يصعب ترجمة القرآن الحالي المتداول الى اللغات الاخرى لذلك المسلمون يصرون ان تقرأ القرآن باللغه العربيه لا غير-المشكله اختلاف التفاسير لذلك استحالة ترجمة القرآن – القرآن كنطق هو صوت ولفظ فقط بلا كتابه لذلك سمي القرآن – القرآن بالتمعن والاستدلال تراه هو نقل لنصوص غير عربيه لنطقها ولفظها باللغه العربيه لذلك اصبح القرآن ليس كله عربياً وليس شاملاً وليس كتاباً موثقاً – القرآن هو صحيفه مجمعه من صحف وكلمات وعبارات من لغات اخرى بالاضافه الى الفقه العربي الملازم للنبي محمد انذاك وليس هناك دلاله الآهيه البته فيه كلام بشري مجمع غير منسق متبعاً نمط الشعر الجاهلي وسجع الكهان و وانعكاسات و ترنيمات حياة المجتمع البدوي المكي انذاك لا غير لم يستطيع الاسلام بعد 1400 سنه من توحيدنا بل الاسلام وسع امد الفرقه بيننا كمجتمعات عربيه واسلاميه لتوصيلنا الى الفرقه والاقتتال باسم الدين الاسلامي-واليوم عالم المعرفه الغربي بالمعلومه العالميه للجميع عالم الانترنت اننا وجدنا السر في نزاعاتنا وتخلفنا العلمي يقبع خلف القرآن المحمدي العثماني المرواني - تباً لكم يا شيوخ الضلاله والدجل
اطمئنك سوف لن تجد الدوله العربيه الواحده ابدُ لانه كل رئيس قبيله متخلف يريد ان يكون هارون الرشيد الجديد لذلك سيبقى الصراع وستتقسم الدول العربيه الى دويلات اكثر وتنشب الحروب بينها الى الابد
الله معناها مجمع الالهه –هناك الآف الالهه هم يتمتعون بقدرات عقليه فائقة الذكاء بغض النظر عن قدراتهم الجسديه والذي خلق الانسان هو احد الاله وترك الارض بعد ان انهى مهمته ورجع الى كوكبه لان مهمته خلق الانسان والحيوان والنبات في كوكب الارض وللالهه اعمال اخرى و قد تمت مهمته بنجاح لان الالهه لديها اعمال اخرى في كواكب اخرى في الكون وهم جداُ مشغولين و خلق الانسان مجرد ابتكار وانتهى - ولكن التساؤل من خلق الاله لذلك اقول ان عقل الانسان المحدود لا يتسع لعظمة الخالق الغير محدوده ، لكن العلم لم يتوصل الى كشف سر الحياة لحد الان و يستغل الدين هذه الفجوة لتخدير ادمغة الناس فلا يمكن لأنسان مهما كان عبقريا ان يتصور من خلق الله، لآنه عاجز عن ذلك بعقله المحدود القدرة - الله معناها مجمع الالهه - من خلق الانسان هو الاله وهو تابع الى مجمع الالهه
دكتور سامي انك تقدم مجهود كبير كبير وكثير من الاعراب لاتفهم نبل مشاعرك وحبك للانسان والبشريه جمعاءً لانك تؤكد ان كل الاديان بشريه التأليف وان الله لم يرسل انبياء بعد ولكن ربما مؤلفاتك سوف تسترعي الانتباه والتبجيل بعد خمسون سنه وهذا طبه الاعراب لا يقتنعون يسهوله لذلك النبي محمد طرح الفكره عليهم فلم يقتنعوا لذلك قال استعبطهم بآيات القران والجنه والنار والعقاب والثواب ولم يقتنعوا بعدها استخدم السيف والغزوات فخضعوا وامنوا بالنبي محمد وبكتابه القرآن والان هم متمسكون بهذا الكتاب او المؤلف لان كتاب القرآن الحالي بما وصلنا وبما عليه هو من تأليف محمد بن عبدالله وبهذا الكتاب قامت دول وظهر ملوك وسقطت عروش ابتعد عن كلمة حاخام يهودي مسطول وقول ان المؤلف القرآن او كاتب موسوعة القرأن هو محمد بن عبدالله لاحترام المؤلف وحقوق النشر وياريت وصل لنا القرآن كموسوعه كامله لنعرف اكثر لكنهم تلاعبوا بمحتوياته وكلماته وسور واياته ورواياته ولغته وو وجعلوه موسوعه ناقصه معدله ومحرفه وشكراُ لك