ياسمين : مقالتك هذه أسعدت صباحي..نعم رسائلهم وخطبهم الموجهةللمرأة المسلمة عبثية وكأنهم شياطين تعبث بأنسانيتنا وحريتنا أقسم بأنني عندما أسافر لبلدي وأعود للسعوديةوبأول خطوة لي داخل المطار أشعر بالذل والهوان وكأنني معزاة سوداء (العبائة ) يجرونها خلفهم وفي أحدى المرات كنت قادمة من دمشق ولأن جوال كفيلي مغلق أخذوني الى غرفة بالمطار أسمها غرفة الحريم وعندها أنفجرت غضبا بالشرطة وقلت لهم لما هذه المعاملة للنساء أنا أنسانة حرة ولا أقبل أن تعاملوني وكأنني بهيمة تحبسونها وتغلقوا الأبواب علي ولم أراكم توقفوا رجلا واحدا بدون كفيل فقال لي : هذا نظام وأنت أمرأة وكفيلك هو وليك هنا وهو من يجب أستلامك أما الرجل لا مشكلة بخروجه..نشكرك عزيزتنا ياسمين
(2) الاسم و موضوع
التعليق
sosan تخلفنا هومن مصلحة الدول الغربية ومصدر ربح لصناعاتهم العصرية
أعتقد أن من مصلحة الغرب بقاء أمة الأسلام الغارقة بالرجعية والتخلف والأنحطاط وابنائها الذين ما زالوا محتارين بأي رجل يدخلوا الحمام واي جنب يناموا وشرعية تحجيب المرأة ونقابها بل حتى الى أي مدى نجاسة حيضها ونفاثها هذا هو علمنا الذي نفتخر به ونحسب أن الغرب يسعى لأبادة ديننا ولماذا يفعل وهو يعلم بأننا قوم كسالى وعقول جامدة وما زلنا نعيش بعقلية القرون الوسطى ونستهلك وونستورد من عندهم كل مستلزماتنا العصرية بل أن بعض الدول تخترع صناعات خاصة بالمسلمين وبأسعار رخيصة كفانوس رمضان وغشاء البكارة وأشك بأن هناك دول غير العربية تستوردها فأذا تخلفنا مصدر الهام لصناعاتهم والرابحة
بين كل كلمة وسطر بهذه المقالة وجدت الطائفية والحقد على منها الطوائف المخالفة لفكر السيد ناشف وبالذات للطائفة التي أشار اليها(90% من هذه الطائفة فقراء ومنهم الكثير معدوم ومسحوق) دون خجل؟متى ستفهموا بأن الدكتورة وفاء سلطان تحاول جاهدة على تطبيبكم ومداواتكم من الحقد الأسود الذي خرب مجتمعاتنا وقضى على كل آمالنا للعيش بسلام ؟ ولا أشك أن صاحب المقال واحد من المجاهدين المنتشيرين باليوتيوب لبث رسائل الكراهية متوعدين بغسل شواع سوريا بدماء هذه الطائفة بالذات وأنا متأكدة بأن الطوائف الأخرى التي لا تنتمي لفكركم لن تسلم دكان الجزارة التابعة لكم...سحقا لطائفيتكم وحقدكم
حتى لو أدعى العلمانية والديمقراطية وها هو أخونا السيد حمادي يرى ضرب المرأة ضرورة ..هو معذور لأن النصوص التابعة للسماء تبيح له ذلك فهل هذا الذي أتى به شاذ عن هذه النصوص
منذ قليل كنت أشاهد قناة الناس ولفت نظري بالشريط الأعلاني أستفتاء للآراء حول كيفية نشر الأسلام في الغرب هل بالكتب أو بالأعلام أو بالأنترنيت..هم يخططوا لمستقبل أسلمة وأسلفة الغرب الذي سيحولوه الى تخلف وظلام( ياللهول 0) نشكرك أستاذ أحمد على ما خطه قلمك من حقائق دمرت مصر وستدمر العالم بالعودة به الى العصور الظلامية وأحيانا أشكر الآلهة التي خلقتني في عصر مارست تحرري فيه من الحجاب والنقاب وما زلت وأتسائل ما المصير المظلم الذي ينتظر الأجيال القادمة حيث فقدنا حتى احلامنا البسيطةلأنقاذنا من الجوع والغربة والأميةوالآن الرعب من كتم أنفاسنا وخوف من المستقبل ونصحو كل يوم على مزيد من الأخبار التي تثير القرف في نفوسنا لدرجة الأحباط
