استاذة ماجدة لك السلام والتحية يبدو ان الرب استسلم للحلبية بدون ان تدفعي له مصاري ولا دولارات ولا مزادات بل هدية الهية وجعلها كمعرض دائم في الشرق الاوسط فيها كل الاستعراضات للبشرية ..لحى وعصائب واوزبك وشيشان اليوم وشبيحة وامن ومخابرات بالامس يدعمهم زينبيون ونجباء ..كل الاستعراضات التي وصفت بها جهنم تم عرضها في معرض سوريا وبالمناسبة هو المعرض الثاني فقد سبقه في العراق معرضا استعرضت فيه جميع الالعاب الاولمبية الجهنمية ووزعت الميداليات ثم انتقل لسوريا ولايحتاج شراء تذكرة للدخول اليه فالمعرض مفتوحا للسكان وبالمجان فكل من يعيش في البلد هو واقعا في ارض المعرض والسلخ باشكال ربما حتى الرب لايعرفها كونها من شؤون عباده -انتم ادرى بشؤون دنياكم- ومنه فرغم انت حلبية وانتم تحلبون النملة وتظنين انك خدعتيه ولكنه واقعا هو خدعك مبرئا نفسه انها شؤون دنياكم وعليه فيبدو انت فاوضت للمزاد على امر لايقلق الرب كثيرا فهو خلق حثالات كثيرة بحيث جعله جهنم في ارضه وهو مستريح البال يقول لنا هنيئا ومجانا لكم المعرض مجانا وحتى بدون مزاد لك ولاسلوبك السريالي الاعجاب مع السلام وتحية
من يشترى كليتى ؟ تجارة الأعضاء فى مصر تحت هذا المقال https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=844653 كتبت عدة تعليقات منها ت 2 قلت فيه مايلى : بالأمس اتصلت بى صديقة من كندا وأخبرتنى بأن منقبة قامت بخطف طفل للأتجار بأعضائه. قمت اليوم بالبحث فى جوجول فوجدت مقالا طويلا بعنوان من يشترى كليتى ؟ به هذه المعلومة : وفي أغسطس (آب) عام 2016، أصدرت المجلة البريطانية لعلم الإجرام British Journal Of Criminology ، تقريراً صادماً عن تجارة الأعضاء البشرية في مصر، موضحاً أنها تعتبر من أكبر الأسواق في تجارة الأعضاء البشرية في العالم، وأن هذه التجارة آخذة في النمو. وفى موقع سكاي نيوز عربية وجدت هذا الخبر :تجارة اعضاء بينهم أساتذة طب فى الجامعات وجدت ايضا مايلى :طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كان الدافع تجارة الأعضاء؟ https://www.youtube.com/watch?v=KVvqVJ1saPY --- صدق د . طة حسين فى حديثه عن المعذبون فى الأرض. مع خالص المودة . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
تحية طيبة جزيل الشكر على المداخلة القيمة التي تلتقط بجوهرها طبيعة العلاقة بين التكنولوجيا والتحرر، وتبرز بوضوح كيف يمكن للأدوات الرقمية أن تتحول إلى فضاء نضالي، حين تدار برؤية يسارية ديمقراطية. كل الشكر على تقييمك للحوار المتمدن الذي لم يكن يوماً مشروعاً فردياً، بل جهد جماعي يساري تقدمي كبيرة، ساهمت فيه الكثير من الزميلات والزملاء الأعزاء على مدى أكثر من عقدين، كل بحسب قدرته واختصاصه وإيمانه بضرورة خلق إعلام يساري حر متعدد المنابر، يعبر عن قضايا الطبقات المستغلة والمهمشة، ويفتح فضاءً للتفاعل اليساري الديمقراطي والفكري بين الكاتبات والكتاب، وبين القارئات والقراء، على امتداد العالم العربي وخارجه. ما أشرتَ إليه من أن التكنولوجيا الإعلامية أصبحت من أهم ساحات المواجهة، هو جزء أساسي من الرؤية التي نسعى لتطويرها، والتي تحاول تقديم بديل يساري رقمي فعّال في وجه الظلامية، والاستبداد، واليمين المتطرف، سواء في منطقتنا أو على مستوى عالمي. كل الاحترام والتقدير
تحية طيبة ممتن جداً لكلماتك الرفاقية الدافئة، التي تحمل كالعادة روحاً ثورية أصيلة ونظرة يسارية حية تضع الأمور في جوهرها: نعم، كما أنجبت البرجوازية حفار قبرها الطبقي، يمكن للذكاء الاصطناعي وعموم التكنولوجيا، حين تنتزع من براثن الاحتكار الرأسمالي، أن تصبح أداة وعي وتنظيم ودعاية ثورية مضادة لمنظومتها الأيديولوجية والفكرية النيوليبرالية.
