أولا: تعليق 22 لعمو يعقوب يبين انه بخير بحمل هويته! يعني مثل مانقول تعليق -يعقوبي- تمام!، باقي أطمنا عن حضرتك بعد اتمام العملية الثانية وخروجك من المستشفى!، سلامات ومعافاة مرة أخرى!؟. ثانياً: تعليق 9، اخي جاسم بأعتقادي هذه الأتهامات لن تنتهي طالما قد تم تصنيف البشر الى انواع منها (ديني، طائفي، حزبي....الخ)، وبالأضافة الى تحسس العربي المنشأ والنشئة من كلمة -أسرائيل- ـ والعم يعقوب يهودي ومقيم في أسرائيل!، يعني الأثنين!؟، وهذا الأتهام لن يكون الأول ولا الأخير، لهذا انا ارى من العبث الرد على اتهامات لأناس لامعرفة شخصية بينهم، الواجب الأول عليكم ككتاب هو تنوير العقول من مخاطر التعصب!؟ هذا رأيي!؟ ثالثا: سلام ليندا!، الفولتية الكهربائية للموتور تكفيني لأتابع مقالاتك وتعليقاتك! رابعاً: تعليق 19، سلام دكتور منهل، لماذا الغياب!؟ مشاغل حياتية أولاً وثانياً وللصراحة أحسست نفسي كأنني ال Black Sheep -كمُعلقة بين -الكُتّاب- فهم يكتبون ويتحاورون فيما بينهم!، فأكتفيت بالقراءة!؟، لكن ها قد جمعنا الأخ جاسم بمقاله!؟ خامساً: سلام كابتن سيلوس تحياتي وسلام والقاكم على خير!
تحياتي للأخ عبد الحسين سلمان حالياً (الزميل جاسم سابقاً) المحترم برأيي الفطرة الأنسانية السليمة! أعزائي عمو يعقوب وعزيزي جاسم هي من تجعلنا نحزن أو فرح مع الغير اياً كان!، وهي نفس الفطرة التي تجعلني أتفهم بتحديدكم (الشيوعيين) نظراً لميولكم الشيوعية ، كل شخص وما هوى!؟ نفس الفطرة السليمة التي جعلتني أبتسم عندما قرأت تعليق عمو يعقوب!، بأنتباهه لتوجيه أعتذار للسيد ناظم الماوي لمصادرة صفحته ويحمل نفسه المسؤولية هكذا هو الأنسان السليم فكراً وروحاً!؟ يهمني جداً ان يعلم عمو يعقوب، انني وغيري كثيرين من جيلي من العراقيين ربما تعذّر ويتعذر علينا أن نعبّر عن مشاعرنا له!، أعذرنا عمو يعقوب (شبكات الأتصالات مُسيطرعليها وتحت الرقابة دوماً! أما الخط مشغول! او خارج نطاق الخدمة!!!)، لكن حضرتك وعائلتك أهلنا وأحبائنا وفي بالنا دوماً ؟ تمنياتي بالصحة والعافية والعودة لدارك سالماً معافى، وقبلة على جبينك!؟ والشكر الجزيل لأخي العزيز جاسم تحياتي وتقديري
عمو يعقوب و الدكتور علي عجيل منهل المحترمين وانا أيضاً (سعدتُ جداً!) اليوم عندما علمت انني كنت سبباً في فرحكم وسعادتكم!؟ شكراً جزيلاً لترحيبكم بي وأتمنى ان اكون -دوماً- عند حسن ظنكم بي!؟ محبتي وتقديري
ورد في تعليقي الأول: هل السعادة والنضال تخصان فئة عمرية معينة، ان كانت الأجابة نعم!؟ التصحيح: هل السعادة والنضال تخصان فئة عمرية معينة ام تشمل الأطفال؟، ان كانت الأجابة نعم!؟ تشمل الأطفال!!! سقطت سهواً (كتابة)، لكن المعنى بقلب أغصان!؟
مختصراً لما أريد قوله!، ان جميع افكاري وأقوالي التي قلتها انا مثلاً قبل سنة من الآن لايمكن ان تكون هي نفس افكاري وأقوالي اليوم، وهذا ليس معناه انني ندمت عليها او الغيها!، بل هي فخري وشاهدي الذي يُعزز تطوري كأنسان (حي)موجود فاعل ومتفاعل بهذه الحياة وحسب ظرفي الزماني والمكاني (الحاضر)!؟ لهذا انا أقول مثلاً اليوم عكس ماقاله ماركس! بلوغي الهدف! هو السعادة!!!؟، وليس نضالي!!!!؟ وكلما كان نضالي أقل وقتاً لوصولي لهدفي!، كلما سعدت أكثر!!!؟
ختاماً!، (الله وجد ام لم يوجد) كما تحب ان تقولها عمي يعقوب ـ يسعد ويريح بال الجميع وبدون نضال!!!؟
