اتمنى مصر واسرائيل ان يكونوا اخوه كما فى السابق من ايام الفراعنه وان نتزوج منهم وان يتزوجوا منا ونخاف عليهم ويخافوا علينا نريد مصر واسرائيل ان تكون هناك علاقه مصاهره وزواج انا اتمنى انا كمسلم علمانى ان اتزوج من يهوديه وان تكون مصر واسرائيل متصله اجتماعيا واقتصاديا وان يكون هناك تبادل تجارى وان يكون هناك جسر واصل بيننا كاولاد عم فنحن نعلم ان اليهود والمصريين اولاد عم فلنرجع العلاقه بيننا ارجو واتمنى دلك اتمنى عمل افلام بالتعاون بين بعضنا ويحدث تبادل ثقافى ارجو ان انضم لجروب مصرى اسرائيلى ينادى بالتعاون فبما بيننا مصر واسرائيل يد واحده واميلى للتواصل بينى وبين شخص يهودى عريى يتمنى ذلك [email protected]
مما لا شك فية ان كل مصرى يحب وطنة ولكن كيف تقدم لوطنك عمل يساعد على تقدم الوطن لقد قمنا بالثورة وكسرنا هيبة النظام الفاسدة و عرضنا مطالب الشعب باكملة وباتت واضحة لدى جميع القوى السياسية والمجتمع المدنى ،ان بالميدان فئات كثيرة من الشعب ( مثقفين و طلاب -اساتذة - أطباء -فنانين-احزاب وبسطاء ...... الخ) جميع فئات الشعب موجودة بالميدان وايضا ظهرت الاحتجاجات من العاملين فى القطاعات الحكومية بالمطالبة بحقوقهم لتحقيق عداله اجتماعية ولكن ماذا بعد ، انى ارى اننا اجتزنا 50% من ما نريد و اخشى ان يسقط الوطن فى ظل الظروف الراهنة لابد من انتقال سلمى للسلطة فى ظل انتخابات نزيهة وشفافة وهذا يتطلب التريث حتى يتم تعديل مواد الدستور (76-77-88-93-179-189) ثم بعد ذلك حل مجلسى الشعب والشورى المزورين و فى تلك الفترة يتم محاسبة كل عناصر النظام الفاسد و على رأسهم وزير الداخلية ، ثم اقامة انتخابات رئاسية جديدة تحت اشراف القضاء ، وفقنا الله لما فى صالح الوطن وحفظ الله مصر من كل اعدائها و ان شاء الله اللى جى يكون احسن فمصر قلب الوطن العربى فباستقرارها يستقر العالم العربى بأكملة .
عزيزى الأستاذ/ صلاح أشكركم على مقالكم الشيِـق، ولكنى أؤكد لسيادتكم أنه ليس هناك ثمة خلل فى التوازن العددى بين الذكور والإناث، فالنسبة العامة الكونية (Universal General Ratio) على خمسين فى المائة لكل جنس ثابتة بالتمام، وعلى الرغم من الأمثلة التى قدمتها فى سياق مقالكم فإنها لا تقيم قاعدةَ ولا حجة، فلقد طبقت حساباتكم على عائلتى متخذاً جدى لوالدى كثابت فوجدت عدد أحفاده الذكور مساوياً تماماً لعدد أحفاده الإناث. فعلى الرغم من حدوث بعض الخلل النسبى فى الجيل الأول ثم الثانى إلا أن النسبة تساوت تماماً فى الجيلين الثالث والرابع. شكراً
عزيزى أستاذ/ صلاح أنا علمانى ليبرالى حتى النخاع، ولا أجد فى ذلك تعارضاً مع عقيدتى الشخصية، كما إننى لست فى مجال التبشير بعقيدتى، ولكننى لاحظت أنك جمعت الديانات الإبراهيمية الثلاثة على مبدأ معاداة حقوق الإنسان والحريات، الأمر الذى وجدته من وجهة نظرى الشخصية متجنياً على المسيحية. أنا لازلت قارئاً جيداً للكتاب المقدس، وللكثير من الكتب المحترمة وغيرها بعقلية متفتحة ومحايدة، وأعتقد أننى لست واقعاً تحت تأثير رجال الدين ولا الخزعبلات. أشكرك على ردك، ولك خالص تقديرى وإحترامى، وأرجو دوام صداقتنا د. شريف
عزيزى أستاذ/صلاح: شكراً على ردكم، ولكنك لم تعطنى حتى الآن آيةً واحدةً من الأنجيل (العهد الجديد) أو أى تعليم مسيحى ضد حقوق الإنسان، أو الحريات الإنسانية، أو حق المعتقد، أو حق ترك الدين، أو الحض على كراهية الآخر. أنا لا أناقش عقائد الآخرين ولا أهدف إلى إقناعهم بعقيدتى أو النيل من عقائدهم، ولست مغيباً عقلياً تحت تأثير رجال الدين، ولكنى موضوعى فى رأيى. ولكم جزيل الشكر د. شريف
عزيزى الأستاذ/صلاح أنا من المعجبين بكتاباتك عل الرغم من إختلافنا عقائدياً، وأريد التعليق على هذا المقطع: -الديموقراطية والحرية وحقوق الانسان – بالمعني العصري لحقوق الانسان - . وكل هذه الأشياء لا وجود لها في الاديان الابراهيمية الثلاثة المهيمنة عقائديا علي دول الشرق الأوسط وشمال افريقيا – بل والعالم- أرجوك أعطنى آية فى الانجيل تتعارض مع حقوق الإنسان، أو أى تعليم مسيحى يجافى حقوق الإنسان، سواء حق الإعتقاد أو الفكر أو حرية ترك الدين أو يدعو إلى كراهية الآخر، فلماذا التعميم؟ ولك كل الشكر. د.شريف