يؤسفنى ان اقول انك انسان فقد ثقة الاقباط منذ ان اجهضت التحركات القبطي والاجماع القبطى الذى حاول المهندس عدلى ابادير تحقيقه و بخلافك المالى ضد عدوك الشخصى مايكل منير-- لقد كانت العداوة الشخصية بينكما على مصالح مالية مع الكونجرس وبخلافاتكما دمرتما معا اى فرصة للتصالح ويجب على الاقباط ابعادكما معا عن العمل القبطى الذى دمرتماه يا يهوذات الاقباط -انك ومايكل منير اخر من يتحدث عن القضية القبطية لان نرجسيتكما تعميكما عن رؤية الحقائق و عليك انت شخصيا ان تحل مشاكلك النفسية وجشعك وحبك للمال اولا قبل ان تكتب عن الاقباط والله هو فاحص القلوب والكلى فابعد عن القضية قاتلك الله ,دم الاقباط برقبتك انت ومايكل منير من معكما
يؤسفنى ان اقول انك انسان فقد ثقة الاقباط منذ ان اجهضت التحركات القبطي والاجماع القبطى الذى حاول المهندس عدلى ابادير تحقيقه و بخلافك المالى ضد عدوك الشخصى مايكل منير-- لقد كانت العداوة الشخصية بينكما على مصالح مالية مع الكونجرس وبخلافاتكما دمرتما معا اى فرصة للتصالح ويجب على الاقباط ابعادكما معا عن العمل القبطى الذى دمرتماه يا يهوذات الاقباط -انك ومايكل منير اخر من يتحدث عن القضية القبطية لان نرجسيتكما تعميكما عن رؤية الحقائق و عليك انت شخصيا ان تحل مشاكلك النفسية وجشعك وحبك للمال اولا قبل ان تكتب عن الاقباط والله هو فاحص القلوب والكلى فابعد عن القضية قاتلك الله ,دم الاقباط برقبتك انت ومايكل منير من معكما
الخطورة لا تكمن في أنه لا يستطيع أن يغير واقعه، بل في كونه لا يبالي بتغييره........فى رأيى أن عدم المبالاة لتغيير الواقع تنبع من عدم القدرة على اعمال العقل والتفكير ..حيث أنهم يعتمدون على الغير فى التفكير بدل منهم وأعطائهم الفتاوى والاراء جاهزة ليطبقوها لابد من أن يعرفوا ويقتنعوا كما أشرتى سيادتك ان لكل فرد طاقة وعقل مفكر عندما يعمل يمكن أن يصبح كاتب أو مبدع أو عالم شكر وتقدير ومحبة لاروع وأجرأ وأجمل سيدة بخلقها وفكرها الراقى
أقول لصاحب التعليق 14 نعم الاسلام دين خاوى خاوى خاوى الا من موضوع واحد طبعا عرفتوة ......ليس فى الحياة اى مواضيع ذات اهمية الا هذا الموضوع لذلك لم يهتم الاسلام الا بة دون غيرة أشكرك أستاذ سردار على مقالك وكل التقدير لفكرك وجهدك
أبسط الأمور العقلية والتى لا تقبل الشك !!!!!!لكى أدعى عن كتاب ما انة محرف أن أأتى بالأصل وأضعة جنبا الى جنب الى المحرف وأقارن حتى أستطيع وضع يدى على التحريف.........هل فعلت هذا؟؟؟؟؟؟؟وأين الكتاب الأصلى الذى معك؟؟؟؟؟؟؟ أطلعنا علية لنعرف أننا المسيحين مخدوعين !!!!!!! السؤال أين الأنجيل الأصلى؟؟؟؟؟ أظهرة اولا ثم أكتب بعقلانية فنتناقش ......لكن كلام محفوظ ومدعى بة بالكذب ليس له اى تأثير وان أثر يكون تأثيرة سلبى عليك وليس على الكتاب المقدس الرب ينير البصائر ويفتح العقول
سيدى الدكتور القمنى أستمع لنصيحة كبيرة المتنورين د وفاء سلطان.....بارك الله فيك وفيها وفى كل متنور....وليمحوا الله العار عن مصر بمتطرفيها عديمى العقل والفكر ...وأملنا فيكم أنتم المتنورين العقلاء لتساهموا فى رفع العار عن مصر وعن الدولة العربية بفكركم .......لذلك حافظوا على حياتكم والله لا ولن يترككم
لصاحب التعليق رقم واحد..ليس خوف أو جبن بل بالفعل المحبة التى أوصانا بها المسيح والتى تصل لمحبة الاعداء.المسلمون ليس أعدائنا بل هم اخوة لنا فى الوطن نحبهم جدا جدا ولكن لا نحب أفعالهم المتعصبة..ياليت أخوتنا المسلمون يفهمون عقيدتنا المسيحية كما هى لوفروا على أنفسهم وعلينا الكثير
