الشكر الجزيل لكاتب المقال على جهوده يتناسى اغلب المتعلمين الاسلاميين أن للقرآن اجزاء أخرى غير القرآن المكي و القرآن المكي بحكم المنسوخ ...فيكفي الاستشهاد به الاسلام اليوم يقوم على ثلاثة ركائز و هي القرآن المدني (قرآن السيف) و الاحاديث و اخير تفسير الشيوخ ....و الركيزه الاخيره هي الاهم.... الاسلام الصحيح هو ما يفسره الشيوخ لعامة الشعب المسكين الذي لا يقرأ و إن قرأ لا يفهم أحاجي القرآن أما قتال المسلميين للمسلمين فهذا قتال طوائف للفوز بلقب الطائفه الناجيه (قول تكفيري) شكرا ...
وقد آمنوا بخرافة آدم وحواء ....هكذا تقولين و قصة ادم و حواء ذكرت في القران ...و القران منزل من عند الله ....كيف يتم ذلك.... هل انت ملحده... ام فقط حاقده على المسيحيه و اليهوديه ماهي المشكله..و لماذا الحديث عن الدين المسيحي هكذا و اغلب المسيحين ملحدين...لمن تكتبن للمسحيين ام للمسلمين ام لنفسك... ام هي أضغاث كابوس ...انا لم افهم القوه الهائله للهجوم على دين لا يؤمن به الا القله... ما هي مشكلتك..... شكرا على الجهد المبذل على كل حال
موضوعك استاذ ابراهيم يصلح ان يكون مرجع هام (و لو بعجاله) للظلم الواقع على المرأه المسلمه و كم اتمنى استاذي الكريم ان تفرد موضوع لكل جرم وقع و مازال يقع على المرأه المسلمه ....اما موضوع قبول المرأه للاضهاد و الدفاع عن ظلمها و ظالميها فللاسف فعله العبيد ايضا قبل ان يتذوقوا طعم الحريه ...لك مني استاذ إبراهيم كل الاحترام و التقدير و الى المزيد من الابداع
كل مايدافع عن الارهاب هو ارهابي .... و الدافاع عن شخصيه إشكاليه كشخصية نبي الاسلام الاجراميه شي مثير للاستغراب من إمرأه ...بل من امرأه سافره. هل تعلمين كم هو ثمنك في سوق النخاسه الاسلاميه ...)هذه اذا كان كاتب المقال إمرأه أصلاً ماذا يهمنا ما يقوله الاسلام او المسيحيه .....العبره بالنتائج ..بالثمار نحن جميعنا يرى نتائج تطبيق الدين الحنيف على البشريه تناسل كالحيوانات يؤدي الى فائض بشري يؤدي بدوره الى حروب لانهايه لها... إحتقار للمرأه و بيعها في الاسواق إسوة بالخلف الصالح .... مقال عجيب غريب
السعوديه مملكة إجرام و -كما الاسلام نفسه- تشكل مصدر اساسي و رئيسي للارهاب.. اتمنى أن تفلس المملكه و كل ممالك الظلام و كل من يدعم هكذا أنظمه من الشرق و الغرب ...كما أتمنى ان يفلس الاسلام نفسه فيرتاح العالم من الشر...شكرا
العظم إنكسر و سقط و مات حين وقف خلف الشيوخ ضد نظام ظلمه و ايضا حماه من غضب الشيوخ حين نشر كتابه ( نقد الفكر الديني )... العظم مات حين تحالف من التكفيريين ....كأنهم كانوا سيرحمونه لو نجحوا ولم يتعظ من تجربة حزب توده.... العظم مات و ليته مات قبل ان نفجع به حين جلس خلف شيوخ أضاع عمره في كشف خديعتهم الكبرى.شكرا
المسيحيه سقطت بيد أبنائها لانها كانت أداة قتل و حقد و تشريد و تخوين و تحريم ....المطلوب الان سقوط الاسلام ( وأتمنى بيد أبناءه) لانه الان و ليس البارحه هو دين قتل و حقد وتكفير و جلد و حرق و بتر و سبي وصلب ....هذا يحدث اليوم باسم الاسلام ...وكل من يحاول الهروب من الحقيقه بمقارنته مع ديانات اخرى او بحجة التفاسير المختلفه للاسلام او باستجلاب الماضي او بتحجيم الصراع ليكون بين قنوات إنتا هو مشارك بقلبه و فكريه و بيده ايضا في الجريمه الانسانيه الكبرى .....دافعوا عن الانسانيه ...لا عن الدين .... يا طائر الشمال الهارب من طلم امة تدافع عنها الان في مخبئك.... الان