تحية طيبة للكاتب المحترم وأتمنى لو يتواجد في كل بلد إسلامي ولو بضعة من أمثال هذا المحترم المستنير. أضم صوتي إلى صوت المطالبين بنشر كتابك -إستحالة تطبيق الشريعة- على الانترنيت [ بالمناسبة يمكن رفع الكتاب بسهولة وسرعة على الموقع www.gulfup.com] عنواني البريدي [email protected] مع فائق التقدير
الأستاذ خالد الحروب، أتفق تماماً معك فيما ذهبت إليه من فهم منطلقات تحليلات الكاتب المخرف هيكل. فهو بلا شك شخص مصاب بجنون العظمة وتضخم الذات، ولمن يعرف تاريخه يعرف تماما أنه بهلوان محترف يجيد التنقل على الحبال حسب ما تقتضيه الظروف... وبالنسبة لموقفه الداعم للاستبداد الأسدي فأنا أعتقد أن فيه جانب شخصي بحت فصلة المصاهرة القائمة بينه وبين أمين عام الجامعة العربية نبيل العربي من جهة، وعلاقة البزنس القائمة بين ابن نبيل العربي والشبيح المالي رامي مخلوف من جهة ثانية تجعلنا نفهم سر دفاعه عن الاستبداد الأسدي. نقطة ثانية ومهمة للتعرف على شخصية البهلوان هيكل هي ماكتبه الفيلسوف المصري الراحل الدكتور فؤاد زكريا المحترم في كتابه المعروف: -كم عمر الغضب؟ هيكل وأزمة العقل العربي- وذلك رداً على كتاب هيكل في عقد الثمانينيات المنصرم بعنوان: -خريف الغضب- بعد أن سجنه الرئيس المصري السابق السادات. لك تحياتي
عزيزي الأستاذ شاكر تشير في مقالتك إلى أن: -...الصدمة الكبيرة التي أحدثتها هزيمة 1967، والتي أفقدت أمل الجماهير في الخطاب الليبرالي...- بحسب رؤية الكاتب الاوكراني. تُرى هل كانت فكرة الليبرالية مطروحة على الساحة ومتداولة أصلا في أوساط المفكرين والمثقفين والنخب المختلفة في تلك الفترة؟؟ وعلى حد علمي لم يكن متداولا في بورصة المفكرين سوى أفكار القومجيين من بعثيين وناصريين، وافكار اليساريين بمختلف تسمياتهم، بالإضافة طبعا للتيارات الإسلاموية بمختلف مسمياتها وتصنيفاتها. سأكون شاكرا لو تفضلت بالشرح، مع تحياتي وتقديري لقلمك
أيها الأستاذ الرائع رغم أن كتاباتك تدعو ولاشك إلى استشراف بحر الظلمات المقبل علينا مع ميلاد الدول الدينية في شرقنا الأوسط التعيس، إلا أن فسحة الأمل تبقى قائمة، طالما أن ثمة مفكرين يحملون رسالة التنوير على عاتقهم من أمثالك وأمثال الدكتور كامل النجار ...مازالوا موجودين. مع تقديري
ذكرت الكاتبة أن :-...الإسلام يا سيادة القاضي إن كنت لا تعلم ليس هو اللحية والنقاب وليس هو الإرهاب الذي تناوله عادل إمام بمنتهى الحرفية في أفلامه وليس هو بن لادن والقاعدة ...-. وفي رأيي أن بن لادن والقاعدة وأشباههم هم مَن يمثل الإسلام خير تمثيل. لأن الإسلام يعني الإرهاب وكراهية الآخر والإقصاء ونفي حرية الاعتقاد ...(بالرغم من تلك الآيات المكية المتسامحة في مرحلة الدعوة السلمية للإسلام عندما لم يكن ساعده قد اشتد). يكفي المرء أن يعلم أن آيتين فقط من سورة التوبة (5 و 29) تنسخان أكثر من مائة آية من القرآن بما فيها تلك الآيات المتسامحة. وإذا لم يكن بن لادن هو مَن يفهم الإسلام خير فهم فمَن يا تُرى يفهمه؟؟؟
ليتك سيد خليل دعمت وجهة نظرك، في هذه المقالة وغيرها من مقالاتك التي اطلعت على بعضها، بالاستشهادات والأدلة والمصادر لكي تمنح كلماتك بعداً موضوعياً وبالتالي مصداقية تدل على مدى اجتهادك في توثيق كلماتك. على كل حال لابأس من التدرب على الكتابة في البداية بهذا الاسلوب. تحياتي
(8) الاسم و موضوع
التعليق
Muwaffaq al-Tikriti Converting USA to the tangible God
The same applies to Israel and Jews.. I do remember discussions with some who considered Israel as a state that does not have the basis to survive and that in 10 or 20 years it will vanish.. These same people started attributing any event in the region or the world to Israel and the jews.. Jews -to them- are everywhere and they have planned everyrthing and anything just like GOD.. To them Jews can do anything to anyone.. They made Saddam and they got rid of him, they made Obama and there is nothing on planet earth that has not been an act of jews... It is the quest of looking for a tangible GOD amoingst us.