السفير الأميركي السابق في العراق ريان كروكر آذار 2007 - آذار 2009 ذكر لصحيفة (20 دقيقة) الفرنسية أمس، أن -الرئيسين المالكي وعلاوي وجهان لعملة واحدة، لديهما نزعات تسلطية، ومن الضروري السهر على احترام الدستور-. http://www.youtube.com/watch?v=TfgR2vsiUBM&feature=related
في 25ت2 2009م أعلنت الحكومة العراقية استراتيجية وطنية للتخفيف من الفقر في البلاد، مشيرة إلى أن نسبته قد بلغت 23% من عدد السكان، البالغ 30 مليون نسمة، بما يساوي حوالي 7 ملايين عراقي، يعيشون حالياً تحت خط الفقر. وأظهرت نتائج تقرير نسبة الفقر في العراق 23%، في الريف بدرجة أعلى من الحضر، وبلغت نسبة الفقر فيهما 39% و16% على التوالي. وأظهر التقرير أن الفقر ليس عميقاً، إذ بلغت فجوة الفقر (4.5%)، لكنها تزيد في الريف على ثلاثة أمثال ما هي عليه في الحضر. أن عملية إعداد استراتيجية التخفيف من الفقر في العراق قد استغرقت عاماً كاملاً، حاولت اللجنة العليا لإستراتيجية التخفيف من الفقر خلالها أن لا تستغرق في الطرح النظري، إنما في إشتقاق مكوناتها في ضوء نتائج المسح الاجتماعي والاقتصادي للأسرة في العراق 2007. وتتركز الأنشطة الاقتصادية لفقراء الريف في الزراعة والصيد والغابات بنسبة 56%، والبناء والتشييد بنسبة 14%، ويمتهنون مهناً لا تتطلب مهارة وتعليماً عاليين، كالحرف اليدوية (17%) والمهن الأولية (15%). كما ويعمل 56% من العاملين بعمر 10 سنوات فأكثر من دون أجر، غالبيتهم من النساء، وما يقارب من ثلثيهم في الفئتين الأفقر، وتتفاوت المحافظات من حيث نسبة الفقر وفجوته، ففي حين يعد أكثر من 40% من سكان بعض المحافظا