أستاذنا الفاضل لكم منا تحية حب واحترام ملخص ما أدركت من مقالكم هو الشك وعدم اليقين وانه اي اليقين ليس ب فضيلة.ولكني أتساءل الى متى نظل نشك ،وان بدأنا به بمرحلة البحث عن الحقيقة فهل للباحث ان يرسي بقاربه الى شاطىء اليقين ام انه يظل دوما تائه وتتضارب به انواع لا حصر لها من الأمواج العاتية ، معلمنا نودك ونحترم الكثير من اطروحاتكم راجين منكم الإجابة وشكرا