قصه فلسفيه مشوقه ذات معنى لا يخفى على القارئ مكتوبه بلغه أدبيه راقيه وومتعه ورائعه تشتم من خلالها نسيم الهواء البحري وأريج البرتقال.. رؤوف يمثل العقل والإستناره يفكر ويدبر ويتصرف وعبده ما هو إلا إمعه تابع لا يكاد يتوقف عند نقطه (فكره) ما ليتفحصها ويفحصها ويتبن منها وما فيها... قصه قرأتها كأني أجري للوصول للنهايه وهي ليست بعادتي... وأعدت قراءتها مره أخرى وبكل هدوء تحياتي من أعماق قلبي لك استاذي محمد زكريا وشكرا لك لكل ما كتبته وسوف تكتبه......
لك طول العمر والصحه والعافيه كنت تمنيت لو لم تدفن الصور وتحتفظ بها وتدفنها مع ما عندك من صور (لناس) تعرفهم معك بعد عمرٍ طويل لأنهم يعرفون من تعرفهم وهم أصدقاء..ولو حاولت نشرها في موقعك على الفيس بوك مثلا ونشر تعليق معها (صور بحوزتي لناس لا أعرفهم ربما يعرفهم غيري وها مؤكد).. الصور وبالذات القديمه منها تعتبر تاريخ وفن ومتعه وحنين وشوق حتى لو كانت لوجوه لا نعرفها وبالذات إذا ما كانت بالأبيض والأسود.. في هذه الصوره رجل لا أعرفه لكنه يجلس مع والدي وهما مبتسمان ربما هو صديق لوالدي وهو عزيز عليه جلسا مع بعض تسامرا تمشيا مع بعضهما البعض فرحا معا وداهمهما الحزن معا وربما قبره قرب قبر والدي.. وهؤلاء نسوه يضحكن يوم كان هناك أشياء تدعو للتضحك لا أعرفهن ولكن من المؤكد إنهن صاحبات والدتي وربما هن والدات لأصدقاء لي كانوا أعزاء عليّ.. شكرا للغرب الكافر الذي منحك الفرص الكثيره للبقاء والتي منحنا إياها أيضا لتكتب لنا الروائع وشكرا له أيضا لمنحه الفرصه لنا لنتعرف على الوجوه الطيبه المنتشره في أصقاع الأرض الصورلها وقع في نفسي حتى لو كانت (لناس) لا أعرفهم ولأماكن لم أزورها.... تحياتي للجميع
شكرا لإختك الشكر الجزيل لأنها حببتك في القراءه والشكر موصول لوليد وسردار وعادتي مثل عادتك في القراءه البطيئه الخ ودوما أنصح من يقرأ بها.. القراءه فن مثل فن الكتابه ولا يجيدها إلا من يعشقها وتمرس بها.. هناك الكثير من العرب لا يفهم ما يقرأ لأنه لا يجيد فن القراءه هذا أصلا إن كانوا يقرأون أو قراءتهم على المقلات الصغيره وسريعا يقرأون ٌإقرأ التعليقات في الكثير من المواقع تجد الموضوع المنشور (مغرّب) والتعليقات (مشرقه) نشكر الأقدار إنها جعلتك قارئا والنتيجه مواضيع رائعه مفيده وممتعه الخ والمجد للإنسان..
