اخي يوسف الو المحترم تحية طيبة اعتقد ان الحل الامثل هو بتشكيل لجنة مسيحية/مسيحية اي علمانيين تجار اغنياء اصحاب المملايين في الداخل والخارج لشراء الدور والاثاث واعتبارها وقف ديني للمحافظة عليها من التلاعب لحين الامن والامان هذا المقترح قدمته برسالة خاصة ارسلتها لرؤساء الدين ولكن تعرف دون جواب وكان هذا في احداث الموصل شكرا لك اخي
نعم شكرا لكم ايها الشرفاء على قول الحقيقة اود ان اؤكد ما جاء في اخر جملة من مقالتنا المتواضعة وهذه هي جواب لاسئلتكم ايها الاعزاء - الامن والامان للعراق هو بداية النهاية لاستجابة صراخ الطفل آدم : كفى ثم كفى ثم كافي .. وهذا يعني انه عراق واحد موحد اليس كذلك؟؟؟ دمتم للحق
اخي الكريم التعليقات اعلاه اسئلة جدية والاجابة عليها بموضوعية صعبة على ما نعتقد من جانب آخر لنذهب معك فيما كتبت جدلاً ونقول: هذه فقرة كاملة من مقالك -ثم إن انحرافات بعض المنتسبين إلى الإسلام - قلت أو كثرت - لا يجوز بحال من الأحوال أن تحسب على الدين أو أن يعاب بها ، بل هو براء منها ، وتبعة الانحراف تعود على المنحرفين أنفسهم ؛ لأن الإسلام لم يأمرهم بذلك ؛ بل نهاهم وزجرهم عن الانحراف عما جاء به.
طيب تقول ان الاسلام لم يأمرهم ذلك، ولا نؤكد على ال70 آية بين الجهاد والقتل يقابلها عشرات الايات في التسامح وقبول الاخر! وهذا هو الفرق بين الايات المكية والمدنية!!بل نسألك:هل تقدران تثبت للقراء الاعزاء ان الفقرة اعلاه ليست رأي شخصي؟؟ بما معناه هل تضمن قرار او بيان او فتوى ان الارهابيين الذين يقتلون بالجملة والمفرد ويقولون الله اكبر ان الاسلام براء منهم؟؟ عندها نقول ان حضرتك صادق بما تكتبه او تقوله ونحن بالانتظار دام كل انسان مهما كان دينه ولونه وشكله يحب الاخر ويدعو الى السلم والامن وحقوق الاخرين
نعم معك ما سطرت من حروف ذهبية وهذا ليس غريباً من باحث قدير يقدر الثقافة والمثقفين وبالتالي تكون مواقفه الفكرية بقبول الاخر والتنوع والتعدد كنتيجة منطقية لفكر سام وكلمة السمو هنا تأخذ مكانتها الفعلية والعملية عندما يفكر حاملها بحقوق الاخرين وتساوي كرامتهم مع كرامة الاخر، وهذا ليس غريبا عنكم استاذنا الجليل تم نشر مقالتكم في موقع الهيئة على الرابط http://icrim1.com/forum/showthread.php?758-ينبغي-وضع-حد-عاجل-لمحنة-المواطنين-المسيحيين-الأصلاء&p=819#post819
نعم معك ما سطرت من حروف ذهبية وهذا ليس غريباً من باحث قدير يقدر الثقافة والمثقفين وبالتالي تكون مواقفه الفكرية بقبول الاخر والتنوع والتعدد كنتيجة منطقية لفكر سام وكلمة السمو هنا تأخذ مكانتها الفعلية والعملية عندما يفكر حاملها بحقوق الاخرين وتساوي كرامتهم مع كرامة الاخر، وهذا ليس غريبا عنكم استاذنا الجليل دمتم