بعبقرية لافتة قام الزعيم بالغاء التراتبية العلمية المعتمدة في التعليم في جميع انحاء العالم .
اصدر الزعيم اوامره بالغاء جهود الطلاب و عوائلهم والمعلمين و التربويين و…. فما الحاجة لدراسة الهندسة المستوية قبل دراسة الهندسة المجسمة مادام حب الزعيم موجودا !! أصدر الزعيم اوامره باعتبار السنة الدراسية سنة عدم رسوب لجميع المراحل… هلل الشيوعيون وهتفوا -عيني كريم للامام سوي زحف مثل العام - وتبنى الحزب الشيوعي ايفاد ممن لم يكملوا الدراسة الثانوية الى جامعات الاتحاد السوفياتي من اجل تخريج عاهات علمية لتبوء مناصب لخدمة المجتمع.
مآثر الزعيم الاوحد لا حصر لها عند من نجح في شراء ذممهم.
حل الخراب بعد ثورة تموز 1958 حيث تقاتل الضباط (الأحرار !!) على الزعامة ودعموا حكمھم بمليشيات سلطوية لا تخضع لسلطة القانون -مقاومة شعبية تبعھا حرس قومي - و محاكم ھزلية فوق سلطة القضاء- محكمة الشعب تبعھا محكمة الثورة - ساعدھم وغذى غرورهم الجھل السياسي للأحزاب السياسية ---- ثم تبعھم الضباط غير الأحرار وتوالى مسلسل السقوط حتى وصلت السلطة الى اولاد الشوارع أو وصلوا اليها .
مرحى بإطلالتك المفيدة د.عبد الخالق حسين! رغم تسارع الأحداث في أيامنا الراهنة في العراق ومنطقة الشرق الاوسط وربما العالم أجمع يبقى حدث (14 تموز 1958) مثال جدل مستمر بين المهتمين بالتسمية وما نتج لاحقاً بعد هذا الحدث هل كان إنقلاباً أم ثورة شعبية كبرى؟ بالنسبة لي كان إنقلاباً عسكرياً ,تحوّل (كما تصفه أنت) الى ثورة شعبية كبرى .إنّما أضيف لذلك كانت ثورة دموية في الغالب أظهرت ما كان مخبيء مخزون في نفوس العراقيين! الشعب العراقي عموماً سلبي ,حاقد على كل شيء حتى محرريه ,تسود النزاعات والحروب وضعه كما نقلت عن معلمنا د.علي الوردي ,طبيعته متطرفة مثل حالة المناخ فيه! بالنسبة لي أمريكا وبريطانيا ومخابراتهم لم يسعوا الى تدمير العراق وشعبه بسبب الحدث المذكور ,لكن لطبيعة مرحلة الحرب الباردة والصراع ضد إنتشار الشيوعية آنذاك حدث (العشرين) لم يكن ثورة ,أنا اُسميها هوجة شعبية خرقاء حاربت المحرر الإنكليزي للعراق من الطغيان العثماني ,وأوّل من قام بذلك للأسف هم الشيعة المتضررين الأكثر من العصمنلي! فكرة د.كمال مظهر عن أسباب فشل الديمقراطية في العراق يتحملها الجميع والشعب أولاً ستبقى صحيحة في الندى المنظور
(6) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي مقاله رتئعه وغنيه ومختصره عالطريقة العراقيه-يززي ق
عالطرية العراقية -يززي قهر -وهذا العار الغبائي -القضية المركزية لقرية على حساب مئات الملايين ممن يسمون عربا-وحتى مسلمين- يجب ان ينتهي ويبداء -ناسنا-في التفكير والعمل لبناء مجتمعاتهم على اسس عصرية وحديثة وليس على حسب طريقة الوحوش- لاننا ياناس في القرن الواحد والعشرين ولا مجال لمواصلة تاءجيل دخولنا للحياة المتمدنه التي انجزها الاخرون منذ قرون-تحياتي
