Sami Aldeeb اولا سيد سامي انا لا اريدك ان تأخذ العبرة من قتل القذافي شر قتلة فقد قتل ابرياء كما قتل السفهاء ولكني اريدك ان تقارن جنونك وغباءك بغباء القذافي فبين ليلة وضحاها اصبحت كتابات القذافي ونظرياته الخضراء في صحراء التاريخ القاحلة وانت مصيرك هكذا يا ذيب لو كنت ذكيا او فاهما او تتكلم بمنطق لصدقناك ولكنك مسكين انت ولا تعلم انك مسكين لا سمح الله وكيف اكون مكان الله ؟! ولكن فرضا لو كنت انا مكان الله لكنت قلت لك عندما تهاجم القران عليك في نفس الوقت ان تهاجم كتابك المقدس وتقارن بين الاثنين وانتبه ايها المسيحي كتابك المقدس بعهديه........تحياتي لك لأنك تظن نفسك من الاذكياء بينما انت من الاغبياء
اولا من هو علي جندي؟ هل هو مسلم ومؤمن فهم الاسلام حق الفهم؟ أم هو انسان غير مسلم ويتستر باسم انسان مسلم فقط ولا يفهم من الاسلام حتى اسمه؟ ايها العلي الجدندي يا سيدي انتم تظنون انكم بالهجوم على الاسلام ستنالون ذكرا حسنا بين الناس وشهرة!!!!!!! لا يا سيدي الاكبر منك حاول والاتخن منك حاول والاجرأ منك حاول وكل هؤلاء كانوا في مزابل التاريخ........اتعرف لماذا لأن القران الكريم كتاب الله.........وكلام الله هو قمة البلاغة فلو كنت تفهم قليلا في البلاغة والصرف والنحو لما تطاولت على كلام الله؟! لو كنت تعرف القران الكريم حق المعرفة لما قلت ان الاسلام يدعو الى الغاء العقل.........حقا انك يا جندي غير مجند العقل. وشكرا.
مستر علي جندي ايها الملحد المتحرر من جميع القيم والاخلاق فلتعلم ان الاسلام ليس دينا خرافيا ولا يدعو الى الخرافات الاسلام هو دين الواقع والحقيقة والدين الذي يخاطب العقول السليمة ............الا تعقلون .....الا تتفكرون............اولي الالباب...........ولكن القران الكريم لا يفهمه اصحاب العقول المريضة كالملاحدة والزنادقة والكفرة لذالك فهو عليهم عمى وهو نور للمؤمنين
سامي الذيب قل لي بربك يا سامي الذيب انت عندما تكتب مثل هكذا مقالات انت تصدق نفسك؟سامي الذيب يطالب بقران جديد هههههه شوف اخوك القذافي ونظرياته الجنونية الى اين وصلت به............اخذه الله اخذ عزيز مقتدر فحطم نظرياته وجبروته وكبريائه في ساعات وخسف به الارض وقتله شر قتله ودفن كجيفة في مكان مجهول فهل انت اتعظت بما اصاب من تطاول على القران قبلك
مروان سعيد ايها المعلق المسيحي مهما تغاليت وتكابرت في تعليقاتك فلن تنال من رحمة الاسلام شيئا.نعم الاسلام حفظ الجميل للملك النجاشي ورسول الله صلى الله عليه وسلم صلى عليه صلاة الغائب وهذا يعني ان النجاشي الى جنات النعيم اما الرسول صلى الله عليه وسلم ولا خلفاؤه من بعده قاتلوكم ظلما وعدوانا انما قاتلوكم ليقدموا لكم الاسلام الحنيف الدين الحق فمن امن كان خيرا ومن كفر بقي على ايمانه ودفع الجزية بالتمام كما يدفع المسلم الزكاة وهذه نسميها اليوم الضرائب التي تشمل كل قادر فما العيب في ذالك ايها المسيحي تقول يكفينا 1400 سنة قتلا وتهجيرا ونهبا حقا انك انسان بلا بقوة فالاسلام حافظ عليك كل هذه السنين والدليل وجودك بين المسلمين كل هذه القرون ولكن من كان بلا بقوة فلا رجاء منه تحيتي للطيبين
هل أنت مع تقنين الدعوة للإسلام في الغرب ومحاربة الفكر المتشدد قضائيا وتجريمه ومقاضاة أربابه ودعاته بأشد وأقسى العقوبات حتى لو تطلب الأمر سن تشريعات برلمانية جديدة نعم انا مع التقنين...........أنا مع محاربة الفكر المتشدد من اي دين جاء
ثم ما رأيك بمبدأ المعاملة بالمثل ؟!! هل حان وقت تطبيقه في الغرب ؟! وأعني تقنينا للدعوة للإسلام في الغرب مقابل حق التبشير بالإيمان المسيحي في الدول والمجتمعات الإسلامية والعربية ؟
المسيحيون يبشرون في غالبية الدول العربية والاسلامية ويشترون حتى الفقراء منهم كما في افريقيا وجنوب اسيا رد · أ
وهل ترى أنه من الظلم أن يحرم المواطنون المسيحيون من حق ترميم وبناء كنائسهم في أوطانهم ؟!! ما تصورك الأمثل لمعالجة القوانين التي تتشدد في ترميم وبناء دور العبادة لغير المسلمين في أوطانهم ؟!! للمسيحيين كامل الحق في صيانة دور عبادتهم وترميمها وذالك معاملة بالمثل.........والمسيحيون في عالمنا العربي نعم هم سكان البلاد الاصليون وكذالك المسلمون اصليون ايضا وليسوا طارئين
وأخيرا وليس آخرا : هل أنت مع الحوار الإسلامي المسيحي ؟! هل تعتقد بجدوى مثل تلك الحوارات والمؤتمرات السابقة واللاحقة ؟! وما رأيك بلجانها المشتركة ؟! هل أثمرت شيئا ؟!! وهل تتوقع منها وعنها نتائج ذات فائدة ؟! أم أن وجودها كعدمها ؟!!