مساء الخير بتوقيتكم ومشتاقة عمو يعقوب المحترم مقالة تشكر عليها لأنها أختصرت وبالموجز لمن لايفهم بالشيوعية وغير منتمي لحزب -مثلي- عن مباديء وأفكار رائعة (حالمة!) لعالم الجنس البشري حسب تصور مفكر رائع -كارل ماركس- في حينه (قرن ونصف!!)، التي أجدها فترة زمنية بعيدة جداً ليس بعدد سنواتها تحسب!، بل بهول التطور العلمي الذي اخترع لنا (سيولاً) لعالم تكنولوجي يستعين به الأنسان في كل يوم جديد!!؟فكرعظيم لكنه يخلوا من الواقعية!؟ !!ومثالاً أقتبست حضرتك قولاً له في حينه - إن السعادة في النضال- ولم يقل إن السعادة هي في بلوغ الهدف من النضال ويتبادر لذهني سؤوال/ هل -السعادة والنضال- تخصان فئة عمرية معينة، وان كانت الأجابة نعم!؟ مامعنى طفلاً -يناضل- ،انا كأنسان أعتبره (مناضل) من اجل قوته اليومي ليعيل عائلته!؟ وهل هو سعيد!؟ في زمنا هذا!، سعادة الطفل! المفروض ونتيجة للتطور الذي حدث تكون بلعبه مع أقرانه ولن أقول السفر الى مدن -الوندر لاند- لكي لا أطمع!، لكن على الأقل في مدينة الملاهي الموجودة في مدينته مثلاً!؟ !!هذا الطفل حتى لعب -الدُعبل- (وأحيلك ل د.منهل ان لم تعرف لعبة الدُعبل) شاخ عليها! يتبع لطفا
سؤوال: من انتخب هؤلاء الفاسدين الجواب: الشعب سؤوال: لماذا يتشكى اذن الجواب: سولة وعادة بيهم
تعليقي:جميع الحاضرين بصورهم في العراق الآن، أشك بأنهم عراقيين يخدمون بلدهم، هم يخدمون مصالحهم فقط! قلبي مع من ليس لهم حيلة! من أطفال نساء رجال لم يستطيعوا الخروج من هناك!؟، وهؤلاء فقط هم من أحن لهم!؟، ونتمنى كمواطنين مغتربين من أصول عراقية، التواصل معهم لتوعيتهم بخلاف ماأعتادوا عليه من أفكار!، ولنكن حلقة الوصل بالتقارب بين العالم الغربي والعالم الشرقي، لكن (الكبارية بكل انواعهم!) مايسمحولنا!!!؟ شفت المسرحية بتقديم أستقالة الوزيرة!، جائتني لحظة شك (وعذري معي!) حيث كل شيء منهم مشكوك به!/ انه حابين يتخلصون منها!؟ لا أعلم مدى صحة شكي، في كل الأحوال شكلها من الأول مايساعد على ان تكون وزيرة وللصحة كمان!؟
كما نصحتني!قرأت تواُ عن البركيني(سالفته سالفة!)، في محور حقوق المرأة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات :تعليقي كما ذكرت سابقاً، الأنسان يمر بعدة تجارب ومراحل وليس من المعقول ان أمرأة مثلي وصلت تقريباً للخمسين من عمرها بتجاربها (الفاشلة والناجحة) ان تفكر بنفس تفكيرها وهي في العشرينات!، المكان والزمان! أوصلني لمرحلة اعتبر نفسي فيها من أنصار حقوق الرجل ومساواته في كافة المجالات!؟ استطيع ان أكتب وادافع عن حق الرجل الذي لم يعش طفولته بحضن اقرب الناس اليه(عائلته ومحيط نشأته)، انا مع تعليمه المدرسي والمنزلي، مع دلاله والحرص عليه حاله كحال البنت!، واقع الحال يؤكد ان الرجل لم يعش طفولته بل مُستغل من قبل مجتمعه!ـ ولهذا نرى عجزاً في الرجولة المكتملة، وهذا يجعلني من انصار حقوق الرجل مساواته في كافة المجالات!!؟ ولأدعم نظريتي!، أقول من المخجل حقاً انا كأمرأة التكلم بالمساواة والحقوق وامامي مثال حي لأمرأة تترشح لمنصب رئاسة جمهورية أكبر دولة في العالم (شئنا ام أبينا!)،ومن المحتمل تنجح وتصل لرئاستها وتصبح سيدة العالم!؟ فعن اي مساواة وحقوق تطالب به أمرأة مثلي!؟
تسلم دكتور وشكراً جزيلاً لردك، انا ايضاً اذكركم بالخير، كانت أيام حلوة،لكن هذه هي مراحل الحياة!، الأنسان يمر بعدة تجاربمراحل، وكل مرحلة لها وضعها الخاص الذي يحاول قدر الأمكان التأقلم معها حسب فهمه وقدراته!، في الفترة الأخيرة (غيابي ولازلت) التغييرات التي تمر علي سريعة الأيقاع!، احاول بين فترة واخرى ان استغل فرصة لأتفصح الموقع!؟ أستفزتني كلمة -البوركيني ومصممتها!-فحبيت أشارك بتعليق!
