يا عزيزى الإسلام كله كوحده واحدة بقرأنه و أحاديثه و تفاسيره هو سبب كل المشاكل فى العالم .كيف تصدق أن الله خالق الكون بقدرته ينزل لمستوى أن يخاطب بعض من مخلوقاته و هم من يسمونهم الكفار بشريعتهم البغضاء قائلا (موتوا بغيظكم ) ؟؟؟
حفيد الهكسوس السيد عبد الله خلف عندما عجز عن الرد و شعر بضعف حجته ,بدأ فى الهرتلة و السب فى المسيحيين و فى التشكيك فى طهارة السيدة مريم العذراء مخالفا بذلك قرآنه الذى يقر بالميلاد الإعجازي للمسيح إبن مريم . تحية تقدير للعظيم الدكتور القمنى
كان محمد عقيما بلا شك كما وصفه أحد معاصريه .فلا يمكن وصف رجل بالأبتر و هو عنده زمرة من البنات و الأولاد .كذلك تصرفات محمد مع بناته المزعومات تدل على أنهن لم يكن بناته.
عنوان الموضوع في حد ذانه دليل علي عنصرية وهمجية الإسلام و سؤالي للكاتب و بأي حق ييعطي الإسلام أتباعه وجوب قتل من لا يؤمن به؟؟؟؟؟ السماحة المزعومة للإسلام ترجع إلى قلة الحيلة وليس لعظمته أو لأنه دين إلاهي صحيح أنه في وقت من الآوقات كانت الأمة الإسلامية قوية لكنها لم تكن القوة الوحيدة الموجودة فقد كان الفرس و الروم و الصينيون و غيرهم .غيرأن المسلمين أنفسهم كانوا بإحتياج للشعوب .الأخرى فلا يوجد لص بدون المسروق
يرفض المسلمون كثير من الأمور التي قد تبدو صعبة أو غريبة لكنهم في نفس الوقت يتقبلون أمورا أكثر صعوبة وغرابة لمجرد ذكرها في القرأن أو الأحاديث على سبيل المثال تضية الله بإبنه .في المسيحية و تضحية إبراهيم بإبنه في الإسلام
مثال أخر أكثر وضوحا : يرفض المسلم أن تختلي أخته أو ابنته بخطيبها قبل الزواج ولكنه يتقبل بساطة أن نبيهم كان يفاخد خطيبته عائشة قبل الزواج لأنها لا تحتمل الوطء بل يشيد بذلك و يستدل به على خلقه القويم عليه السلام
ينكر علماء الإسلام دوران الأرض حول الشمس و هي حقيقة علمية درسناها و نراها في حياتنا اليومية ,لكنهم يجزمون بدوران محمد على نسائه يوميا في مدة لاتتجاوز الساعة بدون غسل .عجبي
بينما يوضح الإنجيل إستحالة الجمع بين محبة الله و بغض خليقته ,نجد أن الإسلام يعلم ضحاياه بإمكانية البغض في الله بمعنى بغض كل من يختلف معك في معتقداتك لنصرة إلهك المزعوم .فهل يمكن أن يكون الإسلام و المسيحية من نفس المصدر ؟؟؟لايمكن طبعا
(10) الاسم و موضوع
التعليق
sawsan ali لماذا تعيبون على الخلفاء و تتركون المخلوف؟؟
رسول الإسلام هو أول من خالف ماأمر الناس به فقد أحل لنفسه الكثير مما حرم على أتباعة !!! والحل الجاهز و السريع البوسطجي جبريل الذي لم يراه أحد سوى محمد . فلماذا إذن اللوم على الخلفاء.أفيقوا يا قوم
كاتب المقال ينقد الإسلام لما يرى فيه من قلة أدب و خرافات وسيادتك تحاول الدفاع عن الإسلام بمهاجمة المسيحية و إسقاط التهم الموجهه للإسلام عليها .السؤال هنا هل لو صحت إتهاماتك للمسيحية فسينفي ذلك ما هو بالإسلام من دجل وخرافات ؟؟؟؟ إستخدم عقلك يا رجل
أتفق جدا مع الاستاذ شاهر لأنى أيضا لا أجد ما أشهبك به، فنور فكرك أسطع من النور ذاته وحكمتك أكثر حكمه من الحكمه ذاتها ولكن أتباع الكهنه لا يعجبهم مثل هذه الأفكار انهم يستسهلون أن يساقوا دون تفكير. للأسف أصبح الكثير من الان من الشعوب المؤمنه لا تعرف فقط كيف تفكر بل تخاف أن تفكر حتى لا تفهم
هل تتعامى عن بشر سملت أعينهم و قطعت أطرافهم و بعد ذلك قتلوا صبرا بمعنى أنهم تركوا في الصحراء مكبلين بالأغلال ليموتوا عطشا و جوعا ومعذبين من الحر الشديد وتهتم فقط إذا كالإبل إبل محمد أم إبل الصدقة؟؟؟؟؟؟ كفاكم دفاعا عن الباطل
هل هذا هو كل ما عندك الدعاء على الكاتب بدلا من مناقشة ما كتبه؟ ياله من دين قد تسبب في تغييب و تجهييل أتباعة بل و أوهمهم بأنهم أفضل أمة أخرجت للناس!!!!!!!!!!
