لا فظ فوك كاك امين..قالها الكبير الجواهري..عيد باي حال عدت يا عيد.الخ..المصيبة الكبرى تكمن في الهيمنة الامريكية وعجرفة الحكام الجهلاء والمتخلفين..كل شئ مبرمج ومخطط من قبل تضامن المخابرات العالمية..تحياتي كاك امين
تحياتي كاك امين...النقمة تكمن في تاريخ شعب عانى الويلات من قبل الانظمة الديكتاتورية المتعاقبة ...اليوم نجد الشعب الذي كان مجد الانتفاضات والثورات والمظاهرات..صامتا امام هذه الويلات والازمات...في دولة غنية في النفط والثروات.
تحياتي استاذة بنار.. ما اعجبني في مقالك انك عدت بي الى السبعينات من القرن الماضي..عندما قرات كتاب الدكتورةيالكبيرة نوال السعداوي..المراة و الجنس..ان لم اكن مخطا..ركزت انذاك حول غشاء ي ي ي مكنالبكارة الذ
كاك امين تحياتي..الرتب جمة ووكثيرة..رتب الفريق و الرفيق البعثي و مستشار الجحوش..اصبحوا عملة نادرة .انها ازمة..والتجار متربصين لها بالمرصاد..مصائب قوم عند قوم فوائد....
كشف نظام المالكي وبلطجيته بممارسته مداهمة مقر جريدة طريق الشعب عن فضح وجهه الحقيقي..باعتقادي قيامه بهذا العمل الجبان سينعكس سلبا على النظام..وسيندم على هذه الممارسات العنجهية....
الاستادة الكبيرة نوال السعداوي،تحياتي الثورات،تحولت،في عالمنا المعاصر،الى لوحة فنية غير متكاملة،الجوانب،ايادي المستر ميكي،لاتزال،مشمرة،كاخطبوط،ينخر الثورات،لوحات الثورات،شعبية،مطلبية،لكن تبقى من حيث الفهم والمحتوى،ثورة،ضد الاستغلال،،والنهوض،بالضد من الفوارق الطبقية،لكنها،تبقى ناقصة....
كاك امين،مقال جميل،كثيرا ما كنا نسمع المصريين،وهم يرددون كلمة الاستكراد،استخفافا،او ربما مجازا ،لكن السرد التاريخي عن صلاح الدين،ليس يقينا،لم اسمع او اقرا،ان المدكور،يكشف عن هويته القومية،كان يعتبر نفسه،مجاهدا،الفقرة الاخيرة من المقال جميلة
نحن تحولنا،تجولنا ،تعلمنا،تحولنا الى بقايا عطسات،كونا اكثر من مرة،مزقونا ،فتكوا بنا،لازلنا في صفنة،الابطال المجهولين،علماهم،علمونا الصبر ونهاية المتجبرين،ضايقنا الدهر،تحولنا الى حلبة المصارعين،ينهش بعضنا الاخرين،قامت القيامة،تبدلت الاحرف والمسيمات،مازلنا ماجورين،متاباعدين،صراع الاجيال والحضارات،يستوجب ان يكون له نفس طويل،اكرر ما قاله الفيلسوف(سقراط) :..ويقول الناس انني حكيم وانني اعرف اشياء كثيرة،ولا اعرف ما يعنون،ولكن الدي اعرفه انني لا اعرف شيئا....
كاك امين،تحياتي،طريق الالف ميل يبدا بخطوة،للاسف كثيرا مانبرر هدا النوع من الاعمال،بفهلوة هدا الشاب المسكين والمحتاج ونقنع انفسنا،وكثيرا ما نصورها بالشجاعة..