أخجل من نفسك يا زلمي هكذا كنت وهكذا بقيت كما عرفتك وكان الحياة لا تعني الايدولوجيين الاغبياء بدروسها يعني بدك إقصاء رأس النظام ومحاكمته بشرفي ماتوا من الضحك القاعدين وكأن قارئ مقالتك حكى لهم نكتة يا حسرتاه انسى سورية فهي لن تتقبل بعد الذي حدث جميع الاقزام المتواصلة