المطلوبة فى ادارة شئون البلد وغير شرعى ولا يعبر عن الثورة فى شئ واصبح البرلمان المنتخب باللحم والارز والسكر والزيت وبطايق الموتة ومساندة العسكر تم لهم النجاح واصبح البرلمان المصرى فارغ من الفكر المتحضر حتى قسم الولاء كان باسم شريعة اللة ولايوجد راضع لهؤلاء الرعاع وتغيرحال البرلمان الى برلمان قندهار ( جبلاية قرود بالزبيبة ) وذادت حالة الهوس بازيادة الهجوم على الاقباط لجعلهم ذميين ورجال الكنيسة فى عالم اخر وحالهم عجب وليس فيهم من يتفاهم عقول شباب الاقباط والتى نفتخر بهم لفصلهم الدين عن الدولة وهم يستحقون لقب ثوار لانهم ثارو على قبضة رجال الكنيسة وعلى حرامية الثورة ولايزال الطريق طويل لان رأس مبارك قطعت ولكن مازال الجسد يخرج قذراتة العفنة ولكن شباب ابناء مصر الثوار لن تهدأ حتى يتم القصاص وانجاح الثورة
الاستاذ سامى المصرى لقد قامت ثورة ٢٥ يناير بعد فساد طال كل جوانب الحياة فى مصر على يد الطاغية مبارك وعصابتة حرامية مصر ودفع شباب الثورة حياتة من اجل مسقبل نقى حر ديمقراطى وحياة اجتماعية ومساواة فى الحقوق والواجبات وترك الثورة فى الميدان ولم يدركوا ان هناك من جهز نفسة لركوب ظهر هذة الثورة وهم المجلس العسكرى الخائن وغربان الخراب الاخوانجية خريجى السجون وعصابات الاختيال النازية والكل يعلم ما فعلة العسكر بالثوار وباتفاق مع جماعة الارهاب الوهابية الاخوانجية بلتنكيل وقتل وتلفيق التهم للثوار ووضعهم فى السجون بعد ان كانت السجون للبلطجية والقتلة والاخوان المسلمون وكنت نتيجة ذلك ان جماعة الاخوان تعانى من عقد نفسية تعيق انجاح البرلمان لعدم وجود الخبرة
(3) الاسم و موضوع
التعليق
٣ waguih حقوق الاقباط امام القيادة الكنسية وطنطاوى
نحن الان نكون او لانكون وسط هذا التيار الاسلامى الارهابى وفى نفس الوقت تريد الكنيسة ارجاع القبضة الحديدية الخانعة لحكم العسكر بعد ٦٠ عام من الحكم الدكتاتورى ، والان حكم جديد ارهابى دينى يرجع مصر الى عصر القرون الوسطى هذا حكم الدين على مدى العصور ، عندما ارى موقف الكنيسة منذ ثورة البشموريين وموقف الانبا شنودة الان ومن معة من رجال الدين وموقعة الكلب وما تم فعلة مع طالبى الطلاق اتعجب الكنيسة الكاثولوكية لا يوجد بها طلاق ولكن كما يعرف الجميع فى الغرب الزواج المدنى هو المعترف بة وانت حر بعد ذلك ولكن الانبا شنودة مفيش طلاق اوكى وزواج مدنى كل واحد حر وبعدين يقول الزواج المدنى زنا طيب الناس تعمل اية !!! هذا هو موقف القيادة الكنيسية ولا نعرف القادم اية؟؟؟
(4) الاسم و موضوع
التعليق
٢ waguih حقوق الاقباط امام القيادة الكنسية وطنطاوى
والحق يقال لقد كان ولا يزال الاب فلوباتير والاب متياس نصر دعم لهؤلاء الشباب وهو دعم معنوى وبكل صراحة تم رمى الحجر فى المياة الراكدة وحينما شعرت القيادة الكنسية عمل الشباب شامخ لم تتدخل ، وبعد ماسبيرو ٢ خرج الاقباط فى كل العالم يتحدون العسكر والقيادة الكنسية وعند احتفال الانبا شنودة بشهداء ماسبيرو قال للاهالى الذين يردون رفع قضية دولية ضد الدولة كان رد الانبا شنودة مفيش مجرم علشان نرفع علية قضية وهو يعلم جيدا من هو الجانى وما هى الاصابع الداخلية وفى كلام الخونة العسكر اصابع خارجية ، وتقابل الانبا شنودة مع اسامة هيكل وزير الاعلام ويدة ملطخة بدماء شهداء ماسبيرو وفعل ذلك اوساخ المجلس العسكرى اليست الرهبنة هى موت الانسان على الارض ولا هناك فلسفة جديدة!!!
