أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق صابر محمد
إبداء رأي
التاريخ Wednesday, July 16, 2025
 الموضوع والكاتب النهج الماركسي في مواجهة التجريبية الاقتصادية - ليث الجادر تاريخ النشر Monday, July 14, 2025

تحياتي رفيق ليث ، وشكرا على المقالة ؛
فيما يتعلق بالأسواق المحلية ، فإنها أصبحت من الماضي ، والسوق الرأسمالية ، أصبحت الآن سوق عالمية ، تتنافس على تراكم وتمركز راس المال العالمي .
فيما يتعلق ب نموذج ( السويد ) أو الدول الاوربية وغيرها من الدول الإمبريالية ، والتي بنت ما سمي ب( دول الرفاه) ،فان موضوع ( الضريبة التصاعدية ) ، يطبق بقوة على ذوي الدخول المحدودة من العمال والموظفين و الشركات الفردية ، ولكن الراسماليين الكبار و شركاتهم المتعددة الجنسيات ، فإنهم ومن خلال ما يسمى ب( الجريمة القانونية ) يمكنون و لهم العديد من المنافذ المفتوحة على السوق الرأسمالية العالمية ، و يبعثون بمدخراتهم و رؤوس أموالهم وثرواتهم إلى دول أخرى ، من اجل التهرب من دفع الضرائب ، مثل دولة بنما وغيرها من البلدان التي تسمى ب ( جنة الضرائب) .
اقتصاد الرفاه في هذه الدول ، المبني على أساس دمج القطاع العام الحكومي ، والقطاع الخاص ، تطور من خلال الدور الاستغلالي لهذه الدول ، والاستحواذ على أرباح عالية من دول الأطراف ، وبالتالي الحصول على ميزانية ضخمة ، تستطيع ان تدعم الأرستقراطية القطاع العام .






(2)  الاسم و موضوع التعليق نعيم إيليا
المعتزلة فرقة دينية
التاريخ Wednesday, July 16, 2025
 الموضوع والكاتب العلمانية والإيمان : دعوا الدولة للناس،والدين لله - محفوظ بجاوي تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

لا شك في كون المعتزلة فرقة من فرق الإسلام. ولا شك في أن أصول عقيدتهم دينية
قالوا بخلق القرآن ، في الأصل رداً على يوحنا الدمشقي الذي أفحم المسلمين بالآية القرآنية التي تقول إن المسيح كلمة الله، وقد جادلوا الفرق الإسلامية الأخرى في خلق القرآن وفي قضايا دينية مشهورة ، وإذا كانوا استخدموا المنطق اليوناني في الدفاع عن عقيدتهم، فليس لنا أن نعتقد بأنهم أحلوا العقل محل العقيدة.
وقد تجددت عقيدتهم في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين على يد جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده والكواكبي وأنجب هذا التجديد حركة الأخوان المسلمين التي باتت خطراً على العلمانية في الغرب
الاعتزال حركة دينية إسلامية اكتسبت طابعاً سياسياً في خلافة المأمون وهي امتداد لما كان دار بين المسيحيين من جدالات حول طبيعة المسيح، فماذا يفيد منها العلمانيون المسلمون الذين يطالبون بفصل الدين عن الدولة والسياسة؟
ما فائدة أن يستخدم المرء عقله في إثبات أن القرآن مخلوق، أو أن المسلم لن يرى الله في الآخرة ... الخ






(3)  الاسم و موضوع التعليق nasha
النص غير ملزم!!
التاريخ Wednesday, July 16, 2025
 الموضوع والكاتب العلمانية والإيمان : دعوا الدولة للناس،والدين لله - محفوظ بجاوي تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

يقول الاستاذ لبيب في 8:ان النص غير ملزم اذا خالف العقل!!
هذا الكلام لا يمكن ان يكون صحيحا ، بدليل ان الاسلام لا زال (لا يخالف) عقل الجماعات الجهادية التي تريد تطبيقه على المجتمع بالقوة والارهاب.
هل يُعقل ان جميع الجهاديين دون عقل وأغبياء الى هذا الحد يا استاذ لبيب؟

لا يا استاذ لبيب الجهاديين يعرفون بالضبط ماذا يريدون لان ما يحركهم هو العقل الايديولوجي الشرير الموحى لهم من النص القرآني (كما هو اصلا) وليس كما يتمنى له المفسرون بالتلاعب بالمعنى والتفسيرات لتلائم وقائع التأريخ التي يستحيل التأكد منها.