ملاحظة مهمه: عن نقطتي الرابعة ذكرت بالخطأ -مع انشاء مسابح خاصة بالمخمرات - والمحجبات....الخ-. والتصحيح بدون -مخمرات بس اوقات او مسابح للمحجبات-؟
تحياتي د. منهل المحترم أولاً: مشتاقين وهوايا ثانياً: اول مرة أسمع بالبوركيني ثالثاً: انا شخصياً مع رفض ارتداء البرقع(الخمار)ـ مع انني مع حرية الفرد لملبسه (التقليدي) ايا ًكان منشأه!!! لكن (البرقع كغطاء وجه للمرأة) أعتبره مرفوض من نواحي أمنية وهو فعلاً يخل بالدستور الذي يتكلم عن حقوق ومساواة، فلاعدل ولامسواة مع وجوه مقنعة!. أقل القليل بحقي ان اتعامل مع وجه مكشوف!، ولو أخذتها من منظور ديني، كيف يسمح للمرأة -الحاجة- التي تذهب لزيارة مقدسة كالحج ان يكون وجهها مكشوف برغم الزحام الشديد!!!وهي أصلاً مخمرمة كمانقولها عراقياً)!؟- انا أعتقد السبب بهذا يكون بسب أمني رابعاً: مع انشاء مسابح خاصة بالمخمرات والمحجبات ومنع تواجدهم في الأماكن السباحة العامة حفاظاً على نظرهم وعفتهم وحتى لايشيلون خطية!!!!؟ تحياتي وتقديري
أنا نشرت كتاب يرد على مصطفى محمود اسمه حوار مع أستاذى المؤمن هنا http://www.lulu.com/shop/mohamed-shawer/%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%B9-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D8%B0%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%85%D9%86/ebook/product-22661311.html
نشرت كتاب يرد علي مصطفي محمود اسمه -حوار مع أستاذي المؤمن- هنا: http://www.amazon.com/x62D-x648-x627-x631-x645-ebook/dp/B01DGK4M0Y/ref=sr_1_1?s=books&ie=UTF8&qid=1459036114&sr=1-1&keywords=%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1+%D9%85%D8%B9+%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D8%B0%D9%89+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%85%D9%86
شكراً لأخونا الدكتور علي على التحية المؤثرة بقلبي ايما تأثير! عمو يعقوب، الموضوع ليس جرأة بقدر ماهو العيش بدولة مدنية علمانية اضافت لي كشخص معناً مهماً لأنسانيتي وهو ان اتقبل فكر اي انسان قد يختلف عني دينياً وفكرياً وان لم اقتنع بهم، ايامك وعائلتك سعيدة ! استاذ جاسم، برأي اي دين ابتعد عن روحانيته عندما اصبح منهجا وسلوكاً للحيازة على السلطة وهذا ليس وليد اليوم بل منذ القدم، الموضوع ليس اعياداً نحتفل بها بل هي مشاركة للمختلف عني بهويته الدينية، لتكن غاية الأعياد وسيلة ضد التطرف العنصري وبه نكون وصلنا لأعلى مراحل الخلق الأنساني(مسروقة!!!)، التي اطمح ان يصل العالم لها! اكرر المعايدة والتحيه
تحياتي للكاتب والحضور المحترمين وعن السوؤال المطروح بنهاية تعليق رقم 140 من قبل عمو يعقوب، اجيبه لو ان ماركس كان حياً لأستعار عنوان المقال اعلاه لاتركبها محددة!!! استاذ محمد جاسم كاظم المحترم تحياتي جميعا وعيد فصح على هابي ايستر على ايامكم سعيدة على يايعيش ماركس وهو الله يرحمه ويجعلنا جميعاً متمركسين بالفطره!!! مع التقدير
لست من رأيك يرجى أعادة قراءة ماكتبته حضرتك انا مع مصر والسيسي لكن كلا حسب موقعه اخشى فوضى وانهاك قوى عند تبادل الادوار وساعتها نغني مع بعض والي شبكنا يخلصنا!!!، مع حبي ووفائي للراحل عبد الحليم حافظ تقديري أحترامي
تحياتي للكاتب المحترم الأستاذ مجدي مؤسف ومحزن ان نسمع ان الأعجاز العلمي الآنف الذكر ينسب لمصر!؟ وعلى رأي الأخوة الصعايدة مصر بتنهان من الداخل يارجالة!!؟ من مراقبة ومترقبة للوضع المصري!!!؟ أنا أجير الثورة لخارجها، حيث مصر بترفع الراس!؟ https://www.youtube.com/watch?v=ZDvInUrUrDs#t=286 تقديري وأحترامي
تحياتي عمو يعقوب وشكراً لشعورك وأحساسك العالي بوجودي روحياً : (أنا هكذا أفسر أين أنت يا أغصان!!؟ ها انا هنا حاضرة بتعليقي الآن بعد ان شاهدت للتو فديو (ما اكول تقرير!!!) عن المهندسة المعمارية العالمية زها حديد!، الرابط أدناه!!!؟ https://www.facebook.com/photo.php?v=713497762028892&set=vb.575559445822725&type=2&theater شكراً جزيلاً على المقال تحياتي ومحبتي للجميع