عزيزى الاستاذ سامى الموضوع الذى سبق نشرة اصبح الان على ارض الواقع وشباب الاقباط ظهر على الساحة مع بداية الثورة التى رفض الانبا شنودة مشاركة شباب الاقباط فى الثورة وقد علقث كثيرا على ذلك الموضوع على احد المواقع القبطية وبغير اسمى حتى اجلب لنفسى وجع الدماغ والحالة الصحية لاتسمح ، ولكن رغم ذلك لا استطيع السكوت وقد فرحت جدا بشباب الثورة لقد فعلوا ما لم يستطيع جيلنا ان يفعلة وحينما تدخل الانبا شنودة وقف الشباب بكل قوة وقال نحن نحترم البابا ولكن فى الدين فقط اما السياسة فليس من حقة ان يتدخل وكانت البداية للخروج من القبضة الحديدية واستمر الشباب فى الثورة واعتصام ماسبيرو
عزيزى الاستاذ سامى الموضوع الذى سبق نشرة اصبح الان على ارض الواقع وشباب الاقباط ظهر على الساحة مع بداية الثورة التى رفض الانبا شنودة مشاركة شباب الاقباط فى الثورة وقد علقث كثيرا على ذلك الموضوع على احد المواقع القبطية وبغير اسمى حتى اجلب لنفسى وجع الدماغ والحالة الصحية لاتسمح ، ولكن رغم ذلك لا استطيع السكوت وقد فرحت جدا بشباب الثورة لقد فعلوا ما لم يستطيع جيلنا ان يفعلة وحينما تدخل الانبا شنودة وقف الشباب بكل قوة وقال نحن نحترم البابا ولكن فى الدين فقط اما السياسة فليس من حقة ان يتدخل وكانت البداية للخروج من القبضة الحديدية واستمر الشباب فى الثورة واعتصام ماسبيرو والحق يقال لقد كان ولا يزال الاب فلوباتير والاب متياس نصر دعم لهؤلاء الشباب وهو دعم معنوى وبكل صراحة تم رمى الحجر فى المياة الراكدة وحينما شعرت القيادة الكنسية عمل الشباب شامخ لم تتدخل ، وبعد ماسبيرو ٢ خرج الاقباط فى كل العالم
عزيزى الاستاذ سامى الموضوع الذى سبق نشرة اصبح الان على ارض الواقع وشباب الاقباط ظهر على الساحة مع بداية الثورة التى رفض الانبا شنودة مشاركة شباب الاقباط فى الثورة وقد علقث كثيرا على ذلك الموضوع على احد المواقع القبطية وبغير اسمى حتى اجلب لنفسى وجع الدماغ والحالة الصحية لاتسمح ، ولكن رغم ذلك لا استطيع السكوت وقد فرحت جدا بشباب الثورة لقد فعلوا ما لم يستطيع جيلنا ان يفعلة وحينما تدخل الانبا شنودة وقف الشباب بكل قوة وقال نحن نحترم البابا ولكن فى الدين فقط اما السياسة فليس من حقة ان يتدخل وكانت البداية للخروج من القبضة الحديدية واستمر الشباب فى الثورة واعتصام ماسبيرو والحق يقال لقد كان ولا يزال الاب فلوباتير والاب متياس نصر دعم لهؤلاء الشباب وهو دعم معنوى وبكل صراحة تم رمى الحجر فى المياة الراكدة وحينما شعرت القيادة الكنسية عمل الشباب شامخ لم تتدخل ، وبعد ماسبيرو ٢ خرج الاقباط فى كل العالم