جزيل الشكر للأخوة الأعزاء على مرورهم على المقال، وتعقيبهم عليه. كل الشكر لأخ الفاضل الدكتور لبيب سلطان على تعقيبه الرائع الذي اعتبره مكملاً للمقال، كما أشكر الأخ العزيز جاسم محمد الحلوائي على افتقاده لي وغيابي من ساحة الكتابة وذلك كما بينت في المقال لأسباب صحية وعمرية، ولكن أحياناً أخرج عن صمتي خاصة فيما يخص التعرض لتشويه سمعة ثورة 14 تموز وقيادتها الوطنية النزيهة أما الأخ محمد يوسف فموقفه كموقف غيره من الذين يلقون اللوم على ثورة تموز ما ارتكبه البعث الفاشي الصدامي، وهذا ظلم، ارجو منه ومن أمثاله أن يعيدوا قرأءة المقال وخاصة الاقتباس الذي اخذته من العالم الأمريكي دروكر بأن الثورات لا تصاغ بل تحدث عندما يحدث الخلل بين المجتمع والحكومة مع خالص الود والتقدير
يبدو أنك متعمد أن تستسهل الامور علينا كقراء، افكارة جميلة وكتابة جميلة وفيها روح الدعابة بكل الود منتشرة على مفاصل هذه المقالة، وانا بدوري اقول لك، ما ااجمل ما تكتب
أهلا صديقي د. آدم الورد هذه الأزمة تكشف عن مقاومة معرفية لدى بعض المؤسسات لتقبّل المفاهيم التي قد تهزّ الركائز الثقافية أو الدينية السائدة. الثمن ليس مجرد خطأ في الترجمة، بل هو عزل القارئ العربي عن الفهم العميق والأصلي للنص العالمي، سواء كان فلسفياً، أدبياً، أو علمياً. الترجمة الإيديولوجية تحوّل النص من نافذة على العالم إلى مرآة للذات الثقافية، لا تعكس إلا ما تُريد أن تراه.
لقد لخصتَ جوهر أزمة الترجمة العربية بعبارة بالغة الدقة والعمق. إنها بالفعل ساحة صراع أيديولوجي وثقافي، وليست مجرد عملية نقل لغوي محايد.
الاستاذ طارق فتحي المحترم شكر لتذكيرك العراقيين بهذا الاستاذ الفيلسوف...وشكراً له مع الرحمة لما قدم و انجز و ابدع...والغريب ان المعنيين بعلم النفس و توابعه لم يتكرم علينا منهم ليذكرنا به له عطر طيب فواح دائم و لكم الشكر لوفائكم للعلامة و تذكيرنا به
(12) الاسم و موضوع
التعليق
عبد الرضا حمد جاسم عندما تعرف الوردي يمكنك الكتابته عنه
ليس ابن بقال انماسليل عائلة امتهنت صناعة و انتاج ماء الورد و منها عرفهم الناس بأل الورد و ابوه ليس بقال انما عطار...فتعلم اختيار كلماتك يا من سبق اسمه الدال ثم ان تعليقك هذا خطير جداً حيث يوحي للقارئ انك تبيح ثقافة سحق و محق الاقليات تلك التي طرحها الوردي و كأن هذا حق شخصي شرعي قانوني و هو رأي شخصي لا يحاسب صاحبه قانونياً و تدعو فقط لمعاقبة المنفذ اي انت لا تدعو لمحاسبة ابو بكر البغدادي و ليس من ينفذ توجيهات ابو بكر البغدادي و هذا واضح من دفاعك على طرح الوردي و اعيدك لضرورة فهم ما تطرح و تكتب حيث ورد في التعليق التالي:[ تعليقاتك استاذ عبد الرضا ان الكتور الوردي مبيد للاقليات وكأنه علي كيمياوي وانه مزق العراق و..]. انا يا د.لبيب لم اقل/اكتب الدكتور الوردي مبيد للاقليات انما قلت و كتبت انه اول من دعى لإبادة الاقليات و الفرق كبير بين -مبيد/اي منفذ و دعى/ اقترح و ثقف و نشر. انت ربطت بين مبيد و من دعى للإبادة اي ربطت علي الوردي المقترح مع علي الكيمياوي المنفذ. الى ردي على تعليقاتك--الخريط و نقدك/ نقد العجايز- و الحالات مبيد و خريط و نقد العجائز هذه من مستواك الفكري و التربوي.. احترامي