الثورة الرقمية قد تكون من حيث لا تتوقع الرأسمالية بداية التعرية الكبرى لأساطيرها، والأسلحة الرقمية الجديدة – ومن ضمنها الذكاء الاصطناعي – ليست محايدة، بل يجب أن نعيد هندستها كقوى إنتاج تخدم مشروعاً تحررياً اشتراكياً، لا مشروع لاستمرار الهيمنة الرأسمالية.
أما ملاحظتك الجميلة عن الصورة، فهي من ذوقك الرفاقي المحب المعتاد والقديمة كانت من سنوات واستوجب تغييرها ، مع كل المودة والاعتزاز والتقدير،
العزيز آدم عربي تحية طيبة، كل الشكر على تعليقك الذي يلتقط بدقة واحدة من أهم محاور المشروع: أن المعركة ليست ضد التكنولوجيا، بل ضد الاحتكار الرأسمالي لمواردها وأدواتها. لقد عبرت في كلمات قليلة عن جوهر ما حاولنا تفصيله في الكتاب، خاصة حين قلت إن الذكاء الاصطناعي هو امتداد لمعركة السلطة، لا مجرد نقلة تقنية.
إن جوهر اليسار الإلكتروني كما طرح، لا يقوم على الخوف من التكنولوجيا، بل على تحريرها من أيدي الرأسمالية وإعادة توجيهها لمصلحة الجماهير. المسألة ليست رفض الرقمنة، بل توجيهها من أداة لتعميق الاستغلال، إلى أداة للتحرر وإعادة بناء علاقات إنتاج أكثر عدالة وإنسانية.
نعم، الاشتراكية في عصر الخوارزميات ممكنة، شرط أن لا نقف عند حدود النقد، بل ننتقل إلى المبادرة، وبناء أدواتنا الرقمية اليسارية والتقدمية، ومقارباتنا التنظيمية الجديدة. من لا يمتلك أدوات العصر، سيدار من خلالها.
رائع الكتابة حول الموضوع، وأتطلع إلى أن يشكل جزءاً من الحوار الجماعي المستمر، الذي يحتاجه اليسار في هذه المرحلة الحساسة.
صديقي العزيز كريم رسول جزيل الشكر والتقدير لك على اهتمامك وقراءتك لهذا المقال ويهمني رائيك في المقال نعم الرأسمالية في طريقة للاستحواذ على كل شيء في العالم كل الحب والتقدير والاحترام
الثقافة في راهننا العراقي ينطبق عليها قول برنادشو مع بعض التعديل : غزاره في الانتاج وفقر في الوعي ..ولمواجهة هذه الحالة أجد لزاماً استحضار مثقيفينا وان رحلوا ولعل في مقدمتهم الدكتور فيصل السامر والدكتور صلاح خالص والدكتور جواد الطاهر وغيرهم ، والأمر لايتعلق بالوفاء لهم فقط بل ينبع من حاجة فعلية لتسليط الضوء على منجزهم ..تقبل خالص احترامي وتقديري ...
كرم نعمة يعيش في الماضي وعبد الرزاق عبد الواحد صار من شعر الماضي الذي مات مع زمن الدكتاتورية ولا أهمية لهذا المقال. كل الوسط الأدبي يعرفون ان كرم نعمة مثل التلميذ عند عبد الرزاق عبد الواحد ومرة رأيت صورة عند أحد الأصدقاء الشعراء في السويد لكرم نعمة مع عبد الرزاق عبد الواحد في الجامعة التكنولوجية في بغداد اثناء مهرجان شعري في الثمانينات وهذا يعني انهم جميعا من الماضي
لا أروع من هذه الفقرة في المقال للكاتب اللامع كرم نعمة الذي نحب مقالاته من زمان جريدة الجمهورية في بغداد: أقول لو تسنى لهم، فهل سيتوقفون عن الخيال الرخيص وينصبون مشانق العدالة المكسورة كلما جاءت سيرة الشاعر الراحل وبعد كل تلك السنين على وفاته مغتربا؟
شكرا للأستاذ الكاتب كرم نعمة على هذا المقال الرائع وهو يعود إلى الشاعر الكبير عبدالرزاق عبد الواحد الذي لن يغادر التاريخ العراقي اليوم وغدا وبعد مئات السنين. المقال يحرضنا على البحث عن الكتاب واعتباره وثيقة إنسانية حسية كما كتب الأستاذ كرم مشكورا
الأستاذ الفاضل موسى فرج المحترم تحية عطرة تمتعت كثيراً بقراءة الحكايات الجميلة في هذا المقال. اتطلع بلهفة لقراءة الجزء الثاني وما أجادته كريمته الفاضلة عن أبيها العملاق الأستاذ الدكتور فيصل السامر . فائق التقدير والاعتزاز.