عزيزى الاستاذ سامى الموضوع الذى سبق نشرة اصبح الان على ارض الواقع وشباب الاقباط ظهر على الساحة مع بداية الثورة التى رفض الانبا شنودة مشاركة شباب الاقباط فى الثورة وقد علقث كثيرا على ذلك الموضوع على احد المواقع القبطية وبغير اسمى حتى اجلب لنفسى وجع الدماغ والحالة الصحية لاتسمح ، ولكن رغم ذلك لا استطيع السكوت وقد فرحت جدا بشباب الثورة لقد فعلوا ما لم يستطيع جيلنا ان يفعلة وحينما تدخل الانبا شنودة وقف الشباب بكل قوة وقال نحن نحترم البابا ولكن فى الدين فقط اما السياسة فليس من حقة ان يتدخل وكانت البداية للخروج من القبضة الحديدية واستمر الشباب فى الثورة واعتصام ماسبيرو والحق يقال لقد كان ولا يزال الاب فلوباتير والاب متياس نصر دعم لهؤلاء الشباب وهو دعم معنوى وبكل صراحة تم رمى الحجر فى المياة الراكدة وحينما شعرت القيادة الكنسية عمل الشباب شامخ لم تتدخل ، وبعد ماسبيرو ٢ خرج الاقباط فى كل العالم
عزيزى الاستاذ سامى ـ ما اجمل واروع كلمات الصدق انها تروى عطش الانسان القابل للمعرفة والعلم وتنوير العقل وتقوى القلب وتمنع الخوف من رجال الكهنوت الذين سيطرو على عقول الشعب القبطى على مدى اربعون عام من الفساد وا لمحسوبية والرشاوى ليس من كلامك انت فقط بل ما قد وقع مع عائلتى وهم اصحاب مدفن منذ اكثر من 200 عام وطلب القس المسؤل فى الكاتدرائية عددة الوف لاننا لا نملك المدفن نظير ترك الموضوع ولكن نحن اصحاب حق تم احضار الاوراق التى تثبت ذلك واخز التفوض حتى وصل المبلغ الف جنية ولكن لم نعطية مليم واحد هذة حالة من الاف الحا لات المتنوعة
وحينما انظر الى حال رجال الكنيسة فى هذة الايام الغبرة اجد نفسى فى كابوس مؤلم من شغل العصبات وتقربهم من الاغنياء ؟؟؟؟؟ وهناك من يزنى او من يضرب زوجتة والكنيسة لا تكون موضع الرحمة بل تزيد من الازلال والقهر ونسى رجال الكهنوت محبة المسيح وكيف صلب من اجل قساوة القلوب،الم يقل لهم اية القبور المبيضة من الخارج ومن الداخل مملؤة دعارة واختطاف وعظام نتنة ، لقد تغير حال الاقباط مع زيادة الجرعة الدينية للكبير والصغير واحاطم انفسهم بهالة من القداسة بطريقة عجيبة واصبح حال الاقباط ينحضر بعد ان كان مجتمع كلة من الحداثة والرقى والتقدم الى عدم الثقافة والاطلاع والمعرفة الى التعاطى الشديد للدين واصبح الكاهن هو قدس ابونا وزوجة الكاهن هيا امنا ؟؟؟؟؟؟
اما الفتيات القصرات التى يتم خطفهم فلا يتحرك الكهنة ولا الشعب المخدر دينيا يخرجون بالالالف لزوجة كاهن ولا يتحرك لهم اى ضمير لهؤلاء المساكين لانهم اولاد الجارية وليست مثل زوجة قدس ابونا ؟؟؟؟؟؟ اخر عجب يعنى مش بشر حاجة تانى خالص وقوانين كنيسية جديدة واساقفة ملاك للراعية يعنى القبطى مضغوط علية من رجال الكنيسة والحكومة الوهابية الفاسدة وغربان الخراب النازى ـ اين الحل ؟؟؟؟؟؟؟ شكرا استاذ سامى ونريد المزيد حتى لا ينقطع النور والامل
عزيزى الاستاذ سامى المصرى اولأ اشكرك على جميع المقالات التنورية التى تكتبها وهى كتابة تاريخية ممتازة ودراسة عميقة يستفيد منها الجميع ، خصوصا فى هذا الزمان من هم يقدسون كهنة هذة الايام ،بكل اسف عندما اتزكر ايام قداسة البابا القديس كيرلس السادس وما نحن فية الان ، اقول اين القداسة اين الحب اين البساطة فى الحديث ؟ الملابس الكهنوتية البسيطة البعيدةعن الفخامة ؟ اين الاهتمام بالروحانيات ؟ التى هي اساس المسيحية واحترام الكبير والصغير ورعاية الفقراء وهى عنصر هام لهؤلاء الغلابة حتى لا يقعوا فى يد الجماعات الاسلامية المؤلف قلوبهم ،و كل من عاصر البابا كيرلس يعلم بساطتة وحنانة الابوى وقد عصرت ذلك فى مرحلة الشباب
