وهي من اين سياتون بالحجر في صحراء قاحلة وهذا يدل انهم لم يكونوا في الصحراء وكما قال علماء التاريخ ان بيترا هي بداية الاسلام ولاانهم ايضا لما يقتصدوا في الحجر انها ثلاثة او خمسة او سبعة او تسعة يعني هم في مقلع للحجارة واليس غريب هم يعبدون الجحارة ويمسحون بها ويرمون الشيطان بها الله يفتح عقولهم يستبدلها بعقول من لحم بدل الحجارة ومودتي للجميع
من يربح من الحروب من يربح من الفتن والطائفية ونشر الكراهية والبغضاء بين البشر من يريد نشر الظلام والجهل والخلاعة والتطرف ومن يعلم على الزنا والسرقة والسبي والعبودية من ومن ومن لكل السيئات التي انتشرت في وطننا العربي وهي بايات عربية مبينة اذا اجبتم على هذه الاسئلة تكونون قد عرفتم عدوكم الحقيقي انظروا للغرب وكيف تقدم بعد تطبيق وصايا الرب وبعد ان عرف ان الحروب قتالة للملايين نعم هم تعلموا بعد ان اكلوا بعضهم وبعدوا عن كلام الرب وتبعو كلام ابليس الذي قال لايوجد الاه ولا خالق وصدفة واختها عشوائية تناكحوا فخلقوا كل شيئ من الخلية الى الانسان العاقل طبعا هؤلاء علماء من قال ذلك فكيف لانصدقهم فنزعوا محبة الرب من البشر فحصلت حربين مدمرتين وامراض فتكت بربع الشعب في اوربا البابا لايقدر ان يقول كلمة الحق واضحة لانه يخاف على القلة الباقية ستذبح مثل ما فعل اردوغان والمسلمين المتعصبين مثل داعش ولكن الحقيقة واضحة هو المسيح الدجال والذي نشر تعاليمه المضادة للمسيح وهي القتل وثطع الرقاب والايدي والارجل من خلاف وفي النهاية اتمنى للعراق والوطن العربي التعافي والرجوع لحضن الاب السماوي ومودتي للجميع
تحليل جميل، سقوط نظارة اتيكوس عدة مرات تعكس تردده وعدم ارتياحه لقتل حيوان لا ذنب له. فهو لا يحب القتل ودائما يردد لا تقتلوا الطائر المحاكي لأنه برئ. فهو قد قرر عدم استخدام البندقية منذ مدة طويلة بالرغم من أنه من أمهر الرماة. لكن عندما تيقن أن الكلب مسعور وخطر على سكان البلدة، قرر أنه لا بد أن يترك معتقده ويفعل ما هو في مصلحة الناس والمجتمع. لذلك خلع نظارته وألقاها على الأرض مؤقتا وهي تمثل عقيدته. وبعد قتله للكلب المسعور، التقطها من الأرض ولبسها ثانية. الفيلم ملئ بالرموز الرائعة، فمثلا، جيم روبنسون عندما هرب، أصيب بطلق ناري ومات مثل الكلب المسعور. شكرا لتعقيبك الذي يثري الموضوع.س
(60) الاسم و موضوع
التعليق
مروان سعيد هكذا يصفكم الرب كما يصف اسرائيل قبل الاف السنين
في اشعيا 1 وكان التاريخ دائما يعيد نفسه اسرائيل كانت قد تمردت على الرب ولم تسمع له وكاْن كثرة الذبائح ستغفر خطاياهم وستقربهم من الرب الاه فيقتلون ويذبحون تقدمة للرب ويحسبون ان الخطايا تغفر هكذا فكان عندهم غنا ومزارع واغنام وعجول فلا يهمهم ان يقدموا الغفران بهذه الطريقة لذا قال لهم هلك شعبي من قلة المعرفة وفي متى 5 تشدد الرب في وصاياه اكثر وطلب محبة اكثر لاانه مضى زمان الشريعة واتى زمن النعمة والفهم والعلم «انتم ملح الارض ولكن ان فسد الملح فبماذا يملح؟ لا يصلح بعد لشيء الا لان يطرح خارجا ويداس من الناس. 14 انتم نور العالم. لا يمكن ان تخفى مدينة موضوعة على جبل 15 ولا يوقدون سراجا ويضعونه تحت المكيال بل على المنارة فيضيء لجميع الذين في البيت. 16 فليضئ نوركم هكذا قدام الناس لكي يروا اعمالكم الحسنة ويمجدوا اباكم الذي في السماوات. «سمعتم انه قيل: عين بعين وسن بسن. 39 واما انا فاقول لكم: لا تقاوموا الشر بل من لطمك على خدك الايمن فحول له الاخر ايضا. 40 ومن اراد ان يخاصمك وياخذ ثوبك فاترك له الرداء ايضا. 41 ومن سخرك ميلا واحدا فاذهب معه اثنين. 42 من سالك فاعطه ومن اراد ان يقترض فعطه يتبع
