اشكرك اخى شاهر على ردك اللطيف ..ولكن اسمح لى ان اقول انك بعيد كل البعد عن تفسير السلف الصالح لنفس المواضيع وهنا المشكله ..مافسرته ليس مايوجد بتفسيرات الصحيحين او السيوطى ..الخ فيمكن نسبه التعليم فى عصرنا جعلت الامر معك يختلف ...وليكن . اولا انت اهملت جذء هام بالسؤال وجعلتنى اشك انك تستعمل التوريه التى زعلت منها ...وهو القراءات او الاحرف السبعه لم تطرق لها بالرغم من انها لب الموضوع ....فياسيدى الفاضل اذا كل ماشرحته عن اللوح المحفوظ هذا هو رايك ولكن سؤالى اذا كانت القراءات السبعه هى من عند الله ..لماذا حرق عثمان سته منها وابقى على واحده ؟لاتقل لى بسبب اللهجات والاختلافات وهنا اقول كيف الله ينزل اشياء تناقض وتخلف بعض فى قراءات متعدده؟ فانا اريد اجابه اخى واحده من حضرتك(( بنعم ))او(( لا)) هل ماحرقه عثمان من قران كان من عند الله ؟ والشق الثانى تقول ان القران كان مكتوب على ورق وجلود (اين هى ؟) هل نحتفظ بالغير اصلى ونتداوله ولانحتفظ بالماستر بتاع ربنا الم يكن يعلم السلف ان الجلود بها كلام الله ام استهانوا بها واضاعوها .؟
ارى انك لاترد ردود مباشره وتوضيح منطقى لمن يسألك اسئله مباشرة يااخ شاهر...اسمح لى ان اسألك سؤال مباشر وارجو رد مباشر بدون ماتسمونه فى الاسلام ((التوريه))او ((العرض)) اى بالسماح بالكذب بكلام للدفاع وهو مالاتقصده بداخلك وهذا معروف للجميع ...لكن اتمنى غير ذلك فى اجابتك ... اولا هل كل القرآن باحرفه السبعه يوجد باللوح المحفوظ وهو كله موحى به من الله فعلا.؟ ثانيا كيف وصل القران بعد موت الرسول الى ان كتب على ورق ؟
صديقى العزيز احييك على هذا التأريخ للاحداث باقتدار...لاحظت انك حاولت ان تسلط بعض الاضواء فى مقالك عن الفرق بين هؤلاء القاده بدولهم وبين اشاوسنا (على شعبهم )فى دولنا المغيبه ...فلتسمح لى ان اقول ان هؤلاء القوم صرفوا الملايين لانقاذ بضعة افراد من شعبهم من الموت اما اشاوسنا فيأخذوا الملايين لاماتة الملايين من شعبهم ....هؤلاء القوم كانوا يحفرون لمساعدة مواطنيهم على البقاء احياء اما اشاوسنا فيحفرون ايضا ولكن لدفن مواطنيهم احياء فى مقابر جماعيه ..... نحن ننتظر الغد ....يمكن ..!
انا اختلف مع البعض الذين يعممون بمعنى ان يضعوا الالحاد فى سله واحده والدينيين فى سله واحده ايضا ...وهنا نتكلم عن الاخلاق اى مايصدر من الانسان من تصرفات وافعال اذا كانت لفظيه او ماديه...وهذا برايى ان الاخلاق ماهى الا مخرجات لما تم ادخاله من معلومات وموروثات طيلة حياة هذا الانسان وبالتالى فالملحد من خلفيه اسلاميه لايمكن ان تتساوى اخلاقه بالملحد من خلفيه مسيحيه او خلفيه يهوديه او خلفيه الحاديه من الاساس فستجد الاخلاق متباينه ومختلفه بين العنف والحكمه والتمهل و((المحبه )) وهذه الاخيره هى صلب الاخلاق فبدون المحبه ومشتقاتها والعمل بها من خلال موروثه القديم ستظهر اخلاق متباينه للغايه بين الملحدين .....وهذا المعيار ايضا يطبق على الدينيين.. وبالتالى اعتقد اخى شامل ان الحياة بالاخلاق هى كالكمبيوتر ( تجد كمبيوتر مخزونه كله بيانات علميه ومعلومات طبيه وكل مايفيد الانسان من صحه وخير وجمال......وتجد اخر مخزونه كله بورنو وخطط لقتل الاخرين وبيانات لتدمير )