الأصدقاء الأعزاء تحية محبة.. وبعد أود أنْ أشكر الأخ سعد العبيدي أو الشخص الذي يختبئ بكل شجاعة وشرف وراء هذا الاسم، ليس لأنّه مرّ على اللقاء الذي أجراه معي الصديق العزيز د. محمد الكحط، ووضع تعليقه المريب عليه الذي ربما أراحه كثيرًا. بل علي أن أشكر هذا الظل لأنه أوحى لي بكتابة نص مسرحي بطله أحد ما غريب الأطوار كان يعتبر نفسه صديقًا، سافر قبل سنوات إلى دولة خليجية ليعود أميرًا بيننا، لكنه فضل البقاء هناك ليعمل خادمًا لأمير بينهم. قال نفس الكلمات أمام صاحبة دار النشر التي أتعامل معها لتتوقف عن التعامل معي عارضًا عليها خدماته. لكنها وضعت الكتاب أمام وجهه قائلة: (هذا الذي لا يعرف كلمة باللغة السويدية أعطاني رواية). إذن انتهت المشكلة ووجدت عنوان عملي الأدبي الجديد وهو (خادم الأمير). فألف شكر لسعد أو لظله. ملاحظة لابد منها: أنا شخصيًا لدي الكثير من الأصدقاء يحملون هذا الاسم الجميل سعد. وكثير من الأصدقاء يحملون اللقب الشريف (العبيدي) ومنهم أنسباء لي ولأسرتي. لكن لا أعرف أحدًا أسمه سعد العبيدي، يعرف كل شيء عني بما في ذلك قدراتي في اللغة السويدية. لكنني وبصراحه أعرف تمامًا من يختبي وراء هذا ال
أعجبني تعليقك وطرحك للأسئلة التي تستحق الرد عليها من خلال إيماني العميق بحرية تبادل الاراء من أجل البناء الفكري والحضاري وهذا بالطبع لا يأتي إلا من خلال النقد البنّاء. أنا لست ليبي وهذا لا يمنع من أن نحب ليبيا أو مصر أو سوريا والعراق وكل الأشقاء، وإنما أنا مع الشعوب التي تقرر مصيرها . إذا كان الكلام عن فتح الأبواب على مصراعيها للأستعمار الجديد فأنا معك ، ولكن أختلف معك في أن الأستعمار لم يخرج من بلادنا وبذلك ليس هناك من جديد وإنما تختلف الأقنعة بإختلاف الحاجات ومع الزمن لا أؤيد الأسماء والألقاب الجاهزة في نعت الاخرين . فأين ثروات العراق أيام صدام؟ لقد هدرت في صناعة الموت والحروب الطاحنة مع الجيران إبتداءً بإيران والكويت والسعودية ولم يكتفي الأمر بذلك بعد إنهزام وفشل البعث الفاشي في أن يهزم -الإستعمار- بل إكتفى بتأسيس منجزات جديدة وهي التنكيل والقتل الجماعي في مقابر جماعية لا يقبلها ضمير ولا دين. فأين العرب والمسلمين من المذابح المنظمة ضد العوب المنكوبة في المنطقة؟ فالأمم المتحدة قد خصصت يوم أمس مليار ونصف
القد احببت طرقتك في الاسلوب ومدى روعة التعبيرات لكن لم تفصل اهم شيء وهي ما هو الهدف الاساسي من هذا التفسير او باحرى ما الذي تريدنا ان نتوصل من هذا الموضوع و ارجو ان تاخذ بالعين الاعتبار و اسف اذا سببت لك ازعاج كل ما في الامر انني اهتممت في الموضوع اريد منك تفسيرا محدودة و خلاصة
I could hardly get myself to read your article to the end and with all due respect, I was disappointed. I do not know what resources you have used to arrive at your conclusions about the so called, islamic mind. All what you have mentioned is nothing but personal views/openion which can not be subsantiated (unless you think that cutting and pasting a couple of quran verses and trying to overinterpret them to fit your conclusions would do the trick!). Dude, look around you in all muslim countries and tell me where the heck you see any sign for any -intelegent life-!! As a matter of fact, your article is the a very good example of the nature and value of this -islamic mind- -- -
(9) الاسم و موضوع
التعليق
Ahmed Saif Please give us evidence and not empty, zealous rhetoric Dear
Dear Ali Is your article a joke? If it were, then it is a sad one. Obviously, your remarks appeal to emotions and history, and hence it is short on substance and is an intention to mask the tragic reality of the Iraqi Communist party (ICP). The ICP needs a radical reform on organizational, medial, and intellectual levels. Regrettably, it has abandoned its leftist ideology, committeemen to democracy and secularism. The only thing that it shares with communism now is the name. Your article unfortunately, amounts to a propagandist, shallow exercise that insults our intelligence, and it lives off wistful and wishful thinking. Please try not to patronize us. Tell me why should I vote for a party that is a part of the most corrupt government in the world, a party that is modeling itself on Obama (yes, Obama, if you do not know, is the future leader of the most aggressive, capitalist country the human history has ever witnessed-read their website). Tell me what its representatives in Government have done in terms of science, agriculture, foreign affairs. Give me statistics and hard evide