الزمن لا يرجع الى الوراء يا استاذ ، تعليقاتك لا قيمة لها لانها ترقيعات متأخرة جداً بدليل ان المعتزلة قبل اكثر من الف سنة حاولو وفشلت محاولاتهم (هذا لو كانت حدثت بالفعل).
مصادر المعرفة لا تقتصر على منطق العدالة والخير للجميع هنالك مصدر آخر للمعرفة وهو الوحي او الاستلهام من التاريخ وقصصه عبر الزمن.
التأريخ والذاكرة توحي للبشر بقصص انسانية تدعو للخير والعدالة وقصص اخرى تدعو الى الشر والظلم.
وهذه هي ثنائية الخير والشر التي عاش فيها الانسان منذ تواجده والى اليوم وسيبقى هكذا.
تحياتي






(4)  الاسم و موضوع التعليق منير كريم
كل الديانات التوراتية لاعلمانية
التاريخ Wednesday, July 16, 2025
 الموضوع والكاتب العلمانية والإيمان : دعوا الدولة للناس،والدين لله - محفوظ بجاوي تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

تحية
الاستاذ نعيم المحترم
كل الديانات التوراتية الثلاث تتعارض مع العلمانية
وماذكرته من سؤال يفسر حسب اسباب النزول بانه جاء للتحكيم بين رجلين وهي حادثة فردية
كما لااظن بان اعط لله ما لله ولقيصر مالقيصر لاتكون سببا كافيا لعلمانية المسيحية
وانا لا ابرر بل احتفظ بموقفي بان الديانات التوراتية مناقضة للعلمانية
العلمانية تنسجم مع الدين الطبيعي وبعض ديانات الشرق الاقصئ






(5)  الاسم و موضوع التعليق بارباروسا آكيم
الأخ علي سالم المحترم
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب أَمريكا و أوروبا: جون لوك ضد القديس اوغسطين - بارباروسا آكيم تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

تحية طيبة أخي علي ..
المقال ليس لي بل لكتابه ستيفن هِل
بالنسبة للأوقات الصعبة ، فكل أوقاتنا صعبة ..
أما إصلاح العالم فهو مصطلح فضفاض في عرف السياسيين و الاقتصاديين و الفلاسفة .
لأن مايراه أحدهم حقا ، يراه الآخر باطلا

لأن الطبيعة الإنسانية هكذا
لكن بطبيعة الحال فالإنسان الواعي يحاول قدر الإمكان تقليل الضرر

هكذا يقول كارل بوبر

إذن من المستحيل إقامة نظام إقتصادي عادل تجاه كل أطياف المجتمع
و من المستحيل القضاء على النصب و الإحتيال و السرقة

لكن كما قلنا توضع القوانين لتقليل الضرر


مع المحبة و التقدير






(6)  الاسم و موضوع التعليق على سالم
الرأسماليه ؟
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب أَمريكا و أوروبا: جون لوك ضد القديس اوغسطين - بارباروسا آكيم تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

اهلا ومرحب استاذ باربارو الكريم ؟ حقيقه انا توقفت عند مقالك ؟ المقال اكيد يستوجب القرأه والتأمل والتحليل ؟ الان العالم يعيش اوقات صعبه ومتناقضه وفاصله ؟ سواء كان الحكم رأسمالى او شيوعى او حتى اشتراكى , هذه المنظومه عموما اصبحت فاسده وظالمه ومستهلكه واصبح الفقراء يقاسوا ويعانوا من اجرام الاغنياء وطمعهم وتحديدا فى الولايات المتحده , فى اميركا الرأسماليه هناك تكون فى صف الاغنياء الجشعين المجرمين دائما ؟ الذى يثير القلق ان الطبقه السياسيه الفاسده هناك تدعم هذا النظام اللاانسانى الغير عادل وتكون النتيجه ظلم وغبن ومعاناه وانتهاك وعذاب لقطاع عريض من البشر شاء حظهم العسير ان يكونوا فقراء اجراء ؟ ماهو المطلوب اذن ؟ اعتقد اننا يجب ان نخلق نظام اقتصادى جديد يكون عادل ورحيم مع كل اطياف المجتمع , كيف يتحقق هذا ؟ هذه هى المعضله الكبيره بسبب ان الحيتان الكبيره المتوحشه سوف لن تسمح ابدا بنظام جديد يتسبب فى فقدهم جزء من اموالهم والتى جنوها عن طرق قذره غير مشروعه ونصب واحتيال وسرقات





