سيدي لا أملك الا الاعتذار الشديد عما يبدر من تلك المواقع وهؤلاء المتطرفين صدقني هم لا يمثلون الكافه بل علي العكس هم يروننا كفره لأن جهلهم بلغ حدا ألغي عقولهم وجعلهم عبده وأتباعا للخراب والدمار والموت
سيدي لا أملك الا الاعتذار الشديد عما يبدر من تلك المواقع وهؤلاء المتطرفين صدقني هم لا يمثلون الكافه بل علي العكس هم يروننا كفره لأن جهلهم بلغ حدا ألغي عقولهم وجعلهم عبده وأتباعا للخراب والدمار والموت
الأخ العزيز شامل شكرا لمداخلتك اما قولي يا سيد جيفارا سيدي فهذا من أدب الحوار الذي أصر دائما علي استخدامه و عن سؤالك عن من سيدي فأطمئنك بأن لا سيد لي سوي ان ادب الحوار يجبرني علي ذلك ولا أنكر اني احترم كل مقاوم يحرر أرضه اما غير ذلك فلا
(5) الاسم و موضوع
التعليق
seham fawzi التعدد لم يكن للقضاء علي العلاقات السرية
اشكرك سيده بيان علي طرح هذا الموضوع الهام والذي تعاني منه العديد من النساء في مجتمعات عديده ومع احترامي الشديد سيده تانيا فالاسلام لم يبح التعدد من اجل القضاء علي العلاقات السريه ولكنه ابيح لغرض محدد ينكره العديد من الفقهاء ونص علي توافر شرط العدل والذي اكد القران علي استحالة حدوثه وبالتالي وبانتفاء القدره علي تحقيق الشرط الشرعي لحدوث التعدد فان الاباحة تنتهي ولذلك فالافضل عدم التحجج بالدين فتعدد الزوجات هو رغبه لرجل يريد ان يلعب دور هارون الرشيد وتلبيه لرغبات مريضه تحكمت في نفسه ولم يستطع ان يقاومها فالرجل مهما قيل عن قوته فهو ضعيف ولذلك يقبل علي التعدد الذي تانفه النفس السوية ولا تقبله ولكن للاسف فالاوضاع في صالح الرجل ليتحكم ويتجبر ويقتني من النساء كيفما يشاء اما عن كون المثقفين يلجأوون لهذه الظاهره والاستغراب من ذلك فلي سؤال اتمني ان اجد الإجابه عليه ايوجد حقا مثقفين في مجتمعاتنا لان الثقافه والعلم تهذبان النفس لبشريه اما لدينا فنحن نقرا ولكن لا نعي ولا نفهم ولا نتعلم وهذا اسوا ما فينا فنحن ندعي الثقافه ولكن عندما نحتك بامر ما يفترض علينا خاصه الرجل الشرقي ان يتصرف يما درس وقرا وتثقف نجده يرجع الي عصور ما قبل التاريخ والحضارة ويتصرف بمنطلق اجداده واجداد اجداده ولذلك لا تستغربوا م
السيدة بيان الفاضله المشكلة في العقل الشرقي انه لا يستوعب ولا يقبل سوي ما زرع فيه منذ القدم واهم ما زرع في هذا العقل ان المرأة تبقي مخلوقا ناقصا خلق من ضلع الرجل ولذلك فهو لا يقبل باقل من ان يمتلك ما خلق منه ، يمتلكه روحا قبل الجسد ، سيدتي بالتاكيد لن يتقبل ولن يفهم الكثيرون مضمون ما كتبتي لان العقل الذكوري يرفض حتي الآن أن يقبل ان المرأة مثله كائن حي وليس جماد ولذلك فللرجل ان يفعل ما يريد وان يحطم كل القيود التي تقف في طريقه كما ان له الحق في ان يبني القلاع والحصون التي تحمي اول ممتلكاته وهي المراة ، المراة التي تعجز في راي الكثير من الرجال عن تتمتع باي حق سوي ان تكون ملكية خاصة لا يمكن الاقتراب منها ولذلك فالشرقي يبتكر كل يوم من القيود والتابوهات التي تساعده في ان يحتفظ بهذه الملكيه سيدتي ان ما طرحتيه لن يقابل سوي بالاستنكار والاحتجاج خاصة وان الشرقي لازال يري ان مجرد خروج المراة من بيتها يحتاج اذنه وموافقته سيدتي اقدر ما كتبتي واقدر شجاعتك ان تخرجي عن المالوف واوافقك بان ما يطلق عليه زواج مؤقت هو دعارة اخذت الطابع الشرعي والموافقه الفقهية لانها تلبي رغبات الرجل الشرقي واتحدي من يؤكد علي شرعية هذا النوع من الزواج ان يكون لديه القبول بان تمارس النساء الواقعات تحت سلطته هذا النوع
اعترف بان المرأة هي من ولدت الرجل الذي تحدثت عنه ولكني قد ذكرت في مقالي بأن المجتمع الذي يعلم المرأة القهر هو الذي يجعلها تستمر في انجاب رجال غير اسوياء أما عن وجود استثناءات للقاعده فهذا شيئ لا انكره وإن كان شيئا نادرا يعز وجوده واشاركك رند الأمنية أن يقوم كل الرجال بقراءة مقالي هذا ويتفكروا به لعلهم يفيقوا الي واقع الحال ويعلموا باننا شريكان لا سيد وجارية باننا من منحناهم الحياة وبان الاقوي هو الاكثر عطاءا وقدرة علي اتحمل وهذا ما اثبتته المراة دوما وعلي مر الزمان
عزيزتي نادية لا يمكن ان ننسي آباءنا او تعلمين لماذا لأنهم يعيشون فينا بعد رحيلهم يسكنون قلوبنا يصبحون جزءا من ارواحنا نصبح نحن هم ويصبحون هم نحن فكيف ننسي