اخ أيدن كلامك مهم ويجب كشف زيف كل الذين يستغلون الأديان لمصالح ذاتية صغيرة او كبيرة . ولكن من خلال متابعتي لبعض مقالات الاستاذ سامي ونقاشاتك معه اراك في مرات كثيرة تدافع عن تلك الفكرة الغيبية فماذا جرى الان هل صحيت من النوم هههههه هذه كانت مزحة ! يجب البدا من نقطة وغير ذلك فطريقنا وعذابا طويل وليلنا اسود ومر ... تحية اخي
الغالية ليندا : في احدى روائعي السخرية قبل سنوات طالبت الأزهر وكل المشايخ والامة الاسلامية والمفاتي في إفتاء فتوة يكون القاتل مجبر ان يدفن القتيل وإلا يكون القتل جريمة غير قانونية عند الرب ومهما كانت الأسباب والدوافع ! اي لا حقوق قيد انملة عند الرب للقاتل الذي لا يقوم بدفن الضحية فشنو رأيك الكريم ! ههههه تحية ومحبة وتقدير
اخي عدلي الكريم : في موقع اخر علق احد الإخوة بقوله على ترامب ان يزور مصر ويُبيِّض صفحتها كما فعل مع السعودية لانه بغير القوة لا يستعدل الامر . فكان ردي الآتي : اذا كان على ترامب ان يذهب الى كل دولة لتبيض الصفحة عليه ان يؤجر شقه له في الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية !!! اعتقد المسالة وحلها يجب ان يبدأ من المثقف وبإسناد الدولة له وبكل قوة وحزم اي ان يكون من الداخل وليس من الخارج ( خما راح يبقون حراس على كل باب عربي ) ! يجب تصحيح النفس قبل الآخرين ويجب فرض المدنية والحداثة على كل نقطة ! وهذ يتطلب التغير في كل شيء وهذا هو المستحيل . تحية طيبة
اهلًا بكم يا اعزائي الشيخ وليندا والأستاذ سامي . انني أتشرف بترحيبكم .. اما مسالة ابتعادي فبصراحة هو الملل والاحباط الذي يضرب العالم وحتى هذا الموقع والتكرار وظهور الوحوش وووووالخ . سوف أبقى ازوركم بين الحين والآخر . مرة اخرى الف قبلة لكم
المصيبة الكبرى فينا هي لماذا نقول ولمَن نكتب ؟؟ لا العالي يتزحزح ولا الناصي يتحرك او حتى ينظر للأعلى .. هو اين يوجد الفرق بين العالم المتقدم والمتلف غير في شعرة واحدة من التفكير والتأمل .. لا مكتوب علينا ان لا نتأمل .. المصيبة كم هي قوية تلك الشعرة ؟ لم يبقى إلا ان نحلم ونحلم ومن ثم نحلم في ان تأتي اللحظة التي تنقطع تلك الشعرة ..لك كل التحية
اننا متفقين مع الاستاذ عدلي ولهذا سوف نمسك رقبتك هههههههههههههه دعني اختلف قليلاً معك في موضوع الدفواعت الرهيبة والاحتكارت العظيمة لبعض المؤسسات او الشركات او المحطات . اخي الكريم عندما تكون هناك عشرات المحطات المنافسة في مصر بالرغم من انها خاصة ولكن سيكون هناك تنويع وتنوير واختلاف في المطروح وفي نفس الوقت سيتم توزيع الخاص الى آلاف العمال والموظفين وليس لمحطة واحدة . عندما تبلع تلك المحطة كل السوق يُجبر حتى المثقفين والاعلاميين في تلبية رغبات وافكار واهواء صاحب المحطة وبالتالي سلب القرار والرأي المخالف . كلما كثرت منابع وجهات المصدر كلما انتشرت الحقيقة او بانت اكثر من احتكارها في منطقة وجهة واحدة . يجب ان لا ننسى بأن الدفوعات العملاقة تجعل اي شخص في التراخي ويبلع اكثر من نصف الحقية وكما تعلم فالإغراء له دور كبير على الانسان وفي نفس الوقت احتكار هذه المحطة للسوق سوف تجعل كل المحطات الاخرى الاقل مادياً في وضع محرج وحتى الى اعلان الافلاس والغلق وبالتالي زيادة نسبة البطالة .. تحية لك ولجهدك الغالي ...