ولكن ظهور الدكتور البردعى اعطى امل جديد لكل شعب مصر وانقاذ ما يمكن انقاذة لتحويل مصر الى دولة ديمقراطية وبناء الدولة الحديثة على غرار حكم محمد على انها الفرصة الوحيدة لشعب مصرللتحول من عزبة الى دولة تحترم حقوق الانسان وتحترم حق المرأة التى هى اكثر من نصف المجتمع التى هى الام والاخت والزوجة ، وليست نصف الرجل وتقطع الصلاة وهى كالحمار والكلب وانها للوطؤء المرأة شئ عظيم خلقة الرب، والسؤال للاقباط هل تريدون الطاغية ام تقفون مع الرجل الذى يريد ان يضع مصركلها امام عجلة التقدم والرقى؟؟؟؟؟؟؟؟ شكرأ لك عزيزى الاستاذ سامى المصرى ونر يد المزيد منك ومن كل كاتبة وكاتب علمانى ان يعطى اهتمام كبير لمصرلان سقوط مصر هو سقوط كامل لمنطقة الشرق التعيس
وما اروع حفلات السيدة ام كلثوم والنساء والرجال على اعلى مستوى من الاناقة ، ثقافة وفن راقى بلا زقون ووش عكر غير نظيف والنساءتفوح منها الروائح الباريسية الرائعة بدل الحجاب والنقاب والروائح العفنة كرائحة حكم الطاغية الذى استطاع ان يضع معظم رجال الكنيسة فى مصر والخارج ورجا ل الازهر فى جيبة ، وترك الاقباط للرعاع الوهابين يسرقون بناتهم واموالهم ويقتلونهم ويزلونهم والكنيسة لاتريد من الشعب غير الصلاة ، واصبح لنا اساقفة كثيرين صغار السن والخبرة مع صراعهم المعلن والغير معلن على من سوف يجلس على راس الكنيسة ومن هو اكثر ولاء للطاغية ،اننا فى زمن يختلف عن عصر البابا كيرلس قد كان حقأ عصر ذهبى
الذى شاخ واصبح لا ينفع خردة عند احمد عز صاحب المليارات وغيرة من الوحوش الادامية سارقى الشعب وارض مصر بلا ثمن والمدفوع من اموال البنوك بتاعة صاحب العزبة ولو كان هؤلا اصحاب الاموال استعمار لخرج الشعب للدفاع عن ارضة رغم ان الاستعمار يعمر ويقيم المدارس والجامعات والطرق ويعمل على راحة الشعب ولو خير الشعب اليوم بين صاحب العزبة وبين اى استعمار سوف يختار الاخير، ولاينسى احد نظافة مصر قبل قدوم العسكر الى الحكم وكانت الحياة راقية ولا يوجد لا حجاب ولا نقاب وكان المستوى الثقافى والتعليمى جيد ومستوى اللغات قوى
الاستاذ سامى المصرى منذ جلوس الشيخ العجوز مبارك على عرش مصر والبلد اصبحت عزبة لة ولاولادة وعصابتة التى حولة من بلطجية الى ثانوية بالعفية او اعدادية الى صيع ومنافقين وقضاء وهابى اللة يرحم السنهورباشا الى بوليس وهابى سوف يذهب عن قريب بالكرباج لضرب المؤمنين للصلاة الى مجلس شعب من الطراطير ومجلس شوربة يرزق من عرق النساء والكل يعرف الغير شريف وصحافة كلها دعارة وقوادة من اجل صاحب العزبة الخ الخ الخ ولكن ظهر بريق وامل جديد للشعب المصرى اقباط ومسلمين فرصة عظيمة ، الدكتور محمد البردعى رجل ذو اخلاق وعلم وليس لية فى العسكرية ومعة النخبة العلمانية والشعب لكسر السلاسل الحديدية للنظام المصرى ا
