شكرا على الرد وانا ضد التقدم البطيء فغيرك من الكتاب تحرر من هذه القيود وحطم رقما قياسيا في النجاح امثال الدكتور اسامه فوزي محرر جريده عربتايمز ---- واعتقد ان الكاتب الناجح هو الذي يفرض اسلوبه على القاريء وليس الذي يخفي شخصيته ويغير اسلوبه ليرضي فلان وعلان---- في هذا المجال اما ان تفرض نفسك وتكون او لا تكون ---- واتمنى ان تكتب بثقه اكبر ولا تخاف من شيء كي تتميز عن غيرك وكل ما هو ممنوع وغير مالوف مرغوب
لماذا كل هذه الكنايات? لماذا لا تسمي الاشياء بكلماتها? لماذا تخاف من ذكر هذه الكلمات? متى ستظل عندنا عقده الجنس والخوف منه? ان لم يحررنا كتاب اليوم امثالكم من هذه العقد من سيحررنا وفي اي قرن? فلنتوقف عن الاختباء وراء الاصابع ونتكلم بشكل عادي وقريب من لغه البشر بدلا من الكتابه بكلمات نحويه تذكرني بسوق عكاظ وهذا نصك الذي اقصده والذي عبر لي مدى خوف وجبن معظم الكتاب من ذكر الاشياء بمسمياتها: -وعندما شاهدت المرأة الرجل اعتقدت أنه تخرج من داخله أفعى. أراد الرجل بالمقابل تلبية رغبة الأفعى بالمضاجعة، ووجد مكاناً ما في المرأة وهناك أخفى فتيله
طبعا ثقافتك معروفه وهي هي هجمات الصليبيين والانتدابين الفرنسي والانجليزي وقتل مئات الالاف في هيروشيما وناغازاكي وفيتنام وكوريا والشرق الاوسط وجلب السود من افريقيا واستعبادهم وقتل اكثر من 52 مليون هندي احمر وسرقه ارضهم والغاء ثقافتهم ولغتهم وبلاد فيها اكبر نسب اجرام وايدز واغتصابات وعهر وانتحار وعيشه مع الكلام حيث يوجد في كل بيت كلب يسيل لعابه في كافه ارجاء البيت ويمسكونه ثم ياكلون بلا اغتسال... وووووووووووو هنيئا لك يا عزيزي بهذه الثقافه
الأخ السوري أشكرك من كل قلبي على ما قلت وهو لسان حال ملايين السوريين الذين يعرفون أن نظام الأسد نهج سياسة تسليم الأرض مقابل البقاء. كنت أتمنى لو أن السيد نضال نعيسة يتجرأ ويكتب بذهنية أخرى غير تلك التي ينطلق منها ـ ولغايات في نفسه لكنها معروفة ـ فبدلا من أن يقول أنه لم يشعرأنه قد فارق اللاذقية ليته قال أنه كان في طبيعة تشبه طبيعة اللاذقية وناسها يشبهون أهل اللاذقية لكن الأسد سلّم الأرض والعرض من أجل أن يستمر في السرقة ويجمع البلايين هو وأولاد. ليته كان صادقا وقال إن اسكندرون هي أرض سليبة وأهلها تتركوا رغما عنهم...وأشارك السوري بأنه منة الأفضل لنعيسة أن يبقى في مواضيع أخرى غير السياسية
لم أعلم أن بيل غيتس (المرتبط اسمه بالمايكوسوفت وبأنه الرجل الأغنى في العالم لسنوات) هو نفسه روبيرت غيتس (وزير الدفاع الأمركي في عهد بوش وأوباما) إلا من خلال مقالتك يا سيد نضال نعيسة، فبوركت يا رمز ثقافة الوطن المفجوع بكل شيء، ولله في غيتاسه شؤون.
الأستاذ كامل المحترم لا استطيع إلا ان اتعاطف مع السيدة علياء. لكني اعتقد انها اخطأت في العنوان ولمرتين. في الأولى أخطأت في دخول وطنها من بوابة يحرسها اناس لا يحسنون سوى التعامل مع المهربين. واخطأت في الثانيه عندما استغاثت بشخص وخاطبته بكلمة (سيدي) وهو لايملك ان يكون سيد حتى على نفسه. شكرا اخي كامل على هذه المقاله.