الاخوة الاعزاء في ادارة موقع الحوار المتمدن والمتحضر الاخوة الكتاب والتقنيين والرواد والقراء للموقع المحترمين
بمناسبة مرور العقد الاول على بناء هذا الصرح الكبير والموقع الجميل والمهم، اقدم لكم جميعا باقة ورد معطرة بازكى ايات التهاني والتبريكات، راجين لكم الموفقية والنجاح والتطور من اجل توسيع هذا المشروع الانساني الكبير الشمولي في عصر يكاد الظلام يحل محل النور، بل يُقَدس الظلام بخلاف المنطق .
ربما يراه البعص مبالغة مني، ان قلت ارى قيمة هذا الموقع هو اكبر انجاز للحركة الفكرية الانسانية الشاملة لهذا العقد في الوطن العربي والاقليات المتاخية بينه او حوله، الذي شاركت فيه القوى اليسارية بكل قوتها بالاضافة الى العلمانيين والمفكرين والعلماء والفنانيين والشعراء والسياسيين حتى المتدينين.
الله يوفقكم ويجازيكم على اعمالكم وتضحيتكم. لاتنسوا ان التاريخ يصنعهُ الرجال الاشداء فقط .
تحديناكم اثبات تحريف اكتاب المقدس واظهار النسخة الغير محرفة واثبات ادعائاتكم وفشلتوا وتتهربون من الاجابة. من اين اتيت بالاكاذيب هذه بان المسيحية تقول ابنة الله؟ ومن اين اتيت بهذه التواريخ المضحكة؟
وعلى ذكر العقلية الديناصورية، المسيحية لم تدعي بان هناك انس وجن يتناكحون والارض مسطحة والشمس تغيب في ماء طين والشفاء ببول البعير وجناح الذبابة وامك واختك ناقصات عقل ودين ويجب ضربهم وحبسهم في البيوت .... الخ. اما من هو الين السياسي ذو التعاليم الاجرامية فما عليك الا بالبحث عن الين الذي شرع وحلل رجم النساء وجلدهن امام الملا وقطع الرؤوس والايدي وغزو بلاد الغير واستعبادهم واسلمتهم بالاكراه
اما عن الوثنية فحدث ولاحرج. الهكم هو اله القمر الوثني عند عرب الجاهلية طقوس الحج وثنية، السجود للحجر الاسود والطواف شبه عاري حوله وتقبيله والتبرك به والقسم به والتوجه نحوه لاداء الصلاة طقوس وثنية.... الخ. من كان بيته من زجاج الاجدر به ان لايرمي الاخرين بالحجارة. مرة اخرة عقليتك الاسلامية تضللك وتجعلك تعتقد ان المسيح لم يستطع تخليص نفسه وانه صلب ضد ارادته. الصلب لم يكن اعتباطا ومفاجاة. الصلب كان من ضمن خطت الخلاص وبتصميم الرب وهناك العشرات من الايات في العهد القديم تنبات بمجيء المسيح وصلبه وقيامته ووعود من الرب بمجيئه بشكل المسيح. حاول تقرا الكتاب المقدس قبل ان تنتقده او تدعي المعرفة. وختاما نشكرك على اعترافك بانك تكره المسيحية والكتاب المقدس. ولزيادة معلوماتك كونك سلفي او وهابي لايعني بالضرورة ان تكون في الفضائيات او على المنابر.
ملاحظة: شكرا للحذف المتكرر والمنع من استخدام التعليقات.
انت تعترف بانك لم تقرا المقال وبالرغم من ذلك نصبت نفسك خبيرا به وادعيت بان - الموضوع يفتقد للمصداقيه ومن يكتبه يكتبه من باب الحقد فهو لا يبحث عن المصداقيه-؟ انت مثال واضح لغسل الدماغ الذي يعاني منه معظم المسلمين.
