عائلة العظمة عائلة دمشقية عريقة أسسها حسن بك العظمة توفي ( 1040هـ /1630م) عندما قدم من قونية إلى دمشق، واستقر في حي الميدان، وكان قائداً للقوات الانكشارية اليرلية في دمشق. ولم تلبث العائلة أن اندمجت في الوسط الدمشقي، فقاد أحد أبنائها انتفاضة شعبية مشهودة ضد استبداد الوالي التركي، في خضم الصراع بين فرقتي الانكشارية : اليرلية (المحلية) وقوات القابي قول (الغريبة عن الشام). وكانت أفراد العائلة وأتباعهم يشكلون ربع القوات اليرلية في دمشق. وعانت العائلة من التضييق والتهميش بعد قمع هذه الانتفاضة، إلى أن عادت للظهور مرة أخرى، ا. قال خير الدين الزركلي: -وآل العظمة من الأسر المعروفة في سورية. استوطنت دمشق في أوائل القرن الحادي عشر للهجرة، ونبغ منها ضباط وإداريين وفضلاء-. وبرز من هذه العائلة عدد كبير من الزعماء والتجار والملاّك.أصل العائلة عربي فمؤسسها حسن كان يُعرف بلقب العظَمة -. وقد كتب عميد العائلة مقالا طويلا يبين فيه أن العائلة هي جزء من عشيرة -العُظَمة- في الأردن والتي تنحدر من قبيلة الصُّبَيْحات بني خالد
من جربوا و ذاقوا حظوة (الملك)...لا يعلمون شيئا عن نعمة (الطبقة العاملة).. من فقدوا الشجاعة و الهمة في كل موقف...لا يشعرون بلهب الحرية يحترق في قلوبهم، هذا اللهب الذي يجعل المرء يزدري المخاطر، و يود لو إكتسب بروعة موته الشرف و المجد بين أقرانه.. من لا يعرفون ما مذاق الحرية و لا مدى عذوبتها...قوم تابعون مستعبدون.. من لا همة لهم في القتال...أشبه بنيام يؤدون واجبا فرض عليهم، ما إن يروا (الشعب) في المنعطف حتى يعاونوهم على المضي فيه، كي يزيدوا إستنعاجا..
عزيزي الكاتب.. بالتأكيد لك الحرية ومن يستطيع ان يمنعك الا المتخلفين ولكن لي الحرية ان اقول لك انك تجتزا فتعتقد انك ابهرت ... النحل تسكن الجبال لانها جمع وليس لانها مؤنث والعنكبوت ( وجمعها عناكب) لا ينطبق عليها مثالك فتقول العرب يا سيدي فر العنكبوت ان كان ذرا وفرت العنكبوت ان كانت انثى وفرت العناكب ان كانت جمعا وعليه يا صديقي فإن القرآن قصد المؤنث ولست الخبير بذلك فأرجع الى الخبراء وتأكد وشكرا جزيلا
قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا، هذا ما تعلمنا الفلسفة إياه ، الأستاذ علمنا، ولازال يتحفنا، ما يناقش ليس أخطاء الرجل وإنما عطاءاته الفكرية والفلسفية على العموم ، أما فيما جاء من حديثه في التمييز بين الإنسان المثقف والإنسان الفيلسوف فهذا تمييز في غاية الأهمية ومن شأنه أن يوضح الكثير من المغالطات التي تمت باسم الفلسفة في تاريخ الفكر المغربي ككل. لكن حديثه عن أجابرة الفكر المغربي الأمازيغي مثل الجابري وطه عبد الرحمان فيه نوع من التسرع وأحكام قيمة. مسائلت الأشخاص هي مسائلة الظروف التي تحكم طريقة تفكيرهم وكذلك الشيء المفكر فيه.لذلك لايمكننا على الإطلاق قراءة الماضي بالحاضر. أما الإحتكام إلى مشاريع قد تضهر بأنها ثقافية مثل العودة إلى التراث أو الإهتمام بمشاكل الحداثةفهذه مشاريع تحكمها البيئة الفكرية للبلاد فإنتاج نص فلسفي يحتاج بيئة فكرية معينة تتجاوز حدود مقررات ومنظومات أكاديميةمعينة تفرضها جهات لا دعوى لها بالفلسفة لذلك تصبح الفلسفة تفكير ثقافي بامتياز. سؤالي الآن للأستاذ هل المشروع الفلسفي حقا يتجاوز هموم واقع الإنسان؟
أرسل (الله) رسله إلى الناس بلسان القوم المرسل إليهم ذلك النبي او الرسول ..... حسنا: 1. لماذا لم نسمع بنبي ولا برسول بعثه (الله) إلى الآسيويين ولا إلى الأفارقة ولا إلى اللاتينيين ولا إلى الأمريكيين الشماليين؟ 2. لماذا اختص (الله) منطقة الهلال الخصيب والحجاز لبعث رسله؟ 3. لماذا دائما من يختصهم (الله) بحبه هم من يتعرضون للذل والمهانة والتكذيب والضرب بل والقتل أيضا؟ 4. منذ قرون وقرون نسمع عن تهديد (الله) بأنه سوف يفعل كذا وكذا وكذا بسبب الذين يكفرون به....وحتى اليوم لم نر ولم نسمع أيا من تلك التهديدات. هل هو مدعي؟ 5. غالبا ما اقتصرت معجزات هذا (الله) في دابة تتكلم، ناقة بحجم الديناصور، المعجزة في شكل الإبل، بقرة صفراء، الخيل إذا غزت، البغال والحمير لتركبوها...................هل نحن أمام إله أم راعي؟ 6. إذا نظرنا إلى الثقافة الإسلامية وتعاليم نبي الإسلام نجدها ثقافة بدوية بحتة لم تصل إلى مستوى العربية حتى، فتعاليم نبي الإسلام لم ترتقي إلى ثقافة أهل الشام ولا أهل اليمن ولا إلى ثقافة أهل مصر بل انحصرت ثقافته في صحراء الحجاز فقط 7. أثبتت البحوث العلمية الحديثة وكافة العلوم وفي مقدمتها علم الأج