أبرزتَ جوهر أزمة الترجمة العربية بوصفها ساحة صراع أيديولوجي، لا مجرد نقل لغوي. فالمترجم قد يتحول إلى فاعل ثقافي يعيد تشكيل النص وفق لحساسيته أو انحيازه. هذه الإشكالية لا تقتصر على الأدب أو الفلسفة، بل تمتد حتى إلى العلم نفسه؛ فمثلاً، تُرجم مصطلح Evolution في بعض الكتب التعليمية العربية إلى -نظرية النشوء والارتقاء- مع حذف البعد الدارويني التطوري الذي يربط الإنسان بسلسلة الكائنات، في محاولة لتلطيف المفهوم ليتوافق مع الموروث الديني. هكذا، تكشف الترجمة الأيديولوجية عن سعي مستمر لإخضاع المعرفة العالمية إلى قوالب محلية، حتى لو كان الثمن تشويه معناها الأصلي. القاك على خير
من رمضان العبادي كنت رفيقا سابقا لتيسير خالد في الجبهة الديمقراطية وعملت في مكتب الإعلام في بيروت وتعاملت مع أغلب قيادات الجبهة آنذاك ومنهم تيسير خالد ... وجهة نظر تيسير بالراحل عرفات ليست حقيقية وليس هذا هو رأيه الحقيقي الذي طالما عبّر عنه في الجلسات المغلقة .. وأتساءل : لماذا كل هذا التزلّف والنفاق المفضوح لرجل قاد الشعب الفلسطيني وقضيته إلى ما آلت إليه من تردّي كما نعيشه الآن؟! ... جوابي سيكون على شكل مقال أفنّد من خلاله كل ما ورد على لسان الكاتب المحترم... فانتظروا المقال.
في هذا اليوم 14 تموز 1985 المشؤوم أخذ العراق الفتي المشع بالانحدار والانطفاء ليس في شباط 1963 أصبحنا تعيش في دولة بلا دستور وقانونـ دولة خارج القانون يحكمها حفنة من السرسرية و القتلة والمجرمين
للاخ الدكتور عبد الخالق اطيب اتمنيات بالصحة والعمرالمديد
تموز ثورة وطنية بكل ما بالكلمة من معنى جددت العراق من الناحية الاجتماعية واعطت لمواطنيه المساواة والكرامة بعيدا عن الحسب والنسب الاقطاعي والالقاب المتنفذة ، وساندها الشعب ليس لمجرد عواطف أو غوغائية بل لحاجة الناس للتغيير، ووجدوا في شخصية الزعيم الانسان المتواضع الوطني الغيور على الفقراء وعلى الشعب باجمعه، والقضية الهامة هي ليس التشكيك بلثورة ولا بوطنية الزعيم او وزراءه الوطنيين بل، واسمح لي بالاختلاف معك فقط في هذه النقطة، ان الامورهي فعلا تقيم بخواتمها. دعني اشبه ثورة تموز انها فعلا بنت قصرا على انقاض بيت ولكن القصرانهار واختفى البيت القديم، اي ان العراق انهار كدولة بعد اسقاط الثورة عام 63 والى يومنا هذا منهارا ، وان اردنا المراجعة واستخلاص درس من تجربة هذه الثورة المغدورة فانها لم تكتمل وواقيم القصر دون اسس وهذا سبب سقوطها لافتقار مايمكن ان نسميه ثقافة بناء الدول على اسس دستورية ديمقراطية راسخة واليات عمل مؤسساتية ..ثقافة لا تعرفها الاحزاب العراقية ولا مثقفينا ولا سياسينا للاسف وبكل صراحة عكسهم اديناور ومانديلا امثلة
مرحبا عزيزي آدم، تسلم على هذا المقال الذي تكشف فيه الوجه الحقيقي للرأسمال المالي، الذي أراه مثلما تراه ليس وسيلة للتنمية الاقتصادية، بل أداة للهيمنة والاستعباد. ألقاك على خير
(21) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الوردي ابن بقال وليس ابن نوري السعيد