أما عن الحوار الاسلامي المسيحي فدائما له نتائج ايجابية أقلها احترام كل فريق للفريق الاخر وهذا اضعف الايمان ......كل حسب ايمانه........فكل واحد منا يعذر الاخر فيما يختلف معه فيه........اذ ليس الحوار الاسلامي المسيحي تكوين دين جديد فهذا محال
قمة الغرابة ما نشهده اليوم !! كان المجلس الوطني بالأمس يطرح نفسه ممثلا شرعيا ( وحيدا ) للثورة لا بل للشعب السوري كله و اليوم خرج علينا اختراع جديد سمى نفسه التيار القومي العربي في سورية و ذهب هذا التيار الى القول بأن التيار القومي العربي في سورية ، يرى في المجلس الوطني ( فصيلاً وطنياً مهماً ) على الساحة الوطنية و انبرى ليصحح أخطاء المجلس ... غريبة بعض الشيء !!! ربما
الى السيد ابراهيم الحلبي لم نكن بعيدين ابدا عما يدور و لكننا خرجنا عن صمتنا الآن لأن السيل بلغ الزبى . هل تريد ان نبقى صامتين و الخراب يدق ابوابنا و الموت يحصد الأرواح . ثورتكم يمكن ان تحصد ثمارها بالتفاوض و الحوار اما اذا كنت تقصد ان ثمار الثورة هي قتل كل من لا يوافقكم بالرأي و لا ينقاد خلفكم بشكل اعمى دون ان يسمح له بالسؤال الى اين يسير فوالله اذا هذه ليست ثورة ضد الظلم كما كنا نريدها و انما هي حرب انتقام على الطريقة الجاهلية .ثم ماذا كان يمكن لأصواتنا ان تفعل منذ البداية امام تصلب و تحجر العقول من الطرفين. سورية بلد نريد ان نعيش فيه مطمئنين و عندما تصل الأمور الى حد تهديد حياة الناس و ممتلكاتهم فثق تماما ان كل الصامتين سيقفون بوجه ثورتكم بكل قواهم و سيقفون مع النظام الذين يتمنون ان يتغير في اسرع وقت و لكن ليس على حساب ارواحهم او على حساب مستقبل ابنائهم.يا أخي حتى في الحروب الطاحنة بين الدول يمكن احيانا اقرار هدنة مؤقتة مشروطة يتم التفاوض خلالها على حل سلمي و اذا فشل تعود الحرب من جديد
لمن لم يدرك بعد : اصبحت ألسنة اللهب على ابواب بيوتكم و ستلتهمكم كما التهمت غيركم كفانا مهاترات و العاب صبيانية و مقامرات طائشة بمصير الوطن انتم لا تعون الى اين تقودون سورية و هذا الكلام موجه الى اصحاب العقول الفارغة و البصيرة العمياء من الطرفين . . آن الأوان ليصمت المتطرفون و ليتركوا العقلاء يتحاورون لانهاء المأساة التي تعيشها بعض المدن السورية و لرسم الطريق لمستقبل أكثر اشراقا لسورية بدلا من المستقبل المظلم الذي تجرون سورية اليه. نحن بأشد الحاجة الآن لطي الصفحة و فتح صفحة جديدة يكون الأمل فيها هو العنوان . سيقول كثيرون : و هل ننسى دماء قتلانا و انا اقول : نعم من اجل مستقبلكم و مستقبل اولادكم عليكم ان تنسوا كما سينسى غيركم من الطرف المقابل. سورية اهم من كل شيء و الحي ابقى من الميت و طلب الثأر لن يجلب الا مزيدا من الدم و الفوضى و الانتقام . لنكن جميعا على مستوى المسؤولية و لنسمو جميعا فوق الجراحات و لنقل سورية اولا و اخيرا من اجل ابنائها جميعا..!!! م
موقف ننتظره منذ زمن من انسان راقي متحضر كما اننا نطلب منه المزيد من المواقف العقلانية. العنف و الحقد لا يحلان مشكلة و فقط المنطق و العقل يمكن ان يجنبا سورية الكوارث غير الطبيعية . الرجاء من كل من يعلق أن يقدر دقة و خطورة المرحلة التي نعيشها هناك ارواح تزهق و دماء تسيل و اذا تابعنا السير على هذا المنوال فالآتي أعظم و الجميع متضرر فحكمو عقولكم قبل ان يفوت الأوان!!!! م
هذا نداء يمكن ان نتلمس به بداية تشكل الحس الوطني الجامع لدى السيد غليون و ليس حس الانتماء الى فئة انقلابية صغيرة تريد أخذ البلاد الى المجهول. أدعو الى الحوار فورا مع التجميد الفوري لأي تحرك على الأرض سواء كان ذلك من طرف السلطة او المعارضة بما في ذلك التظاهر و الملاحقات الأمنية و ذلك الى حين تمخض الحوار عن نتائج ملموسة