I have been enjoying your articles dear Nabil and thank you very much for your efforts and consideration. Your latest article, dated July 24, 2011, is particularly interesting and remembers those great pillars of education in Dewania in the 20th Century. Education was the only avenue through which generations of forgotten city youths could prove themselves and prosper. My generation benefited a lot from their commitment, diligence and integrity. I might, however, add few things here. Mr. Abdul Amir Al-Omaishi had a degree in Life Sciences (not Human Science) and taught biology and chemistry before he became an education administrator. Mr. Jabbar Ghazwan (history), the elder brother of Dr. Enad Ghazwan, taught history for years before he headed the education inspection office. Mr. Hussam Al-Omaishi (biology) taught for years at Dewania high school. Thanks again. Dr. Nabil Abdul Amir Al-Omaishi, Professor of Engineering, New Jersey, USA
وما زال الخنزير يثير الزوابع والمشاكل الفقهية فنجد المشايخ يختلفون فيما بينهم عما إذا كان التداوى بمشتقاته حلال أم حرام نحن شعوب تقدس بول الإبل والذباب ونحاول إثبات فوائدها بشتى الطرق بينما شيوخنا يتأففون من زرع قلب خنزير لإنقاذ حياة إنسان
منذ شهور شاهدت أحد الملتحون على قناة فضائية يجزم بأن العلماء إكتشفوا مادة فى جناح الذبابة مفيدة لمرضى السكر لا أفهم لماذا لم يتم إستبدال أنسولين الخنزير النجس بجناح الذبابة المباركة
سوف يستغرب البعض لهذا ولكن فى بعض الأحيان أشعر بشىء من السعادة لمدى تخلفنا وإنحطاطنا بينما نحن غارقون فى التخلف العالم لا يسلم من من مصائبنا فما بال حضرتك لو طالنا شىء من التقدم العلمى مثلاً؟! الآن نجاهد بقنابل المسامير والزجاج و الكلاشينكوف عندها سنجاهد بالقنابل النووية ونقضى على الأرض بأكملها
حتى إذا نجح التقدم وبناء الحضارة فى القضاء على التعصب فى عقولنا وجعلنا نقبل الآخر ونؤمن بحقه فى الحياة دائماً سوف يستحضر أحد ما العفريت الإسلاموى المتمثل فى آيات القتل والإرهاب
تذكرنى بالمسلمين الذين يصرون على أن الهولوكوست كذبة كبيرة ثم يستشهدوا بأقوال هتلر العنصرية عن إبادة اليهود ! (ويعتبرونه بطل لفعل هذا)
نفس الأمر بالنسبة لبن لادن
فنجد كل المتطرفين يتفاخرون بغزوة برجى التجارة (وغيرها من الغزوات) ثم تجد المسلمين الأقل تطرفاً يلقون بلوم التفجيرات على أمريكا أو إسرائيل
القاعدة نفسها تعلن مسئوليتها عن الهجمات ثم نسرح بعقلنا الباطن عن أوهام وخيالات تجعل المجنى عليه هو الجانى
شيزوفرنيا متقدمة تلك التى يعانى منها العرب
نجيد إستخدام المبدأ الشهير Win Win Win
ففى جميع الحالات السابق ذكرها لدينا تبرير يظهرنا بالأبرياء والمقهورين
فلو كان بن لادن فعلها ...إذن فلديه أسبابه الفقهية والمشروعة للجهاد ضد الكفرة وإذا كان لم يفعلها فنحن ضحايا لمؤامرة كبيرة ضد المسلمين بغرض سرقة حضارتهم وتقدمهم
على أية حال ... المقبور بقاع البحار بن لادن ليس بحاجة إلى تفجيرات 11 أيلول فهو لديه قائمة طويلة وعريضة مليئة بالدم
أمريكا بكل التكنولوجيا التى تمتلكها نجحت فى تلفيق فيديوهات بن لادن ومقاطعة الصوتية ولم تنجح فى عمل فيديو واحد له وهو مقتول برصاصة فى رأسه ؟؟
لمن تبيعى هذا ؟!