(17) الاسم و موضوع
التعليق
waguih ارهاب الحكومة وبعض رجال الكنيسةوخنوع الاقباط
الاستاذ سامى المصرى الكثيرومفيش دقيقة الا وهجم على احد الاقباط وقصف كل جسدة على وانا ستون عام وذلك بناء على اتفاق مع الرهبان وعندى عدة امراض صعبة مع تقدم السن وهنا ك قضية وسوف يتم فيها كشف المستور من ناحية الكهنة اواحد اخر نحن نعلم من هو والكنيسة ومن يسمون انفسهم رجال اعمال هم الوجة الظاهر اما الوجة الخفى فسوف يعرفة القضاء لاننا لسنا فى مصر والدولةعلمانية ولا تعير اى اهتمام الا بحقوق الانسان فى المجتمع شكرا عزيزى واتمنى ان يكثر العالى من امثالك
(18) الاسم و موضوع
التعليق
waguih ارهاب الحكومة وبعض رجال الكنيسةوخنوع الاقباط
الاستاذ سامى المصرى اشكرك على هذا المقال الممتا ز والذى لا يستطيع اى عاقل ان ينكر كل مافية من حقائق فعلا الحكومة هى اساس كل الارهاب الواقع على الاقباط من شرطة الى القضاء الخ الخ فى كل ارض مصر المسلم اصبح لا يطيق القبطى اصل هذة البلد الغالية ونتيجة هذا الكرة كارسة حقيقية سوف تدمر البلد ؟؟؟؟ اما ظهور الطرف الدينى من الكنيسة فهو كارسة اخرى حيث انهم يستخدمون كلام الانجيل مسكن لنا ولكن اخر مظاهرةلنا فى فرنسا وانا احد منظميهاطالبت خروج كل الاقباط فى مصر لمطالبة حسنى مبارك بحقوق كل الاقباط كما خرج الاقباط فى ظهور العذراء مريم ولن يستطيع رجال مبارك ضرب طلقة واحدة لانها سوف تكلفة الكثير
الاستاذ طرشوبى لقد وقع على عينك حول؟؟؟ماذا تريد والى اى الطرق انت ذاهب اهل انت من اعضاء الحزب الحاكم اومن جماعة غربان الخراب , الاستاذ كاتب المقال هو مدحت قلادة وبناء على انك غلطان فى الاسم يبقى انت من خريج احدى الكتاتيب الازهرية حافظ شوية كلام من حد , رجاء من سيادتك التفكير قبل كتابة اى مقال لان هذا الموقع الحوار المتمدن للمفكرين والعلمانين والذين لا يهمهم الا اوطانهم والقضاية الانسانية وحرية الانسان وكل زوار الموقع يحترمون عقولهم التنورية فلا مكان لمن يستخف بعقول هؤلاء المتنورين كفاية تخلف لان العالم اصبح قرية صغيرة وكل شئ يعرف بسرعة صعب عليك فهمها
عزيزى الاستاذ مجدى المقال ممتاز وكل الاحتمالات واردة ولكن هناك سؤال مهم جدأ عندما قال الجميع ان القديسة العذرا مريم ظهرت ذهبت الالوف لكى ترى ام النور؟؟؟؟؟؟ لماذا لا تذهب هذة الالوف اربعون او خمسون الف او فيما فوق ذلك الى الرئيس الوهابى وتطلب منة تفعيل حلف اليمين عن كل فترة رياسة ولن يستطع الامن فعل اى شئ لهذة الاعداد لانها سلمية وتحت سمع وبصر العالم ويكون اعتصام مفتوح امام الرئيس الهمام وليكن ما يكون غيرذلك لن يتحرك العالم فلابد من الثورة الحمراء وثق تماما ان ا لعالم سوف يتحرك و يكون ايجابى الثورة القبطية لابد منها مهما كان الثمن حتى