اننا لسنا مختلفين وهمي هو همكم وكل ما رغبتُ فيه ان نعطي فرصة للرجل الذي انقذ مصر من تخلف قاتل ومدمر وكما تعلمان فأن الوضع ليس كما في فترة جمال او سادات او حسني فوقت القائد الاوحد والاكمل والاجمل قد ولى ويمكن للإنسان ان ينزل الى الشارع مطالباً عدالة اجتماعية واقتصادية وسياسية في اي لحظة وكذلك متفق معكما في اننا نحتاج الى دستور وتوعية علمانية حتى يستبد الامر ولا يأتينا كل يوم ملفلف او معمم ويضحك على الذقون .. نحتاج الى اساس علمي يستوعبه المواطن ويتسلح به ولا يبقى إلعوبة في ايدي الازهر او غيرهما لكما مني ارقى التحية والتقدير واعتذر عن التأخير والتقصير وذلك بسبب ظروف خاصة .. تحية لكما
وهل تعتقد يا سيدي بأننا نفرح ونسعد بما حصل لنا ويحصل لهذا الانسان الفقير ؟؟؟ ولكن هل تعتقد بأن الرب راض عما يجري في سوريا ولا تنسى فالابرياء والفقراء هم اكثر الضحايا وسؤالي هو : لماذا لا يساعد هؤلاء الفقراء ؟؟ ستقول بأن ليس له الدخل في ما يجري وهذه من افعال الانسان !!ونحن هذا ما قلناه ويجب مراجعة الاقوال التي تقول ان كل شيء يأتي بأمر الله أم ان الموضوع اختياري وكيفي ؟؟ اتمنى ان تزيدني علماً وشكراً لك وتحية ..
كل شخص يمكنك إرضاؤه إلا الحسود ، لا يرضيه إلا زوال النعمة التي حسدك عليها . رغم كل ما حققه السيد رئيس الحكومة عبد الله بنكيران من تطور وإصلاح ، فإن عصيد يتهمه بالتقصير والعجز . عصيد لن يرضى إلا بتهديم القيم المغربية التي أنفقت أجيال المغرب جيلا بعد جيل أعمارَها في بنائها . تسأل الله مقلب القلوب أن يقلب قلب عصيد على دين الهدى .
كعقيدة سياسية ، أؤمن أن الذي حرّك الثورات في العالم العربي ، والأزمة الاقتصادية في أوربا - بعد القضاء الإلهي - هو التخطيط الصهيوني . فقدورد في كتاب ( برتوكولات حكماء صهيون ، البروتوكول الخامس عشر) : ( سنعمل كل ما في وسعنا على منع المؤامرات التي تدبر ضدنا حين نحصل نهائياً على السلطة، متوسلين إليها بعدد من الانقلابات السياسية المفاجئة التي سننظمها بحيث تحدث في وقت واحد في جميع الاقطار) . وكعقيدة إسلامية أؤمن أن الله عز وجل أجابهم بقوله القديم : ( وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُر اللهُ وَاللهُ خيْرُ الماكِرين) .. فانقلبت المكيدة على صاحبها . ..هذا تأويلي والله أعلم وهو الطريق الأسلم .
قد قرأتُ هذا الموضوع ، ووجدته حقيقة يصبو إلى حرمان المسلمين حرية المعتقد في المغرب ، بقول عصيد ( -التربية الإسلامية- تعتبر -الضالين- هم المسيحيين و -المغضوب عليهم- هم اليهود). ألم يتعرف على نصوص القتل الموجودة في التلموذ والتوراة المحرفة ؟ أليس في الدول الراعية للحرية والديمقراطية - كالدول الأوربية - يمنع على المسلم الدعوة إلى دينه ، فكيف نقبل بأهل التنصير في المغرب ؟ وقولك ( يتشبث المسلمون بمقامهم في البلاد الغربية رغم أنها ليست دولا دينية و لا تطبق الشريعة الإسلامية ؟ لماذا لا يغادرون بلاد -الكفار-.. ليعودوا إلى -دار السلم- و الإسلام التي تحارب التبشير و تذود عن الملة الحنيفة ؟) هو حقيقة موافق لما تأمر به الشريعة الإسلامية . والله أعلم .
