صديقي العزيز هاشم كلام لشريط من الذكريات الصالحات والطالحات , وللخيبات وآه من الخيبات التي ستظل تلاحقنا الى الابد مثل زعاماتنا التي ظلت تهتف لها الجماهير نعم الى الابد الى ان جائنا ربيعا ملتحيا ليضيف الى لوعتنا لوعات , سلم قلمك لرقة الاسلوب وبديع الكلام انت كاتب مبدع قد تاخرت في اتحافنا بعذب الحكايا
صديقي العزيز هاشم كلام لشريط من الذكريات الصالحات والطالحات , وللخيبات وآه من الخيبات التي ستظل تلاحقنا الى الابد مثل زعاماتنا التي ظلت تهتف لها الجماهير نعم الى الابد الى ان جائنا ربيعا ملتحيا ليضيف الى لوعتنا لوعات , سلم قلمك لرقة الاسلوب وبديع الكلام انت كاتب مبدع قد تاخرت في اتحافنا بعذب الحكايا
ربّما يوجد انقسام كبير جداً بين الأديان، وربّما يريد العالم الغربي من جديد أن يدينيا من بدين. فإذا كان الأمر كذلك، فيجب أن يكون إذاً ديناً يستحق الإيمان به، ديناً يقود ويهدي ويعلو فوق بحر الشكوك، ومبنيّاً على حججٍ فكرية صلبة. لذلك تعالَ وابحث معنا، تعالَ لتتحدّى وتنتقد. نعم تعال، ولكن لا تتوقع أن تعيد صياغتنا على الصورة التي تراها كشرطٍ مسبَق للنقاش. نحن المسلمين جاهزون لنقاش مخلص، وننتظر لنرى من هو المستعدّ للقائنا بافكاره الخاصة به.
الانطلاق من التساؤل حول وجود كيان من عدمه، ترتيب اهدافه من تشتتها، اختيار قياداته من فوضويته، ضبط سلوكه من غريزته، تقيد طموحه بما لا يتناسي وكيفية نشأته، التعلق بفكرة بدل التريث في وضع سيناريوهات مخاطرها، الثقة فيمن ابدو تعاطفهم ليعلنوا صمود الذي خططوا لاسقاطه، هي كلها مسببات الانهيار الشعبوي في الايمان بقدرات الافتراض في استنساخ الثوراث
-انك في الحقيقة الإنسان الوحيد الذي أيقظني من خمولي وأعاد إلى نفسي علما كاد يمحي من ذاكرتي وارجع عقلي إلى جيل الأعمال بعد أن كان قد نبذها- رسالة من ديكارت إلى إسحاق بيكمان استهلال: ربما غطت الفلسفة الديكارتية التي تأسست في فترة متأخرة فكر ديكارت وربما الكتابات العديدة والمتضاربة التي تناولت هذا الفكر بالنقد والتعليق حجبت روحها وأهملت جوهرها ولعل التأويلات التي خضعت له النصوص الديكارتية غطت حقيقتها وتناست المرتكزات الثيولوجية والميتافيزيقية التي استندت عليها وطمست الخلفية الثقافية
ئنسان کائن حقیقی و کلتوری ئێبداع حقیقی ئنسان ، و ئهی ئینسان ینکر هذییی حقیقه یبین ئفکرو علی بنمائ فاشیه و لائینسانیه. کورد که ئنسان حقیقی حق فی ئهرزهوم ، حقیقه کلتوری و ئینسانیه و ئنسان عرب و تورکی و فارس و ئازر لازم علیهم یتبنا حقیقهت ئینسان خلال ئیعتراف بالئاخ بشکل یعترف بی نفس و هوم.
هنيئا للموقع هذا العدد الفائق من التعليقات لم اتصور ان رواد الموقع بهذه الكثرة و ارجو ان يستمر فى ازدياد لنصل الى تغيير مجتمعاتنا المتخلفة نقطة اخرى لماذا يتصور بعض المعلقين ان الدين ملكهم و ان التعليق على الدين هو اهانة لهم يا اخوانى ان التعليق على اى فكرة او حتى تسفيها ليس اهانة لصاحب الفكرة او الدين لان الفكر و الدين ليس ملك لاحد بل هو تراث مجتمعى متاح للجميع نقده و لا تقل لى ان هناك فرق بين النقد و الاستخفاف و الى اخره من الحجج لقمع الاراء المخالفة طالما ان النقد للفكرة و لبس للشخص ثانيا ارفض منع اى تعليق حتى لو ضد فكر الموقع الا لو كان بذئ و افضل نشر التعليق مع ترك فراغ مكان الكلام البذئ لو سمحنا بالحذف فمعناه وجود رقيب و هى مشكلة كل المجتمعات المتخلفة فماذا سيبقى من قيمة الموقع و مصداقيته افضل وجود ليبرالية كاملة بكل عيوبها فهذا افضل بكثير
Well done job. Please, for documentation purposes, indicate that the translated piece posted here is the -Introduction- to Marxs article under same title.