(61) الاسم و موضوع
التعليق
منير كريم بقاء الراسمالية وازدهارها يخطيء قانون هبوط الربح
تحية للاستاذ الدكتور حسين علوان منذ معرفة ظاهرة هبوط معدل الربح في القرن الثامن عشر والراسمالية تنمو وتزدهر ودرجة استغلال العمال تتناقص فاين قانون هبوط معدل الربح والزوال الحتمي للراسمالية ؟ هبوط معدل الربح كما اشرت في تعليقي السابق ظاهرة ويمكن الحد منها باساليب اقتصادية عديدة فرق كبير بين التعبير الرياضي كمعادلات وبين البرهان الرياضي واعتقد ان علم الاقتصاد الان تجريبي ويستخدم النماذج الرياضية المتقدمة , اي ان علم الاقتصاد الان استقل عن الفلسفة واصبح علما قائما بذاته شكرا
اسمعوا كلام الرب يا قضاة سدوم.اصغوا الى شريعة الهنا يا شعب عمورة. 11 لماذا لي كثرة ذبائحكم يقول الرب.اتخمت من محرقات كباش وشحم مسمنات.وبدم عجول وخرفان وتيوس ما اسر. 12 حينما تاتون لتظهروا امامي من طلب هذا من ايديكم ان تدوسوا دوري. 13 لا تعودوا تاتون بتقدمة باطلة.البخور هو مكرهة لي.راس الشهر والسبت ونداء المحفل.لست اطيق الاثم والاعتكاف. 14 رؤوس شهوركم واعيادكم بغضتها نفسي.صارت علي ثقلا.مللت حملها. 15 فحين تبسطون ايديكم استر عيني عنكم وان كثرتم الصلاة لا اسمع.ايديكم ملانة دما. 16 اغتسلوا تنقوا اعزلوا شر افعالكم من امام عيني كفوا عن فعل الشر 17 تعلموا فعل الخير اطلبوا الحق انصفوا المظلوم اقضوا لليتيم حاموا عن الارملة. 18 هلم نتحاجج يقول الرب.ان كانت خطاياكم كالقرمز تبيض كالثلج.ان كانت حمراء كالدودي تصير كالصوف. 19 ان شئتم وسمعتم تاكلون خير الارض. 20 وان ابيتم وتمردتم تؤكلون بالسيف لان فم الرب تكلم 21 كيف صارت القرية الامينة زانية.ملانة حقا كان العدل يبيت فيها.واما الان فالقاتلون. 22 صارت فضتك زغلا وخمرك مغشوشة بماء. 23 رؤساؤك متمردون ولغفاء اللصوص.كل واحد منهم يحب الرشوة ويتبع العطايا.لا
لايوجد حقيقتين في الدنيا انها حقيقة واحدة هي الرب الذي قال انا الطريق والحق والحياة ولا يوجد غير نور حقيقي واحد هو الرب يسوع المسيح الذي قال انا نور العالم ومن يتبعني لايمشي في الظلام فمن هو البابا او رئيس اميركا او حجة الاسلام او السيتاني او البغدادي انهم مثل الهواء سيتبخرون اسمعي ايتها السموات واصغي ايتها الارض لان الرب يتكلم.ربيت بنين ونشاتهم.اما هم فعصوا علي. 3 الثور يعرف قانيه والحمار معلف صاحبه.اما اسرائيل فلا يعرف.شعبي لا يفهم. 4 ويل للامة الخاطئة الشعب الثقيل الاثم نسل فاعلي الشر اولاد مفسدين.تركوا الرب استهانوا بقدوس اسرائيل ارتدوا الى وراء. 5 على م تضربون بعد.تزدادون زيغانا.كل الراس مريض وكل القلب سقيم. 6 من اسفل القدم الى الراس ليس فيه صحة بل جرح واحباط وضربة طرية لم تعصر ولم تعصب ولم تلين بالزيت. 7 بلادكم خربة مدنكم محرقة بالنار.ارضكم تاكلها غرباء قدامكم وهي خربة كانقلاب الغرباء. 8 فبقيت ابنة صهيون كمظلة في كرم كخيمة في مقثاة كمدينة محاصرة. 9 لولا ان رب الجنود ابقى لنا بقية صغيرة لصرنا مثل سدوم وشابهنا عمورة هل العراق تشبه اسرائيل ام لا اليس كانه يتكلم على العراق يتع
(64) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين تحية للاستاذ الفاضل آدم عربي المحترم
زت 5 جزيل الشكر على تشريفي مجددا بالزيارة الكريمة تحباتي الحارة لكم من العراق خير الكلام ما قل ودل . أحسنتم . أنا معجب باسمكم الجميل فتهاني القلبية عليه كل الحب و الاعتزاز
