.يا سلام!!!وكأن الحرب والإستعمار قدر محتوم وجب التعايش معه بكل بساطة . الشيوعيون يا رفيق يجنبون الجماهير قدر الإمكان الصراعات ذات الطبيعة الرجعية/رجعية ،ويستفيدون من هذه الصراعات قدر الإمكان في قضية السلطة ،العمل الماركسي لا يتمثل في الدعاية للعراعير والجيش -الحر-المتكون من المرتزقة،بل هو اجتلاب أوسع الجماهير من أجل العمل السياسي الواعي نحو التغيير التقدمي ....... واجب التقدميين وتحديدا الماركسيين منهم هو طرح بديل آخر عن الصراع الرجعي/رجعي،عن طريق الانخراط في جبهة تقدمية ديمقراطية من اجل صياغة برنامج نضالي،وليس التنظير للتنسيق بين اليسار والظلام،فلتتعضو من تجربة الترتسكيين المتحالفين مع الإخوان في مصر والتحريفيين الدغمائيين في تونس الذين اعتبرو الإخوان -قوى وطنية-وأعطوها شرعيات نضالية لا تحلم بها ، فلتتعضو من حركة 20 فبراير بالمغرب والتي لليوم لم تقدم أي إنجاز يذكر للشعب المغربي نظرا لكونها إطار تنسيقي بين قوى تقدمية ضعيفة وأخرى مغرقة في التخلف
(2) الاسم و موضوع
التعليق
Ramy Tounsi 2 رد على مقال الرفيق عديد نصار حول موقع اليسار
لكن هنا الإشكالية الرئيسية في تحليل دور المجموعات اليسارية الموجودة هي حول السلطة،هل هذه المجموعات التي أنت تنتقدها،أو التي أنت تطمح لانبثاقها من رحم الحراك القائم ،قادرة فعلا على ترجمة الإنتفاضة السورية سياسيا والمرور بها لمرحلة السلطة؟؟؟؟أم أنه كما قدر لها وحسب المقاصد العامة والرائحة الفائحة من وراء مقالك أن تكون حطبا لصراع بين السلطة السورية الدكتاتورية المدعومة من دول ذات النزعة الإمبريالية كروسيا والصين وبعض القوى الإقليمية كإيران والبرازيل وفنزويلا ،والمجموعات المنتمية للأطوار نصف المشاعية والإقطاعية كتنظيم القاعدة التي تمثل ذاتها كما تمثل الحلف الإمبريالي الصهيوني ؟؟؟؟نعم على الماركسيين مساندة نضالات الشعب العربي في سوريا لكن في شكل مستقل عن الأطر الرجعية (النظام/الجيش الحر،أوبشكل أوضح؛النظام/الإستعمار)،بل على الشيوعيين الإنخراط في الدعاية ضد هذه الحرب الإقليمية على السوق وموارد الطاقة وتجنيب الجماهير أن تكون حطبا لمحرقة من أجل مصالح قوى لا تمثلها لأن شعار الشيوعيين هو السلام وليس الحرب في الحروب الإمبريالية،لكن ليس بطريقة الإسقاط الدغمائي التي قمت أنت بها ،فالحرب هذه المر
(3) الاسم و موضوع
التعليق
Ramy Tounsi رد على مقال الرفيق عديد نصار حول موقع اليسار3
واجب التقدميين وتحديدا الماركسيين منهم هو طرح بديل آخر عن الصراع الرجعي/رجعي،عن طريق الانخراط في جبهة تقدمية ديمقراطية من اجل صياغة برنامج نضالي،وليس التنظير للتنسيق بين اليسار والظلام،فلنتعض من تجربة الترتسكيين المتحالفين مع الإخوان في مصر والتحريفيين الدغمائيين في تونس الذين اعتبرو الإخوان -قوى وطنية-وأعطوها شرعيات نضالية لا تحلم بها ، فلنتعض من حركة 20 فبراير بالمغرب والتي لليوم لم تقدم أي إنجاز يذكر للشعب المغربي نظرا لكونها إطار تنسيقي بين قوى تقدمية ضعيفة وأخرى مغرقة في التخلف
تحية طيبة أستاذ سامي... علمياً ، أظن أنه يجب عليك بعض الإطلاع في مجال البيولوجيا ،ما يدفعنا لحب البقاء هي الجينات التي تبرمج جسم الحيوان لتبقى ثم يستمر وجودها في الأطفال ،وهذا ما يفسر دفاعنا عن ابنائنا حد الشراسة والتضحية .. كذلك ، سبب الرغبة في الجنس ليس المتعة ، بل هي طريقة فذة من الجينات للترغيب في التناسل وبالتالي استمراريتها .. نحن بإختصار لعبة بين يدي الجينات لهدف استمراريتها ..! راجع كتاب -الجين الأناني ل-ريتشارد داوكنز
لفد اباح الاسلام الاستعباد في قوله تعالىالحر بالحر والعبد بالعبد وهذا اقرار بالعبودية هذا بالاضافة الى وما ملكت ايمانكم الشهيرة ود نهى محمد صلعم ان يعتق المديون عبده لقاء دينه كما كات هناك اسواق للعبيد في عهد الخالفة الاسلامية اما مقولة عمر متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتتهم احرارا قيلت على اقباط مصربوصفهم ابناء احرر عند شكواهم ابن العاص ولم تصدر في العبيد. وساذكر لكم رواية بسيطة اوردها الجاحض في كتاب الحيوان وهي ان رجلا مرض فوصف له اكل خصية رجل اسود فاشترى عبدا اسودا من السوق واكل خصيته هذا فضلا اني من بلد اخذت منه 30 الف جارية من امهاتنا في حملة موسى ابن نصير اما الامر بالعتق فكان فقط عقابا لافطار او لغيرها من الاسباب