هناك حل أخر لمشكلة اللاجئين المسلمين والعرب وهذا الحل هو أن توضع المنطقة العربية بأكملها تحت الوصاية الدولية حتى تبلغ سن الرشد وتتصرف كدول مسؤولة عن شعوب وأوطان تعيش بسلام مع بقية شعوب الأرض.
في المجتمعات المتخلفة، يتربى القطيع من المغيبين على أنهم الأفضل والأقوى والأمثل في الأخلاق والفضيلة والمعرفة والعدالة في العالم الأفتراضي فقط ولكن في عالم الواقع، أنهم مثل قطيع من الغنم الذي يعتمد على الراعي في المأكل والمشرب والحماية والمسكن مقابل الاستفادة من حليبهم وجلودهم وعظمهم ولحومهم. أنظر إلى هذا القطيع في أحداث المنطقة، فأن الحكام والشيوخ يستخدمونهم في حروبهم الطائفية في داخل الوطن وحروب السمسرة والوكالة لصالح الدول العظمى في المنطقة. نسائهم وبناتهم وممتلكاتهم حلال للسلطان وحاشيته من رجال الوهم والخرافة والمنتفعين ومصاصي دماء الشعوب. هذا القطيع لا يحركه الفقر أو الجوع أو المرض ولكن يستفزون من الذين يشتكون من هذه الحياه البائسة التي فرضت عليهم بالقوة والقهر بأسم الدين. لا نسمع صوت هذا القطيع عندما يتم اغتصابهم فرادي وجماعات من قبل الحكام المستبدين أمام العالم ولكن تسمع صوتهم عندما يغتصبهم العالم بسبب غبائهم وجهلهم وضعفهم. لمدة 1400 سنة، المسلمين يدعون على الكفار المشركين بالموت والدمار والخراب. من الواقع نقول أن هذا الدعوات ذهبت إلى من يستحق الموت والخراب والدمار
الأخ عبد الحكيم.. نعم قرأت أفكارك التي طرحتها في مقالتك رداً على أفكار الدكتور سامي الديب ولا أعتقد أنها تصلح للنقاش أو النقد بسبب استخدامك لمسلمات افتراضية ومقارنات غير حيادية وغير علمية وفرض قناعتك الدينية والأخلاقية على الأخرين. وفي ضوء ذلك، أنا أعتقد أن انتقاداتك وتهجمك على صاحب المقاله هنا الغرض منها هو لفت الانتباه وتوجيه القراء إلى مقالاتك التي تبحث عن قراء ومتابعين ومناقشين. أضحى لم تحتوي مقالاتك عن أفكار وأطروحات تمس الواقع التعيس للشعوب الاسلامية، فلن تجد من يقرأ لك بسبب انك تقوم بترويج أفكار و أطروحات عفا عليها الزمن وشرب. إذا كانت مقبولة في الماضي، لم تعد مقبولة ألان ولن تكون مقبولة في المستقبل. الدفاع عن حق المظلومين والمهمشين والمسحوقين يتطلب من كل صاحب قلم أو فكر أن يكون أميناً ومخلصاً في كل ما يقول أو يفعل. هل هذا كثير عليك أن تفعله؟
أنا كقاريء مسلم استفدت كثيراً من أطروحات وأفكار الدكتور سامي الديب لأنها تركز على الاسباب التي أدت إلى تدمير الأوطان وتشريد شعوبها وتهجيرهم إلى جميع أصقاع الأرض. السؤال ألان لماذا لا تناقش الأفكار المطروحة على طاولة النقاش؟ ما هي الطريقة المثلى لمخاطبة المسلمين من وجهة نظرك؟ هل أنت ممثل المسلمين في جميع أنحاء العالم لكي تقترح كيفية مخاطبتهم؟ لو تعتقد أن أفكار سامي الديب هي عبارة عن تحقير وتسفيه الناس كما ذكرت، كيف عرفت أن الناس تشاركك نفس ألشعور؟ أليس من الأفضل أن تتكلم عن نفسك فقط ولا تتكلم عن الأخرين؟ وأفكار سامي الديب ليست السبب في تحقير الناس بل السبب هو أن المجتمعات الاسلامية البائسة هي التي اهدرت كرامة الانسان وأذلته وقهرته واستعبدته وحقرته بأسم الدين والمقدس. اذا قرأت القران والسنه بحيادية، لعرفت أنها تحتوي على الكثير من الأفكار التي ساهمت في تقنين وتشريع ذلك عبر 1400 سنة. المجتمع الاسلامي ليس وطنا للفقراء والمهمشين والمعارضين انما سجن للعبوديه أو النخاسة اما ان تهرب منه او تقاتل حتى تنال حريتك. والمعارضين انما سجن للعبوديه أو النخاسة اما ان تهرب منه او تقاتل حتى تنال حريتك.
يوجد مثل أمريكي يصف بدقة الأشخاص المذكورين في المقال. يقول المثل فيما معناه: -تستطيع ان تأخذ الشخص ليعيش بعيدا عن بيئة التخلف العقلي والتشوه الفكري ولكن لا تستطيع تغييرهم بسبب أن هذة البيئة تعيش في داخلهم وأصبحت جزء من كينونتهم الفكرية والنفسية والعاطفية والمعرفية.
الشعوب المغيبة بالوهم والخرافة لا تريد أن تعرف الحقيقة ولا تريد أن تتحرر من عبودية الغيب والاسطورة. فاستغل ذلك المثقفون ورجال الدين ابشع استغلال للحصول على امتياز ات اجتماعية واقتصادية من قبل الحكام. وللشعوب المغيبة فوائد، إذا افلست البلاد، أخذ الحاكم اموالهم وممتلكاتهم. وإذا تورط الحكام في نزعات وحروب عبثية، يتم استخدامهم كوقود رخيص لا ينضب لتلك الحروب. وفي وقت السلم، يتم استخدامهم كيد عاملة رخيصة لمصانع النخبة الحاكمة وحاشيتهم. وفي وقت التسلية، يضحكون عليهم ببرامج أحلى صوت وعرب ايدول ومباريات كرة القدم. والذي يصحو من الغيبوبة، يتم محاربه الى ان يجن أو يهرب أو ينتحر أو يلتحق بداعش.
