Hassan Khaled Chatilaنفي النفي حالة موجودة في صلب التكوين الاقتصادي الاجتماعي السياسي، أو االمادية التاريخية.. فالبروليتاريا، من حيث هي تكوين مؤسِّس في التناقض أو معركة الصراع ما بين البروليتاريا والملكية الخاصة، )بهذا المعنى، فإن البروليتاريا تشكل سياسيا اجتناعيا، ولسم نطقيا، التاقضجانب السلبي من التناقض، القلق في قلب التناقض، الملكية الخاصة وقُد ذُوِّبَت في ما هي تُذَوِّب نفسها. (الأسرة المقدسة)في الغرندريسي يظهر نفي النفي عبر العلاقة مابين تصحيح قيمة السلعة في السوق، وقيمتها الحقيقية التي تتخذها مع ظهور التبادل النقدي.كي تحوز فيمة السلعة في السوق على قيمتها الواقعية، فإن قيمتها في السوق تتأرجح بصورة مستديمة، ولا تحوز أبدا عليها بفضل معادلة ما بين القيمة الواقعية ومعطى ثالث، وإنما عبر اختلال قيمة السوق بصورة مستديمة (ذلك بخلاف ما يقوله هيجل عندما يشير إلى أن قيمة السلعة في السوق تنال قيمتها الواقعية بفضل هوية تجريدية). إنها لا تحظي على قيمتها الواقعية إلا بفضل نفي النفي، أي ن تنفي قيمة السلعة في السوق نفسها من حيث هي نفيٌ للقيمة الواقعية.(غروندريسي)
أما بخصوص الاتحاد السوفياتي، فأعتبره دولة اشتراكية بارتكاس بيروقراطي أدى تفكك تلك التجربة الاشتراكية. وما حدث هنا تراكم للأخطاء مما أدى إلى اتخاذ منحى سلبي (أي الديالكتيك والتحول الكمي الى نوعي، ونفي النفي قد يتخذ منحى سلبيا) وتحولا من التجربة الاشتراكية إلى الرأسمالية (رغم أن تلك التجربة أنهضت البلاد من التخلف الشديد بينما أمتنا بقيت متخلفة)، ذلك لأنه لم تعالج المشاكل بطريقة صحيحة. وهنا كما أرفض فكرة وجود حلول سحرية جاهزة من أي شكل كان،ا أرفض -تأليه- الاشتراكية، فهي ليست ترياقاً سحريا ذات شكل وتركيبة ثابتة، بل تجربة ملموسة قد تعاني من الاخطاء والمشاكل والتي يجب أن تعالج بطريقة صحيحة كي تتقدم، على أن تكون فعلا هي سلطة الطبقة العاملة التي تسعى لانهاء الاستغلال الطبقي وإلغاء الطبقية في المجتمع.
المنطق الجدلي (الديالكتيكي) هو الذي يستوعب -الحركة- و-التغيّر-. وقد صاغ هيغل مفهومه للديالكتيك عبر قانوني النفي ونفي النفي. وهو ينطلق من أن الحياة هي الحركة وأن لا شيء ثابت. ومن هنا فإن هوية الشيء -مدغمة- إذا صح التعبير، بنفيه، ونفي النفي هو تأكيد على الهوية ولكن بمستوى أعلى، يثبت استمرارية الحياة بالحركة التي تشمل دائما الهدم والبناء،الفناء والوجود.ويمكن فهم ذلك من خلال حركة النقطة التي تنفي هويتها الاساسية ثم تعود لتنفي النفي فتشكل خطّا يثبت وجودها في معادلة معينة. ويمكن أيضاً فهمه من خلال مثال الزهرة التي تموت فتشكل البذرة والتي تنفي الشكل الأساسي لهويتها، وتعود البذرة لتشكل زهرة (تنفي النفي). ومن هنا فكل شيء ينفي نفسه، وهذا صحيح.وللمزيد من المعلومات بهذا الخصوص يمكنك الاطلاع على الجدل الهيجلي والماركسي.
عندى موكلة كانت وافقت على طلاق خلعي قبل الدخول امام 7اشخاص من محضرالطلاق تخت اكراه والدها مسبقا تبريرا لصلةوالعلاقة الاجتماعيةوالسريةا،ان الزوج اقام دعوى تصديق هذاالطلاق هل هذا الطلاق صحيح من ناحية القانونية؟وماهى السبب شكرا جزيلا
Hello,I am A kurdish From Iraq -kurdistan,I would like to coterbute my opinion with you.Do you know who was STALIN.The bigst murder of bolshovic leaders .evev lenin killed by stalin and CHEKA(soviet KGB).Please dont lie for that spy for GERMANS that time Thanks
I dont know why you still like Stalin. Why you can not see the reality...Only i can say to you that Stalin was amember of OKHARANA..Tzar secret Police Have a nice time mr Hasqil I am A kurdish from Iraq..kurdistan