هنا أحدى المعلقات أسمها حائرة تدافع عن عبوديتها ب99 أسم مع أنها( دكتورة) ولكن أنا والكثير من النساء اللواتي تصرخ باليوم ألف مرة من وجع الظلم والقهر دون أن يسمع أنين نفوسنا حتى أهالينا وأنت تعلمي هذا جيدا لذلك يا ياسمينا أنت صوتنا والذي بدأ يترك أثرا على نفوسهم المريضة وسلاحهم ضدك هو أحباطك لأشعارك بالدونية لأنك لست بوجهين كما هم بمئة وجه وأكثر فأرجو ألا تجعليهم ينجحوا بأحباطك ولدي سؤال : ألا يكفيك أعتزازنا بك وكل مقالة لك تختم بأكبر الكتاب كالسادة : رعد الحافظ ووفاء سلطان صلاح الدين محسن وكامل النجار وشامل عبد العزيز ومصلح المعمار...ومرة تانية رجاءا أعزمينا عالسنيكرز لأني بحبه..تحياتي لك ولقلمك الشريف
يا جماعة متابع هي نفسها رزمنجية وخائرة عفوا حائرة ومحمد ومحمد علي... فأسلوب الكتابة نفسه وتكرار بعض الكلمات مثل ( للأسف و فعلا )ويكاد لا يخلو سطر من كلمة : للأسف وكلمة فعلا ...وعدم ترابط جمل تعليقاتها يعني كلمة من الشرق وكلمة من الغرب
ياسمين كلماتك تعزف ألحان الأنسانية على أوتار الضمائر ومن لا يملك الضمير سيقول أنها لاشيء لأن ممارسة القهر والقمع على الغير جزء من أعمالهم اليومية التي تبدأ بقول : بسم الله الرحمن الرحيم والله المستعان...أنا أحبك وأحترم كل كتاباتك التي تمثلني أنا وغيري من النساء اللواتي يمارس عليهن كل أشكال العبودية والتمييز
لأني مسلمة أعلم ما هو؟؟ وهذا الموضوع الأنشائي لن ينفع بتجميل الأسلام وحتى الحيوانات لم تسلم من تطرفه وبطشه وأنظر الى حال المرأة المسلمة والى ما يفعله الأسلاميين بالأقليات من قتل وتهجير وتحقير ووصفهم بالقردة والخنازير؟ ونحن لسنا بأغبياء حتى تمرر علينا صف الكلمات والجمل المنمقة لتبعد شبهة التطرف عن هذا الدين.ز لعمري أنك تضحك على نفسك بهذه المقالة المصنفة بالبحث..قال بحث قال
نحن العرب بكل طوائفنا غلاظ وقساة القلوب لا نرحم حتى طفل صغير معدم... ولوسمحت أ.فادي أعذرنا فقلوبنا قاحلة وصفراء مثل طبيعة أرضنا المتصحرة..لو كان بقلب هذه المشعوذة رحمة لما طردت هذا الصغير بيومه الأول..بشكرك على عدم المجاملة
ما هذا يا أ.أبراهيم ألا تعلم بأن هذه الأحاديث سوف تخدش حياءنا نحن الفتيات.. وأين المؤومنيين لرد الشبهات عن نبي الرحمة والبلاغة ؟؟ فأنا أعتقد بأننا لن نجد لهم رد هنا أو سيقولوا بأن هذه الأحاديث غير صحيحة وغير متفق عليها..ودمت بخير أستاذنا العظيم أبراهيم
الأستاذة تانيا تعلم مسبقا بأن هذه المقالة ستفتح عليها الأفواه الملونة بالسواد رمز الحقد على على البعث وبسبب حقدهم يريدون أحراق سوريا بشعبها وبعثها وهم لا يعلموا بأن سواد قلوبهم هو من يدمرهم ويدمر عراقهم فلا تجد طائفة غير حاقدة على الأخرى وتسعى بكل ما لديها من متفجرات وعبوات ناسفة للقضاء على المختلف عنها وحتى هذا الحوار المتمدن حولوه الى ساحة للحروب والهجمات بالملاسنة التي لا صلة لها بالتمدن وأحيانا أشعر بأن ( سواد قلوبكم سيخرج من الكمبيوتر
ألأنسان يحتاج لرب يلجأ اليه بالسر والعلانية وأنا أهنئك من قلبي على ايمانك وبالنسبة لي مازال البحث جاريا عن اله لا يهددني ويقتلني رعبا..ودمت بخير أ. تموثاوس
مساءك سعيد أ.جهاد أنا هوايتي الضحك ولكن اليوم كان مزاجي معكر طول اليوم الى أن قرأت مقالك وتسلم أيديك عالأسلوب الساخر والخفيف الظل لقد أضحكتني من كل قلبي وخصوصا قولك بيني وبين نفسي :احساااااان....احسااااان..!!, أي والله لو يحكي للناس قوموا واقتلوني غير يقتلوني --أتمنى لك دوام الخير وكتاباتك رائعة :
مساءك سعيد أ.تانيا المحترمة: أولا في بعض البلدان نسبة الذكور أكبر من نسبة الأناث--سوريا مثلآ وأنت تشرعين و تدافعين عن التعدد وقد أحضرت أمثلة كثيرة كلها مبررات للسيد الذكر بأسم الشريعة الأسلامية(محاولة تجميل ) ولكن هل خطر ببالك كمية الألم الذي ستعاني منه الزوجة وأما أولادها سيحملون في داخلهم العقد النفسية وستكبر معهم لتتحول أمراض نفسية وينتحروا هل يجوز للرجل أن يضحي بأسرة كاملة لأجل أرضاء غريزته الجنسية ؟؟ ودمتي بخير ----