عندما تقتبس من مفكرين أو علماء في أي مجال، من فضلك، أذكر مصادر معلوماتك بشكل صحيح لكي يتيح للقراء الرجوع إلى تلك المعلومات التي نسبتها إلى هؤلاء المفكرين والعلماء والتأكد منها. شخصياً، عندما اقرأ معلومات مقتبسة من مصدر أخر بدون معلومات كافية للوصول إليها، يمتلكني يقين كامل بأن الموضوع مفبرك من الكاتب والغرض هو أن يقنع القراء بنفايات فكرية يتم تدويرها من وقت لأخر
الكاتبه منى محمد ستبقى حيه في عقولنا و قلوبنا ما دمنا نؤمن بالقضيه النسويه و ما دمنا نؤمن بالتغيير..التحيه لكل ارواح المفكرين والمفكرات المناضلين والمناضلات من اجل واقع افضل
بعد تحية مباركة طيبه : ارجوا منكم ان تنطرونا نطره خاصة ونحن جيبوتين ما عندنا شئء مكتوب من تقافاتنا بل جل ما عندنا من علم هو الشفهي. فنرجوا منكم أن تمدونا العون في مجال كيفية الجمع الترات الشفهي والدراساته . المدكور إسمه اعلي إيراهيم أحمد علي في جيبوتي . العامل في مركز الأبحاث والدراسات قسم علم الإجتماع والإنسانية. والسلام عليكم
الماده الثانية لو حد حط فيها سن قلم البلد هتولع , و مجزره هتحصل هيكون نتيجتها مسح نصارى مصر من على وجه البسيطة ازاي رأي 5% يمشي على رأي 95% حد يقولي مش هي دي الديموقراطية و المدنية و لا إيه ؟؟؟؟؟؟؟
بعد تجربة مريرة مع مجاميع الللصوص والفاسدين ، من الطائفين والمتخلفين خلن الوقت لتتغير اختيارات الناخب العراقي بتجاه اخر ارى ان قوائم المدنية واليسار والعلمانية هي من سيحقق المواطنة للجميع والعمل من اجل رفاه واسعاد الناس في العراق انتخابات مجالس المحافظات هي بداية التغير في العراق لنصوت للايادي البيضاء التي لم تتلوث بالسرقة والقتل والطائفية والمتاجرة في الدين لنصوت ل مدنيون وقوائم الشيوعيين والعلمانيين لنصوت لمستقبلنا بشجاعة دون طائفية او عشائرية او دين
بعد تجربة مريرة مع مجاميع الللصوص والفاسدين ، من الطائفين والمتخلفين خلن الوقت لتتغير اختيارات الناخب العراقي بتجاه اخر ارى ان قوائم المدنية واليسار والعلمانية هي من سيحقق المواطنة للجميع والعمل من اجل رفاه واسعاد الناس في العراق انتخابات مجالس المحافظات هي بداية التغير في العراق لنصوت للايادي البيضاء التي لم تتلوث بالسرقة والقتل والطائفية والمتاجرة في الدين لنصوت ل مدنيون وقوائم الشيوعيين والعلمانيين لنصوت لمستقبلنا بشجاعة دون طائفية او عشائرية او دين
بعد تجربة مريرة مع مجاميع الللصوص والفاسدين ، من الطائفين والمتخلفين خلن الوقت لتتغير اختيارات الناخب العراقي بتجاه اخر ارى ان قوائم المدنية واليسار والعلمانية هي من سيحقق المواطنة للجميع والعمل من اجل رفاه واسعاد الناس في العراق انتخابات مجالس المحافظات هي بداية التغير في العراق لنصوت للايادي البيضاء التي لم تتلوث بالسرقة والقتل والطائفية والمتاجرة في الدين لنصوت ل مدنيون وقوائم الشيوعيين والعلمانيين لنصوت لمستقبلنا بشجاعة دون طائفية او عشائرية او دين
بعد تجربة مريرة مع مجاميع اللصوص والفاسدين ، من الطائفين والمتخلفين حان الوقت لتتغير اختيارات الناخب العراقي بتجاه اخر ارى ان قوائم المدنية واليسار والعلمانية هي من سيحقق المواطنة للجميع والعمل من اجل رفاه واسعاد الناس في العراق انتخابات مجالس المحافظات هي بداية التغير في العراق لنصوت للايادي البيضاء التي لم تتلوث بالسرقة والقتل والطائفية والمتاجرة في الدين لنصوت ل مدنيون وقوائم الشيوعيين والعلمانيين لنصوت لمستقبلنا بشجاعة دون طائفية او عشائرية او دين
بعد تجربة مريرة مع مجاميع الللصوص والفاسدين ، من الطائفين والمتخلفين خلن الوقت لتتغير اختيارات الناخب العراقي بتجاه اخر ارى ان قوائم المدنية واليسار والعلمانية هي من سيحقق المواطنة للجميع والعمل من اجل رفاه واسعاد الناس في العراق انتخابات مجالس المحافظات هي بداية التغير في العراق لنصوت للايادي البيضاء التي لم تتلوث بالسرقة والقتل والطائفية والمتاجرة في الدين لنصوت ل مدنيون وقوائم الشيوعيين والعلمانيين لنصوت لمستقبلنا بشجاعة دون طائفية او عشائرية او دين