(7)  الاسم و موضوع التعليق أميرة مصمودي
؟
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب -تأملات- في ثديي أ. فينوس صفوري - أمين بن سعيد تاريخ النشر Sunday, July 13, 2025

أرجو ألا أكون قد أكثرت .





(8)  الاسم و موضوع التعليق د. لبيب سلطان
ألمعتزلة ليست فرقة من فرق الاسلام بل مدرسة عقلية
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب العلمانية والإيمان : دعوا الدولة للناس،والدين لله - محفوظ بجاوي تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

عزيزي استاذ ايليا بعد اذن السيد الكاتب
المعتزلة فرقة عقلانية ( اي فلسفية) وليست احدى فرق او مذاهب الاسلام وتناولت فهم القرآن عقليا وليس نصا عكس السلفية التي قالت بازلية القرآن واحكامه هم قالوا بخلق القرآن أي ان احكامه ليست ازلية بل ظرفية صحت على ظرف وقت نزوله على محمد وماهو ليس ظرفي يكون مطابقا لما يقول به العقل اي ان النص غير ملزم اذا خالف العقل ويستشهدون ماورد في الاسلام ( انكم ادرى بدنياكم) لدعم موقفهم وانا ادعو دعوتهم مجازا علمانيا كونهم وضعوا العقل اولا فوق النص والعلمانية تدعو بنفس الدعوة تقريبا ابعاد النص عن الشؤون العامة
واليوم ياليتنا نمتلك فرقة كلامية عقلية وبعد 1300 عام من ظهور دعوة المعتزلة وللعلم فان الفيلسوف الكندي الذي كان يرأس دار الحكمة كان يصنف معتزليا رغم انه مسيحي وهذا يدل انها فرقة عقلية
مع السلام والتحية






(9)  الاسم و موضوع التعليق علي البصري
من هو الشاعر
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب لماذا يخترع الأدباء سيرة مزيفة؟ - كرم نعمة تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

أليس من حق القارئ أن يعرف الشاعر المقصود ياحوار متدمن لماذا تنشرون مثل هذا المقال الذي يضع القارئ بحيرة. عليكم الان أن تجبرون كرم نعمة على كشف اسم الشاعر





(10)  الاسم و موضوع التعليق حوراء الساعدي
رد على زهراء الحلي وكرم نعمة
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب لماذا يخترع الأدباء سيرة مزيفة؟ - كرم نعمة تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

اختي زهراء ما تقولينه صحيح مائة بالمائة فكل كتابات كرم نعمة تحن لزمن الديكتاتور المقبور صدام وهو في هذا المقال يريد أن يقول لنا ان هذه الشاعر كذاب فقط لأنه كشف ظلم صدام المقبور





(11)  الاسم و موضوع التعليق رعد العلي
مقال رائع يا كرم، لكن!
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب لماذا يخترع الأدباء سيرة مزيفة؟ - كرم نعمة تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

استاذ كرم المحترم أليس من حق القارئ أن يعرف من هذا الشاعر العراقي الذي كتب سيرته الكاذبة؟ الا ترى أن الامانية الثقافية والصحافية تجبرك على كشف اسم المعني لأن المقال رائع لكنه ناقص اسم هذا الشاعر





(12)  الاسم و موضوع التعليق زهراء الحلي
كرم نعمة يقصد شاعرة وليس شاعرا!
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب لماذا يخترع الأدباء سيرة مزيفة؟ - كرم نعمة تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

المقصود في هذا المقال شاعرة وانا قرأت الكتاب، لكن جبن الكاتب كرم نعمة وهو يدافع عن صدام المقبور يحوله الى شاعر؟ لماذا لأن هذه الشاعرة العراقية كشفت الظلم وقالت الحقيقة؟ سميت مذكراتها بالمزيفة؟ عجيب أمور غريب قضية معكم يا كتاب وصحفي العراق؟