أما عن باكستان وكيف أخفته؟ فى دول يقال عنها إنها معتدلة مثل مصر يعتقد الغالبية أن بن لادن هو بطل ومجاهد! إذان ماذا عن دولة مثل باكستان التى أفرخت آلاف المتطرفين ..ألا يتعاطف أهلها مع بن لادن ولا تمجده ولا تعطيه الملجأ والمأوى؟؟
إذا كانت أمريكا قتلت بن لادن (وهمياً ) كنوع من إستعراض القوة موجهة لإيران وحماس ...إلخ فهل تعتقدى أن صورة أمريكا لم تهتز بشدة طوال ال 10 سنوات الماضية وهى تبحث عنه! أم أنه كان من الممتع مقتل مئات الجنود وإنفاق مئات المليارات فى كهوف تورا بورا الأفغانية بدن تحقيق أى إستفادة!!
فى النهاية طالما نظرية المؤامرة وصلت عند حضرتك لإتهام أمريكا بصنع إنفلونزا الطيور فلا أرى مانع من إتهامها بأى شىء بعد ذلك حتى لو أخرج القرضاوى ريحاً صرصراً من مؤخرته
نفس نظرية المؤامرة (المنتهية الصلاحية) كلامك قد يصبح سليماً أو شبه سليم إذا كنت تتحدثين عن رجل واحد
أما عن ألوف وملايين المؤمنين بأفكاره ومعتقداته و الداعمين له معنوياً ومادياً والمنفذين لعملياته الإرهابية
فيصبح من المنطقى أكثر قبول أن بن لادن كان يخدم المسلمين (أو على الأقل كان يعتقد) أدخلى على المواقع الاسلامية وأقرأى كيف يدعون للشيخ المجاهد وغيره من الإرهابيين
تشككين فى وجوده من الأصل وغداً تشككين فى الزرقاوى والظواهرى وتنظيم القاعدة كله
هل تعتقدى أن أمريكا أعلنت مقتله (المزور) لتنسحب من العراق وأفغانستان وفى نفس الوقت تعتقدى إن إحتلال تلك الدول كان سبباً من أسباب الإنتعاش الإقتصادى لأمريكا تكلفة الحرب هى السبب الرئيسى للعجز المتواصل فى الميزانية الأمريكية طوال السنوات الماضية
بترول العراق كان يذهب لأمريكا سواء قبل الحرب أو بعد الحرب
أما عن كون بن لادن صناعة أمريكية ! فأريد إجابة عن سؤال بسيط هل لو دعمت أمريكا ثوار ليبيا وأمدتهم بالأسلحة (وهذا ما يعتقد البعض أنه يحدث بالفعل) وبعد بضع سنوات خرج منهم إرهابى مثل بن لادن ....ترى ماذا سيكون موقفك
حضرتك شايفهم ثوار ليبيا انا عن بفسى شيفهم مجاهدين القاعده وافغانستان والعراق واليمن والاخونجيه انظر الى سحنتهم وتكبير الله اكبر تحس انه غذوه بدر وهجوم على قوافل التجاره لسرقتها انا مش موافق مع القذافى لكن لا ارضى بتمركز القاعده على الحدود الغربيه لمصر على ما اظن كلنا متفقين على هذا وشكرآ استاذى الفاضل
يااااااه مش مصدق أنا فعلاً بفكر جدياً إنى أترك المسيحية بعد هذا المقال الملىء بالأدلة الدامغة و النظريات المثبتة علمياً نعم أعتقد أننى سأصبح ملحداً عما قريب لكننى لم أخطط و أبحث بعد عمن سيضعنى فى قائمته السوداء ليقتلنى ويدخل (الجنة) على قفايا هل هم المسيحيون؟ هل هم اليهود؟ هب هم الهندوس؟ هل هم الكنفوشوسيون؟ عزيزتى الكاتبة أعتقد أنكى تعرفى الإجابة لهذا السؤال
دماء ضحايا و مصابين تفجير كنيسة الأسكندرية لم تجف من على الأرض و أنتى مستغرقة بهذه الدراسة من مباحث و فصول و أنا على يقين أن صحتها من عدمها لن تغير شىء على أرض الواقع
طليثا قومي بالارامية ( السريانية القديمة ) تعني بالعربية - يا صبية أنهضي - وهذه العبارة المأثورة قالها السيد المسيح لصبية ميتة ( ابنة يايرس رئيس المجمع ) حيث أقامها من الموت وقد ذكرت العبارة والقصة في الأنجيل حيث قال للميتة - طليثا قومي - وللحال قامت الصبية وأعاد لها الحياة 0 انجيل مرقس 5 : 41