ليس دفاعا عن السيد بشار ولكن لهجتك تفوح منها رائحة الحقد والكره البغيض ولعلمك أن تحكمنا الخنافس--على حد تعبيرك-- أفضل بمليار مرة من أن يحكمنا حاقد أخونجي من الأخوان المسلمين أقول هذا لأني كمواطنة عربية لا أمل لدي بمستقبل أحصل فيه على الأعتراف بآدميتي ... السكوت أفضل لأننا فقدنا كل آمالنا
أستاذ فادي لقد تابعت جميع الملاسنات الغير لائقة بحقكم ككتاب تنويريين وأنت من الكتاب المفضلين لدي لتوافق الفكر العلماني ومحاولتكم لنشر مبادئه التي تدعو لأحترام الأنسان مهما كان دينه أو جنسه ولونه وتقبل الرأي الآخر ولو كان مختلفا بالحوار المحترم والهادف من الطرفين وأنت والسيدة تانيا كلاكما قد أساء للآخر بكلمات جارحة ورسالتك الأخيرة للسيدة تانيا كان فيها تجريح قاسي ليس لها فقط بل لأي أنثى تقرأ هذه الرسالة وتسيء لمباديء العلمانية بشكل عام وهل قرأت تعليقات محمد علي معلق وفدى وغيرهم ودمتم جميعا
رغم أن الأسلام صنفك مع الدواب العربية المركوبة(الدواب الغربية لها أحترام عندهم أكثر من الحرمة لدينا) ومع هذا تدافعين بأستماتة عن ظلمك وعدم الأعتراف بك كمخلوق له العقل ليدير شؤونه الخاصة والعامة ولقد تفنن القرآن بظلمك من وجعلك الأقل بكل شيء من وراثة وشهادة وأتهامك برأس الفتنة للمؤومنين الرجال عليك تحمل ذنبه وألست أنت الفتنة؟ حقا لا أمل برفع الظلم عننا طالما هناك نساء أمثالك فنحن نموت باليوم الف مرة ولربما أنت تعيشي في واوروبا وتتمتعي بأنسانيتك أو أنك تعيشي في بلدك وتروق لك عبوديتك فالى الخلف خطاك بأمان الله
مشكلتك مع السيد فادي واساءاتك موجهة للسيدة وفاء وبما أنها لا تعني لك شيئا هي ومقالاتها فلماذا اذا نجدها عنوانا لمقالك وهذا الثاني على ما أعتقد سيدتي ان أي اساءة للدكتورة هي اساءة لقرائها ويرجى الترفع عن هذه السجالات المخجلة بحقكم..سبق أن حذفتي لي تعليق مع أنه كان خالي من أي أساءة لك أو للموقع ولا بأس فهذا شأنكم أكيد وأنا واثقة بأنك سترمي تعليقي هذا بسلة مهملاتك وطبعا هذا غير مهم بأعتبارك قرأتيه قبل أن تحذفيه
-يوم تبيض وجوه وتسود وجوه- -وأما الذين أبيضت وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون /ليتني أعلم ما هو شعور المسلم الأفريقي عند تلاوته لهذه الآية وأليست قمة العنصرية ومنتهى التحقير وهناك الكثير من الأهانة لغير المسلم الذكر وحتى المسلمة الأنثى لم تسلم من العنصرية والتصغير...معك حق أستاذ تنزيه-
أشكر جميع الكتاب والرجال منهم خصوصا الذين ينادون بتحرير المرأة ومساواتها وأعتبارها كائن أنساني يمتلك مقومات التحكم بحياته بالمسار الصحيح والمناسب ولكن أرى أن المرأة أصبح يتجذر شعورها بالنقص لا في عقلها وحسب بل في عظامها أيضا وللسيدة أم محمد هذا الرابط أرجو تلصقيه بجوجل وستري ألى أين http://www.waluamree.com/ سيأخذك
من حقك الدفاع عن أسلامك ونقدالدكتورة وفاء والذي ليس من حقك هو أن تزجي بأبنتها بمقالك ولعلك قرأت أعتذارا من أحد المعلقين للدكتورة وللسبب نفسه وهذا أسمه تطاول ياسيدتي هي لا تهاجم الأسلام كدين بل هي ثائرة على من يستخدمه غطاء لممارسة القهر على الشعوب والتدخل حتى بحياتهم الخاصة الدكتورة ثائرة على تعاليمه التي تحط من قدر المرأة والذي جردها من أنسانيتها هي ضد تعاليمه الي تحفز شبابه على القتل وتفجير الأبرياء بأسم الأسلام والذي أسمه جهادا في سبيل الله..أرجو من الناشر عدم حجب التعليق..وشكرا للحوار المتمدن,