(13)  الاسم و موضوع التعليق حسين وجيه
كرم نعمة يناقض نفسه
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب لماذا يخترع الأدباء سيرة مزيفة؟ - كرم نعمة تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

كرم نعمة يناقض نفسه في هذا المقال فهو يشكك بوجود صحافة في العراق لكنه لايكشف عن اسم الشاعر المعني بهذا المقال والذي زيف سيرته كما لا يذكر اسم الشاعر الكبير الذي رفض قراءة الكتاب. لماذا تنتقد الصحافة العراقية لكنك تخشى من كتابة اسم الشاعر المعني هنا؟ أليس هذا تناقش؟ اذا انت شجاع ياكرم يا بن نعمة اكشف اسم الشاعر؟





(14)  الاسم و موضوع التعليق على عجيل منهل
مقاله مهمه -
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب خلف صوت وصمت المعركة - ملهم الملائكة تاريخ النشر Sunday, July 13, 2025

تحياى لك الاخ ملهم معبره وتحليل دقيق وموضوعى





(15)  الاسم و موضوع التعليق نعيم إيليا
االأخ الكاتب
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب العلمانية والإيمان : دعوا الدولة للناس،والدين لله - محفوظ بجاوي تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

التفسير مختلف فيه، فهل يقوم ما هو مختلف فيه حجة مقنعة على المسألة التي بين أيدينا؟
الآية تكفر من لا يحكم بما أنزل الله،
وماذا أنزل الله؟
.الله في الإسلام أنزل التوراة والانجيل والقرآن
تقول: بل إن الإسلام ذاته فرّق بين العقيدة والشأن العام، وركّز على حرية الإنسان في علاقته بربه.
فأسأل: هل يملك المسلم أن يخالف الشرع وما نص عليه القرآن؟
وأيضاً أطرح عليك السؤال الذي طرحته على الدكتور سلطان: لماذا فصل الإسلام عن الدولة والسياسة، ما دام الإسلام في نظرك ليس عدواً للعلمانية وليست العلمانية عدوة للإسلام؟
وشكراً






(16)  الاسم و موضوع التعليق نعيم إيليا
المعتزلة
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب العلمانية والإيمان : دعوا الدولة للناس،والدين لله - محفوظ بجاوي تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

عزيزي د. سلطان المعتزلة فرقة من فرق الإسلام، وإذا كانت نادت بإعمال العقل في المسائل الدينية الميتافيزيكية، فلا يعني هذا أنها تمت إلى العلمانية بسبب، أو أنها تصلح لأن يقتدى بها أو يتمثل بها
لا تنس أن المعتزلة حين حكموا اضطهدوا غيرهم من الفرق.
لا نختلف في مفهوم العلمانية، نختلف في موقف الإسلام من العلمانية
ثم إذا كنت تدعو إلى فصل الإسلام عن السياسة، فلماذا تدعو إلى فصل الإسلام عن السياسة؟






(17)  الاسم و موضوع التعليق مجرد رااي
بين الرأسمالية العالمية والبرجوازية المحلية
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب النهج الماركسي في مواجهة التجريبية الاقتصادية - ليث الجادر تاريخ النشر Monday, July 14, 2025

سؤال مفتوح :
بين الرأسمالية العالمية المتوحشة وبدون ضوابط والبورجوازية المحلية المستبدة
وفي ظل مزيد من بيع الاصول الوطنية privatisation و-فتح الاسواق- و-المنافسة الحرة-
هل يمكن التوزيع العادل للثروة؟
هل اعادة امتلاك وسائل الانتاج والمواد الخام الوطنية حل؟
التمكين الاقتصادي ؟
ماهي الموانع؟
هل التكتلات الاقليمية حل؟
هل التنمية البشرية حل؟
زيادة الوعي والادراك بالتحديات الراهنة؟
التعليم؟
تنظيمات موازية؟
او بديلة للنقابات والاحزاب المترهلة؟
هل الديمقراطية وطرق الحكم الحالية تمنح فرص للتغيير؟
هل هناك حل للأستبداد السائر في اوطاننا؟
هذه الأسئلة ليست اعجازية بل عقلانية مطروحة للفكر والتأمل و.المداولة
هل فعلا نسعى الى الارتقاء باوضاعنا واوضاع اوطاننا ام اننا نجامل بعضنا البعض
ونتاسى بالاحلام الوردية والسراب والوهم
على اي قاعدة يبنى التغيير؟
هل هو شامل؟ من يتم اقصاءه او تكفيره؟
من يذعن ؟من يقود؟
ما حجم التضحيات؟
ماقوانين التغيير وماهي النمادج؟
ماهي الاهداف القريبة والبعيدة الاجل؟
اسئلة واخرى ،بلا بداية ولا نهاية في دوامة لا تتوقف






