تحية الى الاستاذ ضياء الشكرجي..هناك مثل بالعامية يقول ..هم نزل وهم يدج بالسطح..السيد المالكي ينفذ كل ما يملى عليه في قم الايران..ومن الملاحظ..انه يعيش ازمة نفسية خطرة وحالة من الهوس والخوف من اسم الماركسية والعلمانية..وتصريحاته تدور في حلقة فارغة..في جمل غير مربوطة ومفيدة..كان الله في عون شعب المالكي رئيس وزرائه....
كاك امين تسلم،،للاسف هناك حراك دؤوب لوضع خارطة طريق جديدة لدن الامريكان عبر مسميات طنانة،خاصة هناك انسحاب امريكي،اما الهوامش،والتصريحات والزيارات جزء من الاعلام المظلل،،مع خالص التحيات....
مرحبا كاك امين،،يبدوا ان الامريكان قد ظلوا خارطة الطريق، نتيجة تغيير التحالفات التكتيكية،اسرائيل تحاول جاهدة للتخطيط مع سوريا و حزب العمال الكوردستاني،للضغط على توركيا،ليس من الغريب دخول الاطراف الشيعية في هذه اللعبة المفبركة وطابعها المنهجي،لميدان ملالي ايران وبقايا الصحب في العراق،،انها نتيجة طبيعية للصراعات الاقليمية،،لكن كل الحذر من الدخول في بودقة صراع مرير في المنطقة الملتهبة اصلا....تحياتي اخ امين
كاك امين تحياتي،،هناك ازمة اكبر من تحويل العادة الى صفقة،،هناك من يحول الارصدة ويعتبرها عادة،،وهناك بذخ فاحش للولائم ويعتبرها عادة،،هناك سراق ويعتبرون سرقة موائد الفقراء،،ونسة وعادة،،متاهات تحولت الى عادة....
احتراماتي كاك امين يونس من التاريخ تؤخذ الدروس،المشكلة تكمن ان هناك من الثعالب ما لا يحصى ويعد،ودخلت هذه الهواية الى عالم الاحتراف،منهم من يستغل الوطنية،والقومية،للدخول الى مستنقع الثعالب،من اجل الاستحواذعلى الارانب،دون جهد او تعب....
استاذي الكريم امين يونس،،كما نعلم ان السياسة عالم واسع وفن الممكنات،،الربع في نقاهة تامة ولا يريدون الاتفاق خوفا من المصالح الحزبية الضيقة،،اما المصلحة العامة لهذا الشعب المسكين والمغلوب على امره،،لايهمهم في شيئ..وسوف لن يتفقوا طالما كانت نظرتهم ضيقة
تحية أستاذ أمين عاش يراعك الذي ينبض بروح المسؤلية في هذا المنعطف التأريخي المهم ، نعم يوم الحساب قريب ، ورياح عاتية تهب من كل حدب وصوب ، هنا نرى الفرق بين الكلمة المسؤلة المساندة للشعب وأصحاب الأقلام المأجورة تحياتي
استاذ حسنين السراج .. تحية طيبة .. فكرة جميلة والموضوع كما اسلفتم هو في مدى وعينا وواجبنا في فهم وتقبل ألآخر والبعد عن النرجسية بانواعها الشمولية( كما في الاديان) والخاصة (كما في الانانية والرؤية الفوقانية لشخص ما لنفسه )...يا ترى حقيقة ماذا لو كان النبي ولد في الصين .. سؤال صعب هل كنا سنصبح مسلمين وكيف كنا سنصبح مسلمين ؟ والادهى ماذا لو لم نكن مسلمين ؟ شكرا لموضوعكم وللفكرة الجميلة التي تثير سيلا من الافكار ... دمتم بخير