الاستاذ المحترم نعيم ايليا تعليق 108 ان قولك -يعتقد رفيقنا الدكتور طلال الربيعي أن مارغريت تاتشر ورونالد ريغان استلهما الداروينية الاجتماعية في تطبيقاتهما . فإذا كان أراد أنه كان لهما موقف استعلائي من شعوب العالم الثالث فهو بما أراد ربما كان على شيء من الحق ولكنه سيخطئ عندما يعتقد ان تطبيقاتهما السياسية والاقتصادية والاجتماعية اعتمدت على مبادئ الداروينية الاجتماعية العنصرية.- هو تشكيك ببديهيات علمية اغرفت بحثا ودراسة. بالطبع انه من حقك ان ترفض استنتاجات العلم رغم رفعك شعاره! ينقضك Smith بقوله: At the national-level, neoliberal ideas have drastically changed how states operate. By heavily promoting market-based economies that highly value competition and efficiency, neoliberalism has moved countries closer to adopting social Darwinism. Under Thatcher and Reagan, for instance, Peters (2001) argues that neoliberalism -dir-ectly led to the economic liberalization/rationalization of the state, the restructuring of state sectors, and the dismantling of the welfare state. يتبع
والمهم جدا انك تغفل ان حمل السلاح له جذوره المتجسدة بمشاعر التفوق والعظمة. انه امتداد لنظرة كولونيالية وامبريالية. فحمل السلاح من قبل الفرد هو تجسيد مصغر لمبدأ ابقاء امريكيا كاعظم امبراطورية, وذلك ىامتلاكها, ضمن اشياء اخرى, افضل واقوى جيش واسلحة على الصعيد العالمي. انه انتصار لتجار السلاح ولعلم زائف! مع وافر احترامي
عزيزي الاستاذ نعيم ايليا تعليق 108يبدو لي من جديد انك لا تفرق بين العلمانية والعلم, وهذا شئ مفهوم لان التفريق من الصعب حصره في تعريف موجز ولكون الموضوع يأخذ ما لا يعد و لا يحصى من الاشكال. ففولك -بيد ان خطأه الأكبر (خطأي الاكبر!) الذي لا يجوز السكوت عنه هو اعتقاده أن قانون الترخيص باقتناء السلاح وحمله في أمريكا هو تطبيق لمبادئ الداروينية الاجتماعية كيف جاز له ان يعتقد بذلك !؟ أليس هذا القانون يشمل كل المواطنين دون تمييز بينهم في العرق واللون وغيرهما من أشكال التمييز ؟- هو مثال صارخ على ايمانك بالعلموية, لانك تستخدم المساواة, -يشمل كل المواطنين-, كحجة, (وهي حيلة وهي كلمة حق يراد لها باطل!), لان هذا يعني انك, وانسجاما مع الادارة الامريكية, تتفق ان الداروينية الاجتماعية, كعلم كاذب, هي من مقام العلم الطبيعي الذي يساوي ايضا بين البشر. ان المساواة المقصودة هنا تطبيق للمساواة ضمن قانون الغاب (الطبيعي), رغم ان قانون الغاب هو مصطلح مناقض لنفسه, فهو يعني قانون اللاقانون. يتبع
To Mr Aziz, comment 13 I agree that criticsim is useful. Hence, your words prove that the leadeship of the party, not making its website open to criticism, is not helping the party in particular and the cause of democracy in general. And one can ask; Is this democracy, and if it were, where did they learn this sort of democracy, and if it were democracy, what is the diffeerence between such democracy and dictatorship? Also, why would voters believe their calls for democracy, if they do not practise wht they preach? We all must have a name for this sort of behaviour.