(18)  الاسم و موضوع التعليق محفوظ بجاوي
الى المعلق نعيم إيليا
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب العلمانية والإيمان : دعوا الدولة للناس،والدين لله - محفوظ بجاوي تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025


شكرًا على الطرح، لكن يجب التفريق بين الإيمان بالنص وآليات تطبيقه في المجال السياسي.
الآية (وَمَن لَمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰ-;-ئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ) [المائدة: 44]
ليست حكمًا مطلقًا يُلقى على أي مجتمع لا يُطبّق الشريعة كما تُفهم سلفيًا، بل لها سياق تاريخي وسببي، وقد اختلف المفسرون الكبار فيها:
• ابن عباس قال: -كفر دون كفر- أي ليس كفرًا مخرجًا من الملة، بل كفر عملي، إنكارٌ جزئي أو معصية.
• الطبري والقرطبي فسروا الآية في سياق من يُبدّل أحكام الله عمدًا للظلم أو المصلحة، لا كل من لم يُطبّق الشريعة في كل مناحي الحكم.
• هذا التفسير كان داخل الدولة الإسلامية نفسها، ولم يُفهم منه أن كل نظام غير ديني هو كفر.
أما العلمانية، فهي ليست دينًا منافسًا، بل إطار تنظيمي حيادي، يضمن للمسلم أن يعبد ربه كما يشاء، دون أن يُفرض عليه فهم واحد للدين. وهي تُعامل الدين كقضية ضمير فردي، لا كأداة حكم.
فصل الدين عن الدولة لا يعني إنكار الدين، بل احترامه بعدم توظيفه سياسيًا.






(19)  الاسم و موضوع التعليق محفوظ بجاوي
نشكر المعلّق على طرحه.... م
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب العلمانية والإيمان : دعوا الدولة للناس،والدين لله - محفوظ بجاوي تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

نشكر المعلّق على طرحه العقلاني والمتزن، لأنه يفتح بابًا حقيقيًا للنقاش بعيدًا عن الانفعالات والاتهامات المجانية. هذا النوع من الخطاب هو ما نحتاجه لنفهم بعضنا ونطوّر وعينا الجمعي.
يُطلب من المسلمين ليس التخلي عن دينهم، بل فقط إبعاد الدين عن السياسة، وهو جوهر العلمانية. وعليه، فلدينا إسلامان:
• روحاني: يتصالح مع العلمانية، ويعيش في وجدان الناس، كما حدث تاريخيًا في فترات التحضّر التي ازدهر فيها الفكر المعتزلي ووُضع العقل فوق النص.
• وسياسي (سلفي): سلطوي، يستخدم الدين كأداة حكم وقمع، ويُصادر الحرية باسم الشريعة.
الإسلام السياسي لا يُمثّل الدين، بل يُفرغه من معناه الروحي ليحوّله إلى مشروع أيديولوجي، يحتكر الحقيقة، ويُخوّن كل معارض. هدفه ليس العبادة، بل السيطرة. أما الإسلام المتصالح مع العقل، فكان حاضرًا في بلاطات الخلفاء، حيث وُضع النص في سياقه، واحتُكم للعقل، دون أن يُكفّر أحد.
ببساطة: العلمانية لا تعادي الدين، بل تحميه من التوظيف القمعي. والتاريخ الإسلامي نفسه يُثبت أن الدين حين يكون خارج أيدي السلطة، يزدهر ويتسامى.