إن ترجمة القرآن من طرف رشيد لا تجوز لأمور : 1- أن الدارجة لغة عشوائية غير منتظمة ، مشتملة على خليط من العربية والفرنسية والإسبانية والأمازيغية .. ولذا سيكون ترجمة القرآن إلى الدارجة استهزاء وإهانة لمصدر التشريع الأول في الإسلام . 2- حتى لو كانت الترجمة إلى لغةٍ منظمة كالفرنسية أوالإسبانية أو الإنجليزية فلن يُقبَل المترجِم - أداءً للأمانة العلمية إلا إذا كان عالما بعلوم القرآن الكريم ومعاني آياته ، وليس فقط أن يكون عالما باللغة المترجَم إليها . 3- اعتماد المترجم رشيد ألفاظ استهزاء وإهانة ليس هي الألفاظ الصحيحة للترجمة ، مثل قوله في ( إنا شانئك هو الأبتر ) : راه عدوك هو اللي بلا ولاد . ...ف المترجم المسيحي رشيد ، هدفه تحريف القرآن الكريم ، هذا أمر لا شك فيه .
صحيح أن الإسلام دين -وسطي متسامح- ، وأنه بريء من كل ما ينعت به من نعوت سلبية ، و السبب في ما وُصِف به هو نوعان : الأول سبب مُتَعمَّد : مصدره أعداء الإسلام في الداخل و الخارج ، من الصهاينة و الملحدين والعلمانيين . و الثاني سبب غير متعمد : وهم الأشخاص الذين وقعوا ضحية الدعاية المغرضة و التشويش المقصود وأما الحروب التي عرفها المسلمون في الخلافة الراشدة والأموية .. فكانت حروب دفاع عن الإسلام ومصالحه في الداخل والخارج . وأما قولك ( أنه تمّ نقل التراث الإغريقي و اللاتيني و السرياني إلى العربية ) ، فالمستشرقون الأوربيون يعترفون ويُقدّرون هذا التراث . قال المستشرق المجري الدكتور شاندورفورد، أن الحضارة الإسلامية لها فضل كبير علي الحضارة الغربية وان الحضارة الغربية مدينة للحضارة الإسلامية فالعلماء المسلمون ــ خلال القرون الوسطي ــ كانوا أساتذة الأوربيين في العلوم المختلفة مثل الطب والفلك والفلسفة. وأما قولك (إن -الناسخ- و -المنسوخ-.. ألاعيب وتناقضات ) : فاعلم أن في قضاء الله الكوني أيضا ناسخ ومنسوخ ، كتنقل الإنسان من ضيق إلى يسر ، فقد نُسخ الضيقُ باليسر.. .
بالله عليكم .. كيف نحقق حوارا متمدنا ، وهذا الكاتب يهيّج ضد حزب اختاره المغاربة وأحبوه ؟ أليس في حوار متمدن يجب نبذ الكراهية والتطرف ضد الآخر ؟ أليس في حوار متمدن لا ينبغي الحديث عن الشخص ، بل عن آرائه وأفكاره ؟ أليس من الحمق أن يدعو كاتب له أتباع أقلية ، إلى محاربة حزب حقيقي له أغلبية ، أليس الأولى أن يكون مدافعا لا مهاجما ؟
تبقى مشكلتنا الازلية هي هي لا نتعلم ولا نرغب في ان نتعلم اكثر مما اُستنسخ في رؤوسنا ونبقى نعتبر كل مَن يختلف في الفكر عنا عدونا ... هذه هي المصيبة الكبرى ولم نتعلم البحث عن الحقيقة والواقع والمنطق ناهيك عن العلم فبقينا في مكاننا والعالم يتفرج علينا مثل الذي يتفرج على كائن في القفص .. وهذه الحقيقة لا تشمل الاديان او التمدن او المعتقدات بل تشمل مجمل الاصناف الاخرى من الحياة .. ولا تشمل عقيدة واحدة ولكن كل العقائد الموجودة في الشرق والعالم الاقل تقدماً وتطوراً وتعلماً ليس هناك استثناء هنا حتى لا يُعتبر او يعتقد احدهم بأنني اقصد مذهب معين او طائفة محددة ... واقسم بكل المباديء بأنني لا اقصد غير الخير للجميع من كلامي هذا ومع هذا سوف اُشتم وينتقدونني الجميع ..هذه هي مشكلتنا الازلبة ... مع الاحترام للجميع ..