سلام الرب للاستاذ اسحر علي حيدر وسلامه للجميع رحم الله من قال لكل داء دواء الا الجهل والتخريف لادواء له قالوا البابا حيتامر على العراق ليخربه وهو لسه حيخربه يعني العراق يغذي العين عليه هو قمة الرقي والعلم وهو في قمة الحضارة والتعليم حتى افضل شعرائه ماتوا قهرا وتكفيرا يا اهل العراق يا اهل الشقاق والنفاق حتى صدام كان رحيم عليكم يلزمكم واحد اقوى من الحجاج لكي يسوي اعوجاجكم اتعرفون لماذا لاانكم لاتتعلمون من مئة خبطة على رؤسكم اقوى ضربة وشرخ في الرئس عندما ارتددتم عن عبادة الاه الحقيقي واصبحتم مسلمين مؤمنين تلعقون نخامة المقمل وتشربون ابوال البعير ورفعتم صنم صدام وهو علمكم الله اكبر ارجعوا لعبادة الرب الحقيقي خالق الاكوان والمجرات لابابا ينفع ولا خميني ولا سلاح السلاح الافضل كسر الصنم اكبر والرجوع للرب اقرؤا اشعيا واحد وتعلموا ما يريده الرب او اقراؤا متى 5 لتتعرفوا على نور العالم وعلى تعاليمه السامية انظروا لحالكم واحوالكم وكيف كنتم خير امة انزلت للناس علما وعلماء وكيف كان السومارييون والكلدان وكيف صاروا الاه الحقيقي لايطلب دين وتدين يطلب قلوب صافية نقية محبة متواضعة يتبع رجاء
االاستاذ الفاصل السيد منير كريم المحترم ت 3 تحية حارة متجددة جزيل الشكر لمواصلة المرور الكريم معلوماتي تفيد بأن ماركس قد اعتبر نظرية تناقص العائد لمالثوس و آدم سميث خاطئتبن ؛ و أن قانون ميل الربح للتناقص خاص به ينشأ من النزعة المتأصلة في معدل الربح للانخفاض في نهاية المطاف خلال فترات الازدهار والتوسع بفعل التنافس على الارباح بين المنتجين مما يؤدي إلى فرط الانتاج ، وبالتالي تحويل فترات الازدهار إلى فترات من الكساد؛ لذا فإن تكرار الأزمات والكساد هو أمر لا مفر منه في الاقتصادات الرأسمالية. كما تقيد معلوماتي بامكانية التعبير الرياضي بكل يسر عن طبيعة العلاقة القائمة بين المتغيرات في كل قانون ماركسي (علاقة خطية ، غير خاطية ، أيجابية ، سلبية ، رتيبة ، غير رتيبة ، قوية ، ضعيفة ، إلخ) . مع كل التقدير و الاحترام
(67) الاسم و موضوع
التعليق
Sohila لماذا بنفس المبدء لانقول عن المسيحية في مصر ا
وهل ياسيد سامي يتم اعتبار دخول المسيحية غزو؟فأيضا المسيحية طرق انتشارها كان متدخل فيها تعنيف الدولة الرومانية لماذا لا نسمي اليوم تواجد المسيحية في مصر كان غزوا؟فنشر الاسلام لا يختلف عن نشر المسيحية في شيء والمسلمين مثل المسيحيين هم شعب مصر الحالي ليس له ذنب بما فعله الحاكم العربي قديما فكيف يتم اتهام دينهم بالغزو واهانتهم كمسلمين بهذه الكلمة بإختصار الاسلام وجوده في مصر ليس غزو هو دين اهالي المنطقة المولدين وعايشين فيها وفرض الحاكم لهذا الدين ليس للدين دخل به فليس ذنبه او ذنب اتباعه انه وقع في يد حكام في عصر هذه كانت طببعته الغزو وفرض دين الدولة الغازية علي الشعب لاسباب سياسية وعسكرية فتتهمومهم بالغزو وتحملوهم ذنب كل ماحدث وإلا فلنحمل للمسيحيين ايضا ذنب فرض الرومان دينهم علي مصر ونقول انهم غزاة مجرمين ودينهم كذلك لكن العالم ليس عادل للاسف فيتم التعامل مع كل غزوات الدول القديمة علي انها طبيعة الزمان الا غزوات الاسلام لا ينظر لها من منطلق قوانين الزمان التي كانت موجودة أنذاك
الاستاذة الفاضلة نجاة الطيبي المحترمة ت2 تحية حارة اعتذر مقدما إن كنت قد اخطأت إذ أن اسم نجاة يستخدم عندنا في العراق للانثى و للذكر جزيل الشكر على كل شي أكون ممتناً لو تفضلتم بمواصلة المرور الكريم كل التقدير و الاعتزاز