يستطيع الاقباط ان يعيشوا احرار على ارضهم ووطنهم مصر الفرعونية ارض الاجداد وعندنا اكبر مثال جنوب السودان ، اهل الاقباط عجزة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ام لديهم الشجاعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عزيزى الاستاذ مدحت قلادة انت تقول المصيبة الكبرى هي أن جبهة العلمانيون تسعى لتفتيت المجهود القليل في أعمال غريبة بدلاً من التركيز على مشاكل والآم وذبح ونحر الأقباط والاضطهاد المنظم لهم... المصيبة الكبري في محاولة إختراق جبهة العمانيون للنشطاء الأقباط ليضيع المجهود القليل في قضايا فرعية المصيبة الكبرى هي في تطابق أجندات العلمانيون الجدد مع أجندة الأمن المصري والضحية هم الغلابة الأقباط وزعزة الكنيسة. واقول لك الحل الوحيد هو فصل الدين عن الدولة ، وبذلك ينصلح الكل مسيحي ومسلم الدين فى القلب وليس فى الزبيبة والجلباب القصير ولا الحجاب والنقاب ، ولا الذهاب الى الكنيسة ، هناك حياة واحدة يحياهاالانسان .. يجب ان نعيش بلا خوف وهذا ما يفعلة الغرب وبذلك يتقدم ام شعوب دخول الحمام بالرجل الشمال او اليمين فلن تقدم اى شئ للبشرية غير الارهاب والقتل وتدمير حياة الشعوب ، ويجب على الاقباط الترابط امام الارهاب النازى ومساعدة ابناء صعيد مصر ويجب على الكنيسة ان تعلن امام العالم ان الاقباط مضطهدون ويعانون من الارهاب المنظم والاسلمةالجبرية . ولايوجد حاكم يحكم البلد ولا قضاء . مصر على كل المستويات تعيش فى فوضة والباقى لايعلمة الا اللة. مع تحياتى
مقال الاستاذ مدحت قلادة يوضح فية عن وطنية الاقباط من بداية تاريخهم الفراعونى حتى يومنا هذا،وفى نفس الوقت يدق ناقوس الخطر لنكسة جديدة تهذ كيان مصرمن الداخل وهى عنصرية التعصب الدينى والممثلة فى جماعة اخوان الخراب بقيادة طزطز، لقد كانت حرب اكتوبر73 نتيجة القيادة الفاسدة التى قادت الانقلاب على ملك مصر وتم تحميل الملك مسؤلية الاسلحة الفاسدة وطبعأ هزيمة حرب 48 ، وحتى تاريخ الانقلاب على الملك فاروق كان الاقتصاد المصرى قوى ومن تاريخ حكم محمد على حتى رحيل الملك فاروق مرحلة تأسيس مصر الحديثة وترسيخ المواطنة واصبحت مصر لكل المصرين لافرق بين مسيحي ومسلم انهم ناسيج واحد ولكن مع انقلاب العسكر انقلب الوضع وبدء بطرد المصرين اليهود وهم قوى اقتصادية جبارة فى ذلك الوقت (حسن ومرقس وكوهن) واعلان حرب 56 ، بداية الانهيار الاقتصادى المصرى وذاد على ذلك حرب اليمن والتدخل فى شئون دول الجوار،الجزائر ، والسعودية،وغيرهم حتى فى داخل القرن الافريقى ، وسورية، وانهيار وزيادة الجرعةالدينية الاسلامية ، وتهور القيادة الغير مسئولة واندلاع حرب 67، وبها تم الانهيار الكامل للقيادة العسكرية ،وتم تسمية الهزيمة بالنكسة ،ولم نسمع عن محاكمة اى من قادة الانقلاب وشرب الشعب الزل والهوان من دول البترول وتغير التركيبة المصرية وادخال
