عزيزي محسن انت تناقش مسالة النظام الملكي, وتعرف جيدا ان هناك اكثر من دولة اوربية تضمن حقوق الانسان والتطورللبلد ولازالو يعملون بالانظمة الملكلية,لا اريد المقارنة بين ملوكنا وملوك الاخرين ولكنهم دون شك واقصد الملوك كانو مسيطرين ومستبدين للحفاظ على املاكهم واستجابو لمتغيرات الحياة وابتعدو عن السياسة شيء فشيء واثبت التاريخ ان احسن نظام سياسي لبلد ما هو النظام الملكي الذي يسعى لرفاهية مواطنيه وجعلهم بمصاف الملوك وبشكل تدريجي اصلاحي وبعيدا عن الانقلابات العسكريةوالعنفية. لا اتكلم عن نموذج معين في هذا المجال ولكني ارى ما يجري في كردستان هو لمصلحة شعب كردستان في ظل قتامة الصورة السياسية التي تحيا بها كردستان بمواجهة المد المتخلف للاسلام السياسي العنفي, ولا اعلم بانك سمعت عن دورهم بفرض احكام من شانها ترجع المجتمع الكردستاني الى الوراء بشكل مريع, اتفق معك بان العائلة البارزانية وهي عائلة متدينة كما تعلم وبراي عائلة مناضلة اعطت الكثير من ابنائها بين شهيد ومفقود اسوة بالعوائل الكردية المناضلة وعلى عكس بعض العوائل والعشائر الكردية التي اشتهرت بالتجحيش والارتزاق ولازالت تؤجج الوضع وتعمل على
اعتقد على اي انسان موضوعي شيوعي كان ام يساري ام يميني, ان لا يكيل بمكياليين اي لا يحكم على الاخر بازدواجية للمعايير فما نطالب المالكي به بان يكون تداولي علينا ان نكون تداوليين للسلطة والقيادة شكرا اخ رزكار للملاحظة التي اثرتها في مقالك
في العراق يا سيدة نوال سرقو اسمائنا,واسسو احزاب ورفعو شعارات وتاجرو بالجمل الثورية والليبرالية والديقراطية...الى حد القرف وضعت ايدك على موضع الالم بمقالك هذا شكرا لك
استاذرزكار للاسف مثل هذه الدعوات لن تلقى صدى لدى الكثير من تنظيمات اليساروبالاخص مثل ما تفضلت الحزب الشيوعي العراقي كونه من اكبر التنظيمات الشيوعية واليسارية على ارض الواقع,ولكن القصور كبير بالنظرة للمصلحة العامة لهذا التيار المهم والذي قد يكون تاثيره ضعيف حاليا ولكن من المرجح ان يكون له دور ريادي وقيادي بمستقبل العراق وخصوصا بعد فشل المحاصصة واحزاب الدين السياسي. الموضوع بحاجة الى ان يثار مرات عديدة ويناقش ,لربما الافضل توجيه دعوة للمشاركة بالنقاش ومعرفة المعوقات لعدم الاقتراب من بعض
قرات المقال ولم اتوصل للجواب الذي عنونت به مقالكم الجميل, سوى اشارة الى ان القادة العرب لربما طلبو واشرطو الحظور بضربة للشيوعيين ولم تعطي قوة لهذا الاحتمال.و احتمال اخر هو الحكومة بحثت عن اجراء تظهر به القوة والسيطرة واشاعة جو من الجدية للعمل الامني واجراءات التشدد البوليسي, فوجدو بالتحرش بمقر الشيوعيين خير عون لهم وللاسباب اولا: الشيوعيين اناس مسالمين وسوف لاتظهر بوادر المقاومة ومواجهة السلطات لاي اجراء حتى لو كان تعسفي.ّّّّّو ثانيا:سوف يشيع الخبر كالنار بالهشيم لكثرة وسرعة الاتصالات للاغلبية الساحقة من الشيوعيين,,وسيشيعون جو من الخوف او الارهاب من اجراءات الشرطة العراقية وبدون مضاعفات فالحزب الشيوعي العراقي سيكتفي بان الاعتداء هذا هو وسام للشيوعيين سيعلقونه على صدورهم لانهم ساندو الجمهور بمطاليبهم العادلة. واخيرا على الشيوعيين رفع قضية قضائية ومطالبة بالتعويض على الخسائر المادية والمعنوية وان تضع قيادة الحزب الشيوعي حد ان لا يكون الحزب (مكفخة) ...
(6) الاسم و موضوع
التعليق
Munaf Yassiri المشكلة الثابتة في السياسة الغربية هو تهميش ا
إن تصريح كهذا مُدان تماماً. ولكن المشكلة الكبرى في العراق منذ أن أنشأه البريطانيون في أعقاب الحرب العالمية الأولى هو ألإنتقام من الشيعة العراقيين بكل الوسائل عقاباً على موقفهم من الإحتلال البريطاني وقيامهم بثورة العشرين. فالأنجليز في معاهدة سايكس-بيكو الأصلية لم يضعوا ولاية الموصل و المنطقة الكردية من ضمن العراق ولكنهم فعلوا ذلك بعد أن وقف مراجع الشيعة والعشائرالشيعية-صواباً أو خطأً- مع العثمانيين. ولهذا كان الثابت في السياسة البريطانية- والأمريكية لاحقاً- هو الحرص الدائم على معاقبة الشيعة بتهميشهم كمواطنين وإهمال مناطقهم من حيث التنمية الإقتصادية وهذا الهدف لا ينسجم مع إعطاء الشيعة نفوذاً في حكم العراق فضلاً عن قيادته.
(7) الاسم و موضوع
التعليق
Munaf Yassiri Why the insistence on the sectarian aspects?
There may be some merit in mentioning the economic waste and the lack of cleanliness that is left by the huge numbers of visitors. However, the insistence on the sectarian aspect of these rites reminds me of the proverb -Fishing in troubled waters- for political gain.