ولذلك لا علاقة للعبارة السابقة بترجمتك البعيدة عن المعنى - يا أبنة شعبي - أتسائل ……. ونحن في القرن الحادي والعشرين قرن العلم والمعرفة والانترنت ،لا نستطيع ايضاح المعنى والوصول الى الصواب بمعرفة أو بجهل
فأين المعنى وأين الصواب في تفسير الكلمات الارامية الموجودة في القران والتي فسرت قبل 1430 عاما …………ولكل باحث له الحق أن يتسائل ….. أذكروا الحق وهو يحرركم شكرا لسعة صدرك ولمقالتك.
My best wishes for Drs. Wafaa Sultan and Sayed EL Kemny .. Till this moment the people who are trying to threat DR. Sayed El Kemny didnt give us any information or any evidence to proof that DR El Kemny had published anything from his own mind. The problems that those people who are trying to attack DR El Kemny they do it by their own feeling.. Same when they had attacked the Danish cartoon and still attack Abouna Zakaria Boutros. By feeling and the shock they had received towards their own believe.. It is kind of love for their believe.. and love is blind Thank you Nabil Bissada
My best wishes for Drs. Wafaa Sultan and Sayed EL Kemny .. Till this moment the people who are trying to threat DR. Sayed El Kemny didnt give us any information or any evidence to proof that DR El Kemny had published anything from his own mind. The problems that those people who are trying to attack DR El Kemny they do it by their own feeling.. Same when they had attacked the Danish cartoon and still attack Abouna Zakaria Boutros. By feeling and the shock they had received towards their own believe.. It is kind of love for their believe.. and love is blind
أولا شكرا للزميلين خالد صبيح وابراهيم الشاهد تساؤل خالد سليم وصحيح .. ولكن مشكلتنا في اعلامنا النائم والمتخلف ، ومع ذلك أرى أهمية ان يأتي الاثبات من المتهم . ابراهيم عقلاني جدا او متزمت جدا ( مثل كل الشيوعيين ؟ ).. ولا اقل ذلك بهدف التعرض الشخصي . ولا شك لدي انه صادق .. غير ان ما يجري عندنا لا عقلانية فيه ، واتباع العقلانية يقارب الدوغماتية أحيانا.. القوانين لن تقر .. ولكنها تمارين مهووسين من نوع فصيلة ليبرمان الفاشي .. يحلمون بعقلية بعيدة عن واقعنا وعن عالمنا.. ما ذكرته يهدف الى السخرية المرة والتضريط على نهج عنصري .. وعلى فرض اقراره لن يصمد امام المحكمة العليا اطلاقا لانه يتناقض مع قونين اساسية تتعلق بحقوق الانسان والمواطن . هذا لا يعني ان اسرائيل تطبق المساواة ، وتطبيقها لسياستها العنصرية هو نهج وتجاوز للقوانين التي أقرتها هي نفسها .. ونوابنا البواسل ضامنون معاشاتهم وهذا هو الاساس .. وخذ شعارات وجعجعة . قادة طلائعيين من أمثال اميل حبيبي وتوفيق طوبي واميل توما ومنعم جرجورة وجمال موسى وسالم جبران وسهيل نصار وسليم القاسم وعشرات من الذين حملوا دمهم على كفهم اصبحوا اليوم عملة نادرة ، بل غير موجودة ,, في مثل هذا الوضع نصوت ونتمنى بأن يطرح القانون للتصويت من منطلق السخرية ال
رائع في كل ما تكتب ، ونفخر بأن تكون من تلاميذك والمتأثرين بطروحاتك الفكرية .. للاسف عالمنا العربي يتهاوى بتسارع مقلق الى الحضيض ، وتحالف المستبدين سياسيا ودينيا يستفحل ، ولكن قدرنا أن نؤمن بانتصار العقل .