وردت فى بدايـه مقالتك عباره لم يعتبر المسيحيين الأوائل السيد المسيح إلها والحقيقه يا عزيزى الكلمه -غايه فى العموميـه- وأنت بنيت على هذه الفرضيـه بقيه المقال دون أن توضح الاساس الذى بنى عليه
فمن تقصد من المسيحيين الاوائل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هم مثلا الذين عاصروا وعايشوا السيد المسيح؟؟؟؟؟ أم هم غير ذلك؟؟؟
ياحبذا لوتوضح لنا ما المقصود بالمسيحيين الأوائل
هذا بالطبع إن لم يكن الإبهام والغموض مقصودا
إذا كنت تريد أن تناقش قضيه وتطرح موضوعا ننتظر منك التوضيح اما إذا كنت تكتب مجرد مقالات لنوعيه معينه من القراء هم مفترشى الحصر فى أيام الجمع منتظرا عباره بارك الله فيك يا أخى وما على وزنها وقافيتها أى مقالات هجوميـه إستباقيه بقصد الدفاع عن العقيده الإسلاميه مصداقا لمقوله خير وسيله للدفاع هى الهجوم فلك كل التوفيق وعندها نرد عليك تحياتى أخ يزن فى إنتظار توضيحك
نعلم يا أخ كومى أنك لاتكتب هنا إلا للمسلم المصرى بغرض إثارته ضد مواطنه وشريكه فى الوطن المصرى المسيحى ومهما يا اخ كومى تعددت الأسماء التى تكتبون تحتها إلا ان القارئ العادى يشم من بين السطور لغو حديث واحد ونبدأ بسؤالك يا كومى(او آيا كان إسمك
من أين اتيت ان 40 % من الصيدليات مملوكه لمسحيين من أين صدر هذا الإحصاء من أى جهاز بالدوله أم انـه صادر من مؤسسه المحظوره؟
ماهو إسم وكيل البرلمان المسيحى لأنى شخصيا لا أعرفـه؟؟؟
المعتقلين الساسيين فى مصر يبنون عقيدتهم على أسس دينيه إسلاميه تطلب كراسى الحكم تحت إسم الخلافه وبالتالى هى ضد نظام الدوله والعادى أن يكونوا هم جمله المعتقلين لأنهم ضد النظام والإستقرار وأنت أول العالمين بذلك يا كومى فمن تخدع هنا؟؟؟؟؟
لا اعلم السر الرهيب الذى يضير المسلم من جرس الكنيسه الذى يدق مرتين فى الاسبوع ولا يستخدم كاداه إزعاج وتنغيص لليل عبر مكبرات صوت صناعه الغرب على أعلى درجات إرتفاعها ربما يا اخ كومى تطلعنا على السر؟؟؟ يتبع
الأخ العزيز كاتب المقال أخى فى الحقيقه بعد قرائـه مقالتك والعديد من المقالات التى يكتبها (الإخـــــــوه أشعر ان على ان اوجه لسيادتكم نصيحـه مخلصه وللعديدمن الاخـوه من نفس اللون الذى تكتب به أن يغطوا ارجلهم جيدا عند النوم ليلا لان الارجل البارده المكشوفه تسبب الكوابيس والله اعلم تقبل تحياتى اخى العزيز
اخشى ما اخشاه يا استاذ خالد العزب أن تتهم بالتبشير المستتر ذلك لانك تتكلم عن مسائل مسيحيه قد تدفع بعض من يتبعون إله الإسلام الى البحث والتحرىوراء كلامك ولوكان ساخرا
ذلك أن ذوى العمائم أصحاب الخطاب الموجه الى مفترشى الحصر قد يرونك مبشرا مستترا تحت قناع السخريـه وأنت اول العارفين أن مفترشى الحصر من الاتباع والمحاسيب لا عقول لهم إذ لا زالو يعتقدون أن إلههم يعمل بكل همه لإعداد نساء لهم فى الجنه على هيئه حوريات جاهزات للنكح آناء الليل واطراف النهار هذا طبعا بخلاف الشواذ المعده مؤخراتهم للدحم الشديد والمعالجه ضد النزيف والرؤس المحصنه ضد الصداع
حقا ياعزيزى العزب هذا إله إله لابد ان يتبعه العربان إذهو يجيد مهنته
تخيل ماذا سيكون رد فعل هؤلاء لو ثارت المظنه تجاهك انك مبشر نصرانى متستر وراء قناع السخريه فى الوقت الذى تسرب فيه معلومه قد تدفع أحد المؤمنين الى صرف ذهنه عن الحور والغلمان الى البحث
التبشير تحت اى صيغه تهمه لو تعلم جد خطيره فى بلاد العروبوإسلام قد تصل بك تبعاتها تلك الى حد ان تستغنى عن رقبتك التى تحمل رأسك تحت الشفره المشحوذه لإراحه الذبيحه وهى لا تفرق بين إنسان وحيوان
يسلم قلمك أيتها الكاتبه إذ تسلطى الضوء على كهوف الظلام الفكريـه التى نمت نموا سرطانيا على حساب بسطاء الناس الذين تحولوا بفضل هؤلا ء المتاجرين بالدين الى دروايش دوراه فى حلقه ذكر ليس إلا نتيجه لحصارهم بكل ألوان طيف الفتاوى والادعيه والأذكار من دعاء دخول دوره المياه الى دعاء الزلزال الى الأمام فى تسليط الضوء على من يخلطون الدين بالسياسه ويقدمونه كأفيـون للشعوب الفقيره المقهوره بغرض إلهامها الصبر والصمت على احوالها المزريه فى الوقت الذى يتعلم أبنائهم هؤلاء المدعوون علماء فى جامعات إنجلترا وأمريكا ويعيشون فى ترف قصور البترولار ورغد عيشها ولحومها وفتتها ويتزوجون ما تيسر من الجوارى فى أعمار أحفادهم او أقل ثم يطلع الواحد منهم وقد سمن لحمه وعظم دهنه وتدلى لغده أسفل وجهه من نعماء أصحاب البترول ليقنع الناس ان يتركوا فى اجوافهم ثلثا للطعام وثلثا للماء وثلثا للهواء وينهى القضيه بعباره الله أعلم التى تلقى بكامل المسئوليه والتبعه على الله ولاحول ولا قـوه إلا بالله
لا أملك امام هذا المقال من السيد الكاتب محمد حسين يونس سوى الهتاف رائع يا سيد محمد قد لخصت حالهالإهتراء الوطنيه التى نعانيها التى إختصرت الوطنيه والإنتماء لمصر فى شكل العاهره المستديره