اسمعي يا برقازائية أغلب المسلمين لا يعترفون بالديانات الأخرى سواء كانت سماويه أو أرضيه لأنهم يعتقدون إنها ديانات باطله ومن يتبعها فهو على باطل وقتاله واجب وبالتالي هم يرفضون كل من يؤمن بالحريه الدينيه ويكفرونه ويحشرونه في زاوية الإتهام (علماني أي كافر ليبرالي أي كافر شيعي أي كافر الخ) المسلم لا يستطيع مناقشة المسلم المختلف معه بأبسط الأمور لأنه لا يؤمن بالحريه وبالتالي الإتهامات لديه جاهز إن صح أن نسميها إتهامات فما بالك بالحريه الدينيه المسلم يستهزء بالديانات الأخرى فقط لمجرد إنه يعتقد إنها على باطل ولا يرضى بل يستشيط غضبا ويكفر ويزندق ويقتل كل من يحاول أن ينتقد فكره وليس دينه الإنسان خلق حرا ولا وصاية عليه الله لم يوصي أحدا عليه الله يحب الإنسان الذي يعبده حرا وليس عبدا فما بالك إن كان يعبده قسرا المسلم لديه ازدواجيه عجيبه يقول لكم دينكم ولي دين وفي الوقت نفسه يكرهك ويكفرك ولو يصح له لقتلك لمجرد الإختلاف البسيط فما بالك بالإختلاف الديني.. تحياتي
شكرا جزيلا صديقي العزيز طلعت كل ما ذكرت عن كره المسلمين للمسيحيين صحيح ولا ينكره إلا المسلم الكاره للمختلف عنه في الدين الخ المسلم حين تذكر له مساوئه لا يأخذ بها ويحاول تغييرها لكنه يثور ويسب ويشتم ويردد كالببغاء بأن الإسلام دين الرحمه والعدل والمحبه الخ أو على أقل تقدير لا تجد بينهم من يناقش بعقل وموضوعيه أغلبهم يهاجم ليس فقط لأنك فضحتهم وأيضا كرها بالمختلف عنهم وهذه فرصه لهم للهجوم هم يكرهون بعضهم البعض فلا تستغرب كرههم للآخر.. أذكر وأنا صغير قال لي والدي لو يحكم المسيحيون العراق لكان حاله أفضل ويصبح أجمل (والدي شاهد بأم عينه الفرق بين المسلمين والمسيحيين في العراق)... حتى في هذه الأيام يكره المسلمون الأخوه المسيحيين (في الوجه إبتسامه وفي الظهر طعنات وليس طعنه) لا يأكلون معهم ولا يشربون ولا زالو يُكسّرون الأواني لو إضطروا لإطعام مسيحي أو على أقل تقدير غسلها سبع مرات والسابعه بالتراب.. المسلم يدّعي أن دينه دين الرحمه والمحبه والعدل وهذه مجرد دعايه كاذبه لدينه ولجذب الآخر له..يحبون أنفسهم فقط ويكرهون الغير حتى إنهم يكرهون بعضهم البعض.. هذا مجرد تعليق سريع بعد الإنتهاء من قراءة المقاله
شكرا جزيلا صديقي العزيز طلعت كل ما ذكرت عن كره المسلمين للمسيحيين صحيح ولا ينكره إلا المسلم الكاره للمختلف عنه في الدين الخ المسلم حين تذكر له مساوئه لا يأخذ بها ويحاول تغييرها لكنه يثور ويسب ويشتم ويردد كالببغاء بأن الإسلام دين الرحمه والعدل والمحبه الخ أو على أقل تقدير لا تجد بينهم من يناقش بعقل وموضوعيه أغلبهم يهاجم ليس فقط لأنك فضحتهم وأيضا كرها بالمختلف عنهم وهذه فرصه لهم للهجوم هم يكرهون بعضهم البعض فلا تستغرب كرههم للآخر.. أذكر وأنا صغير قال لي والدي لو يحكم المسيحيون العراق لكان حاله أفضل ويصبح أجمل (والدي شاهد بأم عينه الفرق بين المسلمين والمسيحيين في العراق)... حتى في هذه الأيام يكره المسلمون الأخوه المسيحيين (في الوجه إبتسامه وفي الظهر طعنات وليس طعنه) لا يأكلون معهم ولا يشربون ولا زالو يُكسّرون الأواني لو إضطروا لإطعام مسيحي أو على أقل تقدير غسلها سبع مرات والسابعه بالتراب.. المسلم يدّعي أن دينه دين الرحمه والمحبه والعدل وهذه مجرد دعايه كاذبه لدينه ولجذب الآخر له..يحبون أنفسهم فقط ويكرهون الغير حتى إنهم يكرهون بعضهم البعض.. هذا مجرد تعليق سريع بعد الإنتهاء من قراءة المقاله
جدا مشتاق لك ولكتاباتك..بدأت بهذه المقاله لأنها برأيي الأهم سوف أعلق بعد أن أتم قراءة المقالتان..... المجد للإنسان..وأتقدم لك بإعتذاري ولكل الإخوه المسيحيين في العراق وسوريا لما يحدث لهم من تهجير وقتل الخ وهم أصحاب الأرض.... المجد للإنسان..وتحياتي لك وللإسره الكريمه..