عزيزى الاستاذ مدحت قلادة ،المقال ممتاز والحقيقة حوار الفيلسوف مع الحمار راقى ومتمدن ولكن هذا الحمار الذى هو ارقى من ا لانسان لم ينقب او يحجب الحمارة مدام الحمار لانة فاهم انها حمارة وحيوانة مثلة ومن حقها ان تعيش مثلة حمار زكى ومتعلم وفاهم طريقة الحوار الذى لايعرفة كثيرأ من الحيوانات البشرية ونفس الحمار قادر على التكيف مع باقى الحيوانات فى الاكل والشرب ويحب صاحبة الذى يعطية الطعام ولا يقطع رقابهم نظيرهذة المحبة ولا يلعن ويكفر باقى اخواتة ويحفظ طريقة فى الذهاب والعودة ولا يجد حيوان مفترس يخطفة من اجل ما يؤمن بة حمار عندة احساس احسن من الحمير البشرية
الاستاذ صادق اطيمش اشكرك على هذا المقال الرائع ,واقول الى كل ارهابى وهابى متليح وبزبيبة وجلبية قصيرة والى كل منقبة ومحجبة لماذا لا ترحلون الى بلادكم وتفعلون فيها كل ما تريدون , لقد خرجت فرنسا وكل الدول الاستعمارية من بلادكم بعد ان عمرتها وجعلتها بلاد جميلة تركتها لكم وانتم جعلتوها خراب, ولو فهم هؤلا المغيبون معنى كلمة استعمار اى تعمير, لسكتم ولكن الجهل والعقلية الدينية التى هي افيونة الشعوب جعلت من البشر عبيد وسوف يأتى اليوم الذى سوف تباعون فية فى سوق النخاسة , لماذا تقرفون الغرب وهم بلد العطور الرائعة الجميلة , وانتم روائح عفنة, وتتمثلون بالعفة وانتم اهل النكاح العرفى والمسيار ونكاح المتعة وغيرة ارجعوا الى بلادكم , والرئيس الفرنسى والشعب الفرنسى حر فى بلادة والكل معة , لان ثقافة البدوى غير ثقافة الغرب المتحضر , مناظركم مقرفة للعين ونقابكم وحجابكم مرعب للاطفال , وهناك من النساء تدفع حياتها من اجل حريتها اما المراءة الجاهلة تردخ للعبودية
الاستاذ الفاضل مدحت قلادة هذا المقال يعبر عن تغير فى التركيبة القبطية التى كانت على مر العصور فراعونية اصيلة ضاربة جزورها فى اعماق التاريخ المصرى الفراعونى الاصيل ، ولكن مع دخول الاستعمار البدوى الصحراوى الى بلاد الفراعنة الحديثة فى ذلك الوقت، وبعد ان كانت الاسكندرية منبع الثقافة (مكتبة الاسكندرية) ومدينة عالمية ، تم حرق اكبر ثقافة فى ذلك الوقت على يد البدوى الجاهل والذى لايعرف غير لغة القتل تحت اسم الدين ، ولا يزال حتى يومنا يلبس ثوب التدين حتى يحقق اغراضة الخبيثة فى حكم الشعوب، ونتيجة هذة الكوارث هى تقبل بعض الاقباط هذة العادات السيئة ومنهم كما ذكرت نبيل لوقا بباوى، وجمال اتعس، وملاك شنودة، وهانى، وغيرهم من عينة عمر بن العاص،هؤلاء الاشقياء ليس لهم مكان وسط الاقباط وسوف يذكرون فى مزبلة التاريخ ، وهناك من يسعون الى زعامة الاقباط وهم جدد على الحركة القبطية وعندهم نرجسية شديدة ، وهناك من هم مع الحكومة ويتلونون بلون جديد لكسب الاقباط ، ودور رجال الكهنوت فى تسكين الشعب القبطى وعدم المطالبة بأبسط الحقوق الانسانية من الحكومة الديكتاتورية ،مما جعل الاقباط يقعون بين مطرقة الدولة وسندان الكهنوت، ناسين مهنة رجال الكنيسة هى خدمة شعب الكنيسة وليست السياسة، ولكن هناك من الكهنة يدافعون بوطنية حقيق