جميل أن يجد الإنسان أحداً أو في حالتنا هذه دولةً، فيشيطنها و يعتبرها هي مصدر الشرور و الآثام كلها في هذا الكون. فالعرب و جميع شعوب العالم الثالث قاطبة أخذوا بأسباب العلم و الحضارة و المعرفة، لكن الولايات المتحدة تحبطهم و تعمل ليلاً نهارأ لتكسير مجاديفهم، دونما أن تسهم في نصيبها لرفد الحضارة و التقدم (الإنترنيت الذي نستخدمه عل سبيل المثال طُوِّرَ في نيكاراغوا) و لست هنا في وارد الدفاع عن امبراطورية العصر الحديث و لكن الانصاف واجب، فكما للولايات المتحدة وجه قبيح، فإن لها و جهاً آخر شديدالجمال أيضاً
الأخ الفاضل نضال مقالتك كالعادة يمثل ما في قلب وعقل كل عاقل مثقف يضع نفسه بموقع المحايد الذي يحلل الامور بأسبابها ومسبباتها هنا في أمريكا هناك بعض التجمعات العربية التي وبكل بساطة تدل على عدم إمكانية العقل العربي من هضم ثقافة الغير وإمكانية المجتمع من الاستفادة من هذا الفرد وفي هذه المجتمعات التي أقول وبكل صدق مجتمعات مليئة بكافة الأمراض المجتمعية الموجودة في المجتمعات إلام ,أي العربية منها. في هذه التجمعات العربية تلاحظ عدد لا باس به من الأمريكيات المتاسلمات وسبحان الله أن معظمهن من أصحاب المحال التي تبع الحجاب أو الرداء العربي الرجالي وما شابه من هذه الأزياء القرواوسطية البالية أي أن من محاسن إسلام المرأة الأمريكية هو ازدهار الاعمال التجارية في مناطق تجمع العربان الذين ما زالوا يتمسكون بقشور ما يسمى بالثقافة التي جلبوها معهم وياريتهم ينقلون صورة حضارية عن بلدانهم لكن على العكس ترى مناطق تجمعهم هي بؤر ينفر منها الآخرون لقذارتها كمكان و كتصرفات .
fist of all i want to tell the writer that sardar is a male not female, second how did you know that there was a problem between zaid and zainab? could you tell me pls,thanks