مشهد مقتل الكلب به مجموعة من الرموز المتراكبة تعبيرا عن مضمون مقاصد كاتب الرواية ولا اعرف حقيقة اذا كانت الرواية المقروءة تحوي تفاصيل سيناريو هذا المشهد السينمائي أم لا، حيث التصميم علي تداول البندقية حتي يقوم اتيكوس بذاته ليقتل الكلب وهي رمزية توحي بان القانون وفقط ليس هو الحامي للاخطار بل الانسان الحامل لقيم اعلي من القانون هو المؤهل لكنه لم يقم بالقتل مباشرة وبعنجهية البطل، كما عودتنا السينما الامريكية، فالنظارة وسقوطها واعاقتها ثلاث مرات للتخلص من الخطر تجعلنا نفكر كيف ان التعقيدات المجتمعية ممثلة هنا في القانون و تكنولوجيا البصر، و التي تخلقت واصبحت ضرورية للرؤية السديدة القاها المحامي علي الارض. كم الرموز في حياتنا لا يعد ولا يحصي والتأمل فيها اهم من السعي لتحقيق امنيات ربما تاتي بالخطر المطلوب درؤه تحياتي مجددا
لكن يا استاذ سامي تعلق دائما علي غزو العرب بالغزو الاسلامي متلاشي ان الاسلام دين شعوب هذه البلدان حاليا الذين سبب تواجد الدين ليومنا هذا وانتشاره وهم ليسوا بغزاة فكيف تلقب دينهم بالغزو ليومنا هذا؟ثم أن اغلب مراحل انتشار الدين الاسلامي وتوغله في البلاد حسب كتب التاريخ كان بسبب الهجرات المسلمين التي اتت واستقرت في مصر والغير مسلمة والسكان الذين كانوا موجودين من قبل الاسلام وهم ايضا احفاد هجرات لان تاريخ بلدان الشرق الاوسط يقول انها كانت بلاد هجرات شعوب مختلفة وبلاد العالم عموما في ذاك الزمن كانت هكذا تستقبل هجرات مختلفة لمصالح واشغال وكان هذا وتستقر هذه الهجرات وبعد فترة من عيشتها في هذه البلاد تستقر هنا وتصبح من ابناء هذه البلدان وهذا ماحدث في عهد انتشار الاسلام تاتي هجرات مسلمة وغير مسلمة تسلم في هذه البلاد والسكان الموجودين قبل دخول الاسلام يسلم العديد منهم ويتكاثروا وينتشروا في البلاد وعلي هذا الاساس تنتشر ثقافتهم يعني هذا الدين الاسلامي سبب انتشاره كان الشعوب والتي تنتشر وتتكاثر وليس الغزو الذي كان منعزل في معسكرات همه حماية مستعمرته من اي غازي غيره هكذا كانت اغلب طرق انتشار
غضب مني الرفيق العزيز فؤاد النمري لأنني نقلت ما كتبه الكاتب والصحفي المصري سامي عمارة في مقاله وذكر سيرة يوسف ستالين عدتُ إلى عشرات المراجع التي كُتبت حول شخصية وأعمال يوسف ستالين وتساءلت بيني وبين نفسي ماذا لو جاء إلى السلطة تلك الأيام -بوخارين- محبوب الحزب الشيوعي مثلاً بدل ستالين هل كان العالم سيكون كما كان لا أعتقد ذلك الرفيق العزيز فؤاد النمري مودتي
الرفيق العزيز الاستاذ محمد العمراني المحترم ت 1 تحية حارة أحسنتم بالإشارة الذكية إلى قانون اتجاه معدل الربح للتناقص في نمط الانتاج الرأسمالي و هو القانون الذي - مالم يسقط النظام الرأسمالي قبل ذلك - سيتولى استمرار مفعوله اسقاطه حتما في نهاية المطاف عندما تصبح كل البشرية بين أحد خيارين لا ثالث لهما : إما إنهاء استمرار الربح الرأسمالي لحفنة من التنانين اأو إبادة كل الحياة على وجه الأرض . و الجدير بالذكر أن المؤلفات الأقتصادية لكارل ماركس قد انطوت على أكثر من مائة قانون جديد لنمط الانتاج الرأسمالي تجاهلها علم الاقتصاد البرجوازي فتوجبت إعادة اكتشافها من جديد في الغرب جزيل الشكر على تشريفي بالزيارة.. مع كل الحب و التفدير و الاعتزاز.
عندما يغتصب القوي ارض الضعيف و يحاول محو هويته كليا و لا يستطيع الضعيف الرد عسكريا او دبلوماسيا لا تبقى سوى حرب العصابات - حرب العصابات كفيلة بزعزعة استقرار الدولة القوية و اجارها على اعادة التفكير في سياستها الشوفينة