أوأييد كل كلمة كتبها الكاتب المستنير عماد وكذلك ما كتبة صاحب التعليق رقم واحد....حقيقة يبعث على الامل وجود أمثال هؤلاء المستنيرين الأحرار فى الرأى والفكر ويرون الامور بحقيقتها بعيون مفتوحة وقلوب صادقة.......وأضيف ليس العرق فقط بل كل الشعوب الاسلامية والدول الاسلامية لابد لها من أقصاء الدين عن السياسة والدولة وترك حرية العقيدة والعبادة ستحل كل مشاكل الامة الاسلامية وسترقى وتتقدم .........الدين لله والوطن للجميع
فى عقيدتنا المسيحية لا نستطيع أن نألة أنسان..وبالمنطق العقلى لا يوجد من يجرؤ على مثل هذا عمل(يألة أنسان)من يستطع ان يتعالى على الله بمثل هذا عمل........ولكن فى الحقيقة لا يستطيع الانسان ان يصل الى الله لان الله قدوس وبار والانسان بخطاياة لا يستطيع التواصل مع الله لاختلاف الطبيعتين(القدوس البار مع الخاطئ) وأيضا لا يستطيع الانسان الوصول الى الله بأعمالة الحسنة فقط فالاعمال الحسنة لا تغير الطبيعة الخاطئة الكامنة فى كل البشر..الوحيد القدر على احداث التغير والمصالحة بين البشر والله هو الله فقط ..لذلك الله بذاتة جاء الينا متجسدا وفاديا ومصالحا ومعين على التغير للافضل كما هو مكتوب ((أتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم أفضل)) وأيضا عن طريق المسيح أستطعنا ادراك قيمة محبة الله لنا وأيضا أستطعنا التواصل مع الله والدخول مع الله فى علاقة حب أبوى أخوى .......بعد حصولنا على الغفران
الاستاذ قاسم حسين احييك مقالة تستحق كل الاهتمام لا أرى دين تسلطى غير الدين الاسلام فقط فى هذا الدين يأمر الانسان بقتل اخية الانسان بحجة الردة.لا يوجد مثل هذا لا فى المسيحية ولا اليهودية لا يوجد تسلط بل مطلق الحرية . فى المسيحية ((كل الاشياء تحل لى ولكن ليست كل الاشياء توافق)) بمعنى الافراد احرار من أى تسلط أو قيود عليهم.ولكن ما يحكم الفرد هو الموافقة.بمعنى ان ما يفعلة يلزمة ان يكون الامر يوافق مشيئة الله.
لك كل الشكر أستاذنا على مقالاتك المتنورة المتحررة مثل عقلك المتحرر.....ياريت كل مسلم يشغل عقلة فقط ولا يدع غيرة يفكر بدل منة وتترك حرية العقيدة (أبسط حقوق الانسان) ثم نرى النتيجة.يمكن وقتها نلاقى عقول متشابهة ولكنها خائفة محجور عليها قهرا
أذكر لكم أية من الكتاب المقدس تقول(ليس لاحد حب أعظم من هذا أن يضع نفسة لاجل أحبائة) هذا ما فعلة الله بحبة الرائع السامى للبشرية جمعاء ...لان الله أحب خليقتة الى المنتهى أحبهم جدا جدا ويريدهم أن يكونوا معة فى السماء أراد أن يفديهم ويطهرهم حتى يمكنهم أن يكونوا معة فى السماء بلا خطية أطهار...جاء وتجسد فى شخص المسيح ودفع ((دمة)) ثمن لخطايا البشرية بمعنى كفارة للبشرية جمعاء....فعلا هذا أعظم حب ومصدر كل حب فى الوجود........لذلك اللون الاحمر لون الدم علامة الحب الالهى وما تبعة من أعظم فداء للبشرية وهكذا نجد الله يستخدم كل الطرق حتى ولو كانت بشرية فى توصيل رسالة المحبة الالهية الى العالم
(15) الاسم و موضوع
التعليق
nona أتمنى الحرية الكاملة فى التعبير بالراى وأيضا حرية الاعتقاد
أقول للكاتبة ما أروعك وما أجمل صراحتك وجرأتك وياليت الجميع مثلك......وأيضا اتمنى أمثالك المستنيرين يطالبون بحرية المعتقد وحرية الدين سوف لا نرى مسلم واحد على وجهة الارض باركك الله وأكثر من أمثالك