اسف للرجوع للتعليق ولم انويه ولكن تعليقاتك استاذ عبد الرضا ان الكتور الوردي مبيد للاقليات وكأنه علي كيمياوي وانه مزق العراق ومحيطه البشري ولايوجد مثله على مر العصور وغيرها من الخزعبلات الفارغة وكأننا امام هتلر عراقي والوردي لم يؤسس حزبا كالبعث ولا قاد سلطة ولا اعرف مالذي تبقى مثلا لتوصف عفلق وصدام التكريتي يبدوان أهون من الوردي ..هذه المبالغات الاسطورية تظهر بوضوح انكم غير موضوعيين ومنه لاتصلحون للنقد حتى وان امتلكتم المنهج الذي اشرت له في تعليقي 1 وللتوضيح اكثر للمقصود به فلوتناولتم مثلا بعدا لمنهج وطرحتم من خلاله نقدكم للبحاثة الوردي ( ولنقل مثلا الديمقراطية، حقوق الانسان، تاريخ العراق ، موقع المرأة ، أي بعد نقدي ومرجعيته لرسم معالم نقدكم) لامكن فهم الامر وتلمس جهدكم في النقد وتقييمه بدلا من قيل وقال ( شبهته بكلام عجايز ) مثل كتب طالب عن السفور في هيت وهل جمع احصاء عن عادات شعوب المنطقة فهي تدل عن جهل علمي بل أمي باسس النقد والتحليل سواء لطروحات الدكتور الوردي او غير الوردي واسف مرة ثانية لاني لا انطلق من قضية شخصية هنا او ضد نقد حتى بحاثة متنور كبير كالوردي ولكن للتوضيح لاغير
الأستاذ الفاضل محمد بن زكي المحترم تحية حارة رائع. مقال رائي يقول الكثير في سياق مختصر، وهذا انجاز يستحق التهنئة والاعتبار. واصلوا العمل الجيد. فائق الحب والتقدير.
تحية و اعتزاز استاذ طارق فتحي لا استطيع ان اكون مثل الوردي في اسائته لشعبه و ربما لا يوجد في كل العصور كاتب دعى و عمل على تميزق محيطه البشري او مجتمعه مثل علي الوردي و في القادمات الكثيرات...انا لا الوم الوردي انما الوم من ايده في تمزيق العراق و شعب العراق و المتواجدين على تربة العراق...الوردي ما قام بأي استبيان او دراسة عن او على اي جزء من سكان العراق او درس اي منطقة في العراق حتى ابتعاثه لدراسة البكالوريوس و من بعدها الماجستير و الدكتوراه تمت بالواسطة؟؟؟القادمات غنيات بالمفاجآة التي عند الفاهمين هي دعوة لشطب هذا الاسم من علماء العراق
أن “الولايات المتحدة تعيد تقييم وجودها العسكري والسياسي في الشرق الأوسط، والعراق سيكون جزءاً من هذه المعادلة، خاصة في ظل المنافسة المتزايدة مع النفوذ الروسي والصيني”. أن “الانتخابات العراقية المقبلة ستحدد ما إذا كانت القوى المدعومة من إيران ستواصل هيمنتها، أم أن القوى الساعية للاستقلال عن هذا النفوذ ستتمكن من تحقيق تقدم ملموس”. ويعتبر الأطرش أن “هذا الاستحقاق الانتخابي سيكون اختباراً لمصداقية العملية السياسية في العراق”، وقد يفتح الباب أمام تحولات جديدة في علاقاته الإقليمية والدولية إذا أفرز نتائج تميل نحو الانفتاح العربي وتخفيف الارتباط بالمحور الإيراني.
واصلت المفوضية العليا لحقوق الإنسان وبعثة الأمم المتحدة مراقبتهما لسير العملية الانتخابية، مشيرتين إلى إقبال واسع منذ ساعات الصباح الأولى رغم صعوبات واجهت كبار السن وذوي الإعاقة. وأكد مبعوث الأمم المتحدة غلام إسحاق من مخيم شاريا في دهوك أن الأمم المتحدة تتابع مجريات التصويت ميدانياً لضمان نزاهة وشفافية الانتخابات البرلمانية العراقية لعام 2025.