قتلتنا الشدّة قَتَلنا أن الواحد منّا يحمل في الداخل ضدّه قناديل الحق فوقنا موصوده وأدراك الباطل تحتنا معبوده فلا الحق عندنا يُدرَكُ وعده ولا الباطل يُعرَفُ حدّه تنافيا فضاعت منا الزبده ومع الضياع الرهدة تلو الوهده
(16) الاسم و موضوع
التعليق
LAZAR نحو قلعة نابضة بالحياة: مشاريع استراتيجية لتح
أتعجب من هذا الموقع لا أجد تعليقا على المقالات العديدة المقال طويل وداخل بكل التفاصيل كأنه يقدم تحليل أنشائي لتصميم مبنى ولكن همه الأكراد والتركمان وتاريخهم كاتب تاريخ القلعة يمد الى 6000 سنة أين كان الأكراد والتركمان في هذا التأريخ؟ سماها أربيل واسمها الحقيقي وآثارها ( أربائيلو) أربعة الهة وهي آشورية ونسي أن الأكراد حولها الى هولير لم يذكر اي مقترح أن يدخل أي معلم من من بناها ، هل أن فتح مقاهي وكشك يزورها من العالم ناس أم تكون كما كانت قبل ستة آلاف سنة لكي سزورها ناس من كل الثقافات في العالم أليس المفروض أن تكون بها مكتبه بها نسخ من مكتبة آشور بانيبال ( اربعين الف رقم ) جامعة شيكاغو في 2013 ثلاثة بروفيسورية عملوا تسعين عاما مجتمعين وألفوا قاموسا واحد وعشرين جزءا سعره الفين دولار عنوان القاموس -مهد الحضارة- العالم احتفل بهذه المناسبة ولم يكن عراقيا واحدا موجودا ولم أقرأ في اي من مواقع التواصل الأجتماعي عن هذا الحدث لا أريد أن أطيل لأننا شعبا لا يقرأ والفضل الآن الى الفيسبوك ومشتقاته
يطالب كرم نعمة رغد ابنة الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد بنشر مذكرات والدها مع صدام حسين ويصفها بالتاريخية، هل بقي عراقي لا يعرف سوالف صدام بعد ان انكشف التاريخ وانفضح كل شيء، اذا ما أهمية هذه المذكرات التي يطالب بها كرم نعمة
كلنا نعرف ان كرم نعمة وعبد الرزاق الربيعي أصدقاء ويتخادمون فيما بينهم وهذا المقال يروج لكتاب الربيعي عن شاعر مكروه من العراقيين هو عبدالرزاق عبد الواحد. مقال يريد أن يقدم لنا سيرة مزيفة لعبدالرزاق عبد الواحد المعروف للجميع
لايليق بالحوار المتمدن ان ينشر مثل هذا المقال لكرم نعمة وهو يدوس على مشاعر العراقيين بتقديم صورة انسانية لشاعر كل قصائده كانت لمديح صدام حسين. فاين الانسانية في حياة عبدالرزاق عبد الواحد
(20) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي القضية الفلسطينيةمثالالاحل لها الا بعيدا عن السلاح
وبالتاءخي بين البشر=العبرانيين والعرب - اليهود والمسلمين -ان حل اية معضله معناها حياة افضل وليس الويل والثبور وملايين القتلى ومثلهم ملايين العطلى-ذوي العاهات وكاءنها تماثيل تذكر الناس ببشاعة العنف ولا انسانيته بل ولا جدواه المطلق حتى في حالات -الانتصار- عند الفلسطينيين مثلا بعد خراب البيوت وموت وعذاب بل ومذلة الملايين-لنتذكر بغية اعطاء صورة عن -المهزلة العنصرية الاسلامية العربجيه التي اعتبرها الاغبياء واللاضمير لهم انها القضية المركزية لهم فخسروا قرنا كاملا هو قرن التنمية والتطور والتقدم والرفاه المذهل في التاريخ البشري كله--زالذي نتذكره واجبا ان -الفتنة-بداءت في منتصف اربعينات القرن العشرين بشكلها العنفي وعدد سكان مايسمى من الجانبين ارض اسرائيل وارض فلسطين كان فقط 690الف من البشر ودخلت الفتنة بهم ومن اعانهم من المسلمين ففقد الفلسطينيون وحدهم اضعاف هذه ال690الف ناهيك عن ملايين اليتامى والارامل والمشردين و و و و وحتى لو جاء يوم يتمناه مرضى العقل والضمير بتفليش دولة اشقاءنا اليهود وابادتهم ورمي بقاياهم في البحر- فاء مجموع تلك العذابات بانواعها لايمكن ان تكون مبررة-بالنصر المفجع بكل ال
الأستاذ الفاضل نيسان سمو الهوزي المحترم تحية حارة حكاية جميلة، وتساؤلات مشروعة. طيب، إذا جاءك ذاك الرجل وسألك: كيف عرفت أن زهاو لم يشكر ربه؟ هل تعرف أنت اللغة الصينية ؟ عندها ستجيب أنت: أنا بلبل بالصينية، ولم أسمع زهاو يشكر أحداً بالصينية في حفل التتويج. سيسألك ذاك الرجل عندئذٍ: أليس من المحتمل أن زهاو قد شكر ماو في قلبه وليس بلسانه؟ ستجيب أنت بالقول: ذاك أمر محتمل. عندها سيقول لك ذاك الرجل بلغة المنتصر: إذن أنت تؤيد أن زهاو يمكن أن يكون قد شكر بقلبه ماو، وماو تعني بالصينية : الله؛ أي أن زهاو قد شكر الله! فكيف ستستطيع وقتئذٍ أن تخلص نفسك من هاي الطرقاعة ؟ ها ؟ بالمناسبة: أين شيخ المشايخ صفوك؟ فائق الحب والتقدير والاعتزاز .