(20)  الاسم و موضوع التعليق محفوظ بجاوي
نشكر المعلّق على طرحه.... م
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب العلمانية والإيمان : دعوا الدولة للناس،والدين لله - محفوظ بجاوي تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

نشكر المعلّق على طرحه العقلاني والمتزن، لأنه يفتح بابًا حقيقيًا للنقاش بعيدًا عن الانفعالات والاتهامات المجانية. هذا النوع من الخطاب هو ما نحتاجه لنفهم بعضنا ونطوّر وعينا الجمعي.
يُطلب من المسلمين ليس التخلي عن دينهم، بل فقط إبعاد الدين عن السياسة، وهو جوهر العلمانية. وعليه، فلدينا إسلامان:
• روحاني: يتصالح مع العلمانية، ويعيش في وجدان الناس، كما حدث تاريخيًا في فترات التحضّر التي ازدهر فيها الفكر المعتزلي ووُضع العقل فوق النص.
• وسياسي (سلفي): سلطوي، يستخدم الدين كأداة حكم وقمع، ويُصادر الحرية باسم الشريعة.
الإسلام السياسي لا يُمثّل الدين، بل يُفرغه من معناه الروحي ليحوّله إلى مشروع أيديولوجي، يحتكر الحقيقة، ويُخوّن كل معارض. هدفه ليس العبادة، بل السيطرة. أما الإسلام المتصالح مع العقل، فكان حاضرًا في بلاطات الخلفاء، حيث وُضع النص في سياقه، واحتُكم للعقل، دون أن يُكفّر أحد.
ببساطة: العلمانية لا تعادي الدين، بل تحميه من التوظيف القمعي. والتاريخ الإسلامي نفسه يُثبت أن الدين حين يكون خارج أيدي السلطة، يزدهر ويتسامى.






(21)  الاسم و موضوع التعليق د. لبيب سلطان
ألله انزل العلمانية يا استاذ نعيم
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب العلمانية والإيمان : دعوا الدولة للناس،والدين لله - محفوظ بجاوي تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

تحية للاستاذ الكاتب ومثلها لاستاذ نعيم
ليس المطلوب من المسلمين التخلي عن دينهم ولا هو مطلب العلمانية انما ابعاد الدين عن السياسة ومنه امامنا دينان او اسلامان روحاني وسلفي ( سياسي) .الروحاني يتصالح مع العلمانية ولا مشكلة لديه وعاشتها مجتمعاتنا تاريخيا خلال فترة التحضر قرابة 400 عام بعد الاسلام حيث سيطر الفكر العقلاني المعتزلي الذي صالح العقل والدين بوضع العقل فوق النص فان تطابق اخذ به وان اختلف اخذ مايقول به العقل وحدث هذا بوجود نفس الاية التي اوردتها في تعليقك وداخل البلاطات الملكية لتسعة خلفاء عباسيين وهم بلاشك يعرفون بها ولكن المعتزلة ووفق القاعدة اعلاه يفسرونها وفق منطق عقلي ان احكام الله الواردة في القرآن منه ظرفا حيث نزلت لظرفها لاغير ومنها ما يطابق العقل فيؤخذ به وهذه هي الترجمة الاخرى للعلمانية ان يؤخذ بالعقل وتخضع لها الاحكام الدينية ( مثلا لاتسرق ولا تخون امانة الخ) وماعداها امورا متروكة للعقل
في هذا المعنى فالله نفسه علمانيا والمسيح ربما اول علماني في التاريخ حين فصل مالله لله وما لقيصر لقيصر
الدين السلفي كحال الايديولوجيات سلطوي قمعي والروحاني يتعايش مع العلمانية






(22)  الاسم و موضوع التعليق أمين بن سعيد
شكرا...
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب -تأملات- في ثديي أ. فينوس صفوري - أمين بن سعيد تاريخ النشر Sunday, July 13, 2025

