شكرا استاذنا على هذا المقال الانتروبولوجي الممتاز.هذا المقال يستطيع الجميع قراءته دون ان اثارة لمشاعر من يؤمن بعذاب القبر ومنكر ونكير .اعتقد انه بهذه الطريقة اللينة والذكية يمكن اختراق العقول المتحجرة . وعقول العامة الساذجة .ودمت فخرا للجزائرواهلها الطيبين.
اتحدو يا تونسيين فالخطر محدق بكم .ان التيارات البدوية تريد ان تعود بكم الى عصر الحريم والرق وهيئة الامر بالمعروف.انكم الامل الوحيد الباقي لنا.لان العلمانية قوية -والحمد لله -عندكم .اما مصر فالامل ضعيف فيها بعد جمعة الشريعة.ان العلمانية هي الحل الامثل -لو علمت الشعوب المسماة عربية-
شكرا جزيلا على التوضيح . لكن اعتقد انه يمكن تنوير الناس بطريقة ذكية بدون تسفيه معتقداتهم بطريقة مباشرة.بأن نبين لهم مزايا الحرية والديمقراطية والعلمانية .ان الاقلام التنويرية التي تكتب بالغة العربية في الجزائر قليلة ان لم تكن منعدمة.ان توعية العامة عمل نبيل وعظيم يحتاج الى صبر وطول نفس واعداد خطة ذكية حتى يفهم الناس وحدهم ان مقدساتهم ما هي الا فكر بشري ضيق و احادي يزرع الكراهية والبغظاء بينهم ويطمس المعرفة العلمية عندهم بطريقة بشعة.ولكن في نفس الوقت يجب توفير البديل اذ ان شعوبنا للاسف لا تعيش بدون غيبيات .لم لا يكون إلاها رحيما متسامحا عطوفا على كل البشر.يعني ان تمحى عن الاذهان مسألة تقديس النصوص وتقدم لهم تأويلات مبتكرة تتماشى مع قيم الانسانية بطريقة ذكية ومبتكرة.ربما يكون تطويرا لأفكار الشيخ العلماني القبانجي مثلا .وحينها سنخرج شعوبنا من المحنة دون ان نصدم شعورهم وثوابتهم . مع تحياتي واحتراماتي
كيف انت يا اخ عبد القادر قامة فكرية سامقة ولا نسمع بك في الجزائر .خسارة ان يتوارى المخلصون والواعون ويتصدر الساحة الغوغائين واشباه المتقفين .اعتقد انه لو قيض للجزائر الف مثقف مثلك فقط ما كان حالها على هذا الشكل المزري . وهل يا ترى تؤيد القضية الامازيغية العادلة ام لا ؟
اولا لااجد الا كلمة موفق دائما لافكار السيد جهاد مع العلم ان المحترم جهاد مشكورا قد قد نبهني الى القاعدة العجيبة(الشك في الشك وبناء شك في الشك الذي شككنا فيه) واني اشك في كل مظاهر الحياة واصبحت شبه موقن بالخداع قاعدة والصدق استثناء
اعتقد ان على اقباط مصر ان يدعو الى حكم ذاتي في مناطقهم .بشرط ان يكون نظامهم ديموقراطي وعلماني . ويحيو لغتهم الفرعونية العريقة.ويمدو ايديهم الى كل الدول الديمقراطية الغربية لتساعدهم في تطوير اقتصادهم.وحينها سيعرف دعاة الدولة الدينية منافع العلمانية والتسامح .واذا بقو يستجدون حقوقهم امام قلوب لا ترحم فاني اخاف عليهم مثل مصير مسيحي العراق ومختلف الاقليات في هذا المحيط المتطرف.
تحليلك منطقي جدا .والثورة التي يتزعمها المتطرفون مآلها الفشل .بل الكارثة .لذلك أنصح جميع المتحمسين بالتروي والحذر.لأن تسقط قطرة دم واحدة بدون طائل فتلك هي المأساة . وأنا أعتقد أن التغيير الهادئ والتدريجي و المسيطر عليه .أفضل بكثير من ثورة تأتي بأهل اللحى المخضبة بالحناءوالقلوب المتعطشة لسفك الدماء.أنت يا سيدتي قبس نستنير به في هذه الليل السلفي الدامس.تحياتي واحتراماتي وأرجو أن لا تطيلي علينا الغياب مرة اخرى.ونتمنى لك حظا سعيدا واياما بيضاء كلها هناء وعطاء.
يا اخت ايمان نحن لا نسخرمن اللغة العربية.فهي لغة كسائر اللغات.وما حدا احسن من حدا .نحن امازيغ -وان تكلم بعظنا لهجات قريبة من العربية- ولا يشرفنا اطلاقا ان نكون عربا.وان تتحول بلد البربر-التي وردت في كل كتب التاريخ حتى عهد قريب- الى بلاد المغرب العربي فتلك هي الطامة الكبرى والكذبة الفاقعة-والحق يقال فكل التاريخ العربي والسير العربية كذب واماني وخرافات-واما عن لغة اهل الجنة .فأهل النار أيضا يتكلمون عربي فصيح .الم تقرئي حوارهم بالعربي في القرأن.بل حتى لغة الشيطان هي العربيةالمقدسة.وانا اعتقد ان لغة الملائكة في الملا الاعلى هي اللغة الامازيغية.كماورد في هذا الحديث -ان الملائكة ليتحاورون بلغة البربر لانها سلسة طيعة كريمة فمن تكلم بها دخل الجنة ومن تركها و عاداها فهو من اهل النار. رواه فاروق ابن ماسينيسا حديث صحيح. والسلام على من احترم الامازيغ واحب الامازيغ.
أضحكتني يا رجل عندما قلت ان في المغرب اقلية امازيغية .ان المغاربة كلهم أمازيغ نصفهم يتكلم عربي والنصف الاخر يتكلم بلغة الارض الامازيغية . اما هؤلاء العربان الذين يدعون المغرب الى حجرهم انما هدفهم ان يحمو انفسهم من خلال الرصيد البشري المغربي .اي يريدون المغاربة مرتزقة يدفعون عنهم الاخطار المحدقة والقضاء نهائيا على النزعة الامازيغية المتنامية عند الشعب المغربي العظيم.واظن ان هذه الحيلة لن تنطلي على المغاربة .ثقوا ان المستقبل للامازيغية في بلد الامازيغ والخزي والعار للعروبة والتخلف والشوفينية.vive imaziguens partout dans le mande.neknin d imaziguen .sellet a midden