في الإسلام من ينكر ما هو معلوم من الدين بالضرورة يعتبر كافر أو مرتد و يجوز قتله و بعض المشاركين كالأستاذ/ أسامة الإبراهيمي ينكر كل المعلوم بالضرورة من السيرة النبوية المخزية لرسول الإسلام دفاعا عنه وربما لإصابته بالصدمة من هول ما فعل من جرائم يا عزيزي لا يمكن أن تلغي عقلك أمام كل هذه الحقائق .أعلم أن الصدمة شديدة و الكل مر بها لكن الإصرار على الخطأ والبحث عن أعذار هو هروب من الواقع بدفن الرأس في الرمال. أخيرا قبلة على جبين الكاتبة لهذا المقال الرائع.
هذا قولك: . ستة قرون والمسيحية تبكي وتلطم على صلب عيسى ابن مريم ... وبالنتيجة وما صلبوه وما قتلوه .. ما صلب المسيح
الرد المسيحيةعمرها أكتر من ألفين عام وليست ستة قرون و أنت تطلب رابط للمصدر التاريخي لصلب المسيح برغم وجودد الأناجيل و كتب التاريخ المختلفة و مع ذلك بجرة قلم تنفي عملية الصلب بدون تقديم أي رابط لمصدر تاريخي وكأنك إمتلكت الحقيقة المطلقة!!! ياللعجب
هذه عادة المتأسلمين إتهام من يخالفهم بالجهل و عدم المعرفة بل و بالكذب على دين الإسلام فالسيد شاهرقد تغاضى عن الهدف الأساسي للمقال و هو الإزدواجية و المتاجرة بالتدين المصطنع و راح يجادل في عدد الركعات و لم يذكر بشيئ هذا الإماراتي المنافق عملا بمبدأ أصر أخاك
سألنى مره صديق انجليزى كان زميلا لى فى العمل لماذا لا أضع الحجاب على رأسى بعد أن اكتشف بالصدفة اننى مسلمة وكان ردى -لايهم ما فوق الرأس المهم هو ما فى داخل الرأس- اعتبرنى باقى الزملاء والزميلات الذين كانوا معنا متطرفه الآراء وقليلة الإيمان بل وأحاول التشبه بالخواجات بعد مرور حوالى ست سنوات من هذه القصه دخلت علينا فى العمل زميله صبغت شعرها باللون الأسود وفوجئت بتعليق غريب مفاده أن صبغة الشعر باللون حرام لأنه تشبه باليهود وعندما سألت وماذا عن الذين خلقوا بطبيعة الشعر الأسود فلم أحصل على اجابه فسألت وماذا عن الصبغه الصفراء هل تعتبر تشبه بالخواجات المسيحيات فلم أحصل على احابه للمرة الثانيه ثم سألت لماذا خلق الله إذا بعض المسلمين بشعر اسود ولماذا لم يخص اليهود فقط بالشعر الاسود وكانت الاجابه استغفر الله العظيم وكان ردى حسبى الله ونعم الوكيل فيكم
المشكلة ليست فى صعوبة ان تكون مسلما انما المشكله الحقيقيه فى صعوبة أن تكون انسانا يتمتع بكل ما تحمله الانسانيه من معانى أن تكون مسلما او بوذيا أو ملحدا ذلك شىء يمكن ان نختلف ونتفق عليه ولكن أن تكون انسانا هذا ما لا يقبل الاختلاف ورغم ذلك فنحن فى مجتمعاتنا المؤمنه نختلف علي انسانيتنا