اختيار اسمها كان سخرية لأنها أبعد ما يكون عن الإيمان والخنوع، فمنذ أول مشهد، تهاجم إيمان من سيكون حبيبها في المستقبل، وهو وسط طلبة ذكور، وتقف أمامه مباشرة وتتحداه وتهدده وتصرخ في وجهه... ملاك لم تفعل، بل بقتْ بعيدة تشاهد دون حتى أن تعود مع صديقتها. الكثير قيل عنها حتى الآن، لكن الأكثر لم يُقل بعد... لكن، أؤكد أن القصة خيالية، مع توضيح: داخلها توجد مشاهد قليلة جدا، حوارات قصيرة هنا وهناك، مستوحاة من أحداث حقيقية. أعطي مثالا: حوار الراوي والعمة صالحة في منزلها أول لقاء بينهما.
الهولوكوست: نعم، الخروج من هذا السجن العظيم يُغير كل شيء، وقولكِ -يؤمن بالرواية الرسمية- وحده يكفي لتفسير كيف أنه لم يفهم ولن يفهم حقيقة الغرب؛ كأنّ أحدا يتكلم عن المنطقة المقدسة دون معرفة حقيقة الإسلام والعروبة: هل سيكون لكلامه قيمة؟
شكرا على مشاركة ما ذكرتِ، سيجعلني أعيد التفكير، فربما أكون وليا صالحا أو رسولا يوحى إليّ دون أن أدري! من يدري...






(23)  الاسم و موضوع التعليق نعيم إيليا
حضرة الكاتب
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب العلمانية والإيمان : دعوا الدولة للناس،والدين لله - محفوظ بجاوي تاريخ النشر Tuesday, July 15, 2025

كيف تفسر الآية القرآنية ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون) ؟
صحيح أن العلمانية ليست عدوة الأديان، ولكنها عدوة الإسلام من حيث إنها لا تحكم بما أمر أو أنزل الله 
قد آن الأوان ليدرك العلمانيون المسلمون أن محاولة التوفيق بين الإسلام والعلمانية، ليست هي الشرط المطلوب لإقامة دولة علمانية






(24)  الاسم و موضوع التعليق ليث الجادر
رد لمجرد رأي
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب النهج الماركسي في مواجهة التجريبية الاقتصادية - ليث الجادر تاريخ النشر Monday, July 14, 2025

تحياتي وفائق احترامي
فعلا مداخلتك قد سدت فراغ كنا بحاجه إليه..من جهتي انا ممنون لك لانك لفت انتباهي الى انه من الجوهري الاستدلال بالنماذج الواقعيه مدمجه بقوه في اطار الجدالات

فائق تقديري






(25)  الاسم و موضوع التعليق د. لبيب سلطان
ألاقطاع كان ايل للزوال ومن دون عسكر
التاريخ Tuesday, July 15, 2025
 الموضوع والكاتب ثورة 14 تموز في ذكراها ال 67 في العراق - عامر صالح تاريخ النشر Monday, July 14, 2025

عزيزي ا.د. الكحلاوي وبعد اذن الاخ الكاتب..واقعا كان الاقطاع هو الظاهرة التخلفية للنظام الملكي ولكن مقابله كانت تتنامى حضارة مدنية مدن حضرية كبيرة مثل بغداد والبصرة والموصل تشهد بدايات التطور الصناعي للعراق وكان معها طبقة وسطى محترفة وبرجوازية المدو ورأسمالية صناعية ناشئة كانت جميعها دورها يتنامى بينما يضمحل تدريجيا دور الاقطاع بدليل ان اغلب الاحزاب العراقية ولنأخذ الخمسينات ان لم تكن جميعها تمثل هذه الفئات ولايمثل الاقطاع غير تحالفها مع بقايا العسكر العثماني ..انها تشبه حال اوربا الاقطاعية في القرن 19 وتحولها تدريجيا الى مجتمعات صناعية ونظم الحريات والديمقراطية ونمو المدن الكبيرة اضمحل الاقطاع ودوره تدريجيا ودون حاجة لعسكر وانقلابات
انا ككل العراقيين احب جدا الزعيم عبد الكريم قاسم كقائد وطني مخلص لوطنيته العراقية ونزيه ولكن لو وضعنا المشاعر جانبا وقمنا بتقييم موضوعي اليوم لوجدنا انه رغم وطنية ثورة تموز اتت وبالا على المجتمع العراقي ودمرت كيان دولته الدستورية وقوانينه والحريات والصحافة والمؤسسات ،ماصعد عارف القومجي او البكر البعثي كلهم عسكرسزية جاؤا للحكم لولا 14 تموز..هذه حقيقة