كلماتك رائعة كأنها ترتيلة أو سمفونية تطرب سمعي وتشعرني بالفخر انني امرأة جميلة و ذكية وقوية و ترفض الانصياع لمن يعطي نفسه الحق في تحديد مسار حياتي و إختياراتي- نعم انا مثله وربما احسن منه - نحن بحاجة لقلمك الواعي الرصين لكسر هذا الحجر الجاثم على صدورنا، حبي و تقديري و تمنياتي بالاستمرارية رغم كلام الحاقدين.
رائع ياكاتبنا الرائع قصير و معبر و مستوفي ارجو الاستمرار في بث المعرفة لرفع الغشاوة عن عيون اللذين امنوا فانتم مثقفينا و علماؤنا املنا في التنوير وازاحة الظُلمة التي استعملها مايسمى ديناً لتغييب وعينا
مقال رائع ياكاتبنا أشكرك على هذا الفكر النير في وقتٍ ساد فيه الظلام و تحجرت العقول~ دائماً يراودني نفس السؤال كيف لبنات جنسي ان يتقبلن اي من الاديان التي تسمى سماوية ويرتضين لانفسهن العبودية و صفات العار والدونية ~ كيف يؤمن باإله يُجيزَ ضربهن واحتقار انسانيتهن00 كيف؟
علمائنا الافاضل حججهم ضعيفة وواهيه لاتقنع طفلا صغيرا ..الرجل المسلم في اوربا والمتزوج من كتابية بعيد جدا عن شيئ اسمه القوامة ..لايستطيع ان يتفوه بكلمة عندما تاخذ الزوجة الاطفال الى الكنيسة وطعمهم لحم الخنزير ..هناك الاف من هذه الحالات بينما المرأة المسلمة المتزوجة من الكتابي مصانة و محترمة من قبل زوجها الذي ىحكمه القانون و الضمير .ان الاسلام ئُعلا عليه بسبب الرجل المسلم المذلول و المهان من قبل الهولندية او الروسية او او