(22) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الحوار المتمدن مثال جيد على استخدام التكنولوجيا
تحية للاخ رزكار واقعا كلامك صحيح وانشاؤك للحوار المتمدن هو خير دليل عليه حيث الانتقال لتكنولوجيا النشر الالكتروني منذ مرحلة مبكرة والوصول لعدد كبير من القراء والسماح بالتفاعل الديمقراطي بين الكتاب والمعلقين هو مساهمة جذرية ساهمت في نشر الافكار اليسارية والديمقراطية في العالم العربي وهو جهدا رائعا ومساهمة كبيرة لك ولكل العاملين تظهر الفرق الكبير بين استخدام التكنولوجيا وبين الطرق القديمة للوصول للناس كما اشرتم لها في مقالتك هذه..ان الابتكارات التكنولوجية وخصوصا الاعلامية والمعرفية اليوم هي فعلا ساحة من اهم السوح لخوض اليسار الواسع لمعركته ضد الظلامية والديكتاتورية والسلفية في المنطقة وضد اليمين القومي المتطرف في العالم عموما شكراا لك وتحية لكل العاملين في موقع الحوار المتمدن فعلا
(23) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الدورالمتواضع للنخب الثقافية العراقية
الاخ دكتور علي هناك الكثير من القراء للبحث و القليل في التعليق يوحي ان لا خلافات كثيرة مع الطرح فيها على ان الاهم هو غياب الدور البارز للمثقف العراقي في ابرز القضايا التي تواجه المجتمع العراقي وضعفها اليوم هو جزء من ضعف المجتمع المدني والفكري في العراق فاغلب الطبقة المثقفة تم تشتيتها في الغربة منذ زمن الطاغية وانقطع رفدها بالجيل الشباب . وعموما فحتى الثقافة لها صفة بلاغية لغوية ( موروثة من قوة الادب والشعر العربي) اكثر من تحليلية تتناول قضايا المجتمع وابراز ما يؤثر في مسيرة المجتمع ..ودور الادلجة في تحديد دور ومساهمة المثقفين كاستخدام لمقولات وليس تحليل حركة الواقع ومنها غابت مراكز الفكر التي تتناول هندسة المجتمع ( نعم هندسة المجتمع في الشكل والبناء والوظيفة) وهو ماتراه في دورمراكز البحوث في الغرب في دراسة مجتمعاتهم، وغالبا تقرأ ماتنتجه من تحاليل عن وضع العراق منها اكثر جوهرية مما ينتجه المثقون العراقيون عن عراقهم على ان هناك حركة ملاحظة ان الثقافة والفكر الوطني العراقي تستعيد الان جزء من عافيتها وكانت انتفاضة تشرين هي خير دليل عليها والمحفز وعموما سنشهد نهوضا وطنيامستقبلا
الرفيق العزيز الاستاذ رزكار عقراوي المحترم تحية عطرة رائع ، رفيق ، وفي الصميم . مثلما انتجت البرجوازية حفاري قبرها العمال، يمكن للذكاء الصناعي أن يصبح حفاراً لآديولوجياتها المفبركة ووسيلة للتنظيم والدعاية الثورية المضادة لها . الثورة العالمية قادمة بأسرع مما يمكن للمرء تصورة بعد تعفن الغرب في ميادين الحياة كافة، والذكاء الصناعي أحد اسلحتها الجديدة الماضية . بالمناسبة ، هاي الصورة مالتك الجديدة بيها خوش - نيو لوك - ، طالع بيها أحلى من قبل ؛ وهم تسلم أناملك على اخراجها ّ فائق الحب والاعتزاز والتقدير ، رفيقنا الهمام.